Telegram Web Link
مقولة اليوم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏بات يام في تل أبيب!
اللهُمَّ اشدُدْ عليهم وطأتكَ،
وأَرِنا فيهم بأسكَ،
اللهُمَّ اجعلها عليهم سِنِيًّا كَسِني يوسف،
اللهُمَّ سلّطْ عليهم البرَّ والفاجر من عبادك!
اللهُمَّ اشفِ صدورنا،
وأشهدنا زوالهم!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏قتلوا الأب وهو ينتظرُ رغيفاً لأولاده
كمنوا للنَّاس في الرَّغيف واللقمة،
توزيع المساعدات على الطريقة الأمريكية فخٌّ من فِخاخ الموت💔
يا رب :
إنهم طغوا في البلاد
وأكثروا فيها الفساد
فصُبَّ عليهم سوط عذاب!
‏فإن لم تحترم الخَلق
‏فتأدَّبْ مع الخالق
‏.
‏⁧ #رسائل_من_القرآن
مقولة اليوم
‏"ستدركُ يوماً
أن الصلاة كانت خيراً من النوم، ونمتَ
وأن ورد القرآن كان يطمئنك، وهجرتَ
وأن الأذكار كانت تزيد يومك بركة، وتكاسلتَ
وأن الإستغفار كان يوسع رزقك، وتغافلتَ
وأن قيام الليل كان يبعث الطمأنينة في قلبك، وتركتَ
وأن باب التوبة مفتوح في كل وقت، فأجلتَ
أدرِكْ هذا باكرا وأَقبِل"
لا يستقيمُ جسدٌ لا يستقيمُ رأسُه!

يعرفُ الجميعُ أن يوسف عليه السّلام رفضَ الإذعان لزليخة فيما طلبته منه، فدخل السّجن ظلماً، ولبثَ فيه بضع سنين… ثمّ شاء الله أن يرى الملك رؤياه الشّهيرة، ويرسل صاحب يوسف عليه السّلام القديم في السجن ليأتيه بتعبيرها، ولكن لا يعرفُ الجميعُ أن يوسف عليه السّلام في تعبيره للرؤيا قد وضعَ أهمّ قانون في علم الإدارة، وهو أنّ الفشل يقع بسبب سوء الإدارة لا بسبب قلة الموارد! فيوسف الوسيم حدّ الذّهول، الحكيم حدّ العبقريّة، لم يرشدهم إلى البحث عن موارد جديدة لتخطي السبع العجاف، كلّ ما فعله هو أنه أرشدهم إلى طريقة إدارة الموارد المتاحة بين أيديهم! ثم شاء الله أن يخرج من سجنه، ويدير تلك الموارد المتاحة بنفسه، ويقود أهل مصر وجيرانهم الكنعانيين والهيثيين إلى برّ النجاة!

أمّا اليوم … فيعرفُ الجميع، باستثناء المدراء طبعاً، أن الفشل يقع بسبب سوء الإدارة لا بسبب قلة الموارد! فإذا تعرّض فريق كرة قدم لخسائر متلاحقة يطردون المُدرّب ولا يبيعون اللاعبين! وإذا تفاقمت مشكلة وطن يعزلون الحكومة ولا يُغيّرون الشّعب! وإذا وصلتْ العلاقة الزّوجيّة إلى طريقٍ مسدود فهذا خطأ الزّوجين لا خطأ الأولاد! وحده المدير العربيّ ملكاً كان، رئيساً، وزيراً، زوجاً، في الجامعة، والمدرسة، والمستشفى، والشركة، والمصنع، والورشة، يبحث عن سبب المشاكل في كلّ مكان إلا في نفسه! دوماً يبحثُ عن مشجب يُعلّق عليه فشله، فإذا نجح اختال كالطاوس فهذا النجاح نجاحه، وإذا فشل فحتماً هو خطأ الذين يعملون تحت إمرته!

منذ سنواتٍ نظّمتْ إحدى جامعات بلجيكا، إن لم تخني الذاكرة، رحلةً لطلابها، وأثناء الرّحلة قام أحد الطلاب بقتل بطّة، فاستقال وزير التعليم! وعندما سألوه عن علاقته بمقتل البطة حتى يستقيل، قال: أنا مسؤول عن نظام تعليمي أحد أهدافه أن ينتج مواطنين يحترمون حقّ الحياة لكلّ المخلوقات، وبما أنّ هذا الهدف لم يتحقق فأنا المسؤول!

