Telegram Web Link
أن الكتمان مُجرد هلاك.
‏وَأَلُوذُ بكَ يا الله من ضيق نفسي إلى سِعتك..♡
‏إن فقدان الشغف والاكتئاب هو أبغض تجربة مررتُ بها على الإطلاق،
إنه انعدام تصور الشعور بالسعادة مرة أخرى،
وأيضا غياب الأمل كُليا،إنه الشعور بالموت،
إنه مُختلف تماماً عن الشعور بالحُزن.
—فيدور ديستويفسكي.
‏اللهم انزع كل شعُور لا يستحق أن يكُون بقلبي..♡!
شُعوري نَحوَكِ مُتناقضٌ ومُتعِب فَأنا لا أريدُ التَحدثَ مَعكِ مُجدداً وَمع ذَلك لَازلتُ أنتظرُ منِّكِ رِسالةً، أرِيد نِسيَانك وَلا أستَطيعُ النَّوم دونَ أن أتذكَركِ، أتمنَى لَو لَم اعرفُك وَمع ذَلك أعتبِرك أجملَ وأرقَّ مَاحدثَ لِي فِي هَذه الدُّنيا .. أحببتُك بِجنوُن وبإحسَاسٍ مُؤلم ...
مارٰس pinned «‏ما حيلة الذي يريد أن يتحدّث ولكنه يخشى ؟🖤»
-لم يُخبروني أبداً عن الاكتئِاب، هم فقط يؤمنون أن ألم رأسي مِن التلفاز أو الهاتف، دائماً يقولون أنني بلا فائده، لا يعلمون صراخ الأرواح بداخلي وكمية الألم الذي يسكُنني، هم لايعرفون شيئاً عن الفراغ الذي يعيش بِداخلي ولا يعرفون اللاشيء الذي أرتكزُ عليه، حِينما يشتد بيّ الألم، ومازالوا يشمئِزون مِن قدرتي علىَ السهر لأوقاتٍ متأخرة، لا يعلمون أنني وحيدٌ أُحارب مابداخلي لوحدي، ينعتونني بغير الناضج، ولا يعلمون كمية النُضج الذي وصِلتُ إليه بعدما إلتقيت بِكل تلك الخيبات.
أصدق واَرقّ حُب قَد يمُر علَيك هَو "أن يحبكَ الشَخصُ مرتَين مرَّة كَما تَصوّرك ، ومرَّة كمَا أنتَ عَلى حقِيقَتك .!
"‏اللهم إني اسألك النسيان في كل شيء تضيق به النفس في ذكراه."
- هل يمكنني أن أحبّك؟
‏هل بإمكاني أن أعيش بداخلك إلى الحدّ الذي لا أطيق فيه العيش بالعالم الخارجِي مرةً أخرى، وأكون الشخص الوحيد الذي لم يعبر بجانبك بل عبرتُ من خلالك واخترت الاستوطان داخل طمأنينة قلبك التي باتت تخصّني وحدي.
‏فلا غيرُكِ أبداً تعمقني ‏و لا بعدُكِ أحداً سيُملكني ‏ولغيرك حُرم قلبي و العينُ في رؤيَا غيرُكِ كفيفةً.
_ كلْ انتِظاري لشوفته ، ويَـاحلوه مِن
إنتظار .. الله يعدِّي هـالسَّاعات وتملى
عيني فيْـه 🕛🤍🤍.
مارٰس pinned «- يـ جعل الراحه تحتـوي قـلـب محبوبي.»
صباحُ الخير لقلبك
اما عن خير صباحي فيكفيني انَّ قلبك بخير
اتسمع صوت قلبي ي الله.
مليئه بالأفكار.
مارٰس
مليئه بالأفكار.
و ليس لدي إي مخرج
_ اشتقتُ إليك، كَيف تُقال؟
" تَنقصني رُوحِي"🫀🤍.
_ ‏يارَب تمم أُمُورنا عَلى خَيييييييير
وإلى خِير 🤍.
2025/07/05 15:51:16
Back to Top
HTML Embed Code: