عاجل | جيش الاحتلال يعلن إصابة جنديين بجروح خطيرة في معارك جنوب قطاع غزة

يُذكر أن إعلام العدو أعلن عن مقتل جندي على الأقل وإصابة 5 آخرين في اغارة للمجاهدين صباح اليوم بغزة

بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صحفي

تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأن ما نقلته سكاي نيوز عربية، منسوباً لمصادر بشأن مواقف للحركة أثناء المفاوضات الجارية في مصر، هي غير صحيحة، وتأتي في سياق التضليل، وبث البلبلة في الرأي العام

تدعو الحركة مجددًا وسائل الإعلام إلى الالتزام بالمهنية والموضوعية في التغطية الإعلامية، وخصوصاً في هذا الوقت الدقيق والحساس، وعدم الاعتماد على مصادر مجهولة أو أخبار غير موثوقة، مؤكدةً بأن تصريحات الحركة تصدر عبر القناة الرسمية للحركة أو عبر متحدثيها الرسميين.

حركة المقاومة الإسلامية - حماس

الثلاثاء : 15 ربيع الآخر 1447هـ
الموافق: 07 أكتوبر/ تشرين الأول 2025م

الموقع الرسمي - حركة حماس

التصريح يتعلق بنشر القناة أكاذيب حول موافقة حماس على تسليم سلاحها لهيئة مصرية فلسطينية، وسعيها للحصول على ضمانات أميركية بعدم ملاحقة قادتها.

قناة متصهينة مردت على الكذب والنفاق والتضليل خدمةً للأهداف الصهيونية والأجندات المعادية لكل ما هو إسلامي وقيمي وأخلاقي.

جلست إلى شاب بعد العبور بشهرين، ممن نكّل في الكفرة، وضرَب الرقاب، وداس على الرؤوس، فرأيت تقاطر العزة من لحيته، ونطق حروفه بالإباء..

وإن انشغل الناس وقتها بهمّ الماء وإحضاره، والطعام وتأمينه، فقد شغله -والله- همّ سبق إخوانه له، حتى فتح الله عليه، فاستشهد بعد طول قتال مع أعداء الله، وقد أشبع فيهم قتلا وحرقا.

#أنتم_الأعلون

عاجل | مصدر قيادي في حمـ*ــاس للجزيرة:

- انتهاء جلسة مفاوضات اليوم الثاني بين الوسطاء ووفد الحركة في شرم الشيخ قبل قليل، والذي ركز على خرائط الانسحاب وجدولة الإفراج عن أسرى الاحتلال

- وفد الحركة طالب بربط مراحل الإفراج عن أسرى الاحتلال بمراحل الانسحاب الكامل

- وفد الحركة يؤكد أن الإفراج عن آخر أسير يجب أن يتزامن مع آخر انسحاب لقوات الاحتلال

- وفد الحركة يشدد على ضرورة تلقي ضمانات دولية لوقف نهائي للحرب والانسحاب الكامل

إنا على وعد الأباة.. إنا حفظناها العهود

7 أكتوبر.. يوم العبور العظيم
لن نتوب عن أحلامنا بالتحرير والعودة
لن نحيد عن وعد ربنا بالفتح المبين والنصر القريب
يرونه بعيداً.. ونراه قريباً قريباً

دماءٌ ووفاء .. رسائل "رجال الله وليوث التوحيد" من الميدان..

شظايا صواريخ اعتراضية سقطت اليوم في العقبة بعد أن أطلقتها إسرائيل على مسيرات يمنية.

المسيرات اليمنية اتجهت نحو إيلات مباشرة عبر البحر ولم تدخل الأردن، لو دخلت الأردن لاحتج النظام وشجب واستنكر وأدان أما أن تلقي إسرائيل صواريخها على العقبة وتعرض حياة الناس فهذا أمر لا يعني النظام أو كما يقولون "ضرب الحبيب زبيب وحجارته قطين".

ياسين عز الدين

يا جماعة الخير الله يمسيكم بالخير
الموضوع بحاجة لاهتمام وتركيز إعلامي كبير، حيث عاد شبح المجاعة يطل برأسه في شمال قطاع غزة، بعد اغلاق وحصار تامين ومنع لدخول المواد الغذائية ومواصلة الإبادة.

يبدو أن نزوح عدد كبير من الصحفيين والإعلاميين عن شمال غزة تجاه الجنوب أثر بشكل كبير في غياب صورة الواقع المأساوي الذي يعيشه أهلنا المحاصرون في مدينة غزة، والذين يتعرضون لأبشع الجرائم منذ إطلاق العملية العسكرية العدوانية على المدينة المنكوبة.

الكثير من السلع الغذائية فُقدت من السوق، وأسعار الطحين بدأت ترتفع بشكل كبير، حيث بات سعر كيس الطحين يتجاوز ال250 إلى 300 شيكل بعد أن وصل إلى 70 شيكل قبل أيام، كذلك شحّت الخضروات من السوق وبدأت بالنفاذ وباتت أسعارها فلكية، في ظل فقر الناس وعوزهم وانعدام أي مصدر للدخل يعينهم على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات التي تبقيهم على قيد الحياة.

لنكن صوت أهلنا وأحبابنا في غزة، ولندعم صمودهم وثباتهم بتركيز التغطية على ما يعيشونه من حصار وإبادة، فهذه فترة خطيرة وحرجة يمرون بها، وأقل الإيمان أن نوصل صوتهم وصرختهم ومعاناتهم لهذا العالم الظالم.

طبعاً الوضع في الجنوب ليس بأحسن حال من مدينة غزة، لكن العدو يشدد حصاره بشكل كبير على غزة المنكوبة، في مقابل ذلك يسمح بدخول شيئ من البضائع للجنوب ضمن خطة قذرة خبيثة تهدف لتهجير أهل مدينة غزة تجاه الجنوب، ليكمل لاحقاً مخططاته في الإبادة جنوباً كما فعل سابقاً خلال الحملة العسكرية العدوانية الأولى .

واجب على كل أردني حر أن يخرج غداً وقت محاكمة هؤلاء الأبطال للدفاع عنهم ونصرتهم، والمطالبة بمحاكمة الخونة المجرمين الذين زجوا بهم في غياهب السجون خدمةً لبني صهيوني.

السابع من أكتوبر.. يومٌ من أيام الله، تحطمت فيه أسطورة الجيش الذي لا يقهر بسواعد فتية القسام الميامين وليوث الإيمان الصادقين.

يومٌ لن يُمحى من ذاكرتنا الجهادية ووعينا الوطني وتاريخنا الإسلامي؛ برغم الابتلاء العظيم والثمن الجسيم الذي دفعناه وما زلنا ندفعه، من دماء صفوة قادتنا، ونخبة شبابنا ورجالنا، وأرواح فلذات أكبادنا.

في ذلك اليوم العظيم.. هتفنا لرجالنا الذين صنعوا مجدنا، ومرغوا أنف عدونا، عزاً لهم، وفخراً بهم.. فهم حُرَّاس الديار، حُفَّاظ الأعراض صُوَّان الأموال، حُمَاة الدين.

واليوم؛ برغم الإبادة والأهوال، وألم الفقد وعذابات الوجد؛ لن نخذلهم ما بقينا.. ولن نسلمهم لعدونا ما حيينا،، فداهم كل غالٍ ونفيس، ودونهم الأرواح والمهج.

"وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا"

ليس ذكاءاً اصطناعياً ولا دوبلاج هوليدي…

إنما مشهد حقيقي؛ حُفر في الذاكرة البشرية، ليكون شاهداً على مهارة نخبة من رجال الإسلام، صنعوا من أنفسهم جسراً للحرية والكرامة.

www.tg-me.com/OsamaKaled

عاجل | القناة 13 العبرية: الجيش يستعد للسيطرة على أسطول بحري آخر متجه إلى غزة على متنه عشرات النشطاء الأتراك ومن المتوقع أن يصل الليلة

‏إذا استمر الإغلاق والحصار على مدينة غزة فإننا مقبلون على مجاعة أقسى وأشد مما سبق، لا يزال هنا مئات الآلاف من المواطنين وعمليا الآن لا يوجد شيء في الأسواق وإن وجد فبعض الخيارات المحدودة للغاية والأسعار غالية جدا بالتوازي مع أزمة سيولة نقدية خانقة.

- عاصم النبيه.

غزة تقتل تجويعاً وحصاراً..

منذ عدة أيام ومع تشديد الخناق والحصار على مدينة #غزة، لم يصل للمحاصرين فيها أي شي - لا طعام - لا مياه - لا دواء.. والبضائع في الأسواق بدأت بالنفاذ، والقليل مما يتوفر من السلع باتت أسعارها مرتفعة جداً.

أكثروا من الحديث عن حصار إخوانكم وأهلكم في مدينة غزة، فلا نريد أن يستيقظ المسلمون والعالم على هذه المأساة بعد أن يبدأ أطفالنا وعجائزنا بالموت تجويعاً، فوق قتلهم قصفاً ونسفاً.

حسبنا الله ونعم الوكيل

التهمة: تصنيع صواريخ ومسيرات لتهريبها للضفة واستخدامها ضد الاحتلال

محاكم الظلم والخيانة الأردنية تحكم بالسجن على الأبطال الذين قرروا نصرة غزة ومساندة رجالها والثأر لأهلها

عبدالله هشام - ١٥ سنة
معاذ الغانم - ١٥ سنة
محسن الغانم - سبع سنوات ونصف

كل من : محمد صالح وأيمن عجاوي وخضر عبدالعزيز وأنس أبو عواد ومروان الحوامدة وفاروق السمان - ٣ سنوات و٤ شهور

كل من عبدالعزيز هارون وأحمد خليفة وعلي قاسم وعبدالله الهدار - عدم مسؤولية.