أجمل لحظة هي أن ..!
يتحقق في النهاية ماصبرت لأجله.'``

انت كُل أولوياتي
انت بالكفتين و الناس بالهَوى ..

أعظم ما يقدمه الإنسان لنفسه وسط هذا المجتمع هو أن يكون حقيقيًّا وعلى سجيَّته، وأن يبذل ما في وسعه في سبيل البحث عن الجوهر والمعنى، راجيًا ألا تسقط روحه في وحول الزيف والادِّعاء والتصنُّع.

"هم على ظنونهم يؤثمون، وأنت على طهارة قلبك تُرزق، فلا تبالي."

-

‏"لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبةِ، والأقرب إلى قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا.. لم تأتي هزائمنا من الاعداء ابدًا"🤍

قدس نفسك ، فأنت لست فُرصة ثانية ، ولست خُطة احتياطية ، ولا علاج مؤقت ، إما كمال أو زوال ...

إلى اطفال هذا العصر نعتذر عن رداءة العالم الذي تركناه لكم ولكل من مات حالماً بوطن آمن

الأشخاص ليسوا مخلصين لك,هم مخلصين لاحتياجهم إليك,بمجرد أن تتغير احتياجاتهم يتغير إخلاصهم لك !!!

"

"ﺷﻲﺀ ﻭﺍﺣﺪ
ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﺤﺼﻞ،
ﻧﻈﺮًﺍ ﻷ‌ﻧﻲ
-ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﻻ‌ ﺃﻓﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ
ﺃﺗﻤﻨﻰ
ﺃﻥ ﺃﺟﺮﺏ ﺷﻌﻮﺭ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ , ﻭﻟﻮ ﻣﺮﺓ 🖤."

مع الأيام والتجارُب، لنّ تحتاجَ إلى ذكاءٍ خارِق كي تُميز بين المزحة النقية وبينَ الحِقد الذي يُنطق بنبرةٍ مرِحة.❤

أنا من عاندت أقدارها ورَفضَت.
من وقفت في منتصف حنجرة الظروف و أَبت
أنا تِلك التي سَقطَت مئات المراتِ ونهضَت وعند سقوطها، غضبت وانتفضَت
أنا تِلك التي (معاذ الله أن تراها استسلمت)
وتِلك التي كُلما أعتقَدتَ أنها تَوقفَت، بَادرت وصنَعت من العدمِ أملاً وحاولَت.
أنا تِلك التي بَكَت، وتِلك التي وصلت لحافة الإنهيارِ ثم قَفزَت
وعندما رأت الأرض تحتها قاسيةً.... أمطَرت
وعندما كانت الليالي من حولِها رماديةً...
تَوقعَت ورَسَمت لياليها بنفسها ولَونَت
وعندما هجرها الجميعُ انتَهت.
ثم أصبحت لنفسها كُل ما تريدَ وبدأت.."

"أتجنب الكثرة بكل أشكالها، في الشعور، والكلام، والمعرفة، والصداقات، مضيت حياتي كلها وأنا أعرف حدودي أحميها جيدا ولا أتخطاها"

" أحياناً الإنسان يكتفي من الأحاديث الروتينية ويكتفي من الأمور العبثية وتضيق دائرته وماله رغبة في شرح نفسه من جديد"

‏“إن أكثر مايذهلني-ويرعبني- في النفس البشرية هو قدرتها على التحايل لأجل مصالحها، قدرتها على إخفاء تجاوزاتها تحت رداء الفضيلة. الإنسان قادر على خلق مبررات مقنعة، ليتنصل من أي خطأ أخلاقي يقع فيه، إنْ الحدود بين الخير والشر شبه مائعة حين يكون الموضوع هو -الأنا-“

اكتب لي أيضًا!
أنا أعيش على الرسائل وليس لدي أي مصدر اتصال آخر مع الأقارب والأصدقاء!
حتى فقرة واحدة منك أعتبرها إنعاشًا عظيمًا
-

العالم في فوضى عارمة، وأنا بعيداً عنها أمسك يداي خلفي وأمشي وحيدا، لايعنيني شيء، كثيراً ما أشعر بعدم إنتمائي له؟!

هل أنت تذكرني يا غريب ؟
وهل أُشبه امرأةً الأمس
تلك الصغيرةَ .. ذات الضفيرة
والأغنيات القصيرة

‏"هل يُجدي نفعًا أَن تقول لغريقٍ تغمرهُ المياه: تنفس، أنتَ أقوى مِن الماء، دونَ أن تمد يديكَ إليه لتنقذه؟ كذلِك هو الأمر حينَ يكونُ أحدهم في عمق مُعاناته، بينما أنتَ تُغدق عليهِ عبارات التحفيز التي تستفز ألمه .. إنَ حاجته للإنصات والتفهُم بصمتٍ حينها، كحاجة الغريقِ لليد."

‏"يزداد إدراكي يومًا بعد يوم بأنّ التطلّع للوصول للهدف أمنية نبيلة لكنها ليست الغاية؛ الغاية هي المشي على الطريق، الغاية ألّا نقف، الغاية أن نموت على الطريق، لم تكن يومًا في الوصول أبدًا".