في هذه الساعة التي تُرفع فيها الأعمال إلى الله
لا تعلم رُبما هذه الصدقة التي ستتبرع بها

‏سبب لدفع شرورٍ كادت أن تُصيبك
‏سبب لإستجابة دعواتك
‏سبب لتوفيقك
‏سبب لأهم مطلب ”رضا الله عنك“

‏تصدّقوا ولو بالقليل،
‏فإنّ الصدقة التي أخفيتموها وبذلتموها حبًا لله ستظِلّكم في يومٍ شديدٌ حرّه ..

https://alamal.donorsupport.co/page/MHR

18 جثة لطفل متفحمة بعد قصف خيمتهم
لله المشتكى !!

أهلنا في المغرب

هذا الدين الذي إحتاج يوماً إلى سيف "خالد بن الوليد" حين إحتدمتْ المعارك الحربية ، إحتاج أيضاً إلى قصائد "حسان" حين إحتدمتْ المعارك الفكرية ، "خالد" لم يكن بإمكانه أن يسُدَّ مكان "حسَّان" ، و"حسَّان" لم يكن بإمكانه أن يسُدَّ مكان "خالد".

لقد وضع الله سبحانه كل واحدٍ منا على ثغر ، وعليه أن يحرس هذا الثغر بكل ما أُوتي من قوة ، دون أن يستصغر الثغر الذي يحرسه ، ودون أن يتفاخر بأن ثغره أهم من بقية الثغور.

مال "عثمان بن عفان" كان يوم جيش (العُسرة) أهم من إتقان "أُبي بن كعب" ، وعند جمع المصحف الشريف كانت قراءة "أُبي بن كعب" أهم من مال "عثمان" وسيف "خالد" وقصائد "حسَّان" ، فكُن أسداً عندما يحين دورك.

سيف "علي بن أبي طالب" يوم تصدَّى لـ "مَرْحب"ٍ في غزوة (خيبر) ، يُوازي مال "أبو بكر"ٍ الذي أعتقَ به "بلالاً" ، ما كان لسيف "علي" أن يُحـ ـرر عبداً مسلماً من قيده ، تماماً كما لم يكن لمال "أبو بكر" أن يقضي على "مَرْحب" ٍ.. هذا الدين تكامل بين أتباعه ، لا تنافس وتفاضل.

وهذا هو حال الإسلام اليوم ، ثُغور شتَّى ، وكل واحد منا على ثغر ..!!

الأم في بيتها على ثغر ، لأن صناعة الرجال مهمة عظيمة.
والمُدرِّس في صفه على ثغر ، لأن الأمة الجاهلة تُقاد ولا تقود.

المُجـ ـاهد على ثغر لا يسده إمام المسجد ، وإمام المسجد على ثغر لا يسده التاجر الثري ، غير أن ثغر التاجر الثري صدقةً وإنفاقاً وإعانة للناس لا يقل أهمية عن دور المجـ ـاهد الذي يجود بدمه ، وإمام المسجد الذي يأخذ بأيدي الناس إلى الله.

أُنظُرْ أين أقامك الله ، هذا هو ثغرك الذي عليكَ أن تحميه ، وتُجـ ـاهد فيه ، وعندما يقوم كل واحد منا بدوره ، تستعيد هذه الأمة مجدها.

فليبدأ كل واحدٍ بنفسه ، لاتنتظر أن يقوم الأخرون بدورك ..

معركة بين جنود لواء جفعاتي vs مقاومين ، في خانيونس في بداية الإجتياح البري


تكبيررررررررر

اسرائيل تحترق
اللهم انتقم

مشاهد اخوانكم في غزة يدمي لها القلب .
اخوانكم يموتون من الجوع .
يا رب
‏كلّ من جوَّعهم
‏أو شارك في تجويعهم،
‏أو كان قادراً على أن يرفع الجوع عنهم ولم يفعل،
‏فلا تُمته حتى يشتهي اللقمة ولا يجدها!

بالله عليكم… لا تغضوا الطرف
نرفع إليكم هذا الرجاء لأول مرة، وربما الأخيرة. بطون جائعة ووجوه تترقب عونكم الآن، لا غدًا. كل تأخير يزيد ألمهم، وكل لحظة صمت تطيل معاناتهم. ساهموا فورًا بإطعام المحتاجين… الجوع لا يمهل، فارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء

للمساهمة /

https://alamal.donorsupport.co/page/MH4

‏لم يطلب خالد بن الوليد الدعاء من أبي بكر بل طلب المدد، فأرسل له القعقاع مصحوبا بالدعاء، لا الدعاء مصحوبا بالأعذار.

في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي تعيشها غزة وسوريا، حيث يعاني الآلاف من الجوع ونقص الغذاء الأساسي،
نطلق حملة "إطعام الطعام" لتقديم المساعدات الغذائية العاجلة للأسر الأكثر احتياجًا.
الهدف: توفير وجبات غذائية ومستلزمات أساسية للأطفال والعائلات النازحة والمتضررة من الحرب والأزمات.
كيف يمكنك المساعدة؟
التبرع المالي لشراء الطعام.
مشاركة الحملة لنشر الوعي.
الدعاء لأهلنا في المناطق المنكوبة.
"وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرًا وأعظم أجرًا" (المزمل: 20).
ساهم الآن وساعد في إنقاذ حياة من لا يجدون قوت يومهم

https://alamal.donorsupport.co/page/MH4?fbclid=PAZXh0bgNhZW0CMTEAAacB5sWYEAVCbwj2YR2UKPqVG2nrOj3x3ZH9_dpO7mLrN1ng404iZJPekXORSA_aem_1z71kDUFKIewV-yggF5tHg

في معرض الدوحة الدولي للكتاب

يا أهل مكّة..

‏أنأكل الطعام ونلبس الثياب، وبنو هاشمٍ هلكى لا يُباع ولا يُبتاع منهم!،
‏واللّٰه لا أقعد حتّى تُشَقَّ هذه الصحيفة القاطعة الظالمة.

‏-زهير بن أبي أميّة (جاهلي)

أُوصدت الأبواب وأُغلقت المعابر وبابك مفتوح
فكن لأهلنا في غزة عونا وغوثا ونصيرا

‏هؤلاء ثلاثة إخوة، اصطفاهم الله شهداء في غزة، فمضوا بقلوب طاهرة، وأرواح معلّقة بالسماء. قاتلوا لا من أجل دنيا، بل من أجل دينٍ ووطنٍ جريح، وتركوا لنا وجوهاً من نور، وذكرى لا تنطفئ.

‏انظروا إلى ملامحهم جيداً… فيها سكينة الشهداء، وفيها أثر سجودٍ طويل، وفيها شجاعة لا تعرف التراجع. كأنهم من زمنٍ نقيٍّ نسيَه الناس… من زمن الصحابة.

‏هؤلاء لا يشبهون زماننا، بل هم شهادة على أن الرجولة ما زالت تولد، وأن البطولة ليست حكاية قديمة. ليت شباب الأمة كمثلهم !!

جزء من إطعام الطعام لأهلنا في غزة في ظل المجاعة الشديدة
بفضل الله ثم بفضلكم

ساهموا وكونوا عوناً لإخوانكم

https://bit.ly/4jPc4ki