Telegram Web Link
خطبة الجمعة بعنوان:

بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ


🍂 لفضيلة الشيخ المفسر /
عادل السيد
-وفقه الله وسدد خطاه -

🌐 رابط الاستماع والتحميل بصيغة MP3 (جودة عالية الدقة):


https://drive.google.com/file/d/1dsY-ZPiTam3h5Ej606CEOjrb22IQpZeH/view?usp=sharing


لمشاهدة الخطبة بجودة HD على الفيسبوك من خلال الرابط:


https://www.facebook.com/share/v/14Ptoc6axQa/


🌐 تابعوا قناة فضيلة الشيخ الرسمية على التيليجرام:
https://www.tg-me.com/adelelsayd


🎤وإليكم الصوتيه بجودة مخفضة للاستماع المباشر

👇👇👇
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
4👍3🔥1
⭐️ سلسلة تفسير سورة النمل: ⭐️

المجلس رقم 8


من الآية رقم 23 حتى الآية رقم 31


👑 لفضيلة الشيخ المفسر /
عادل السيد
-وفقه الله وسدد خطاه -


🎙 رابط الاستماع المباشر والتحميل بصيغة MP3 (جودة عالية الدقة):


https://drive.google.com/file/d/1btQZYqTpqNiBUtrgkS_UoxD96SetdaAa/view?usp=sharing


💎 رابط مشاهدة المجلس فيديو بجودة عالية HD :


https://www.facebook.com/share/v/1BcWzcBoVU/


💎 تابعوا قناة فضيلة الشيخ الرسمية على التيليجرام:

https://www.tg-me.com/adelelsayd


🎤وإليكم الصوتيه بجودة مخفضة للاستماع المباشر

👇👇👇
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
5👍4
نذكّر الإخوة أن مجلس اليوم قائم بإذن الله بعد صلاة المغرب، لشرح كتاب [القول المفيد على كتاب التوحيد]
👍10💯2
سلسلة شرح كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد:

المجلس رقم 151

💎 باب قول الله تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ


⭐️⭐️ لفضيلة الشيخ المفسر /
عادل السيد
-وفقه الله وسدد خطاه -


🎤 رابط الاستماع المباشر والتحميل بصيغة MP3 (جودة عالية الدقة):


https://drive.google.com/file/d/1eQgm4DSD31FogqUhSXq1XtSxiGvMVJyf/view?usp=sharing

🌐 لمشاهدة المجلس بجودة HD من خلال الرابط


https://www.facebook.com/share/v/1A3mQAAVDn/

🎤وإليكم الصوتيه بجودة مخفضة للاستماع المباشر

👇👇👇
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍4
📩 تنبيه لإخواننا الكرام

من كان عنده أسئلة تدور حول قضايا الخلافة، والحكم بغير ما أنزل الله، والسياسة الشرعية، والطاعة والمعصية، والموقف من الجماعات وولاة الأمور — أو ما يتصل بهذه المسائل —

فليُرسل سؤاله على الخاص على الرقم 📱


[
https://wa.me/201148582795 ]

أو يمكنك إرساله عبر التيليجرام 👇

https://www.tg-me.com/Ahmed_Adel007

📆 آخر موعد لاستقبال الأسئلة: يوم الاثنين منتصف الليل

🎙️ وسيُجيب الشيخ عن هذه الأسئلة في مجلس يوم الأربعاء القادم بإذن الله تعالى

بمسجد التوحيد ٨ شارع قولة - حى عابدين - بجوار قصر عابدين - محطة مترو محمد نجيب

📺 ويُبث المجلس مباشرة على صفحة الفيسبوك 👇

https://www.facebook.com/share/196Ar1g4M3/?mibextid=wwXIfr

نسأل الله أن يفقهنا في دينه، ويهدينا سواء السبيل.
5
🖊️ فَوَائِدُ مَكْتُوبَةٌ 🖊️
مِن مَجَالِسِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ المُفَسِّرِ
عَادِلٍ السَّيِّدِ حفِظَهُ اللهُ

تفسير قوله تعالى: ﴿وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾ ‏[الأَنبيَاءِ ٩٥].