لو حدثتْ هذه القصة في بلادنا، سيُوبّخ وزير التعليم مدير الجامعة، وسيوبّخ مدير الجامعة المعلم، وسيوبخ المعلم التلميذ، وسيوبخ التلميذ البطّة! هذه هي عقليتنا الإدارية باختصار : تحميل أسباب الفشل لمن هم تحت إمرتنا ، فلا أحد يجرؤ أن يعترف أن نصيبه من الفشل هو بمقدار نصيبه من المسؤولية!

يستحيلُ أن ينجح مدير لا يملك الجرأة ليعترف أنّ أي خطأ يقع ضمن حدود صلاحياته هو خطؤه بالدرجة الأولى ! أحد أسباب نجاح عمر بن الخطاب رضي الله عنه في إدارة أمة كاملة هو امتلاكه لجرأة أن يلوم نفسه قبل أن يلوم عمّاله على أي خطأ يقع! وهو القائل: لو أنّ دابة عثرتْ عند شاطئ الفرات، لخشيتُ أن يسألني الله لِمَ لَمْ تُصلح لها الطريق يا عمر؟! هو في المدينة وهي دابة في العراق، ولو تعثرتْ فهذه مسؤوليته قبل أن تكون مسؤولية عامله على العراق!

هزيمة جيش ما هي فشل الجنرالات قبل أن تكون فشل الجنود، وسوء شبكة الطرق هي فشل وزير المواصلات قبل أن تكون فشل البلدية، وسوء أحوال المستشفيات هي فشل وزير الصحة قبل أن يكون فشل الأطباء والممرضين، والفشل الأكبر طبعاً هو فشل من جعلهم وزراء!

وعلى صعيد أصغر هذه كتلك ! فإذا تردتْ أحوال البيت على الزوج أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب زوجته وأولاده، وعندما تتردى أحوال مدرسة على المدير أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب معلميه وطلابه، وعندما يتردى حال مصنع على مديره أن يحاسب نفسه قبل أن يُحاسب عماله ، وعندما تتردى حال ورشة على مديرها أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب مستخدميه ، لأنّ المؤسسات أجساد والمدراء رؤوس، وإنه لا يستقيم جسد ما لم يستقِمْ رأسه.

أدهم شرقاوي / سُطور
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏اللهُمَّ أَذِقْهم ما أذاقونا إياه،
اللهُمَّ عدلك وانتقامك لغزَّة،
اللهُمَّ اجمعهُمْ عدداً،
واقتلهم بدداً،
ولا تُبقِ منهم أحداً،
اللهم سلِّطْ عليهم البرّ والفاجر من عبادكَ
ولا تُمتْنا حتى نشفيَ صدورنا منهم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نشوف بعض في الجنَّة إن شاء الله! 💔
إنَّها أيَّامٌ تمضي، ولنا الآخرة!

يقول أنس بن مالك: دخلتُ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم وهو على حصير، وتحت رأسه وسادة حشوها ليف. ثم دخل عليه أناس من أصحابه فيهم عمر بن الخطاب، فتقلبَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فرأى عمر بن الخطاب أثر الحصير في جنب النبي صلى الله عليه وسلم، فبكى!
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ما يُبكيك؟
فقال: كسرى وقيصر يعيشان في نعيم وأنتَ على هذا الحصير؟
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟
فقال: بلى..
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فهو واللهِ كذلك!

هذه الدنيا دار عمل وليست دار جزاء، دار امتحان وليست دار نتيجة!
وقد قال أبو هريرة: كان يمرُّ بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم الشَّهر ثم الشَّهر ولا يُوقد في بيوتهم شيء من النار لا لخبزٍ ولا لطبيخ!
فقالوا: بأي شيءٍ كانوا يعيشون يا أبا هُريرة
فقال: الأسودان التمر والماء، وكان لهم جيران من الأنصار جزاهم الله خيراً لهم غنم يرسلون إليهم شيئاً من لبن!

فإن ضاقتْ بكَ الدُّنيا فهذا هو سيدِّك، بل سيد الناس أجمعين، مجلسه حصير خشن يترك أثره في جلده حتى يبكي عمر لهذا المشهد! ويمر الشهر وراء الشهر وليس في بيته ما يُطبخ، طعامهم تمر وماء ولبن يهديه الأنصار إليهم!

فإن ضاقت بك الدنيا فتذكرْ أن يوسف عليه السّلام قد أودته شهوة امرأة إلى غياهب السِّجن بضع سنين، ومن قبل حسد إخوته قد أوداه إلى قعر الجُب، يا صاحبي إنها دار أذى وبلاء!

فإنْ ضاقتْ بك الدنيا فتذكَّرْ أن الكريم ابن الكريم يحيى بن زكريا عليهما السّلام قُدِّم رأسه مهراً لامرأة فاجرة أرادت أن تتزوج أخاها الملك فأفتى يحيى عليه السلام أن ذلك حرام، فاثبُتْ على مبادئك فما رأسك بأشرف من رؤوس الأنبياء!

فإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن أبا هريرة أحفظ الأمة لحديث النبي صلى الله عليه وسلم لم يكُنْ يخرجه من بيته إلا الجوع، ويسأل الصحابة عن مسألة يعرفها، وليس بُغية إلا أن يدعوه أحدهم إلى طعام ويجيبه.

وإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن حُذيفة بن اليمان أمين سر رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من أهل الصُّفة. ولعلكَ تسأل: وما أهل الصُّفة؟
فأجيبك يا صاحبي أنها بقعة في آخر المسجد، يأوي إليها من أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم من ليس يجد مالاً يشتري به طعاماً!
ثم بعد ذلك أجِبني: أما يرضيكَ أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟!

أدهم شرقاوي
‏اللهُمَّ إنَّا استودعناكَ قلوبنا،
فثبِّتها لنا على دينك! ❤️

#رسائل_من_التابعين
مقولة اليوم
‏اِحْذَرْ دعوةَ أولئك
‏الذين ليس لهم إلا الله
‏.
‏⁧ #رسائل_من_القرآن
‏قتلوهم وهم ينتظرُون رغيفاً !
يا رب :
إنهم طغوا في البلاد
وأكثروا فيها الفساد
فصُبَّ عليهم سوط عذاب!
‏اللهُمَّ لا ترفع لليهود راية
ولا تُحقِّقْ لهم غاية
‏قراءتي للأحداث:

"إسرائيل" ليست دولة بقدر ما هي قاعدة عسكرية متقدمة للغرب!
ومشهد سقوط الصواريخ عليها غير مقبول أبداً بالنسبة للغرب حتى لو كانت هي المعتدية!
أتوقع أن يتم إسقاط النظام الإيراني!
النظام في طهران على قوته العسكرية إلا أن إسقاطه سهل لسببين:
الأوّل: أنه من الداخل ليس بالصلابة التي يبدو عليها!
الثاني: أنه خسر أذرعه الخارجيّة التي أعدها لهذا اليوم وهو يتفرَّج، فلما حانت المعركة وجد نفسه وحيداً في الميدان!
البشرية كلها تلعب الآن في الوقت بدل الضائع!
من يسقط فلا قيامة لها!
والحروب قديماً، وحتى في الحربين العالميتين، كانت لأجل السيطرة والنفوذ!
الآن الدول تحارب لأجل الوجود!
حتى "إسرائيل" نفسها كانت قديماً تُقاتل لأجل الحدود، الآن تُقاتل لأجل الوجود!
السُّؤال الذي يطرح نفسه بالنسبة لي: من هو التالي؟!
وماذا يوجد خلف باب فارس حين يُكسر؟
وماذا ستكون ردّة فعل الدُّول التي تتحسسُ رأسها الآن كتركيا وباكستان مثلاً!
حقيقة نحن نعيش في واقع صعب ومعقد وهذه ليست إلا بداية النهاية!
وإلى أن يبقى الحق الذي لا لبس فيه، في وجه الباطل الذي لا لبس فيه
هناك أنهار من دم!
‏سلاماً على من قرأ "يُدبِّرُ الأمر"
فتركَ الأمرَ لصاحب الأمر

سلاماً على من قرأ "إنَّ مع العسر يسرا"
فأيقنَ أن اليسر لا محالة آتٍ

سلاماً على من قرأ "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
فهدَّأ قلبه بسبحان الله والحمد لله

سلاماً على من قرأ "فما ظنكم برب العالمين"
فقال خيراً يا رب
مقولة اليوم
‏السَّلامُ عليكَ حيّاً فينا لا تموتُ أبداً
نُحِبُّكَ، ونُحبُّ من يُحبكَ
والموعدُ الحوضُ كما أخبرْتَنا، وإنّا لنُصدِّقكَ ❤️
‏مستشفى ساروكا في تل أبيب
هذا المستشفى الذي يتعالج فيه الجنود المصابون من الحرب في غزَّة!
أمَّا دعوات المظلومين فلا تذهبُ سُدىً
وإنما يتلقَّاها ربنا تعالى
ويقول لها :
وعزَّتي وجلالي لأنصرَنَّكَ ولَو بعدَ حينٍ!

وما كان ربُّكَ نسيًّا! ❤️
2025/07/05 17:51:07
Back to Top
HTML Embed Code: