#المصدر_المؤول
عبارة عن الأحرف المصدرية وما يأتي بعدها من جملة اسمية أو فعلية، ويكون في محل رفع أو نصب أو جر حسب موقعه من الجملة، نحو: (يعجبني أن تجتهد) فـ(أن) حرف مصدري، و(تجتهد) منصوب به، والمصدر المؤول في محل رفع فاعل؛ أي يعجبني اجتهادُك
عبارة عن الأحرف المصدرية وما يأتي بعدها من جملة اسمية أو فعلية، ويكون في محل رفع أو نصب أو جر حسب موقعه من الجملة، نحو: (يعجبني أن تجتهد) فـ(أن) حرف مصدري، و(تجتهد) منصوب به، والمصدر المؤول في محل رفع فاعل؛ أي يعجبني اجتهادُك
#اسم_المَرَّة
اِسْمُ المَرَّةِ أو مَصْدَرُ المَرَّة يستعمل للدلالة على أن الفعل حدث مرة واحدة.
ويصاغ:
1- من الفعل الثلاثي على وزن (فَعْلَة) نحو جَلَس جَلْسَة، ووَقَف وقْفَة.
2- من غير الثلاثي يزاد تاء مربوطة على مصدره القياسيّ، نحو: استكبر استكبارة.
تنبيه:
إذا كان مصدر الفعل ممّا ينتهي بتاء-أصلا-نحو: (رحمة ودعوة) وأريد استعماله للدلالة على المَرَّة، فحينئذ يؤتى بعده بكلمة تدل على ذلك، فيُقال: رحمة واحدة، ودعوة واحدة
اِسْمُ المَرَّةِ أو مَصْدَرُ المَرَّة يستعمل للدلالة على أن الفعل حدث مرة واحدة.
ويصاغ:
1- من الفعل الثلاثي على وزن (فَعْلَة) نحو جَلَس جَلْسَة، ووَقَف وقْفَة.
2- من غير الثلاثي يزاد تاء مربوطة على مصدره القياسيّ، نحو: استكبر استكبارة.
تنبيه:
إذا كان مصدر الفعل ممّا ينتهي بتاء-أصلا-نحو: (رحمة ودعوة) وأريد استعماله للدلالة على المَرَّة، فحينئذ يؤتى بعده بكلمة تدل على ذلك، فيُقال: رحمة واحدة، ودعوة واحدة
من أحكام #كان_وأخواتها
اختصت (كان) بالزيادة دون سائر أخواتها، نحو: ما كان أجملَ السحابَ!
وشذَّ زيادة غيرها من أخواتها، كحكاية بعض النحاة: (ما أَصْبَح أَبرَدَهَا، وما أَمْسَى أَدْفَأَهَا).
اختصت (كان) بالزيادة دون سائر أخواتها، نحو: ما كان أجملَ السحابَ!
وشذَّ زيادة غيرها من أخواتها، كحكاية بعض النحاة: (ما أَصْبَح أَبرَدَهَا، وما أَمْسَى أَدْفَأَهَا).
#المصدر_الميمي
اسم يدل على معنى المصدر الأصلي مبدوء بميم زائدة لغير المفاعلة.
يُصاغ:
1- من الثلاثي على وزن (مَفْعَل أو مَفْعِل)، فتقول في (شرِب ووعد): مَشْرَب، ومَوْعِد.
2- من غير الثلاثي على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميمًا مضمومة وفتح ما قبل الآخر، فتقول في (أخرج): مُخْرَج.
اسم يدل على معنى المصدر الأصلي مبدوء بميم زائدة لغير المفاعلة.
يُصاغ:
1- من الثلاثي على وزن (مَفْعَل أو مَفْعِل)، فتقول في (شرِب ووعد): مَشْرَب، ومَوْعِد.
2- من غير الثلاثي على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميمًا مضمومة وفتح ما قبل الآخر، فتقول في (أخرج): مُخْرَج.
يجوز في ياء المتكلم في نحو: (غلامي) خمسة أوجه:
1- إثبات الياء ساكنة، نحو: غُلاَمِيْ.
2- إثبات الياء مفتوحة، نحو: غُلامِيَ.
