Telegram Web Link
‏"ويلاهُ من حاجةٍ في النَّفسِ هامَ بها
قلبي، وقصَّر عن إدراكها باعي"
قال شيخ الإسلام: "فإن الرافضي كلما كَبُر قبُحَ وجهه، وعظُمَ شَينُه، حتى يقوى شبهه بالخنزير، وربما مُسِخ خنزيرًا وقردًا، كما قد تواتر ذلك عنهم"

📚 الاستقامة ١/٣٦٥
"والعيشُ فِي الدُّنيا جِهادٌ دائمٌ
ظَبْيٌ يُصارِعُ في الوغَى ضِرغاما"
العزّ ثوبي والوقارُ ردائي
العفوُ مِن شِيَمِي وذا برضائِي

عدي
خُلِقتَ حُرًا كموجِ البحرِ مُندَفعًا
‏فمَا القيُود و ما الأصفَادُ و اللّجم ؟
"لا تُعطِ لتُمدَح ... ولا تَمدَح لتُعطى"
📚 لطائف المعارف / ابن رجب عن شهر رجب
"قيل لعُمر بن ذَرٍّ: كيف كان بِرُّ ابنك بك؟ قال: ما ماشيتُهُ قَطُّ نهارًا إلا مشى خلفي، ولا ليلًا إلا مشى أمامي، ولا رقى سطحًا وأنا تحته!"
وهكذا الرَّجلُ كُلَّما اتَّسَعَ عِلمُهُ اتَّسَعَتْ رحمَتُهُ!

-ابن القيم
لَعَمرُكَ ما تَدري الضَوارِبُ بِالحَصى •• وَلا زاجِراتُ الطَيـرِ مـا اللهُ صـانِعُ

سَلوهُنّ إِن كذّبتُموني متى الفَتى •• يَذوقُ المَنايا أو متى الغَيثُ واقِعُ

لبيد بن ربيعة
"وما قصّرْتُ في وصلٍ ولكنْ
يموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ"
"وسأل رجل عمر بن قيس عن الحصاة يجدها الإنسان في ثوبه أو في خفه أو في جبهته من حصى المسجد.
فقال: ارم بها.
قال الرجل: زعموا أنها تصيح حتى تردّ إلى المسجد.
فقال: دعها تصيح حتى ينشقّ حلقها.
فقال الرجل: سبحان اللّه! ولها حلق؟
قال: فمن أين تصيح."
😂
قال الشَّاطبي رحمه الله:

صاحبُ الهوى إذَا دخَل قلبَه، وأُشرِبَ حُبَّه، لا تعمَلُ فيه الموعظَةُ، ولا يقبَلُ البُرهَان، ولا يكتَرثُ بمَن خالفَه.

📚الاعتصام (2/268)
"صلبًا كمن ليس يخشَى أيَّ فاجعةٍ
‏ كأنَّ كل الذي يخشاهُ قد لحِقَه"
لك الحَمدُ إِن الخَيرَ مِنكَ وإِنَّنِي
لِصُنعِكَ يا ربَّ السَّمَواتِ شَاكِرُ!
"أنَامُ الليلَ أحيانًا بِعيني
وقلبي لا يَبِيتُ و لا يَنامُ."
"قال المأمون: الإخوان ثلاث طبقات:
طبقة كالغذاء لا يُستغنَى عنه.
وطبقة كالدواء لا يُحتاج إليه إلّا أحيانًا.
وطبقة كالداء لا يُحتاج إليه أبدًا".
‏«مَن حَسُن كلامُه وَجَبَ إكرَامه».
"فَكِل إلى اللهِ ما أعياكَ مَطلَبُهُ
فسوفَ يأتي بما لا تَأمَلُ القدرُ"
2024/06/09 00:32:08
Back to Top
HTML Embed Code: