إلهي؛
من كل الأيدي التي خلقتها
أريدُ فقط
يدًا وأحدةً دافئة تمسُكني من يدي
-حين أضلُّ سبيلي-
وكطفلٍ تائهِ
تُعيدني ..

محمد النعيمات

لوكنت بس ساعتها عارف ان دي المرة الاخيرة
مية مية كانت هتفرق في الوداع ..

چنه نحلَم
چنه و احنه صغار كل عصرية نلتَم
نلبس جناح الكواغد، نركض وي الغيّم حآفين و علينا الليل يلتم
چنه شبعانين ماندري الخبز ياهو اليجيبه
صآفي مثل الماي أملنا و بطرگ لعب الشوارع 
لاجگاير لاسياسة ولاحبيبة 🖤

٢٢ سنة

انت مقدرتش تحبني ودي حاجة مش محتاجة اعتذار، الواحد لو قدر يُحكم على قلبه الناس كلها كانت ارتاحت.

- ما وراء الطبيعه | ٢٠٢٠

عَلى قَلَقٍ كَأَنَّ الريحَ تَحتي
أُوَجِّهُها جَنوبًا أَو شَمالا.

المتنبي

وانا منسي
معلگ اعلى رفوف صبري
وحتى صار تراب بيٍه ..

الحبل مكروه من يشد ركبتك
بس شكد حلو يصبح مراجيح

غلط عكازتك تشمرهه عالغير
هوه الينجرح بس انته الي تطيح ..

أُجيد معاركي ويزيد بأسي
وأخسرُ في عراك الكونِ .. رأسي
وكنتُ أظن أن النصر حلوٌ
ولكن الذي قد فازَ يأسي
أعودُ إليكِ إنسانًا قديمًا
يبدلهُ الطريق لبعض أنسِ
أعودُ إليكِ لا أسباب أمي
سوى أن تصنعي هربًا بحبسي
لقد غادرتُ جنديًّا وحيدًا
وعدت الآن جيشًا، يا لبأسي!
لقد أنجبتِني يومًا ولكن
مرارًا بعدها .. أنجبتُ نفسي.
- أمل السهلاوي

يذكرّنا المطر،
برحيل إنشودته،
فكَّ اغلال السماء وانهمر،
ومعه بدر يضجُّ بالسؤال..
أيُ حزنٍ يبعثُ المطر؟

ذكرى رحيل رائد الشعر، وسيد البحر.
بدر شاكر السياب.

ولست براغبٍ حتى
بخطِّ اسمي على الماءِ
وداعًا يا صحابي يا أحبائي
إذا ما شئتم أن تذكروني
فاذكروني ذات قمراء
وإلا فهو محض اسمٍ
تبدد بين أسماءٍ ..

السيّاب الآن خاطًا إسمه في صفحات التاريخ الأدبي
ومحلقًا بمثل هذا اليوم إلى خلوده الأخير في ليلة شديدة المطر والوحشة ١٩٦٤/١٢/٢٤

عَظَمَة!

اليوم وباجر ولبعد مليون سنة :

" الإنسان حصيلة مايُردد لنفسِه"

جَميلٌ أنتَ .. بَهِيٌّ أنتَ ... عَظيمٌ أنتَ
و حينَ وَقَفتَ على الأرضِ بِكُلِّ ثَباتٍ
و جَميلٌ أنتَ .. جَميلٌ
حينَ بَصَقتَ على الصَفقَةِ
و استَحليتَ ثَباتَكَ فازدَدتَ ثَباتاً
ثَبَّتَكَ اللهُ ..
مَنَعوا صَوتَكَ ما أتفَهَهُم
زَعَموا أنَّكَ مَجنُونٌ .. مَعتُوهٌ
صُوفِيٌ و شُيُوعِيٌّ .. كَيفَ جَميعاً ؟!
ما أتفَهَهُم ... ما أتفَهَهُم ... ما أتفَهَهُم
_مظفر النواب

عوفهم لا تلتفت عالوادم الماتشتريك
بيعهم بارخص تذاكر
طيح يم اول محطة تفك اديها تهلي بيك

مــاذا یُـــریـد اللائـمـونَ فـــانّـه
وطــنٌ یُــحَــبُّ، وحــبُّــه إیــمــانُ

سنذودُ عـنه بعـزمِ حُـرٍّ صــادقٍ
مـنـه ضــمـیــرٌ یـسـتـوي ولِـســانُ

لي فیكَ آمالٌ وصـدقُ عــزائــمٍ
لا بـــدَّ تـنــشُــرُ طََـیَّـهــا الأزمـــانُ

یا موطنَ النُّجد الغـزاة هضیمةً
كیف ارتقَت عـن شـأنك الأوطـان

هاي الأغنية تنطي شعور يموت 🖤

إِذا كُنتَ لا تَدري وَلَم تَكُ كَالَّذي* يُشاوِرُ مَن يَدري فَكَيفَ إِذن تَدري
جَهِلتَ فَلَم تَدرِ بِأَنَّكَ جاهِلٌ* وَأَنَّكَ لا تَدري بِأَنَّكَ لا تَدري
وَمِن أَعظَمِ البَلوى بِأَنَّكَ جاهِلٌ* فَمَن لي بِأَن تَدري بِأَنَّكِ لا تَدري
رُبَّ امرِئٍ يَجري وَيَدري بَأَنَّهُ* إِذا كانَ لا يَدري جَهولٌ بِما يَجري