"الإنسان كائن غريب،يقضي يومه بالسّعي والركض ثم يرجع لبيته نهاية اليوم هلكان لكن قادر يحبّ ويشتاق، يسهر ويحلم".
" إذا كنت كلّما ضغطت عليك الظّروف فكّرت بالانسحاب، فلن يكمُل لك شيء وستكون أشتات بدايات"
"لم أجد بأن الزّلات الصغيرة قد تدفعني إلى نسيان روعة الخِصال التي شهدتها فيك، الخصمة واردة، ومن الشائع أن ينقصنا إدراك بعض المواقف، واحتواء ما انفجر منها، وبقدر ما يمتلئ المُحبّ بالتقدير، إلا أن التقصير يُحزِنه. ومهما كانت اللّحظات جارحةً بيننا، فإنّها لا تزيح منزلة الرفاق."
"مثقلة بالكثير من الأشياء التي تركتها تتراكم دون أن أكتب عنها حرفًا واحدًا."
تروقُني ، كما يروقني المعطف ، يضمُّ في رئتيهِ الدفء والطمأنة ، والمواساة السّعيدة.
حينَ يقولُ أَحدهم
مُنذُ نعومة أظفاري
نضعُ أيدينا خلف ظهورنا
نحن الذين ولدنا
بمخالب.
-زكي العلي.
مُنذُ نعومة أظفاري
نضعُ أيدينا خلف ظهورنا
نحن الذين ولدنا
بمخالب.
-زكي العلي.
”مؤخرًا صار الرحيل بالنسبة لي لعبةً يجب ممارستها بكامل الخفّة والدِعة، وبالصمت وحده، لا بالإخطار.”
" إنّ البشر لا يقتنعون بأسبابك و صدقك و جدّية عذابك إلا حين تموت ، و ما دمت حيًا فإن قضيّتك مغمورة في الشك، و ليس لك أي حق إلا في الحصول على شكوكهم ".
"عندما تخلصت من شعوري بالحب تجاهك
أدركت أن كل ما كنت تفعله كان طبيعيًا أنا فقط من كان يجعله مميزًا لأنني كنت أرى انعكاس عيناي”.
أدركت أن كل ما كنت تفعله كان طبيعيًا أنا فقط من كان يجعله مميزًا لأنني كنت أرى انعكاس عيناي”.
الغضب هو الشكل المطور والجبان عن الحزن ، فمن السهل أن تظهر بشكل الغاضب بدلاً من الظهور بمظهر الحزين.
يقاس الألم بأثره لا بسببه وأتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق.
"ثّم تأتي المُدن بيننا ولن نلتقي أبدًا، حتى المُصادفة لن تجمعنا معًا ، ثُمّ رُبما يموت أحدنا .. والآخر لن يعرف أبدًا."