لَو مال قلبي عَن هَواك نَزعتُه
و شَرَيت قَلبًا فِي هَواك يَذوب
آيات حُبِّك في فؤادي أُحكِمَت
مَن قال أنّي عَن هواك أتوبُ؟

شيءٌ ما ينقصني ، رُبما أمل
رُبما نسيان ، رُبما صديق ، رُبما أنا
- محمود درويش

وَلكننَي أُريدكَ
مهَما كثَرت حوَلي الإختَياراتَ
مَن بيَن كلَ الوجوَهَ
أرَيد أن أرَى وجَهك انتَ
ومَن بيَن كل الأصَوات
لا يَستهوَيني الكلامَ
إلاَ منَ فمكَ انتَ
وأظَن أنَ رغبتَي فيَ
وجودكَ لن تتَغير ابدًا

الزعل علاجة الحنية تخيل تبقى زعلان او
مشكلة بينك وبين شخص ما وبعد شوية
تلاگي الشخص يكلك "ما يهون عليه زعلك"
ويدز رسالة لان ما هاين عليه تبقى زعلانين
من بعض و عموماً أي تصرف بي حنية
تنحل والحنية زي السحر بتشفي

"لا أَدري إِن كُنُتُ قَدْ جُنِنْتُ أَم لا، ولٰكِنِّي دائِمُ التَّفكيرِ بِكِ."

هزمتني عائلتي وهزمني أحدهم وهزمني حلمي وطريقي أيضاً
لقد هزمني العالم بأكمله لا أستطيع تقبُل كل هذا فأنا مُتعب جداً.."

لَم أبكِ حِين غَادرتني
بَل بَكيتُ في السادسه صباحاً
وأنا أتهيئ لعملي
بَكيتُ عِندما دَخلت غُرفتي
وأغلقتُ الباب ولمحت طَيفك
في كُل زاويه منها !
بَكيتُ عِندما سمعت كلمه عابرة
مِن شَخص غَريب 
قَال كَلمه أعتدت قَولها
بَكيتُ في اللحظه
التي أيقنتُ فيها إنك لَم تَعد هُنا
عِندما هرعت لأخبرك بأخباري الجديدة
لَيس غِيابكُ بالتحديد ما يُبكيني
بَل حَجم الفراغ الذي تَركتهُ ورائك
أشعرُ بالذُعر لِمجرد التخيل
أني كُنت أملك روحاً تُحيطني
والأن لا شيء سوى الفراغ !

وماذا إذ جلستُ بمنتصف الطرقات
أخيط شارعًا بشارع
رصيفًا برصيف آخر
خطوة بخطوة
منزلاً بجانب منزل
هل أصل إليكِ؟

‏قُول أنك اشتقت
‏لأُقسم أنّني أكثر
‏واُقسم أنّ لي قلبٌ
‏عن الأشواق لا يفتر

كُلشي يهُون
بَعدك حتى كَلبي يهُون
بس وداعِتك وَدي أفهم شلونكَ؟
خلص كُل الحچي وانساك
بَس ، شنِساك ؟
جَيب اليشطَب من الذاكرَه " عَيونك "

‏بعد أنفصال غادة السمان عن
غسان كنفاني كتبت له رسالة مضمُونها
كيف أتخلص من عادة إنتظارك
كيف أقنعُ قلبي بأنك لم تعُد تنتظرني،
وبأني آخر الأشياء بعد إن كنت أولها
لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه".

كل الصدمات الي أخذتها في حياتي سببها مش الأشخاص بعينهم سببها الأساسي تصوري المثالي وإعتقادي إن الناس شبهي هتعاملني بالمثل هتحطني في نفس المكانة الي حطيتهم فيها فـ دايمًا بفوّق نفسي وبقولها
"لا ألوم صديقي حين يخذلني أنا الملام على حسن الرجا فيه"

الحَقيقة أني شَخص لا تَظهرُ عليهِ علامات تعرضهِ لصدمة او كارثة في أول الأمر،
بَل أبدو عادية جدًا وكأني أعيشُ يومًا هادئاً وربما مَرحاً بعضَ الشيء،
ولكن بعدَ فترة قد تطول بالمُناسبة، يبدأ الأمر يظهر على هيئة مَرض، خَوف،
وحزن كبير لا أستطيعَ مقاومتهُ.

ليش ترسمِلي مَحطات وقطار
وسكة ما بيها نهَاية ،
وليش ما گتلي من الأول أنتَ
مو ظلي الحَقيقي تضل تركض وراية !

لأنني منحتك كُل العشق الذي ادخرتهُ في قلبي ولأنني أفرطتُ بجنوني،
بهذياني بك،
حتى النخاع
بِتُ مفلسة عاطفياً إتجاه كُل رجل..

_أنا أحاول
ماذا تحاولي؟
ألا تُمطر عيناي
لأنّها غائمة جدّاً✨.

"‏لا أُريد البكاء
لكن
-أشتهي أن أبكي-
هكذا بلهجة البُن المريرة
لست حزيناً
لكنني -خاوٍ-
وهذا أفدح الأحزان
في الآونة الأخيرة."

"‏لا أُريد البكاء
لكن
-أريد ابچي-
هكذا بلهجة "المگاريد" المريرة
لست حزيناً
لكنني -عراقي-
وهذا أفدح الأحزان
في الآونة الأخيرة."

‏كُل ما أعرفه عن هذا الحنين
أن كل شيء يبدو ناقصًا
بدونك
منتظرًا وجودكِ
مثل مقعدٍ فارِغ
في المُقدمة.

"وقال العقلُ دعهُ ولا تزُرهُ
‏وقالَ القلبُ فلتذهب إليهِ
‏حديثُ العقلِ مَوضوعٌ ولكن
‏حديثُ القلبِ مُتّفقٌ عليهِ"