كلمة ﴿حَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا﴾ قرأها شعبة وحمزة وخلف: {حِرمَ على قريةٍ أهلكناها}، وقرأ الباقون من القرّاء العشرة: {حرامٌ}، والمعنى واحد؛ لأنّ «الحرم» هو «الحرام»، كما في قولنا «حلٌّ» و«حلالٌ»، فكما أنّ «حِل» تُسَاوِي «حلال»، كذلك «حِرم» تُسَاوِي «حَرَام». وهذا في القراءات العشر.
ما معنى كلمة {حرام} في الآية؟
التحريمُ هنا المقصودُ به المنعُ القدريُّ، كما قال اللهُ تعالى: ﴿أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ [الأعراف: 50]، وقال تعالى: ﴿وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ﴾ [القصص: 12]، أي المنعُ القدريُّ وليسَ التحريمَ الشرعيَّ.

كلمةُ {حرام} بمعنى ممنوع، فإذا كان الممنوعُ منفِيًّا، فنفيُ النفيِ إثباتٌ. فما المقصودُ إذًا بقوله تعالى: ﴿أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾؟
بعضُ المفسِّرين قالوا إنَّ الرجوعَ المقصودَ هو الرجوعُ إلى الدنيا، كما في قوله تعالى: ﴿أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾ [يس: 31]، أي لا يرجعون إلى الدنيا؛ وهذا تفسيرُ ابنِ عباسٍ، وقتادةَ، وأبي جعفرٍ الباقرِ، وغيرِهم، واختاره ابنُ كثيرٍ.
أي أنَّ القرى التي أُهلِكت لا تعودُ إلى الدنيا مرَّةً أخرى، كما قال تعالى: ﴿فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَىٰ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ﴾ [يس: 50]، والكل يتفق أنَّ من أهلكهمُ اللهُ لم يعودوا إلى الأرضِ مرةً أخرى، فلا نوحٌ ولا عادٌ ولا ثمودُ ولا المؤتفكاتُ رجعوا. فلماذا يشدد القرآن على عدم رجوعهم إلى الدنيا ولم يدعي أحدٌ رجعتهم؟!

وقال آخرون، ومنهم الإمامُ الطبريُّ وله في ذلك سلف، إنَّ المقصودَ من قوله: ﴿لَا يَرْجِعُونَ﴾ أي لا يرجعون إلى الإيمانِ، وبناءً على ذلك أوَّل الإهلاكُ هنا بمعنى إرادةِ الإهلاكِ أو الطبعِ على القلوبِ؛ فالطبعُ والختمُ على الأسماعِ والأبصارِ يُعَدُّ إهلاكًا معجَّلًا، لأنه مفضٍ إلى الهلاكِ في الدنيا والآخرة، لأنَّ اللهَ إذا حكمَ على قومٍ بالإهلاكِ فلعلمِه أنهم لن يؤمنوا، فطُبِعَ على قلوبِهم وخُتِمَ عليها.
فإذا معنى قوله: ﴿وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾ عند الطبري وبعض المفسرين أي لا يرجعون إلى الإيمانِ، على تأويلِ الإهلاكِ بالطبعِ والختمِ.

وإذا كان معنى {حرام} هو ممنوع، ونفي النفي هو إثبات فيصبح هناك إشكال هو أن معنى (حرام أنهم لا يرجعون إلى الدنيا) معناها سيرجعون.
ومعنى (حرام أنهم لا يؤمنون) هو أنهم سيؤمنون، ولذلك قال بعض المفسرين أن لا في قوله تعالى:  {لا يرجعون} زائدة لا تنفي

لكنَّ بعضَ المفسرين لجؤوا إلى تفسيرِ {حرام} بمعنى "وجبَت"، كما قال ابنُ عباسٍ: "وجبت"، أي وجوبًا، فهي إذن كلمة مشتركة ( تحمل المعنى وضده) واستدلُّوا على ذلك بكلام لأهل العربية كالخنساء وهي تقول:
وإنَّ حرامًا لا أرى الدهرَ باكيًا
   على شجوه إلّا بكيتُ على صخرِ
أي: وإنَّ واجبًا
فكلمةُ "التحريمِ"  أفاد المفسرون الأوائل أن معناها مشترك، فقد تأتي بمعنى "الوجوبِ" أو "المنعِ"، وهذا وإن صح فهو نادر، والقرآن لا يفسر بالنادر، وإنما يفسر بالمستفيض عند العرب.

والراجح عندنا أن المراد من هذه الآية هو  ممنوع على قريةٍ أهلكناها ألّا يَرجِعوا إلى الآخرة، فيثبتُ بذلك رجوعهم، ويكونُ الخطابُ لمجموعةٍ من الناس يُنكِرونَ البعث، فيُبيِّنُ لهم ربُّ العالمين أنَّه وإن جاءَ الإهلاكُ في الدنيا، فلا يظنّوا أنَّهم بمعزلٍ عن البعث، بل سيَبعثُهم اللهُ ثم يُدخِلُهم النَّار.
فالإهلاكُ في الدنيا لا يمنع عنهم دخولَ النَّار، إذ كانوا يقولون: ﴿فَأْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾، و﴿اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾.
هذا الكلام وإنْ كانوا يقولونه سُخريةً، فسيُهلَكونَ في الدُّنيا، ومع ذلك سيُبعثونَ يومَ القيامةِ، ولن يكونَ الإهلاكُ الدنيوي مانعًا من الجزاء في الآخرة.
وهذا كقوله تعالى في سورة الحج: ﴿هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ...﴾ إلى قوله: ﴿كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا﴾، مع أنهم دُفنوا في القليب، ومع ذلك توعدهم الله بعذاب النار.
وكما قال سبحانه: ﴿النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ﴾.
4👍3
إذا هذه الآيةُ تتحدَّثُ عن الإهلاكِ الدُّنيويِّ والعقابِ في الآخرةِ، ولا تتحدَّثُ عن رُجوعِهم في الدُّنيا ولا عن عدمِ الإيمانِ، لأنَّهُم بالإهلاكِ قد ماتوا، فمتى سيرجعُ إليهم الإيمانُ مرَّةً أُخرى؟ فيكونُ قولُه تعالى: ﴿وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴾، أي: إلى الآخرةِ. فالتَّحريمُ بمعنى «المَنعِ»، والمَنعُ نفيٌ، و{لا يرجعون} نفيُ ونفيُ النَّفيِ إثباتٌ، إذاً الواجبُ رُجوعُهم، أي سيُهلَكونَ في الدُّنيا ويُبعثونَ يومَ القيامةِ.
«حرامٌ» خبرٌ مُقدَّمٌ، و﴿عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا﴾ متعلِّقٌ به، و«أهلكناها» جملةٌ صفةٌ، أي قَريةٌ يُهلِكُها اللهُ ويُنزلُ بها بَأسَهُ. و«أنْ» وما بعدها مصدرٌ مؤوَّلٌ في محلِّ رفعٍ مبتدأ مؤخَّر. والمعنى: حَرامٌ على قَريةٍ أَهلكناها عدمُ رُجوعِهم.
أي أَوجَبَ اللهُ على أيِّ قَريةٍ أُهلِكَت أنْ تَعودَ مرَّةً أُخرى إلى الآخرة.
وجاءَ التعبيرُ بصيغةِ النَّفيِ لا الإثباتِ لكونِه أشدَّ بَلاغةً وتَوكيدًا، إذ جمعَ الحُكمَ مع الحُجَّةِ، فحرَّمَ اللهُ عدمَ الرُّجوعِ، فكان النَّظمُ أبلغَ من صيغةِ الإثباتِ المباشر، فهو تَحوِيلٌ من نفيِ النفي إلى إثباتٍ مؤكدٍ، كأنَّهُ أمرٌ حرَّمَهُ اللهُ على نَفسِه سبحانهُ وتعالى.
وهذا تَلويحٌ بأنَّ هؤلاءِ قدِ اقتربَ لهم وقتُ الحسابِ الدُّنيويِّ، ومنهم الطُّغاةُ كأبي جهلٍ ومَن على شاكلتِه، قبلَ أن يُؤمِنَ بقيَّةُ أهلِ مكَّةَ.
ويقوي هذا القول قوله تعالى قبل هذه الآية:  ﴿وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ﴾ ‏[الأَنبيَاءِ ٩٣].

تفسير سورة الأنبياء

https://www.tg-me.com/adelelsayd
👍96
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حقيقة اغتيال السادات -ماوراء المشهد-

لفضيلة الشيخ/
عادل السيد
12👍8
2025/10/27 03:11:07
Back to Top
HTML Embed Code: