﴿وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا﴾
❤12
{وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
❤18
" ما وَجدتُ جبرًا لِقلبي كَجبر الله ،
ولا بقي معِي باقٍ سوىٰ الله ،
لقد كان الله في عَوني دائماً ولا زالَ " .
ولا بقي معِي باقٍ سوىٰ الله ،
لقد كان الله في عَوني دائماً ولا زالَ " .
❤29
﴿قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَىٰ نَفْسِي ۖ وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي ۚ إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ﴾
❤10
قال الإمام علي عليه السلام
أن الحزن يهدم الجسد ويُتعب القلب، وأن مُفارقة الحزن تكون بالسجود والدعاء. ونصح عليه السلام بأن نتحمل هموم الدنيا وأقدارها بالصبر بدل الحزن، وأن نلجأ إلى الله بالدعاء والحمد ليرفع عنا الهمّ.
أن الحزن يهدم الجسد ويُتعب القلب، وأن مُفارقة الحزن تكون بالسجود والدعاء. ونصح عليه السلام بأن نتحمل هموم الدنيا وأقدارها بالصبر بدل الحزن، وأن نلجأ إلى الله بالدعاء والحمد ليرفع عنا الهمّ.
❤21
وهنا الحزن المطلوب ونوره
يرى الإمام الباقر (عليه السلام) أن الحزن يدعو إلى نور القلب، حيث أن التفكير في الآخرة يمنح الإنسان انشراحًا وراحة لمستقبل النعيم الآتي، على عكس الحزن الدنيوي الذي قد يكون ضيقًا.
يرى الإمام الباقر (عليه السلام) أن الحزن يدعو إلى نور القلب، حيث أن التفكير في الآخرة يمنح الإنسان انشراحًا وراحة لمستقبل النعيم الآتي، على عكس الحزن الدنيوي الذي قد يكون ضيقًا.
❤10
عن امير المؤمنين عليه السلام قال: يأتي على النّاسِ زمانٌ، تكونُ فيهِ العافيةُ في عشرةِ أجزاءٍ,تسعةٌ في إعتزالِ النّاسِ، وواحدةٌ في الصّمت.
❤18
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ
ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ
فَخَالَطَنِي فِيهِ مَا لَيْسَ لَكَ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِلنِّعَمِ
اَلَّتِي مَنَنْتَ بِهَا عَلَيَّ فَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى مَعَاصِيكَ
أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ اَلَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ اَلْحَيُّ اَلْقَيُّومُ
عَالِمُ اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهَادَةِ اَلرَّحْمَنُ اَلرَّحِيمُ
لِكُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ لِكُلِّ مَعْصِيَةٍ اِرْتَكَبْتُهَا
اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي عَقْلاً كَامِلاً وَ عَزْماً ثَاقِباً
وَ لُبّاً رَاجِحاً وَ قَلْباً زَكِيّاً وَ عِلْماً كَثِيراً
وَ أَدَباً بَارِعاً وَ اِجْعَلْ ذَلِكَ كُلَّهُ لِي
وَ لاَ تَجْعَلْهُ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ..
ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ
فَخَالَطَنِي فِيهِ مَا لَيْسَ لَكَ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِلنِّعَمِ
اَلَّتِي مَنَنْتَ بِهَا عَلَيَّ فَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى مَعَاصِيكَ
أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ اَلَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ اَلْحَيُّ اَلْقَيُّومُ
عَالِمُ اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهَادَةِ اَلرَّحْمَنُ اَلرَّحِيمُ
لِكُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ لِكُلِّ مَعْصِيَةٍ اِرْتَكَبْتُهَا
اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي عَقْلاً كَامِلاً وَ عَزْماً ثَاقِباً
وَ لُبّاً رَاجِحاً وَ قَلْباً زَكِيّاً وَ عِلْماً كَثِيراً
وَ أَدَباً بَارِعاً وَ اِجْعَلْ ذَلِكَ كُلَّهُ لِي
وَ لاَ تَجْعَلْهُ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ..
❤18
﴿وَأَمّا مَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفسَ عَنِ الهَوى فَإِنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأوى﴾
❤19