This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from دار تصحيح 🪶
🌿بسم الله الرحمن الرحيم
📝 نُعلِمكم بأنَّ بابَ التسجيل مفتوحٌ للدورة القادمة، ونحنُ متواجدون من الأحد إلى الخميس من الساعة ٨ صباحًا إلى ٣ مساءً.
———•———•———•———
📝 Nous informons que les inscriptions sont ouvertes pour la prochaine session. Nous sommes ouverts du dimanche au jeudi de 8h à 15h.
———•———•———•———
📝 We would like to inform you that registration is now open for the upcoming session. We are open from Sunday to Thursday, from 8 a.m. to 3 p.m.
Whatsapp : +201095363405
📍 https://maps.app.goo.gl/PTeYEvdx9ReVSRSSA?g_st=ipc
🪶🪶🪶إدارة دار تصحيح
📝 نُعلِمكم بأنَّ بابَ التسجيل مفتوحٌ للدورة القادمة، ونحنُ متواجدون من الأحد إلى الخميس من الساعة ٨ صباحًا إلى ٣ مساءً.
———•———•———•———
📝 Nous informons que les inscriptions sont ouvertes pour la prochaine session. Nous sommes ouverts du dimanche au jeudi de 8h à 15h.
———•———•———•———
📝 We would like to inform you that registration is now open for the upcoming session. We are open from Sunday to Thursday, from 8 a.m. to 3 p.m.
Whatsapp : +201095363405
📍 https://maps.app.goo.gl/PTeYEvdx9ReVSRSSA?g_st=ipc
🪶🪶🪶إدارة دار تصحيح
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلمتي في حق الشيخ الوالد حسن بن عبدالوهّاب البنا –رحمه الله-
يوم وفاته السبت الثالث من المحرم 1442
وكانت وفاته بعد صلاة الظهر وصلي عليه بعد العصر في الحديقة أمام بيته في الشيخ زايد
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اتَّبع هداه،
أما بعد، فقد مات شيخنا الوالد حسن بن عبدالوهَّاب البنا –رحمه الله- ليستريح من نصَب الدنيا وفتنها وأهوائها، بعد أن أدى رسالته في الدعوة إلى التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح جَاهِدًا مُجَاهِدًا بسيف العلم متواضعًا لربِّه ثم للمؤمنين –نحسبه كذلك ولا نزكيه على الله- في مشوار استمر حوالي ثمانين عامًا من عمره الذي بلغ المائة بالتأريخ الهجري! كان نصيبي منها حوالي خمسة وعشرين عامًا تتلمذت فيها عليه وصحبته صحبة الابن لأبيه، والتلميذ لشيخه.. حضرًا وسفرًا؛ فكان نعم الوالد والمعلِّم.. «إِنَّ العَيْنَ تَدْمَعُ، وَالقَلْبَ يَحْزَنُ، وَلاَ نَقُولُ إِلَّا مَا يَرْضَى رَبُّنَا، وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا أيها الوالد العزيز لَمَحْزُونُونَ»! «اللهُمَّ اغْفِرْ لعبدك حسن وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ فِي الْمَهْدِيِّينَ، وَاخْلُفْهُ فِي عَقِبِهِ فِي الْغَابِرِينَ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، وَافْسَحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ، وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ». وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وسلّم.
وكتب
أبو عبدالأعلى خالد بن محمد بن عثمان المصري
عصر السبت الثالث من محرم 1442 هـ
يوم وفاته السبت الثالث من المحرم 1442
وكانت وفاته بعد صلاة الظهر وصلي عليه بعد العصر في الحديقة أمام بيته في الشيخ زايد
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اتَّبع هداه،
أما بعد، فقد مات شيخنا الوالد حسن بن عبدالوهَّاب البنا –رحمه الله- ليستريح من نصَب الدنيا وفتنها وأهوائها، بعد أن أدى رسالته في الدعوة إلى التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح جَاهِدًا مُجَاهِدًا بسيف العلم متواضعًا لربِّه ثم للمؤمنين –نحسبه كذلك ولا نزكيه على الله- في مشوار استمر حوالي ثمانين عامًا من عمره الذي بلغ المائة بالتأريخ الهجري! كان نصيبي منها حوالي خمسة وعشرين عامًا تتلمذت فيها عليه وصحبته صحبة الابن لأبيه، والتلميذ لشيخه.. حضرًا وسفرًا؛ فكان نعم الوالد والمعلِّم.. «إِنَّ العَيْنَ تَدْمَعُ، وَالقَلْبَ يَحْزَنُ، وَلاَ نَقُولُ إِلَّا مَا يَرْضَى رَبُّنَا، وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا أيها الوالد العزيز لَمَحْزُونُونَ»! «اللهُمَّ اغْفِرْ لعبدك حسن وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ فِي الْمَهْدِيِّينَ، وَاخْلُفْهُ فِي عَقِبِهِ فِي الْغَابِرِينَ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، وَافْسَحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ، وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ». وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وسلّم.
وكتب
أبو عبدالأعلى خالد بن محمد بن عثمان المصري
عصر السبت الثالث من محرم 1442 هـ
👍18
