*السلف لهم أحوال في رمضان غير أحوالهم في غير رمضان*

كان محمد بن إسماعيل البخاري -صاحب الصحيح- يختم في رمضان *في النهار كلَّ يوم ختمة* ، و *يقوم بعد التراويح كلَّ ثلاثَ ليال بختمة* .

وكان سعيد بن جبير  *يختم القرآن في كل ليلتين*

وكان الإمام مالك بن أنس؛ 

الذي لا تنقطع دروسه في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم
يوقفها في رمضان؛ *ويُقبل على تلاوة القرآن من المصحف* .

#الطهارة عند قراءة #القرآن

ليكن شعارك في رمضان:
"لن يسبقني إلى الله أحد"

سبحان الله
الحمدلله
لا إله إلا الله
الله أكبر
لاحول ولاقوة إلا بالله

‏الصدقات القرآنية تجارة رابحة..
‏فكل حافظ يقرأ ولو حرف ففي ميزان أعمالك تخيّل! فكيف إذا قرأ في حياته ٧٠ أو ٨٠ عامًا، وأصبح معلمًا للقرآن، أو أصبح إمامًا أو عالمًا للمسلمين وهكذا سلسلة من الأجور لا تنتهي ولك نصيب من هذه الأجور، لا تفوّت فرصة المساهمة.

‏⁦ donations.sa/project/25629⁩

هذا اليوم العاشر وسيمضي الثلث الأول!
|
"‏ستحزنُ في صباح العيد كلّ عزيمة كلّت!"

*قال الله تعالى: ( وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ )*

*حالة إنسانية*
مُعسرة و مُطلقة عمرها 65 عامًا متبقي عليها لسداد فاتورة الكهرباء *421 ريال فقط!*

الدّال على الخيرِ كفاعله 🌿

*رابط التبرع :*

https://ehsan.sa/tyassarat/elecbilldetails/27263

تخيل أنك تسرع إلى تمراتك لتنتهي من صومك بلا دعاء ولا شعور تصلي التراويح مستثقلا باحثا عن الأسرع لا عن الخشوع ترفع يديك في الدعاء والناس حولك تسيل مدامعهم وعينك تأبى أن تخرج ربع دمعة

فليس ثمة قلب يهزها !

تخيل أن الله أعتق كل من حولك وبقيت أنت لم تستحق العتق ، لأنك لم تسأله أصلا

تخيل أن تضحك في العيد وقد كتبت عند الله من الخاسرين.. تخيل أنه قد مضى عليك 20 أو 30 أو 40رمضان من عمرك, ولم تفلح في أي منها ما أقسى الحرمان أيطيقه قلبك

تمسكن إلى ربك وتذلل قل: يا رب منّ علي بقلب أعبدك به، ومن يهب الإيمان إلا أنت يا الله.

*مرور الأيام يُدنيك إلى توديع رمضان* ولا ندري أيُّنا قد يسبق وداعه!

‏ولله رحماتٌ تتنزل في كل يوم ، ودعوات مجابة في كل حين ، وأبواب الجنان تفتحت للعالمين، فأي شغل من أشغال الدنيا قد يحجزك عن السير إليه سبحانه وتعالى؟"

ضاعف أجرك ..تزود

‏روّض شغاف قلّبك على الطاعات، أضمر نوايا الخير في نفسك، واجعل كلّ ما فيك ينطق بـِ
*"وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ"*
..