اللهم اننا نعوذ بك من انكون منهم
هنا ايه واحده من بين الكثير من الايات الموجوده بالقران الكريم فيها تنبيه ‼️ وهذه احد الايات المنذره والمحذره بعدم الكفر بالله واليوم الاخر ومن كفر فمصيره جهنم …..
كل المدربين وكل علوم الطاقه تتحدث عن الكارما والحيونات السابقه وهي عقائد كفريه من يؤمن فيها فيها فقد كفر باليوم الاخر وكفر بالجنه والنار وكفر بالقدر
هنا ايه واحده من بين الكثير من الايات الموجوده بالقران الكريم فيها تنبيه ‼️ وهذه احد الايات المنذره والمحذره بعدم الكفر بالله واليوم الاخر ومن كفر فمصيره جهنم …..
كل المدربين وكل علوم الطاقه تتحدث عن الكارما والحيونات السابقه وهي عقائد كفريه من يؤمن فيها فيها فقد كفر باليوم الاخر وكفر بالجنه والنار وكفر بالقدر
Forwarded from منتدى نور الحقيقة (ميسون عدنان)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يزعمون ان تناول 3/5/7 صباحا أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان، وانها تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية ومنها الجن والحسد والسحر والعين الحاسدة حتى الجن غير قادرين على اختراقه بسبب الطاقة المنبثقة من العناصر الموجودة في التمر
تقول د. فوز كردي :
حديث التصبح بعجوة المدينة حديث صحيح مُخرَّج في الصحيحين . ودعوى ( اكتشاف أن أكل التمر أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان، ووجد أن تلك الهالة الطي فية ذات اللون الأزرق تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية من الجن والحسد والسحر والعين الحاسدة وخلافه) دعوى عارية من الدليل ، فعالم الجن عالم غيبي لا يمكن رؤيته واختباره ، وتفسير الجن بالأشعة الكهرومغناطيسية أو الميكروبات ونحو ذلك قول ظاهر الضلال فمعلوماتنا عن الجن وعالمهم معلومات المصدر الحق فيها نصوص الوحي فقط . وقد تكلم العلماء عن خطر محاولات تفسير الحقائق الغيبية بالنظريات العلمية الحديثة فكيف بالفلسفات والآراء والظنون .
أرى أن الأمر لا يعدو كونه محاولة جديدة لنصر فلسفة الطاقة بتقريبها من حقائق الوحي. والحق أنها نصرة للشرك كما هو واضح في آخر السؤال ، فيعود الناس إلى الاعتقاد بالخرزة الزرقاء تحت غطاء علمي ويعود الشرك شيئا فشيئاً . نسأل الله إيمانا صادقا وعملا صالحا متقبلا وثباتاً على الإسلام حتى الممات.
يزعمون ان تناول 3/5/7 صباحا أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان، وانها تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية ومنها الجن والحسد والسحر والعين الحاسدة حتى الجن غير قادرين على اختراقه بسبب الطاقة المنبثقة من العناصر الموجودة في التمر
تقول د. فوز كردي :
حديث التصبح بعجوة المدينة حديث صحيح مُخرَّج في الصحيحين . ودعوى ( اكتشاف أن أكل التمر أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان، ووجد أن تلك الهالة الطي فية ذات اللون الأزرق تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية من الجن والحسد والسحر والعين الحاسدة وخلافه) دعوى عارية من الدليل ، فعالم الجن عالم غيبي لا يمكن رؤيته واختباره ، وتفسير الجن بالأشعة الكهرومغناطيسية أو الميكروبات ونحو ذلك قول ظاهر الضلال فمعلوماتنا عن الجن وعالمهم معلومات المصدر الحق فيها نصوص الوحي فقط . وقد تكلم العلماء عن خطر محاولات تفسير الحقائق الغيبية بالنظريات العلمية الحديثة فكيف بالفلسفات والآراء والظنون .
أرى أن الأمر لا يعدو كونه محاولة جديدة لنصر فلسفة الطاقة بتقريبها من حقائق الوحي. والحق أنها نصرة للشرك كما هو واضح في آخر السؤال ، فيعود الناس إلى الاعتقاد بالخرزة الزرقاء تحت غطاء علمي ويعود الشرك شيئا فشيئاً . نسأل الله إيمانا صادقا وعملا صالحا متقبلا وثباتاً على الإسلام حتى الممات.
Forwarded from Jamilah
دعيني أوضح لك من منظور الوعي علاقة حسن الظن بالله بقانون الجذب حتى تتضح لك صورة التلاعب في الأسلمة .
أولا: النص الديني يتم استخدامه كأداة لتمرير معتقد .
هذه الحديث تحديدا يتم استخدامه لأسلمة قانون الجذب .
ثانيا : قانون الجذب ليس له علاقة بالدعاء .
الجذب له ثلاثة مراحل إرسل آمن استقبل ، القانون ينص على أن ما تريده أنت يحصل لك .
بينما حسن الظن بالله معناه ما يريده الله لك بحكمته هو ما يحصل لك .
ثالثا: ربما شخص يريد وظيفة معينة و يسعى لها و لكن لا يحصل عليها و هو محسن الظن بالله و لكن الله صرفها عنه لأنه يعلم الغيب و لأنه يريد له الأفضل هل عدم حصوله عليها هنا يعتبر أنه لم يحسن الظن ؟
طبعا لا أذن محاولة ربط تحقق الأمر بحسن الظن تكشف المأزق الذي وقعوا فيه عندما حاولوا ربط قانون الجذب بالدعاء و حسن الظن إنهما لا يلتقيان .
رابعا: بعضهم يقدم الجذب من باب ما تركز عليه تجذبه و هذا غير صحيح لأن الأقدار بيد الله و ليس بيد العبد و قانون التركيز كذلك مجرد فلسفة .
خامسا: التجارب لا تعني شيئا و لا نبني عليها شيء لأن حدوثها لا يعني أنها حدثت بناء على الجذب لايمكن إثبات ذلك و بالمقابل هناك تجارب كثيرة تحسن الظن بالله و سعت و لم تحصل على ما تريد لأن الله يفعل ما يريد و مراد الله خير من مراد الإنسان لنفسه .
أولا: النص الديني يتم استخدامه كأداة لتمرير معتقد .
هذه الحديث تحديدا يتم استخدامه لأسلمة قانون الجذب .
ثانيا : قانون الجذب ليس له علاقة بالدعاء .
الجذب له ثلاثة مراحل إرسل آمن استقبل ، القانون ينص على أن ما تريده أنت يحصل لك .
بينما حسن الظن بالله معناه ما يريده الله لك بحكمته هو ما يحصل لك .
ثالثا: ربما شخص يريد وظيفة معينة و يسعى لها و لكن لا يحصل عليها و هو محسن الظن بالله و لكن الله صرفها عنه لأنه يعلم الغيب و لأنه يريد له الأفضل هل عدم حصوله عليها هنا يعتبر أنه لم يحسن الظن ؟
طبعا لا أذن محاولة ربط تحقق الأمر بحسن الظن تكشف المأزق الذي وقعوا فيه عندما حاولوا ربط قانون الجذب بالدعاء و حسن الظن إنهما لا يلتقيان .
رابعا: بعضهم يقدم الجذب من باب ما تركز عليه تجذبه و هذا غير صحيح لأن الأقدار بيد الله و ليس بيد العبد و قانون التركيز كذلك مجرد فلسفة .
خامسا: التجارب لا تعني شيئا و لا نبني عليها شيء لأن حدوثها لا يعني أنها حدثت بناء على الجذب لايمكن إثبات ذلك و بالمقابل هناك تجارب كثيرة تحسن الظن بالله و سعت و لم تحصل على ما تريد لأن الله يفعل ما يريد و مراد الله خير من مراد الإنسان لنفسه .
هناك رابط قوي بين علوم التَّجهيل (الطاقه والوعي والتنفس ) والصهيونيه
ف اصولها واحده
ف اصولها واحده