اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد صلاةً تشرح بها صدورنا وتُيسر بها أمورنا وترح بها همومنا
اللَّهُمَّ أنتَ رَبيِّ لا إله إلا أنتَ، خَلَقتنَي وأنا عَبدُك، وأنا على عَهدِكَ ووعدِكَ ما استَطَعت، أعوذُ بكَ من شر ما صَنَعت، أبوءُ لكَ بنعمَتِكَ علَي، وأبوءُ بذَنبِي فاغْفِرْ لي فَإنَّهُ لَا يَغفِرُ الذُّنُوبَ إلا أنتَ
﴿تَتَجافى جُنوبُهُم عَنِ المَضاجِعِ يَدعونَ رَبَّهُم خَوفًا وَطَمَعًا وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ فَلا تَعلَمُ نَفسٌ ما أُخفِيَ لَهُم مِن قُرَّةِ أَعيُنٍ جَزاءً بِما كانوا يَعمَلونَ﴾
[السجدة: ١٦-١٧]
[السجدة: ١٦-١٧]
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ، أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ، أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ، أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ).
﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحسَنَ الحَديثِ كِتابًا مُتَشابِهًا مَثانِيَ تَقشَعِرُّ مِنهُ جُلودُ الَّذينَ يَخشَونَ رَبَّهُم ثُمَّ تَلينُ جُلودُهُم وَقُلوبُهُم إِلى ذِكرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهدي بِهِ مَن يَشاءُ وَمَن يُضلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِن هادٍ﴾
[الزمر: ٢٣]
[الزمر: ٢٣]
﴿كُلُّ مَن عَلَيها فانٍ وَيَبقى وَجهُ رَبِّكَ ذُو الجَلالِ وَالإِكرامِ﴾
[الرحمن: ٢٦-٢٧]
[الرحمن: ٢٦-٢٧]
﴿تَبارَكَ اسمُ رَبِّكَ ذِي الجَلالِ وَالإِكرامِ﴾
[الرحمن: ٧٨]
[الرحمن: ٧٨]