Telegram Web Link
ـــ
-
"أحدهم يُحدثني لأدعو له غيبًا
وأنا أُحدِّث آخَر ليشملني في دُعائه
وكُلنا يا رب على بابك."

مساكين
وحيارى
ونرجوك.
-
- إن العيون التي في طرفها حورٌ
قتلننا ثم لم يُحينَ قتلانا

- يصرعنَ ذا اللُّبِ حتى لا حراكَ به
وهُن أضعفُ خلقِ الله أركانا
-

مَتى يَشتَفي مِنك الفُؤادُ المُعَذَّبُ
وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ

فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ
فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ

- قيس بن الملوّح
-

"سَيبعدُ اللّٰهُ همًّا كَان يُشقينا
‏ويملأُ القَلب أفراحًا ويُرضِينا،

‏فكُلَّما اشتدَّ هـٰذا اللَّيل مِن ألَمٍ
‏أتاهُ فَجرٌ جديدٌ مِن أمَانِينا."
-
(إِنِّى جَزَيْتُهُمُ ٱلْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوٓاْ أَنَّهُمْ هُمُ ٱلْفَآئِزُونَ)
-
‏"رضيتُ بما قسمَ الله لي
‏وفوَّضتُ أمري إلى خالقي

‏كما أحسنَ اللهُ فيما مضى
‏كذلكَ يُحسِنُ فيما بَقِي"
-

أن يأتيني ما أريده وأنا مازلت أريده، لا بعد أن تنتهي رغبتي فيه.

يارب
-

أسألك بكرمك
المعافاة من كل أمرٍ يرهقني،
أن تلطف بي
من صراع الدنيا
إلى رحمتك الواسعه.
قال الله تعالى:

"لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِين"

ما دعا بها مكروب إلا فرّج اللّه كُربته.
هذي دماءُ ضحايانا تُحاسبُكم
من العراق لسوريّا إلى لبنان!

#إيران
اللـهم اشغل الظالميـن بالظـالمين وأخرجنـا من بينـهم سالمـين.
-


إنَ اللّٰه يُخبئك لمن يُشبهك
"ولعل شبيهك مُتلهِفٌ لِـ لُقياك ومُقدر لكُما اللِقاء "
-


«إن مسَّنا الضرُّ
أو ضاقت بنا الحِيَلُ
‏فلن يخيبَ لنا في ربِّنا أملُ
‏وإن أناخت بنا البلوى
فإن لنا
ربًّا يُحَوِّلُها عنّا فتنتقلُ
‏اللهُ في كلِّ خَطبٍ
حسبنا وكفى
‏إليه نرفعُ شكوانا ونبتهلُ
‏من ذا نلوذُ به في كشف كربتنا؟
‏ومن عليه سوى الرحمن نتكلُ!».
ــ
-


فلا أنا في سُكُوتي مُسْتريحٌ، ولا لي جُرأَةُ البَوحِ السّدِيدِ.
وماليَ غيرُ بابِ اللهِ بابٌ
ولا مولى سواهُ ولا حبيبُ

كريمٌ منعمٌ برٌّ لطيفٌ
جميلُ السترِ للداعي مجيبُ

إلهي أنتَ تعلمُ كيف حالي
فهل يا سيدي فرجٌ قريبُ
-

ألا تضيع محاولاتنا عبثًا
أن يُبارك الله في الوقت والجُهد القليل
أن نصل لنهاية النفقِ دون حُزنٍ آخر
و أن نجد الطمأنينة قبل النور
آمين
-

- يارب عبدك متعب منهك قد نالت منه جميع الاشياء .
-
"إنَّ الله الذي لا يُعجزهُ شيءٌ في السمــٰواتِ الكبيرةِ كلها، لن يُعجزه الرَّجاءُ الصغير الذي تخبئهُ في قلبك"

صدقًا محتاجة الدعوات جدًّا جدًّا.. لا تغفلو عنّّـي.
2025/07/01 10:27:11
Back to Top
HTML Embed Code: