نجى من مات منهم ، ومات من نجى منهم ،
ونحن نموت بين العجز والقهر والصمت والخذلان

قممْ .. قممْ .. قممْ ..
مَعزى عَلى غَنَم
تَنعَقِدُ القِمَة، لا تَنعَقِدُ القِمَة
لا .. تنعَقِدُ القِمَة أي تفو عَلى أوَّل مَن فِيهَا
إلى آخٍر مَن فِيهَا
مِن المِلُوك .. والشِيُوخ ..
والخَدَم .

– مُظفَّر النوَّاب .

( طَوفان البَصرة )

مُؤتَمر لِمُحتجين وَشَباب البَصرة لِغرض الوقوف
مَعَ الشَّعب الفِلَسْطينِي وَسَيتم إتخاذ
خَطوات جِدية وَفَعالة ..

بِإتجاه القِنصليات وَالمَكاتِب الدَبلوماسية
وَالشَركات الأجنبية العَامِلة فِي مُحافظة البَصرة
المَملوكة لِـ الدُول التي تُسانِد الكِيان الصَهيوني
فِي الإبادة الجَماعية لِـ الشَّعب الفِلَسْطينِي ..


التَجمُع بِالقُرب مِنْ تِمثال السَّياب
المُصادِف الأربِعاء ( 2023/10/18 )
السَاعة الرابِعة مَساءً .

هَل تُشاهِد ماذا يَحدُث في غَزة ؟
اين فَيلـ، ق القُد،س ؟
وأين صَواري،خُك البالست،ية ؟
ألم تَقول وتتَوعد إنَك سوف تُصلي بالقُد،س قَريبًا ؟
ألم تَدعي ولاية الفقي،ة وسيد المُقاو،مة ؟
هَل تُشاهِد الأطفال كيف تُذب،ح أم إنك اصبَحت ضريرًا ؟

وَضعت يَدك في العِراق فَجعلتهُ غابة مِن المُفسدين
تَدخلت في اليَمن فَجعلتها رَماد
تَدخلت في سوريا فَلم يبقى أحَد مِن شَعبها إلا وتَهجر
الآن تَدخلت في فلسطين مِن أجل قَوميتك وسياستك الرعناء ..
فَجعلت مِنها ثَلاجة مَوتى كُبرى !.

لا تَكُن بطلًا ..
." ‏لَكِن  عَلى الاقل لا تقبّل جَبهة العارِ ".

مَعَ قُرب ايام صَفاء وأقرانه، ومَع الجَريمة الكُبرى لِهذهِ الأيام، لَم نجِد أبلغ مِن كَلمات السَراي لِرثاء ما يُمكن رِثائه وأستذكار ما يُمكِن أستذكاره ..

." ومَن يُجير وكُلٍ  ضامه صَممُ ".

#طوفان_الأقصى
#فلسطين

وَلا تَحسَبَنَّ اللَّـهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ 🇵🇸.

رَددوا لعَلها ساعة إستجابَة ..

اللَهُم يارَبّ العَرش العَظيم
ابعد كَيد وغيظ الصهايـ،نة عَن فلسطِين
يارَبّ العَالمِين أحفظ أهل غَزَة
وأجعَلهم سَالمِين آمنين وأرزقهم النَصر يا أرحَم الرَاحمين .

اللَهُم أرحم كُلَ شَهيد أستبسَل في أرض فلسطِين الطَاهِرة
وأرزقه الجَنَّة وأرحمهُ بِرحمَتك الواسِعة
آمين يارَبّ العَالمين .

٢٥ أكتُوْبَر :- وَصيِّةُ الدَمِ تَسْتَغِيِّثُ بِـ أَنْ نُقَاوِمْ.

.• ٢٥ اكتُوبَر ٢٠٢٣ •.

الذِكرى السَنويَّة الرَابعة لِثورة تِشرين الخَالِدة ،
٤ سَنوات مِن المَجد والثَبات عَلى نَهج الحُريّة ،
٤ سَنوات مِن التَعازي والذِكريات ..
٤ سَنوات مِن إنتظار أن " يَرجع اللَحن عِراقيًا "
ولَم يرجِع .

اليسأل عَنكم گلوله :

." أحرَّار وما صِرنا ذيولَة ".

بهالليلَة المُحزنة والفاجِعة لأهل غَزَّة ،
ومَع دعواتنا إلهم ..

نستذكِر بهالليوم إستشهاد " صَفائنــا "
وذِكرى ميلاد " عُمرنــا " ..
إذكروهم بالفَاتِحة عَلى رُوحهم النَقية .

فلسطِين صَاروا ترابّ والعَرب ماعِدهم غير  كِلمة :
( ندين ونَستنكِر )

صدك لو گال رَحيم المَالكِي :
" حُكام العَرب يا جِيفَة التَارِيخ "

اللهُم إرحَّم شُهداء فلسطِين
اللهُم أنصُر أهل فلسطِين .

أسَمعتَ عَن هذا القِصاص ؟
شَعبُ يُسعر في جَهنَم ..
ثم يُطفَئ بِالرَصاص !
أسَمعت عَن هذا إله الكَونِ ؟

يا راحليّنَ عَنْ الأوطَانِ اسألُكُم ؟
هَلِ الرَّحيلُ عَنْ الأوطانِ احياكُم ؟
هَذي الدِيارُ بِها ارواحُكُم بَقيَتْ ..
هَل عِشتُم جَسدًا خَاوٍ بِمَنفاكُم ؟

مَا جَفَّ دَّمْعيَ مُذْ فَارَقتُمُ بَصَري
يا وَيحَ قَلبي .. اقبْلَ المَوتِ القاكُم
عَلىٰ النَوافذِ بَعضٌ مِنْ طُيوفِكُم
وَفِي المَرايا سَرابٌ مِنْ بَقاياكُم ..

أحنة أول مَدينة تَتعب الدَفان
بس وحياة الله بهاي ماطحنة
أحنة أول مَدينة بعازة التَابوت
ويَّ طرت شفاك المَوت صبحنة
أحنة أول مَدينة الجَسر بيها يخون
مِن عبر جَميل وگام يَذبحنة
- مجزرة جسر الزيتون ٢٠١٩/١١/٢٨

بين الأمس وتَشرين وهذهِ الأيام
لا استذكر سِوى الامهات وعذراً للشهداء لان
يذبحنة لو نحچي الگتلكم
هذه الايام كانت مؤلمة لدرجة
مشة وما لعب ام گذلة على امتونة
شلون الماهو أمعرس يدفنونة !!
مؤلمه لدرجة
مَامِش توابيت الوَيلادنه مَامِش توابيت
لدرجة سمعت زوجة عمي تصرخ
وتريد شبان التَمت الزفه تريد شبان
هذهِ الايام كانت الناصرية والنجف
چن شرايين انطفة بيها العمر
هذه الايام، من جسر النَصر طاحن حمامات
والخذلان كان موجود حيث
طر الفجر والذباح صَلة
وللضياع كان صوت ( هذا ابني مهدي )
هذه الايام كانت اصعب الامنيات
( حاچوا بلكت يگعد ) بلكت وبلكت
هذه الايام فقط الامهات ( خطية )
هذه الايام في مدن الجنوب ( نعثر بالدم )
منذ تلك الايام للان ( تايهة من العرب رَوحي )

نحن الجَنوبيون
لايخرج مِن ديارنا جائع
حتىٰ ملك الموت نُكرمهُ أجمل الشباب !!
وداعاً لمن اختارهم الله بجوارهِ
وداعآ للذين أكرم منا جميعاً
ستبقون شمعه تضيء دروب السائرين
علىٰ طريق الحق
الرَحمة والخَلود لِشهدائنا الأحرار