Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جاء شاب إلى شيخ و سأله :
أنا شاب و رغبتي فى الفتيات تلاحقني ..
و لا أستطيع منع نفسي من النظر إليهم في الشارع ..
فماذا أفعل ؟؟؟ نظر إليه الشيخ ثم أعطاه كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته و أوصاه أن يوصله إلى مكان ما لكنه يمر
على السوق دون أن ينسكب من الكوب شيء..
وقال له سيذهب معك واحد ويضربك ان اذا سكبته
و بالفعل أوصل الشاب الكوب دون أن ينسكب منه شىء
ولما سأله الشيخ : كم فتاة رأيت في الطريق
فأجاب الشاب : لم أر أي شيء .. كنت خائفاً أن ينسكب
من الكوب شىء و يضربني تلميذك أمام الناس ويصيبني الخزي أمامهم فقال الشيخ : و كذلك هو حال المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب المعاصي
والمؤمن الحق دائم التركيز على ألا يرتكب المعاصي.

اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 😥😥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*📖 قـصـص و؏ــبر*

🌹

💔لماذا قتل والدته رغم حبه لها💔
يقال انها قصة حقيقية..حدثت في العراق

مواطن من أهل البصرة كانت والدته مريضة بمرض عضال فلم يتحمل مرضها بسبب العوز والفقر حيث كانت والدته تحتاج الى عملية وعلاج ولم يملك ثمن العملية ولا يملك حتى ثمن شراء العلاج لها ٠
وبعد أن ضاق صدره أخذ والدته إلى مستشفى اهلي
وعندما دخل المستشفى طلبوا منه دفع الرسوم وبكل ثقة أخبرهم انه فقد المبلغ الذي كان يحمله من أجل العملية وطلب منهم اجراء العملية لوالدته لحين عودته إلى الدار وجلب المبلغ لهم ٠
وتركها وعاد إلى البصرة وكانت حالتها لا تتحمل التأجيل فباشر الكادر الطبي بأجراءات العمليه و عاد إلى منطقته وأخبرهم بان والدته أثناء الزيارة فارقة الحياة وقام بتجهيزها ودفنها في النجف ونشر موضوع الوفاة على مواقع التواصل الاجتماعي ٠
وقام أبناء عمومته بتسليمه مبلغ ثلاث ملايين ( من صندوق العشيرة الخاص بالعزاء الذي يسلم لذوي كل متوفي يساهم فيه عموم أبناء العشيرة ) بعد أن وضعوا مكان العزاء في المأتم الخاص بالمنطقة وأصبح المعزين يتوافدون للعزاء وجمع المواطن من المعزين أربع ملايين فأصبح مجموع المبلغ لديه سبعة مليون دينار وفي اليوم الثالث بعد العزاء ذهب إلى النجف ٠ وكانت المفاجئة بعد أن أعتذر المواطن من مدير المستشفى والطبيب الذي أجرى العملية وهم لم يتوقفوا من اللوم عليه بذلك الكلام القاسي ٠ الطبيب يقول له كيف تترك والدتك بدون مرافق وبدون دم انت ابن عاق والمدير يقول له انت حملت المستشفى مسؤولية كبيرة وسنقدم شكوى ضدك و المواطن ساكت ٠
ثم تكلم المواطن وقال هل تحبون ان تعرفو السبب ٠
قال له المدير وما هو السبب الذي يجعلك تترك والدتك بين الحياة والموت ثلاث ايام بدون مرافق وبدون ان تتصل ونحن في قلق لان العملية صعبة ولا يوجد مع المريضة من يتابع الحالة معنا ٠
اجابهم والدموع تجري :
أولا المريضة لم تكن وحيدة لان الله وانتم كنتم معها لهذا لم اكن خائف عليها بقدر خوفي كيف ادبر المبلغ لكم ٠
والسبب الثاني انا الابن الوحيد لوالدتي وكنت في عزاء والدتي ولا يوجد غيري من يرافقها ٠٠
باستغراب قال له مدير المستشفى وهذه من تكون ٠!؟
قال انها والدتي ٠ المدير انزعج وقال بغضب تكلم بصدق ودعنا نفهم ٠٠
كان جواب المواطن مؤلم حيث قال لهم انا عندما أحضرت والدتي لكم لم املك ثمن علاجها فكيف ادفع ثمن العملية والعلاج فتركت امي تحت رحمة الله ثم رحمتكم وذهبت إلى منطقتي واخبرتهم بأن امي توفت وانا اعلم يوجد صندوق للعشيرة يدفعون ثلاث ملايين لذوي المتوفى منه ٠ وسيحضر المعزين أقل شخص يدفع خمسة آلاف ٠ المهم بعد ثلاث ايام جمعت سبع مليين من العزاء وحضرت من أجل دفع ثمن العملية ولولا هذا التصرف لم يقبل المستشفى أن يجري العملية لها مجانا واليوم امي تعد مع الاموات ٠😭

حزن الطبيب وقال انا لا اريد ثمن العملية وطرق رأسه وقال للاسف بأيدينا حكمنا بالاعدام على الإنسانية ٠ والمدير اطرق رأسه إلى الأرض واعتذر من المواطن وتنازل عن ثمن العلاج وأجور المستشفى وطلب من المواطن ان يجلب والدته بعد شهر من أجل الفحوصات مجانا ٠
وبعد أن شكرهم المواطن قال مدير المستشفى بالعكس نحن نشكرك لانك ايقضت فينا الإنسانية ٠

المهم عاد المواطن إلى داره وهو فرحان بسلامة والدته وحزين على الفعل الذي فعله من أجل إنقاذ والدته وذهب الى كبار المنطقة وسلمهم المبلغ الذي جمعه من العزاء بعد أن أخبرهم القصة وكيف تنازل الدكتور ومدير المستشفى عن المبلغ المترتب على عملية والدته ٠
كذلك كبار المنطقة بعد التشاور قالوا له هذا الثمن لك افتح فيه مشروع ٠
ولم يقف الموضوع عند هذا الحد بل عندما سمع اهل المنطقة بالعملية ذهبت النساء إلى ام المواطن للتحمد لها على السلامة وكل واحدة تضع خمسة الف وعشرة الف والبعض ٢٥ الف بيد ام المواطن المهم اصبح لدى المواطن مبلغ محترم رمم داره المتهالك وأشترى لوالدته سبلت وثلاجة وفتح له مشروع صغير وهو اليوم في أفضل حال ٠٠

الخلاصة : *كم واحد فارق الحياة بيننا وكان ثمن ما يقدم لذويه في العزاء هو ثمن لأستمرار حياته من خلال شراء العلاج له أو إجراء عملية له أو ارساله إلى الخارج للعلاج ٠ كوننا حكمنا على الإنسانية بالاعدام رغم وجودها معنا* ٠٠

المهم بعد قراءة هذا القصة هل يستطيع المجتمع ان يجمعوا للمرضى الذين لا يملكون ثمن العلاج في مناطقهم ما سيتم دفعه في وفاتهم لذويهم من أجل إنقاذ حياتهم اي مواساتهم في حياتهم بدل من المواساة بعد الوفاة ٠
﴿🌹قصص وعبر🌹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴 قصه قصيره ذات معنى كبير جدا 🔴

يحكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين، يطوفان أرجاء المدينة، ليروا أحوال الرعية، فقادتهم بالخطا إلى منزل في ظاهر المدينة، فقصدا إليه، ولما قرعا الباب، خرج لهما رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته، فأكرمهما وقبل أن يغادره،
قال له الملك : لقد وجدنا عندك الحكمة والوقار، فنرجوا أن تزوّدنا بنصيحة
فقال الرجل العجوز :
لا تأمن للملوك ولو توّجوك
فأعطاه الملك وأجزل العطاء ثم طلب نصيحة أخرى
فقال العجوز:
لا تأمن للنساء ولو عبدوك
فأعطاه الملك ثانية ثم طلب منه نصيحة ثالثة
فقال العجوز:
أهلك هم أهلك، ولو صرت على المهلك
فأعطاه الملك ثم خرج والوزير
وفي طريق العودة إلى القصر أبدى الملك استياءه من كلام العجوز وأنكر كل تلك الحكم، وأخذ يسخر منها
وأراد الوزير أن يؤكد للملك صحة ما قاله العجوز،
فنزل إلى حديقة القصر، وسرق بلبلاً كان الملك يحبه كثيراً، ثم أسرع إلى زوجته يطلب منها أن تخبئ البلبل عندها، ولا تخبر به أحداً
وبعد عدة أيام طلب الوزير من زوجته أن تعطيه العقد الذي في عنقها كي يضيف إليه بضع حبات كبيرة من اللؤلؤ، فسرت بذلك، وأعطته العقد
ومرت الأيام، ولم يعد الوزير إلى زوجه العقد، فسألته عنه، فتشاغل عنها، ولم يجبها، فثار غضبها، واتهمته بأنه قدم العقد إلى امرأة أخرى، فلم يجب بشيء، مما زاد في نقمته
وأسرعت زوجة الوزير إلى الملك، لتعطيه البلبل، وتخبره بأن زوجها هو الذي كان قد سرقه، فغضب الملك غضباً شديداً، وأصدر أمراً بإعدام الوزير
ونصبت في وسط المدينة منصة الإعدام، وسيق الوزير مكبلاً بالأغلال، إلى حيث سيشهد الملك إعدام وزيره، وفي الطريق مرّ الوزير بمنزل أبيه وإخوته ، فدهشوا لما رأوا، وأعلن والده عن استعداده لافتداء ابنه بكل ما يملك من أموال، بل أكد أمام الملك أنه مستعد ليفديه بنفسه
وأصرّ الملك على تنفيذ الحكم بالوزير، وقبل أن يرفع الجلاد سيفه، طلب أن يؤذن له بكلمة يقولها للملك، فأذن له، فأخرج العقد من جيبه، وقال للملك، ألا تتذكر قول الحكيم:
لا تأمن للملوك ولو توّجوك
ولا للنساء ولو عبدوك
وأهلك هم أهلك ولو صرت على المهلك
وعندئذ أدرك الملك أن الوزير قد فعل ما فعل ليؤكد له صدق تلك الحكم، فعفا عنه، وأعاده إلى مملكته وزيراً مقربـــاً
عندما انتهت إجازته وركب الطائرة عائداً إلى بلده .. بجانبه امرأة مسنة تدل هيئتها ولباسها بأنها ريفية .. في الطائرة قاموا بتقديم وجبات الطعام ومع كل وجبة قطعة حلوى بيضاء ..
المرأة المسنة فتحت قطعة ( الحلوى ) و بدأت تأكلها بقطعة خبز ظناً منها أنها قطعة جبنة بسبب لونها الأبيض ..
وعندما اكتشفت أنها ( حلوى ) شعرت بإحراج شديد ونظرت إلى الرجل الذي بجانبها ،
فتظاهر بأنه لم يرَ ما حصل ..
ثوان قليلة ،
قام بفتح قطعة ( الحلوى ) وقام بما قامت به المرأة المسنة تماماً فضحكتْ المرأة .. فقال لها :
سيدتي لماذا لم تخبريني أنها حلوى ظننتها جبنة ... فقالت المرأة :
وأنا كذلك كنت أظنها جبنة مثلك !!
بالتأكيد كان يعرف أنها ليست جبنة ، ويعرف أنها رحلة وتنتهي ،
ويعرف أنها مجرد امرأة مسنة وبسيطة ...
الحفاظ على مشاعر وقلوب الناس لايقل أجرا" عن أي عبادة ،
‏اجبروا الخواطر وراعوا المشاعر ‏، انتقوا كلماتكم ‏، سنرحل ويبقى الأثر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قصه_في_قمة_الرووووعه

يحكى أنه كان هناك أخوين
لكل منهما مزرعة
يفصل بين المزرعتين نهر
أو لنقل مجرى مائي صغير
وكانا متحابين كثيراً ..
يعيشان في توافق تام بمزرعتيهما ..
حتى جاء يوم شب خلاف بينهما بسبب زوجتيهما ..
فأحتد النقاش بينهما وبدأ بسوء تفاهم ..
ولكن رويداً رويداً إتسعت الفجوة .. ثم تبعه صمت من الأخوين إستمر عدة أسابيع .. وامتدت المدة لشهور .. وهما لا يشاهدان بعضهما ولا حتى يتكلمان .. حتى إتسعت الفجوة بينهما أكثر فأكثر .. وانقطعت الصلة ..
فالأخ الأكبر أحضر عامل بناء ..
وقال له :
* بالجانب الآخر من النهر .. يقطن أخي الأصغر .. وقد أساء إلي
وأهانني وانقطعت كل صلة بيننا ..
سأريه أنني قادر على الإنتقام ...
* أريدك أن تبني سوراً عالياً لأنني لا أرغب في رؤيته مرة ثانية ..
* أجابه العامل :
نعم سأبني لك ما يسرُّك إن شاء الله..
أعطى الأخ الأكبر للعامل كل الأدوات اللازمة للعمل ..
ثم سافر للمدينة تاركاً إياه شهراً كاملاً ، وعند عودته من المدينة كان العامل قد أنهى البناء ...
ولكن يالها من مفاجأة !!
فبدلاً من إنشاء سور ..
بنى جسراً يجمع بين طرفي النهر ..
في تلك اللحظة خرج الأخ الأصغر من منزله وجرى صوب أخيه قائلا :
- يالك من أخ رائع !!
تبني جسراً بيننا برغم كل ما بدر مني !!
إنني حقاً فخور بك ،،،،
وبينما الأخوان كانا يحتفلان بالصلح أخذ العامل يجمع أدواته إستعداداً للرحيل ،،
قال له الأخوان بصوت واحد :
- لاتذهب !! إنتظر !!
( يوجد هنا عمل لك )
👍لكنه أجابهما ..كنت أود البقاء معكما ... لكن يجب بناء جسور أخرى .. !!!!
👍كونوا بناةً للجسور دائما ،،
👍لا تبنوا جداراً للتفريق ،،
👍كونوا ممن يوحدون ويجمعون ولا يفرقون بين الناس ...
🔹دعوة لكل من في نفوسهم خيراً
* ليشاركونا فى بناء جسور الحب فى الله .
** لنكن مفاتيح للخير مغاليق للشر ..
( اللهمَّ أصلح فساد قلوبنا وأصلح ذات بيننا وأحسن خاتمتنا واصلح نياتنا ) ..
👍 وجزى الله خيراً من التمس لنا العذر قبل أن نعتذر .
👍 وجزى الله خيراً من قدّر أوضاعنا قبل أن نشرحها .
👍 وجزى الله خيراً من أحبنا رغم عيُوبنا وتقصيرنا
عندما أراد العجوز أن يدخل المنزل الذي كان مدعوًا فيه ،، أخذ عصاه و أمسك بها بشكل مقلوب ،،
لذلك كان توازنه في المشي غير سليم ،،
فتندّر بذلك بعض الحضور وقالوا له بأنّه كبر وفقد عقله ،، بحيث لا يستطيع حتى التمييز بين رأس العصا وانتهاؤها ،،
فردّ العجوز بهدوء، : أمسكت عصاي مقلوبة لكي لا تتسخ سجادة منزلكم من تراب الطريق العالق في انتهاء عصاي ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصة فيها عبرة:

في أحد الأيام صادف الفيلسوف سقراط أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف:
سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟
رد عليه سقراط :انتظر لحظة قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز إمتحان صغير يدعى إمتحان الفلتر الثلاثي.
قال له: الفلتر الثلاثي؟
تابع سقراط :هذا صحيح قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله.
الفلتر الأول هو الصدق ، هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟
رد الرجل :لا، في الواقع لقد سمعت الخبر.
قال سقراط :حسناً إذاً أنت لست أكيد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ.
لنجرب الفلتر الثاني فلتر الطيبة هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟
لا،على العكس.
تابع سقراط :حسناً إذاً ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟
بدأ الرجل بالشعور بالإحراج .
تابع سقراط :ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان ،فهناك فلتر ثالث، فلتر الفائدة، هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟
في الواقع لا.
تابع سقراط : إذاً إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟
فسكت الرجل وشعر بالهزيمة والإهانة.
لهذا السبب كان سقراط فيلسوفاً يقدره الناس ويضعونه في مكانة عالية..

