-

لم يُشقهِ شيءٌ كما أشقاهُ قلبُه.

-

‏"يا ليتني في أرضِ مكّة أبتغي
فضل الإله مع الحجيجِ أُنادي:

لبّيك يا الله جِئت مُلبيًا
جردت من كلّ الحياة فؤادي"

-

‏"سيرحَلُ الحُزنُ والبُشرى ستعقبهُ
ويُمنَحُ القلبُ يوماً ما تمنّاهُ

ما دامَ لي خالقٌ باللُّطفِ يغمُرُني
فما الذي بعد لُطفِ اللهِ أخشاهُ"

-

"يَا رَبّ عَفوُكَ فِي عَشرٍ مُبَارَكَةٍ
كَي يُصبِحَ العِيدُ بِالغُفرانِ عِيدَينِ"

-

‏لَبيّكَ إنّا مُتعبون، اجبُرنا كأنّنا لم نَرى حُزناً

-
‏﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا﴾

-
لم أعُد أراكَ لامعاً كالسابق،
لكنّك لستَ باهتاً أيضاً. أصبحت
شخصاً عاديّاً، و مع ذلك قلبي لا
يتوقّف عن الإِهتمامِ بك،
لا أنتظرتكَ بشغف، لكنّ الشوق
إِليكَ يلتهمني أحياناً.
لا أرغبُ برؤيتكَ، لكن فؤادي ما
زال عالقاً بك.
قلبي يُناديك، و عقلي يصدُّك.
أنت في المُنتصف، بين البقاءِ
و الغياب..
بين النِسيان و الذكرى
لا تأتي ولا تَذهب.

-
فلا تغرُّكَ عينايَ التي اِمتنعت عن البكاءِ
فدمعُ القَلبِ منهَمِرُ..

-
حَتّى وإن بَدت السماءُ بعيدةً
إِن الذي فوقَ السماءِ قريبُ
فارفَع يَديك إلى الالَهِ مُناجياً
إن الجُروحَ مَع الدُعاءِ تطيبُ

-
-
ألا مَن أراد الجَنة فَلْيَسلُك سُبُلَها، وصلاةُ الفجرِ سبيل 🤍

-صلاة الفجر | أذكار الصباح | وِرد القرآن.

أصبَحنا نُثني عَليكَ حَمدًا..

-أذكار الصباح.🤍

-
أصبحنا على اليوم الخامس من أعظم أيام الدنيا🤍

انتصفت العشر وبقي القليل، نسأل الله أن يزيدنا بها من الخير، وأن يجعلها جسراً يوصلنا إلى كل خير، وأن يرضى الله بها عنَّا، ويفتح لنا أبواب رحمته، وهدايته، وقبوله، وتسخيره، ويعطينا بها سؤلنا.

ــ

-

اللهم تقبل منا صيامنا، وقيامنا، وذكرنا، وتجاوز عن تقصيرنا، واكتبنا من المقبولين عندك في هذه الأيام العظيمة.

-
اللهمّ أعنِّي لأنْ أكون ممّن يُكبِّرون في ظلام صدورهم حتى ينبعث منها نورها، وهبْني أن أقول "الله أكبر" باللسان والحال، فتطابق تكبيراتي تكبيرات مَن عرفوك.

"سيرحَلُ الحُزنُ والبُشرى ستعقبهُ
ويُمنَحُ القلبُ يوماً ما تمنّاهُ

ما دامَ لي خالقٌ باللُّطفِ يغمُرُني
فما الذي بعد لُطفِ اللهِ أخشاهُ"

-

”وعندَ الفَجرِ يَهربُ كلُّ حُزنٍ
كأنَّا لم نكُن في الدَّمعِ غَرقَى“.

-

‏"يا لَيتهم أخَذُوا الذِّكرى إِذ اِرتَحلُوا
زَالوا و ما زالَ في أَعماقِنا الأثرُ"

-

يَا لَيْتَنِي فِي أَرْضِ مَكّةَ أبْتَغِي
فَضْلَ الإلهِ مَعَ الحَجِيجِ أُنَادِي

" لَبّيْكَ يا الله جِئْتُ مُلَبّيًا
جَرّدت منْ كُلّ الحَيَاةِ فُؤَادِي".

-

أنا مسؤول أمام الله عن صدقي وعن نوايا قلبي ، ولستُ مسؤلاً عنْ نوع تفكيرك.