تعيش في هذه الحياة لنفسك لذاتك لا لأحد لم ولن ولا تفكر ابداً في أن احداً سيضحي بشيء في سبيلك أو من أجلك
❤1💔1
شخص يهتم لمكان الهمزة ومواضع المربوطة عن التاء المفتوحة، ويفرق بين الألف المقصورة والممدودة، والفاصلة بين الجمل والاخرى، تتوقع يقدر يفوِّت تفاصيلك ؟
- أتفهم دائمًا لأنني أعرف قسوة ألا يجد المرء من يفهمه، أعرف كيف يتخبط تائهًا في الأماكن التي ظن أنه يعرفها وتعرفه أعرف مرارة الوحشة بعد فرط الألفة.
💔1
Forwarded from 14
وَإِلَيك أَنت سأشتكيك
من رغبة لا تعتريك
قل لي لماذا بين كُلِّ
النَّاسِ روحي تَصْطَفِيك ؟
وَأَرَاكَ كَنزاً واحداً
أَغْلَى مِنَ الذَّهَبِ السَّبِيك
يَا لَيْتَنِي مَعَ بَعْضٍ أَهْلِكَ
حين تقبل أو ذويك
كل يحبك إنما
قلبي الحنون يموت فيك
هم يعشقونَ مَلامحاً
أما أنا .. كُلّي " أبيك .
من رغبة لا تعتريك
قل لي لماذا بين كُلِّ
النَّاسِ روحي تَصْطَفِيك ؟
وَأَرَاكَ كَنزاً واحداً
أَغْلَى مِنَ الذَّهَبِ السَّبِيك
يَا لَيْتَنِي مَعَ بَعْضٍ أَهْلِكَ
حين تقبل أو ذويك
كل يحبك إنما
قلبي الحنون يموت فيك
هم يعشقونَ مَلامحاً
أما أنا .. كُلّي " أبيك .
❤3
لم يكن الامر سهلا لكنني فعلتها ... عبارة نسمعها ونقرأها كثيرا تحمل في جوفها الكثير من الألم الممزوج ببحور السعادة التي تلي الطريق المتعرج للوصول اليها عبره
💔1
سابقاً كنت اسرح بخيالي كثيرا لأكتب واصابعي ترتجف من فرط وصف الشعور بدقة لامتناهية اما الآن لم تعد لي تلك الطاقة للكتابة .. في الواقع لم يعد للشعور معنى !
❤1
رَمَتِ الفُؤَادَ مَليحَةٌ عَذراءُ
بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ
مَرَّت أَوانَ العيدِ بَينَ نَواهِدٍ
مِثلِ الشُموسِ لِحاظُهُنَّ ظُباءُ
فَاِغتالَني سَقَمي الَّذي في باطِني
أَخفَيتُهُ فَأَذاعَهُ الإِخفاءُ
خَطَرَت فَقُلتُ قَضيبُ بانٍ حَرَّكَت
أَعطافَهُ بَعدَ الجَنوبِ صَباءُ
وَرَنَت فَقُلتُ غَزالَةٌ مَذعورَةٌ
قَد راعَها وَسطَ الفَلاةِ بَلاءُ
وَبَدَت فَقُلتُ البَدرُ لَيلَةَ تِمِّهِ
قَد قَلَّدَتهُ نُجومَها الجَوزاءُ
بَسَمَت فَلاحَ ضِياءُ لُؤلُؤِ ثَغرِها
فيهِ لِداءِ العاشِقينَ شِفاءُ
يا عَبلَ مِثلُ هَواكِ أَو أَضعافُهُ
عِندي إِذا وَقَعَ الإِياسُ رَجاءُ
إِن كانَ يُسعِدُني الزَمانُ فَإِنَّني
في هِمَّتي بِصُروفِهِ إِزراءُ
بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ
مَرَّت أَوانَ العيدِ بَينَ نَواهِدٍ
مِثلِ الشُموسِ لِحاظُهُنَّ ظُباءُ
فَاِغتالَني سَقَمي الَّذي في باطِني
أَخفَيتُهُ فَأَذاعَهُ الإِخفاءُ
خَطَرَت فَقُلتُ قَضيبُ بانٍ حَرَّكَت
أَعطافَهُ بَعدَ الجَنوبِ صَباءُ
وَرَنَت فَقُلتُ غَزالَةٌ مَذعورَةٌ
قَد راعَها وَسطَ الفَلاةِ بَلاءُ
وَبَدَت فَقُلتُ البَدرُ لَيلَةَ تِمِّهِ
قَد قَلَّدَتهُ نُجومَها الجَوزاءُ
بَسَمَت فَلاحَ ضِياءُ لُؤلُؤِ ثَغرِها
فيهِ لِداءِ العاشِقينَ شِفاءُ
يا عَبلَ مِثلُ هَواكِ أَو أَضعافُهُ
عِندي إِذا وَقَعَ الإِياسُ رَجاءُ
إِن كانَ يُسعِدُني الزَمانُ فَإِنَّني
في هِمَّتي بِصُروفِهِ إِزراءُ
❤1
