"كيف لي أن أخبرك ، عن تعبي عندما افتقد حديثك ، لن أقول اشتقت لك ، لكنني سأكتفي بكتابة ، ينقصني أنت لاكون أنا♥️♥️♥️."
من أرادَ هجرك وجد في ثُقب البابِ مخرجاً
ومن أرادَ ودك ثَقَبَ في الصخرةِ مدخلاً ."
ومن أرادَ ودك ثَقَبَ في الصخرةِ مدخلاً ."
"يمسح الله على قلب كل شخص يُعاني ويمر بأيام صعبة ومحد يدري عن داخله ومشاعره، وحدك يا ربّ من تعلم، ازرع في قلبه الطمأنينة والسلام الداخلي وسهلها عليه ".
"حصدت امتيازات كثيرة في حياتي كان أفضلها محبة في قلب محُب لا تزعزعهُ المسافات ولا يتوانى بتاتًا عن خلق ضحكة صادقة في فمي."
إن أعين الإنسـان تترجم ما في قلبه وربما تفضح سرّه الذي جاهد أن يخفيه، لذا قيل: "عين المرء باطن قلبه."
"بالرغم من الحب الكثيف الذي أحمله في روحي تجاه الأشياء، إلا أنني في النهاية لا أهاب خسارة أي شيء، لأنني أفهم جيدًا أنني لا أفلت شيئًا من يدي قبل أن أهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشد غزير من محاولات الحفاظ، لذا فإن كل ما يتسرب مني، لا يملك مهارة العودة أو إسترجاع شغفي الأول به."
"بالرغم من اعتيادي على الأمر، إلا أنهُ في كل مرة يتحطم داخلي وكأنها المرة الأولى."
"أعرفُ حدودي جيدًا فلا أتخطاها، أعرف متى يجب عليّ أن أتحدث ومتى أصمت، متى أتواجد في مكانٍ ما ومتى عليّ أن أغـادره، متى أكون في هذه العلاقة ومتى أنسحبُ منها بكل هدوء، أعرف جيدًا كل هذا ولا أحتاج لتنبيهات خارجية بأي شكلٍ من الأشكال."
يلفت انتباهي صاحب التفاصيل ، من يعتذر لتأخره بالرد رغم انعدام الحاجة لذلك ، من يستلطفك بأحاديثه التي تلتمس منها براءة الروح وطفولة الوجدان ، نقي لم تدنس روحه خيبات الأيام ، وقسوة المسافات.
لم أهب أحدًا الودادَ بعبَث، كنتُ أنتقيهم انتقاء، حياتي ليست محطةً ولن تكون، ستبقى دوائِري مقدسةً وشائِكة، وجميع الذين نفيتهم مِن صروحي لن أسمح لهم بالعودة وإن تفاقمت المحبّة واتّسع الفقد واستفحل الاشتياق، لن أسمح لهُم بالدخول مجددًا وإن نهَشتني رغباتي الساذجة.
أحببتكِ لأنكِ كنتِ استثناءً في زمنٍ كلّه تكرار، لأنكِ جئتِ كقصيدةٍ لا تشبه سواكِ ، لأنكِ كنتِ الغيم حين جفّت أيامي، والمأوى حين خذلتني الطرق .. أحببتكِ لأنكِ لم تكوني عابرة، بل كنتِ المعنى في كل لحظة صمت، والنبض في كل لحظة انتظار .. أنتِ الحنين الذي لا يشيخ ، والوجع الجميل الذي لا يُنسى ♥️.