3- حذف ياء المتكلم مع بقاء الكسرة قبلها لتدلّ عليها، نحو: غلامِ.
4- قلب الياء ألفًا وفتح ما قبلها، نحو: غُلاَمَا.
5- قلب الياء ألفًا ثم تُحذف، وإبقاء الفتحة لتدلّ عليها، نحو: غلامَ.
1- إثبات الياء ساكنة، نحو: غُلاَمِيْ.
2- إثبات الياء مفتوحة، نحو: غُلامِيَ.
3- حذف ياء المتكلم مع بقاء الكسرة قبلها لتدلّ عليها، نحو: غلامِ.
4- قلب الياء ألفًا وفتح ما قبلها، نحو: غُلاَمَا.
5- قلب الياء ألفًا ثم تُحذف، وإبقاء الفتحة لتدلّ عليها، نحو: غلامَ.
من جموع الكثرة: (فَعْلى) وهو جمع لكل وصف دالٍّ على آفة طارئة؛ من موت، أو ألم، أو عيب ونقص، ويشمل ذلك سبعة أنواع:
1- كل وصف على وزن على (فَعِيل) بمعنى (مفعول)، نحو: جَريح وجَرْحَى، وأسِير وأسْرى.
2- كل وصف على وزن (فَعِيل) بمعنى (فاعِل)، نحو: مَرِيض ومَرْضَى.
3- كل وصف على وزن (فَعِل) بفتح أوله وكسر ثانيه، نحو: زَمِن وزَمْنى، وهذان الوصفان مما يدل على التوجُّع.
4- كل وصف على وزن (فاعِل)، نحو: هالك وهَلْكى.
5- كل وصف على وزن (فَيْعِل) بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر ثالثه، نحو: ميِّت، وجمعه على: مَوْتى.
6- كل وصف على وزن (أفْعَل)، نحو: أحْمَق وحَمْقَى.
7- كل وصف على وزن (فَعْلان)، نحو: سَكْران وسَكْرى.
1- كل وصف على وزن على (فَعِيل) بمعنى (مفعول)، نحو: جَريح وجَرْحَى، وأسِير وأسْرى.
2- كل وصف على وزن (فَعِيل) بمعنى (فاعِل)، نحو: مَرِيض ومَرْضَى.
3- كل وصف على وزن (فَعِل) بفتح أوله وكسر ثانيه، نحو: زَمِن وزَمْنى، وهذان الوصفان مما يدل على التوجُّع.
4- كل وصف على وزن (فاعِل)، نحو: هالك وهَلْكى.
5- كل وصف على وزن (فَيْعِل) بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر ثالثه، نحو: ميِّت، وجمعه على: مَوْتى.
6- كل وصف على وزن (أفْعَل)، نحو: أحْمَق وحَمْقَى.
7- كل وصف على وزن (فَعْلان)، نحو: سَكْران وسَكْرى.
الاستغاثة:
من أنواع النداء: الاستغاثة، وهي: نداءُ مَن يُخلِّص من شدِّةٍ أو يُعين على مشقة، نحو: يا لَلناسِ لِلغريق.
والاستغاثة تقوم على ثلاثة أركان:
1- أداة الاستغاثة، وهي حرف النداء (يا) خاصة.
2- المُستَغاث، وهو المطلوبُ منه العونُ، وهو المنادى.
3- المستغاث له، وهو المطلوب له العون.
ففي المثال: (يا لَلناسِ لِلغريق) الأداة هي (يا)، والمستغاث هو (الناس)، والمستغاث له هو (الغريق).
من أنواع النداء: الاستغاثة، وهي: نداءُ مَن يُخلِّص من شدِّةٍ أو يُعين على مشقة، نحو: يا لَلناسِ لِلغريق.
والاستغاثة تقوم على ثلاثة أركان:
1- أداة الاستغاثة، وهي حرف النداء (يا) خاصة.
2- المُستَغاث، وهو المطلوبُ منه العونُ، وهو المنادى.
3- المستغاث له، وهو المطلوب له العون.
ففي المثال: (يا لَلناسِ لِلغريق) الأداة هي (يا)، والمستغاث هو (الناس)، والمستغاث له هو (الغريق).