This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نشوف بعض في الجنَّة إن شاء الله! 💔
إنَّها أيَّامٌ تمضي، ولنا الآخرة!
يقول أنس بن مالك: دخلتُ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم وهو على حصير، وتحت رأسه وسادة حشوها ليف. ثم دخل عليه أناس من أصحابه فيهم عمر بن الخطاب، فتقلبَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فرأى عمر بن الخطاب أثر الحصير في جنب النبي صلى الله عليه وسلم، فبكى!
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ما يُبكيك؟
فقال: كسرى وقيصر يعيشان في نعيم وأنتَ على هذا الحصير؟
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟
فقال: بلى..
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فهو واللهِ كذلك!
هذه الدنيا دار عمل وليست دار جزاء، دار امتحان وليست دار نتيجة!
وقد قال أبو هريرة: كان يمرُّ بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم الشَّهر ثم الشَّهر ولا يُوقد في بيوتهم شيء من النار لا لخبزٍ ولا لطبيخ!
فقالوا: بأي شيءٍ كانوا يعيشون يا أبا هُريرة
فقال: الأسودان التمر والماء، وكان لهم جيران من الأنصار جزاهم الله خيراً لهم غنم يرسلون إليهم شيئاً من لبن!
فإن ضاقتْ بكَ الدُّنيا فهذا هو سيدِّك، بل سيد الناس أجمعين، مجلسه حصير خشن يترك أثره في جلده حتى يبكي عمر لهذا المشهد! ويمر الشهر وراء الشهر وليس في بيته ما يُطبخ، طعامهم تمر وماء ولبن يهديه الأنصار إليهم!
فإن ضاقت بك الدنيا فتذكرْ أن يوسف عليه السّلام قد أودته شهوة امرأة إلى غياهب السِّجن بضع سنين، ومن قبل حسد إخوته قد أوداه إلى قعر الجُب، يا صاحبي إنها دار أذى وبلاء!
فإنْ ضاقتْ بك الدنيا فتذكَّرْ أن الكريم ابن الكريم يحيى بن زكريا عليهما السّلام قُدِّم رأسه مهراً لامرأة فاجرة أرادت أن تتزوج أخاها الملك فأفتى يحيى عليه السلام أن ذلك حرام، فاثبُتْ على مبادئك فما رأسك بأشرف من رؤوس الأنبياء!
فإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن أبا هريرة أحفظ الأمة لحديث النبي صلى الله عليه وسلم لم يكُنْ يخرجه من بيته إلا الجوع، ويسأل الصحابة عن مسألة يعرفها، وليس بُغية إلا أن يدعوه أحدهم إلى طعام ويجيبه.
وإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن حُذيفة بن اليمان أمين سر رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من أهل الصُّفة. ولعلكَ تسأل: وما أهل الصُّفة؟
فأجيبك يا صاحبي أنها بقعة في آخر المسجد، يأوي إليها من أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم من ليس يجد مالاً يشتري به طعاماً!
ثم بعد ذلك أجِبني: أما يرضيكَ أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟!
أدهم شرقاوي
يقول أنس بن مالك: دخلتُ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم وهو على حصير، وتحت رأسه وسادة حشوها ليف. ثم دخل عليه أناس من أصحابه فيهم عمر بن الخطاب، فتقلبَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فرأى عمر بن الخطاب أثر الحصير في جنب النبي صلى الله عليه وسلم، فبكى!
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ما يُبكيك؟
فقال: كسرى وقيصر يعيشان في نعيم وأنتَ على هذا الحصير؟
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟
فقال: بلى..
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فهو واللهِ كذلك!
هذه الدنيا دار عمل وليست دار جزاء، دار امتحان وليست دار نتيجة!
وقد قال أبو هريرة: كان يمرُّ بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم الشَّهر ثم الشَّهر ولا يُوقد في بيوتهم شيء من النار لا لخبزٍ ولا لطبيخ!
فقالوا: بأي شيءٍ كانوا يعيشون يا أبا هُريرة
فقال: الأسودان التمر والماء، وكان لهم جيران من الأنصار جزاهم الله خيراً لهم غنم يرسلون إليهم شيئاً من لبن!
فإن ضاقتْ بكَ الدُّنيا فهذا هو سيدِّك، بل سيد الناس أجمعين، مجلسه حصير خشن يترك أثره في جلده حتى يبكي عمر لهذا المشهد! ويمر الشهر وراء الشهر وليس في بيته ما يُطبخ، طعامهم تمر وماء ولبن يهديه الأنصار إليهم!
فإن ضاقت بك الدنيا فتذكرْ أن يوسف عليه السّلام قد أودته شهوة امرأة إلى غياهب السِّجن بضع سنين، ومن قبل حسد إخوته قد أوداه إلى قعر الجُب، يا صاحبي إنها دار أذى وبلاء!
فإنْ ضاقتْ بك الدنيا فتذكَّرْ أن الكريم ابن الكريم يحيى بن زكريا عليهما السّلام قُدِّم رأسه مهراً لامرأة فاجرة أرادت أن تتزوج أخاها الملك فأفتى يحيى عليه السلام أن ذلك حرام، فاثبُتْ على مبادئك فما رأسك بأشرف من رؤوس الأنبياء!
فإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن أبا هريرة أحفظ الأمة لحديث النبي صلى الله عليه وسلم لم يكُنْ يخرجه من بيته إلا الجوع، ويسأل الصحابة عن مسألة يعرفها، وليس بُغية إلا أن يدعوه أحدهم إلى طعام ويجيبه.
وإن ضاقتْ فتذكَّرْ أن حُذيفة بن اليمان أمين سر رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من أهل الصُّفة. ولعلكَ تسأل: وما أهل الصُّفة؟
فأجيبك يا صاحبي أنها بقعة في آخر المسجد، يأوي إليها من أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم من ليس يجد مالاً يشتري به طعاماً!
ثم بعد ذلك أجِبني: أما يرضيكَ أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟!
أدهم شرقاوي
قراءتي للأحداث:
"إسرائيل" ليست دولة بقدر ما هي قاعدة عسكرية متقدمة للغرب!
ومشهد سقوط الصواريخ عليها غير مقبول أبداً بالنسبة للغرب حتى لو كانت هي المعتدية!
أتوقع أن يتم إسقاط النظام الإيراني!
النظام في طهران على قوته العسكرية إلا أن إسقاطه سهل لسببين:
الأوّل: أنه من الداخل ليس بالصلابة التي يبدو عليها!
الثاني: أنه خسر أذرعه الخارجيّة التي أعدها لهذا اليوم وهو يتفرَّج، فلما حانت المعركة وجد نفسه وحيداً في الميدان!
البشرية كلها تلعب الآن في الوقت بدل الضائع!
من يسقط فلا قيامة لها!
والحروب قديماً، وحتى في الحربين العالميتين، كانت لأجل السيطرة والنفوذ!
الآن الدول تحارب لأجل الوجود!
حتى "إسرائيل" نفسها كانت قديماً تُقاتل لأجل الحدود، الآن تُقاتل لأجل الوجود!
السُّؤال الذي يطرح نفسه بالنسبة لي: من هو التالي؟!
وماذا يوجد خلف باب فارس حين يُكسر؟
وماذا ستكون ردّة فعل الدُّول التي تتحسسُ رأسها الآن كتركيا وباكستان مثلاً!
حقيقة نحن نعيش في واقع صعب ومعقد وهذه ليست إلا بداية النهاية!
وإلى أن يبقى الحق الذي لا لبس فيه، في وجه الباطل الذي لا لبس فيه
هناك أنهار من دم!
"إسرائيل" ليست دولة بقدر ما هي قاعدة عسكرية متقدمة للغرب!
ومشهد سقوط الصواريخ عليها غير مقبول أبداً بالنسبة للغرب حتى لو كانت هي المعتدية!
أتوقع أن يتم إسقاط النظام الإيراني!
النظام في طهران على قوته العسكرية إلا أن إسقاطه سهل لسببين:
الأوّل: أنه من الداخل ليس بالصلابة التي يبدو عليها!
الثاني: أنه خسر أذرعه الخارجيّة التي أعدها لهذا اليوم وهو يتفرَّج، فلما حانت المعركة وجد نفسه وحيداً في الميدان!
البشرية كلها تلعب الآن في الوقت بدل الضائع!
من يسقط فلا قيامة لها!
والحروب قديماً، وحتى في الحربين العالميتين، كانت لأجل السيطرة والنفوذ!
الآن الدول تحارب لأجل الوجود!
حتى "إسرائيل" نفسها كانت قديماً تُقاتل لأجل الحدود، الآن تُقاتل لأجل الوجود!
السُّؤال الذي يطرح نفسه بالنسبة لي: من هو التالي؟!
وماذا يوجد خلف باب فارس حين يُكسر؟
وماذا ستكون ردّة فعل الدُّول التي تتحسسُ رأسها الآن كتركيا وباكستان مثلاً!
حقيقة نحن نعيش في واقع صعب ومعقد وهذه ليست إلا بداية النهاية!
وإلى أن يبقى الحق الذي لا لبس فيه، في وجه الباطل الذي لا لبس فيه
هناك أنهار من دم!
سلاماً على من قرأ "يُدبِّرُ الأمر"
فتركَ الأمرَ لصاحب الأمر
سلاماً على من قرأ "إنَّ مع العسر يسرا"
فأيقنَ أن اليسر لا محالة آتٍ
سلاماً على من قرأ "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
فهدَّأ قلبه بسبحان الله والحمد لله
سلاماً على من قرأ "فما ظنكم برب العالمين"
فقال خيراً يا رب ❤
فتركَ الأمرَ لصاحب الأمر
سلاماً على من قرأ "إنَّ مع العسر يسرا"
فأيقنَ أن اليسر لا محالة آتٍ
سلاماً على من قرأ "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
فهدَّأ قلبه بسبحان الله والحمد لله
سلاماً على من قرأ "فما ظنكم برب العالمين"
فقال خيراً يا رب ❤
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قالها الحبيبُ أبو عبد الرحمن ثمَّ مضى إلى الله:
ألا فأَحْسِنُوا ظنّكم بربكم،
فإنَّ المقادير تجري بأمر الله،
لا بأمر إسرائيل ولا بأمر أمريكا!
ألا فأَحْسِنُوا ظنّكم بربكم،
فإنَّ المقادير تجري بأمر الله،
لا بأمر إسرائيل ولا بأمر أمريكا!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تل أبيب هذا الصباح! 🔥
اللهُمَّ اشدُدْ عليهم وطأتكَ،
وأَرِنا فيهم بأسكَ،
اللهُمَّ اجعلها عليهم سِنِيًّا كَسِني يوسف،
اللهُمَّ سلّطْ عليهم البرَّ والفاجر من عبادك!
اللهُمَّ اشفِ صدورنا،
وأشهدنا زوالهم!
اللهُمَّ اشدُدْ عليهم وطأتكَ،
وأَرِنا فيهم بأسكَ،
اللهُمَّ اجعلها عليهم سِنِيًّا كَسِني يوسف،
اللهُمَّ سلّطْ عليهم البرَّ والفاجر من عبادك!
اللهُمَّ اشفِ صدورنا،
وأشهدنا زوالهم!
تقول لي : حدِّثنِي وواسِ قلبي
فأقولُ لكَ : وأيُّ مواساةٍ لقلبكَ أعظمُ من أن تعرف
أن الله سبحانه يعلم ما فيه
.
#السلام_عليك_يا_صاحبي
فأقولُ لكَ : وأيُّ مواساةٍ لقلبكَ أعظمُ من أن تعرف
أن الله سبحانه يعلم ما فيه
.
#السلام_عليك_يا_صاحبي
"يا مُحَمَّد :
إنَّ فُلانَ ابنَ فُلانٍ يُصلِّي عليكَ
.
الملائكة لرسولِ اللهِ ﷺ" ❤️
صلُّوا عليه
إنَّ فُلانَ ابنَ فُلانٍ يُصلِّي عليكَ
.
الملائكة لرسولِ اللهِ ﷺ" ❤️
صلُّوا عليه