Miserable
"يجب أن تصدقني حين أقول أنّي انتهيت منك وانتهيت جدًا.. وتصدقني حين أعود لأخبرك أنّي لم أعرف يومًا معك ماذا تعني النهايات.”
كانت مشكلتي الدائمة هي اني اريدك فأرفضك، اتجاهلك وكل قلبي منتبه لك، وفي كل مره اقرر ان اكرهك بها اشعر بأني احبك.
مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناهُ
مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ
أختارَ سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم
أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ؟
مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ
أختارَ سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم
أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ؟
فَلَو أنِّي اسْتَزَدْتُكَ مِنْ بَلَائِي
بَلَاءً كَانَ أَعْوَزَكَ المَزِيدُ
وَلَو عُرِضَتْ عَلَىٰ المَوتَىٰ حَيَاتِي
بِعَيشٍ مِثْلَ عَيشي لَم يُرِيدُوا
بَلَاءً كَانَ أَعْوَزَكَ المَزِيدُ
وَلَو عُرِضَتْ عَلَىٰ المَوتَىٰ حَيَاتِي
بِعَيشٍ مِثْلَ عَيشي لَم يُرِيدُوا
سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَمًّا
وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ
عَهِدتُكِ مَرَّةً تَهوينَ وَصلي
وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي
وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ
يَصيرُ إِلىٰ التَغَيُّرِ وَالذَهابِ
فَإِن كانَ الصَوابُ لَدَيكِ هَجري
عَمّاكِ اللهُ عَن هذا الصَوابِ
وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ
عَهِدتُكِ مَرَّةً تَهوينَ وَصلي
وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي
وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ
يَصيرُ إِلىٰ التَغَيُّرِ وَالذَهابِ
فَإِن كانَ الصَوابُ لَدَيكِ هَجري
عَمّاكِ اللهُ عَن هذا الصَوابِ
الكَمَد: وهو غمّ وحزن شديد ..
كما يقول الشاعر :
استرْ بصبركَ ما تُخْفيه من كمدٍ
وإِن أذابَ حَشَاكَ الهمُّ والأرقُ.
كما يقول الشاعر :
استرْ بصبركَ ما تُخْفيه من كمدٍ
وإِن أذابَ حَشَاكَ الهمُّ والأرقُ.
السَّدَم: الحزن الذي خالطه الندم،
نَدِم فلانٌ حتى سَدِم، وَ يقال: رجلٌ سادمٌ، بِمعنى نادم، وَ قد يُسمى بعض المرض سَدَمًا.
نَدِم فلانٌ حتى سَدِم، وَ يقال: رجلٌ سادمٌ، بِمعنى نادم، وَ قد يُسمى بعض المرض سَدَمًا.
الكآبه: و هو سوء الحالِ وتغيرُ النفسِ والإنكسار من الحُزن حتى الاستسلام.
الوُجوم: وهو أشد انواع الحزن ، هو سكوتٌ يسودُهُ قلق وَ حزن، وَ عجز عن الكلام من كثرة ألحزن آو ألخوف أو الانكسار.
Miserable
سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَمًّا وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ عَهِدتُكِ مَرَّةً تَهوينَ وَصلي وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ يَصيرُ إِلىٰ التَغَيُّرِ وَالذَهابِ فَإِن كانَ الصَوابُ لَدَيكِ هَجري عَمّاكِ اللهُ…
لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ
وَ شَرَيتُ قَلبًا فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ
مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟
وَ شَرَيتُ قَلبًا فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ
مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟
"تنتابني رغبة عجيبة بأن أقفز من مكاني وأعانقها كُل ما تحدثت معها .. كيف من الممكن لأنسان أن يكون سببًا في سعادة أنسان آخر ومن دون حتى أن يفعل شيئًا يُذكر؟"
أنت ربما أحببتني حقيقة، و ربما لا، كنت تملك الاختيار دائما، لكني معك لم أملك اختيارًا آخر، أنا أحبك و كأنك الحقيقة الوحيدة في هذا العالم، أنا لا أعرف و لم أعرف شيئًا حقيقيًا في الحياة سواك أنت، كل الأشياء في الحياة بين الشك واليقين، إلا أنت، أنت يقيني.
" فتفائلي ياحلوةً أحببتها
إن التفاؤلَ للجَمال رَفيقُ
عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ ".
إن التفاؤلَ للجَمال رَفيقُ
عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ ".
يهون عليكَ بعدَ الهجر موتي
وقبلًا كنت تخشىٰ من فراقي!
بربِّك ما الذي أنساك عهدًا
قطعناهُ علىٰ أملِ التلاقي
إذا أغناك عن حُبِّي حبيبٌ
فلا يُغني عناقٌ عن عناقي
ستشكو أدمعًا ستفيضُ دهرًا
وقلبًا إذ يئنُّ من اشتياقِ
وقبلًا كنت تخشىٰ من فراقي!
بربِّك ما الذي أنساك عهدًا
قطعناهُ علىٰ أملِ التلاقي
إذا أغناك عن حُبِّي حبيبٌ
فلا يُغني عناقٌ عن عناقي
ستشكو أدمعًا ستفيضُ دهرًا
وقلبًا إذ يئنُّ من اشتياقِ
تعال بكل جروحك، بكل امرأة أحببتها وكل كذبة كذبتها، بكل ما يقلقك ليلاً، بكل فعل قذر ارتكبته، بكل صباح استيقظت فيه وحيدًا، تعال بخسارتك وندمك وذكرياتك وأسرارك، تعال بعارك كله، تعال بقلبك المثقل، فرغم كل السيئات التي لديك ورغم كل ما حصل بيننا أنا لم أرَ أبدًا من هو أجمل منك.