تذكر هذه الحكمة وقلها لكل من ينقل لك خبراً.
قصةوعبرة

ملك كان متزوج 4 زوجات ..
كان يحب الرابعة حبا" جنونيا" ..
ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها ..
🎐
أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر .
🎐
الثانيه كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق .
🎐
أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته .
🎐
مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :
أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيداً .
🎐
فسأل زوجته الرابعه :
أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ،
ولبيت كل رغباتك وطلباتك ،
فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني
في قبري
فقالت : ( مستحيل )
وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف
مع الملك
🎐
فأحضر زوجته الثالثه :
وقال لها : أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري
فقالت : ( بالطبع لا )
الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك
🎐
فأحضرالزوجة الثانيه :
وقال لها : كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني ،
فـ هل ترافقيني في قبري
فقالت : سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ،
ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو ،
أن أوصلك إلى قبرك
🎐
حزن الملك حزنا شديدا ،
على جحود هؤلاء الزوجات .
🎐
وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول :
أنا أرافقك في قبرك
أنا سأكون معك أينما تذهب
🎐
فـ نظر الملك ، فـ إذا بزوجته الأولى ،
وهي في حالة هزيله ضعيفه مريضه ،
بسبب إهمال زوجها لها ،
فـ ندم الملك على سوء رعايته لها ،
في حياته .
وقال :
كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين
ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعه .

🎐
{ في الحقيقه أحبائي الكرام }

كلنا لدينا 4 زوجات ؛

🎐
{ الرابعه }
النفس :
مهما اعتنينا بأنفسنا وأشبعنا شهواتنا ،
فستتركنا الأنفس فورا عند الموت .

🎐
{ الثالثه }
الأموال والممتلكات :
عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين .

🎐
{ الثانيه }
الأهل والأصدقاء :
مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا ،
فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور ،
عند موتنا .
🎐

