"إن أعظم ما ينعم الله به عليك.. أن يرزقك اليقين الذي يجعلك تتوقف عن مساءلة نفسك باستمرار، لم حدث ما يحزنني؟ ما الحكمة منه؟ ليستقر في قلبك معنى واحد، وهو أن الله أراد ذلك، وقدّره، وجعل الخير فيه،فيكف عقلك عن التفكير بما يرهقك، ويستنزفك،وتكون سلواك بأن الله نعم المولى ونعم النصير.❤️"
لا تنتظر الفرص،اجعل كل يومٍ و كأنهُ فرصتك للوصول إلى أهدافك تابع التقدم حتى ولو تقدمت خطوة واحدةً كل يوم، لا تدع الحياة تسرقُ أحلامك على مرآى عينيك حاول جاهداً و حارب بكل قوتك لا تتذمر من التعب، و لا تتراجع مهما زاد الضغط فـ حين تصلُ إلى هدفك ستتذكر جميع هذه الأوقات على أنها نقطة التحول التي صنعتكَ وجعلت منك هذا الشخص الذي أنت عليه الآن 🧡🧡.
تمسّك بكُل الأشياء التي تجعلك تشعر بالحياة، اجعلها جزءً لا غنىٰ عنه في يومك، ولا يهم ماذا تكون هذه الأشياء سواءً نباتات، كتب، أصدقاء، لوحات، البحث والاكتشاف، المشي علىٰ العشب، تأمل النجوم، انتظار لحظات الشروق، لا يهم ما يجعل روحك تُحلّق وتغنّي المهم أن تستمر في الحياة بشغف.
إياكم أن تيأسو لا حياة مع اليأس أبدًا ولا يأس مع الحياة دعوكم من الماضي أنظرو للمستقبل نظرة ملؤها التفائل الغد قادم والمستقبل لنا.
بنفسٍ راضية تمامًا تقبّلت أن هناك أشياء في الدنيا لا نصيب لي فيها ولا حظّ ، رغم سعيي المُستميت لنيلها ... وأنّ السعي مُجرد إرضاء لنفسي ، ولأنّ الله أمرنا بالسعي ، والسعي مطلوب ، فأصبح الوصول غايةً لا يَحترق قلبي عليها حتى ولو لم تحدث ... يعوِّض الله ، و يُعطي الله ، و يُغني الله ، و يجبُر قلبك الله ، و لا يعلم ضعفكَ و حاجتك و قِلّة حيلتك إلا الله..!
"تمادى في سعادتك نحو الأشياء البسيطة والصغيرة، الغير مُكلفة التي يُحبها قلبك كثيراً وينظر لها الآخرين بأنها عادية جداً ولا تعني شيء، تمادى ولا تخَف🌿🌙."
وتَظُنُّ أنَّكَ قَدْ خَسرْتَ إذا بِهِ
عوضٌ مِنْ اللهِ الكريمِ يَكُونُ☁️✨.
عوضٌ مِنْ اللهِ الكريمِ يَكُونُ☁️✨.
تضيق بك ، وتظن بأنها لن تنفرج أبداً ، ولكن كتب الله بأنها ستنفرج من قبل أن تحدث ، هذا هو لُطف الله ، مُحال أن يترك عبدهُ دون أن يجبر قلبه☁️🌱.