{ الأولى }
العمل الصالح :
ننشغل عن تغذيته والاعتناء به ،
على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا ،
مع أن اعمالنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا .
🎐
يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم
على هيئة إنسان ........
كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟!!!
هزيل ضعيف مهمل ؟!
أم قوي مدرب معتنى به؟؟
قصص وعبر
https://www.tg-me.com/alsherai860
هذه قناة اسمها روائع شعرية تقدم أجمل الأبيات الشعرية بلسان فصيح...
أقامت إحدى المدارس رحلة ترفيهية لطلابها الصغار
‎و في الطريق صادفهم نفق اعتاد سائق الباص المرور تحته، مكتوب عليه الارتفاع ثلاثة أمتار .
‎لم يتوقف السائق لأن ارتفاع الباص كان ثلاثة أمتار ايضًا
‎لكن المفاجأة هذه المرة كانت كبيرة فقد احتك الباص بسقف النفق وانحشر في منتصفه، الأمر الذي اصاب الأطفال بحالة من الخوف والهلع ..
‎سائق الباص بدأ بالتساؤل :
‎كل سنة أعبر النفق دون التعرض لأية مشكلة فماذا حدث ؟
‎رجل من المتجمهرين أجاب : لقد تمّ تعبيد الطريق من جديد وبالتالي إرتفع مستوى الشارع قليلاً
‎حاول الرجل المساعدة بأن يربط الباص بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب قوة الإحتكاك...البعض اقترح إحضار سيارة أقوى لسحب الباص والبعض اقترح حفر وتكسير الطبقة الإسفلتية
‎ووسط هذه الإقتراحات المختلفة والتي بدت صعبة وغير مجدية نزل أحد الأطفال من الباص ليقول : الحل عندي !
‎وربما لعجزهم إستمعوا له فقال :
‎أعطانا الأستاذ العام الماضي درساً وقال لنا : لا بد أن ننزع من داخلنا الكبرياء والغرور والكراهية والأنانية والطمع الذي يجعلنا ننتفخ بالغرور أمام الناس وعندها سيعود حجم روحنا ونفسنا إلى الحد الطبيعي الذي خلقنا عليه فنستطيع العبور من ضيق الدنيا
‎ولعلنا اذا طبقنا هذا الكلام على الباص ونزعنا قليلًا من الهواء من إطاراته سيبدأ بالنزول عن سقف النفق وسنعبر بسلام
‎إنبهر
الجميع من فكرة الطفل الرائعة الممتلئة بالصدق و الإيمان ، وبالفعل تمّ خفض ضغط الهواء من إطارات الباص حتى هبط عن مستوى سقف النفق وعبر الجميع بسلام .
‎الرسالة :
‎مشاكلنا فينا لا في قوة أعدائنا ، فلننزع من داخلنا هواء الكبرياء والغرور ، ونخفض جناحنا لبعض لنمر من الدنيا بسلام
...
كان هناك شاب يعمل فى شركة بترول فى الصحراء وكانت امه مريضه بمرض سرطانى لايرجى شفاؤه كما قال الاطباء وهى محجوزه فى المستشفى تنتظر الموت وذات يوم وكان هذا الشاب فى طريقه للانصراف من العمل وهو يسير فى الصحراء راى كلبا يلهث من العطش وكان معه زجاجه ماء فسقى منها الكلب ثم انصرف وفى اليوم التالى اخذ معه بعضا من الطعام والماء لعله يقابل الكلب مرة اخرى وجلس فى نفس المكان قرابة النصف ساعه
فراى افعى تقترب منه وتنظر الى الماء فوضع الماء امامها وابتعد خوفا من الافعى فشربت الافعى ثم انصرفت
وبعد قليل جاء الكلب فوضع الطعام والشراب امامه فاكل وشرب ثم انصرف ففرح الشاب لذلك وقرر ان يفعل ذلك كل يوم لوجه الله ويوما بعد يوم زاد العدد فاصبح كلبا وبعض القطط فاصبح الشاب ياتى باناء كبير معه ويضع الماء فيه واصبح ياتى بعض من الطيور ايضا فتشرب وتاكل وتحلق فوق اناء الماء كانها تحلق فوق بحيره وبينما هوعلى حاله هذه تذكر امه المريضه فرفع راسه الى السماء وقال اللهم اشفى امى شفاء لايغادر سقما ثم قام وانصرف وفى اليوم التالى اذ سمع صوت هاتفه فرد عليه فاذا هو طبيب المستشفى الذى بها امه يقول له احضر الان نحن نريدك فاغلق الهاتف على الفور واستاذن من عمله واسرع الى المستشفى وطول الطريق لم يفارق البكاء عيناه ظنا منه ان امه ماتت وعندما دخل حجرتها بالمستشفى وجد امه المريضه واقفه على قدمها وتجهز امتعتها لمغادرة المستشفى واذا بالطبيب يناديه فساله ماذا حدث قال له لقد حدث شي غريب امك كانت نايمه بالامس واذا بها تستيقظ وتنادى علينا وتقول انها تشعر انها بخير وتريد الخروج من المستشفى فاجرينا عليها الفحوصات والتحاليل اللازمه فلم نجد ادنى اثر للمرض فذهب الفتى الى امه واخذ يقبلها فقالت له امه والله يابنى لقد حدث بالامس شئ غريب فبينما انا نائمه اذا بى اراك رافعا راسك الى السماء وتدعوا لى ومن حولك كلب وقطط وافعى وطيور يقولون امين فبكى الفتى وقال اعلم ان الله على كل شئ قدير
2025/06/28 06:55:41
Back to Top
HTML Embed Code: