"هل تشتاق روحك للعودة إلى نورها الأصيل؟
تخيل أنك تقف عند عتبة عالم جديد... عالم حيث تتلاشى القيود، وتتفتح الإمكانيات، وتتراقص روحك بحرية على إيقاع الكون. عالم حيث صوت حدسك هو دليلك، وحكمة الخالق هي رفيقك.
في أعماق كل منا، يكمن كنز لا يُقدر بثمن: حكمة فطرية، قوة شفاء ذاتية، وقدرة لا محدودة على التجلي. لكن صخب الحياة، وترسبات الماضي، وهمسات المعتقدات المقيدة، غالبًا ما تحجب هذا النور الداخلي.
الآن، حان الوقت لتستعيد هذا النور.
ندعوك لرحلة روحية عميقة، رحلة تتجاوز حدود العقل الواعي، لتلتقي بذاتك الحقيقية في فضاء "الثيتا".
دورة الثيتا هيلينغ الأساسية (Basic DNA): مفتاحك للتحرر والاتصال الإلهي.
هذه ليست مجرد دورة تعليمية، بل هي دعوة لإيقاظ الروح، لفتح قنوات الحدس، ولإعادة برمجة جوهر وجودك. ستتعلم كيف:
* تغوص في أعماق وعيك: لتكتشف وتتحرر من المعتقدات الراسخة التي تعيق تقدمك، تلك التي ورثتها أو اكتسبتها عبر السنين.
* تتصل بمصدر كل الوجود: لتستمد منه الشفاء، الوفرة، والحب غير المشروط، في تجربة روحية فريدة.
* توقظ قدراتك الحدسية الكامنة: لتصبح أكثر وعيًا بإشارات الكون، وتتخذ قرارات تخدم أعلى خير لك.
* تُعيد تشكيل واقعك: من خلال قوة التجلي، لتجذب إلى حياتك ما تتوق إليه روحك حقًا.
* تُعيد اكتشاف الحب غير المشروط: لذاتك وللآخرين، وتُشفي الجروح العميقة التي تمنعك من العيش بسلام.
لمن هذه الدعوة الروحية؟
لكل روح تشعر بالنداء، لكل قلب يتوق للتحرر، لكل عقل يبحث عن إجابات تتجاوز المادة. إذا كنت مستعدًا لتجربة تحول عميق، لإعادة الاتصال بجوهرك الإلهي، ولعيش حياة ملؤها الوفرة والسلام، فهذه الدورة هي بوابتك.
مع مرشدك الروحي: [ غراند ماستر محمد عدنان فحام ]
تفاصيل الرحلة:
* تاريخ الانطلاق: عند اكتمال العدد المطلوب
* المكان المقدس: عبر فضاء افتراضي آمن ومبارك في قناة خاصة بالتلغرام اون لاين
وفي مركز حامل المسك حضور
* استثمارك في نورك:300دولار أمريكي (وسعر مع خصم خاص لطلاب الحضور والطلاب السورين المقيمين )
مقاعد هذه الرحلة الروحية محدودة.
احجز مكانك الآن، ودع روحك تقودك إلى الشفاء، الوفرة، والاتصال الإلهي الذي تستحقه.
للتسجيل أو للاستفسار عن تفاصيل هذه الرحلة المباركة، تواصل معنا عبر:
* الهاتف/واتساب: 00963933919816
دع النور يتدفق. دع الشفاء يبدأ. دع روحك تتجلى.
شكرا لمن يساعدني بنشر الاعلان
https://www.instagram.com/p/DN05dc22HoP/?igsh=d2UxcTJtcWFneGpx
تخيل أنك تقف عند عتبة عالم جديد... عالم حيث تتلاشى القيود، وتتفتح الإمكانيات، وتتراقص روحك بحرية على إيقاع الكون. عالم حيث صوت حدسك هو دليلك، وحكمة الخالق هي رفيقك.
في أعماق كل منا، يكمن كنز لا يُقدر بثمن: حكمة فطرية، قوة شفاء ذاتية، وقدرة لا محدودة على التجلي. لكن صخب الحياة، وترسبات الماضي، وهمسات المعتقدات المقيدة، غالبًا ما تحجب هذا النور الداخلي.
الآن، حان الوقت لتستعيد هذا النور.
ندعوك لرحلة روحية عميقة، رحلة تتجاوز حدود العقل الواعي، لتلتقي بذاتك الحقيقية في فضاء "الثيتا".
دورة الثيتا هيلينغ الأساسية (Basic DNA): مفتاحك للتحرر والاتصال الإلهي.
هذه ليست مجرد دورة تعليمية، بل هي دعوة لإيقاظ الروح، لفتح قنوات الحدس، ولإعادة برمجة جوهر وجودك. ستتعلم كيف:
* تغوص في أعماق وعيك: لتكتشف وتتحرر من المعتقدات الراسخة التي تعيق تقدمك، تلك التي ورثتها أو اكتسبتها عبر السنين.
* تتصل بمصدر كل الوجود: لتستمد منه الشفاء، الوفرة، والحب غير المشروط، في تجربة روحية فريدة.
* توقظ قدراتك الحدسية الكامنة: لتصبح أكثر وعيًا بإشارات الكون، وتتخذ قرارات تخدم أعلى خير لك.
* تُعيد تشكيل واقعك: من خلال قوة التجلي، لتجذب إلى حياتك ما تتوق إليه روحك حقًا.
* تُعيد اكتشاف الحب غير المشروط: لذاتك وللآخرين، وتُشفي الجروح العميقة التي تمنعك من العيش بسلام.
لمن هذه الدعوة الروحية؟
لكل روح تشعر بالنداء، لكل قلب يتوق للتحرر، لكل عقل يبحث عن إجابات تتجاوز المادة. إذا كنت مستعدًا لتجربة تحول عميق، لإعادة الاتصال بجوهرك الإلهي، ولعيش حياة ملؤها الوفرة والسلام، فهذه الدورة هي بوابتك.
مع مرشدك الروحي: [ غراند ماستر محمد عدنان فحام ]
تفاصيل الرحلة:
* تاريخ الانطلاق: عند اكتمال العدد المطلوب
* المكان المقدس: عبر فضاء افتراضي آمن ومبارك في قناة خاصة بالتلغرام اون لاين
وفي مركز حامل المسك حضور
* استثمارك في نورك:300دولار أمريكي (وسعر مع خصم خاص لطلاب الحضور والطلاب السورين المقيمين )
مقاعد هذه الرحلة الروحية محدودة.
احجز مكانك الآن، ودع روحك تقودك إلى الشفاء، الوفرة، والاتصال الإلهي الذي تستحقه.
للتسجيل أو للاستفسار عن تفاصيل هذه الرحلة المباركة، تواصل معنا عبر:
* الهاتف/واتساب: 00963933919816
دع النور يتدفق. دع الشفاء يبدأ. دع روحك تتجلى.
شكرا لمن يساعدني بنشر الاعلان
https://www.instagram.com/p/DN05dc22HoP/?igsh=d2UxcTJtcWFneGpx
❤2
🇱🇧 *"ضيف غامض في بيتي"*
هناك عجوز غريبة تعيش في بيتي! ليس لدي أدنى فكرة من تكون، ولا كيف وصلت إلى هنا، أو لماذا قررت الانتقال للعيش معي. أنا بالتأكيد لم أدعُها. ذات يوم فقط… ظهرت!
هي ماكرة للغاية، تنجح غالباً في البقاء بعيدة عن الأنظار، لكن بين الحين والآخر أراها في المرايا. في كل مرة أتوقف لأتأمل انعكاسي، أجدها هناك، تحتل المشهد كله! وقاحة تامة، أليس كذلك؟ لقد حاولت الصراخ في وجهها لتخرج، لكنها لا تفعل شيئاً سوى أن تصرخ في وجهي أيضاً.
هي لا تدفع إيجاراً ولا تساعد في الفواتير أيضاً. أحياناً أجد ورقة من فئة 5 دولارات في جيب معطف قديم أو بعض العملات المعدنية أسفل الأرائك، لكن ذلك بالكاد يكفي. وعلى الرغم من أنني لا أريد اتهامها دون دليل، إلا أنني أشتبه في أنها تسرق مني! أسحب 50 دولاراً من ماكينة الصراف، وبعد أيام قليلة تختفي. أنا متأكد أنني لا أنفقها بهذه السرعة، لذا لا بد أن تكون هي السارقة! كنت أتمنى على الأقل أن تشتري كريم تجاعيد بها.
وليس المال فقط—بل يبدو أن لديها شهية لا تُشبع. الأطعمة اللذيذة تختفي دائماً: المثلجات، البطاطس، البسكويت. وأعترف أن الأمر بدأ يظهر عليها. لقد بدأت تزداد وزناً بوضوح. لن أستبعد أنها تعبث بميزان الحمام أيضاً، تحاول خداعي لأعتقد أنني أنا من أكتسب الوزن.
ولها جانب مشاغب كذلك. تعبث بخزانة ملابسي وتغيّر مقاساتها بحيث لا تناسبني. ولا أريد حتى أن أبدأ في الحديث عن “إعادة تنظيمها” لأوراقي وملفاتي. كنت مرتّباً جداً في السابق، والآن لم أعد أجد شيئاً.
وجدت طرقاً أخرى لتجعل حياتي أصعب أيضاً. السلالم أصبحت أكثر انحداراً، والمكنسة الكهربائية صارت أثقل، وكل المقابض والصنابير باتت أصعب في الفتح. حتى سريري! رفعت مستواه لدرجة أن الصعود إليه أو النزول منه أصبح أشبه بمسابقة أولمبية!
هي لا تتوقف عند هذا الحد، بل تعرقل نشاطاتي اليومية. تلطخ صحفي ومجلاتي قبل أن أقرأها. تعبث بمستويات الصوت في التلفاز والهاتف حتى يبدو كل شيء مكتوماً وبعيداً. ولا أريد حتى أن أذكر برطمانات البقالة—أقسم أنها تلصق الأغطية عمداً!
التسوق للملابس الذي كان ممتعاً، أصبح كابوساً. تلاحقني إلى غرفة القياس وتحتل المرآة هناك أيضاً، وتبدو سخيفة في الملابس التي أحاول تجربتها! والضربة القاضية؟ ظهرت معي في صورة رخصة القيادة! بمجرد أن التقطت الكاميرا الصورة، قفزت أمامي. يا لها من جرأة!
آمل بشدة ألا تجد طريقها إلى بيتك يوماً ما. صدقني—أنت لا تريد مثل هذا الضيف أبداً!
القصة تذكّرنا أن الزمن ضيف مقيم داخلنا؛ قد لا نرحب به، لكنه يغيّر كل شيء بصمت.
*لا تستهزئ بالشيخوخة، فهي ببساطة صورتك القادمة*
هناك عجوز غريبة تعيش في بيتي! ليس لدي أدنى فكرة من تكون، ولا كيف وصلت إلى هنا، أو لماذا قررت الانتقال للعيش معي. أنا بالتأكيد لم أدعُها. ذات يوم فقط… ظهرت!
هي ماكرة للغاية، تنجح غالباً في البقاء بعيدة عن الأنظار، لكن بين الحين والآخر أراها في المرايا. في كل مرة أتوقف لأتأمل انعكاسي، أجدها هناك، تحتل المشهد كله! وقاحة تامة، أليس كذلك؟ لقد حاولت الصراخ في وجهها لتخرج، لكنها لا تفعل شيئاً سوى أن تصرخ في وجهي أيضاً.
هي لا تدفع إيجاراً ولا تساعد في الفواتير أيضاً. أحياناً أجد ورقة من فئة 5 دولارات في جيب معطف قديم أو بعض العملات المعدنية أسفل الأرائك، لكن ذلك بالكاد يكفي. وعلى الرغم من أنني لا أريد اتهامها دون دليل، إلا أنني أشتبه في أنها تسرق مني! أسحب 50 دولاراً من ماكينة الصراف، وبعد أيام قليلة تختفي. أنا متأكد أنني لا أنفقها بهذه السرعة، لذا لا بد أن تكون هي السارقة! كنت أتمنى على الأقل أن تشتري كريم تجاعيد بها.
وليس المال فقط—بل يبدو أن لديها شهية لا تُشبع. الأطعمة اللذيذة تختفي دائماً: المثلجات، البطاطس، البسكويت. وأعترف أن الأمر بدأ يظهر عليها. لقد بدأت تزداد وزناً بوضوح. لن أستبعد أنها تعبث بميزان الحمام أيضاً، تحاول خداعي لأعتقد أنني أنا من أكتسب الوزن.
ولها جانب مشاغب كذلك. تعبث بخزانة ملابسي وتغيّر مقاساتها بحيث لا تناسبني. ولا أريد حتى أن أبدأ في الحديث عن “إعادة تنظيمها” لأوراقي وملفاتي. كنت مرتّباً جداً في السابق، والآن لم أعد أجد شيئاً.
وجدت طرقاً أخرى لتجعل حياتي أصعب أيضاً. السلالم أصبحت أكثر انحداراً، والمكنسة الكهربائية صارت أثقل، وكل المقابض والصنابير باتت أصعب في الفتح. حتى سريري! رفعت مستواه لدرجة أن الصعود إليه أو النزول منه أصبح أشبه بمسابقة أولمبية!
هي لا تتوقف عند هذا الحد، بل تعرقل نشاطاتي اليومية. تلطخ صحفي ومجلاتي قبل أن أقرأها. تعبث بمستويات الصوت في التلفاز والهاتف حتى يبدو كل شيء مكتوماً وبعيداً. ولا أريد حتى أن أذكر برطمانات البقالة—أقسم أنها تلصق الأغطية عمداً!
التسوق للملابس الذي كان ممتعاً، أصبح كابوساً. تلاحقني إلى غرفة القياس وتحتل المرآة هناك أيضاً، وتبدو سخيفة في الملابس التي أحاول تجربتها! والضربة القاضية؟ ظهرت معي في صورة رخصة القيادة! بمجرد أن التقطت الكاميرا الصورة، قفزت أمامي. يا لها من جرأة!
آمل بشدة ألا تجد طريقها إلى بيتك يوماً ما. صدقني—أنت لا تريد مثل هذا الضيف أبداً!
القصة تذكّرنا أن الزمن ضيف مقيم داخلنا؛ قد لا نرحب به، لكنه يغيّر كل شيء بصمت.
*لا تستهزئ بالشيخوخة، فهي ببساطة صورتك القادمة*
❤10
*يولدُ الحُب.. في اللحظة التي نُفرِغُ بها حمولتنا..*
إن العَلاقات، مهما كانت قَصيرة البدء أو طَويلة. ورغم كل مراحلها بينَ الإعجاب و الانكار و التقبل و المصالحة حتى الحُب.. ومهما اختلف ترتيب هذه المشاعر.. إلا أن الحُب. شعور الحُب المعزول.. لا يبدأ إلا في اللحظة التي نفرغ بها حمولتنا..
عِندما نَعرفُ بأنَّ هذا المكان هو المكان المناسب. وَ بأنَّ كل بروزٍ في هَذا المكان سَيشغلُ حيزاً فارغاً. بأنَّ المسافة آمنة، و بأننا بصدفة عجيبة تملأ مساحتنا هذا الفراغ. عِندها، نتوقف.. ننظرُ بتمعن.. ونركنُ بهدوء هُناك.
نَركنُ، ونبدأ بتفريغ حمولتنا.. أشياء قابلة للكسر.. لكن لا خوف الآن لأننا لن نكسر هُنا. أشياء غير قابلة للحديث عنها.. لكن لا خوف الآن لأننا في مأمن. أشياء لا يجبُ تذكرها.. لكن لا خوف الآن. أشياء تُخيفنا، وتربكنا، تغضبنا.. وتبكينا.. كل تِلك الحمولة التي كانت ترافقنا في هذه الرحلة الطَويلة.. بين الجبال، و البحر.. في الأيام الممطرة، و الدافئة.. في الصباح و المساء... ولكننا الآن فقط.. قد وَصلنا..
نُفرغُ حمولتنا.. و نفرُغ أكثر...
نُصبح أكثر خِفة.. فنكاد نَطير..
ولأننا نَشعرُ بالطيران.. نُحب..
فالحُب هو الطيران..
هو أن نفرغَ حمولتنا حتى نَطير
*فرانسوا داراني*
إن العَلاقات، مهما كانت قَصيرة البدء أو طَويلة. ورغم كل مراحلها بينَ الإعجاب و الانكار و التقبل و المصالحة حتى الحُب.. ومهما اختلف ترتيب هذه المشاعر.. إلا أن الحُب. شعور الحُب المعزول.. لا يبدأ إلا في اللحظة التي نفرغ بها حمولتنا..
عِندما نَعرفُ بأنَّ هذا المكان هو المكان المناسب. وَ بأنَّ كل بروزٍ في هَذا المكان سَيشغلُ حيزاً فارغاً. بأنَّ المسافة آمنة، و بأننا بصدفة عجيبة تملأ مساحتنا هذا الفراغ. عِندها، نتوقف.. ننظرُ بتمعن.. ونركنُ بهدوء هُناك.
نَركنُ، ونبدأ بتفريغ حمولتنا.. أشياء قابلة للكسر.. لكن لا خوف الآن لأننا لن نكسر هُنا. أشياء غير قابلة للحديث عنها.. لكن لا خوف الآن لأننا في مأمن. أشياء لا يجبُ تذكرها.. لكن لا خوف الآن. أشياء تُخيفنا، وتربكنا، تغضبنا.. وتبكينا.. كل تِلك الحمولة التي كانت ترافقنا في هذه الرحلة الطَويلة.. بين الجبال، و البحر.. في الأيام الممطرة، و الدافئة.. في الصباح و المساء... ولكننا الآن فقط.. قد وَصلنا..
نُفرغُ حمولتنا.. و نفرُغ أكثر...
نُصبح أكثر خِفة.. فنكاد نَطير..
ولأننا نَشعرُ بالطيران.. نُحب..
فالحُب هو الطيران..
هو أن نفرغَ حمولتنا حتى نَطير
*فرانسوا داراني*
❤4👍2
☯ طاقة الملابس و خزانة الملابس :
في #علم_الطاقة ،
ملابسک ،
تحتوي علی #شفرة_طاقتک
و خزانة ملابسک تحافظ علی هذه الطاقة ،
لذالک #مهم_جدا ان ترتب وتنظم کل
الخزانات في المنزل ،
#خاصة_خزانة_ملابسک .
#تخلص
من الاغراض و الملابس ،
التي لاتحتاجها و لاتستعملها
من فترة طویلة ،
دائما #اجعل_فراغ في خزانة ملابسک وبقیة الخزانات .
فسوف تحرک الطاقة و تفعل تدفق الوفرة والبرکة الیک هکذا ...
فتوجد مقولة مهمة في الواقع هی خلاصة
لقانون الجذب و علوم الطاقة تقول :
#تخلص_من_القدیم_یٵتیک_الجدید
و ایضا لاتنسی نقطة مهمه ، قبل
لاتتصدق وتوزع ملابسک نقعها بالماء والملح لفترة کم ساعه واغسلها جیدا ، حتی لاتٵخذ طاقتک معاها للاخرین ...
♦️ طریقة تنظیم خزانتک انعکاس لطاقتک الداخلیة ، اذا کان مبعثرا فداخلک ایضا کذالک والعکس صحیح.
المعلم حامل المسك
في #علم_الطاقة ،
ملابسک ،
تحتوي علی #شفرة_طاقتک
و خزانة ملابسک تحافظ علی هذه الطاقة ،
لذالک #مهم_جدا ان ترتب وتنظم کل
الخزانات في المنزل ،
#خاصة_خزانة_ملابسک .
#تخلص
من الاغراض و الملابس ،
التي لاتحتاجها و لاتستعملها
من فترة طویلة ،
دائما #اجعل_فراغ في خزانة ملابسک وبقیة الخزانات .
فسوف تحرک الطاقة و تفعل تدفق الوفرة والبرکة الیک هکذا ...
فتوجد مقولة مهمة في الواقع هی خلاصة
لقانون الجذب و علوم الطاقة تقول :
#تخلص_من_القدیم_یٵتیک_الجدید
و ایضا لاتنسی نقطة مهمه ، قبل
لاتتصدق وتوزع ملابسک نقعها بالماء والملح لفترة کم ساعه واغسلها جیدا ، حتی لاتٵخذ طاقتک معاها للاخرین ...
♦️ طریقة تنظیم خزانتک انعکاس لطاقتک الداخلیة ، اذا کان مبعثرا فداخلک ایضا کذالک والعکس صحیح.
المعلم حامل المسك
❤4👍2🙏1
الحب الحقيقي ❤️
هو أن تحب الله من خلال حبك لكل مخلوقاته فاجعل من كل شىء يلمسه نور بصرك أو تسمعه أذنك أو تستنشقة أنفك أو تلمسه أناملك أو يتذوقة لسانك أو يستشعره قلبك.
جيدا كان أو سيئاً مسار إختبار للأنس والإتصال به سبحانه وتعالى فعندما تصل لهذة اللحظه أهنئك لأنك لم تعد تعيش الحياة بل أصبحت الحياة تعيش من خلالك.
أصبحت خليلا ذائبا محبا وقناة يمر من خلالها كل التعبير الإلهي
لكل الكائنات المتواجدة في مسرح الحياة …. الله محبة
المعلم حامل المسك
هو أن تحب الله من خلال حبك لكل مخلوقاته فاجعل من كل شىء يلمسه نور بصرك أو تسمعه أذنك أو تستنشقة أنفك أو تلمسه أناملك أو يتذوقة لسانك أو يستشعره قلبك.
جيدا كان أو سيئاً مسار إختبار للأنس والإتصال به سبحانه وتعالى فعندما تصل لهذة اللحظه أهنئك لأنك لم تعد تعيش الحياة بل أصبحت الحياة تعيش من خلالك.
أصبحت خليلا ذائبا محبا وقناة يمر من خلالها كل التعبير الإلهي
لكل الكائنات المتواجدة في مسرح الحياة …. الله محبة
المعلم حامل المسك
❤5
كيف نستطيع أن نتأمل ؟
وهل بالذكر تدوم النعم ؟
وما معنى الذِكر؟ إذا كان مجرّد ترديد كلمات فهذه هلوسة فكرية تخدم الشعب الغربي لأنّه علماني الفكر وهذا هو التركيز المطلوب في أمريكا، ونجحت فكرة التركيز لأنّها قابلة للإدراك وللفهم العقلاني وأعطت نتيجة ناجحة من حيث الأمراض النفسية والجسدية ولكن هذا الأسلوب ليس تأملاً بل من صنف وفئة التركيز العلمي، أي يخدم الجسد والفكر والعقل ولكن لا علاقة له بالنفس ولا بالذات ولا بالروح …
وحده التأمل يشمل المساحة الواسعة التي وسعت كلّ شيء ولا تعتمد على ترديد الكلمات، بل على المراقبة والمحاسبة والمشاهدة… أي لا عادة ولا وسيلة بل أن ترى الله في كل شيء وأن تتأمل بسرّ المحيط لا بذكر الموجة، ألا بذكرِ اللهِ تطمئنُّ القلوب!!!…
إنّ ذكر الله ليس بعدد الكلمات وتكرارها، بل بالأعمال الصادقة النابعة من لبّ القلب، وهذه هي العبادة… والتأمل هو البُعد البصري الواسع الشاسع المطلق الذي لا يحدّه العلم أو الذكر بل الاستسلام إلى مشيئة الله…
هكذا تستسلم الموجة إلى المحيط وحبّة الرمل إلى الريح وقطرة الماء إلى النهر والمخلوق إلى الخالق… هذه الصلة أبعد من الفكر والعقل، إنّها التأمل الذي لا يحدُّه العلم بل الرضى والتسليم…
هذا هو مبدأ الراحة والاستسلام والاسترخاء، وعندئذٍ نشعر بشفافية النفس القابلة للجروح والمعرّضة للهجوم لأنّها أصبحت أكثر مرونة وليناً وأقلّ قساوة، وأكثر انفتاحاً وصراحة. وفجأة يبدأ الوجود باختراق المتأمل الذي لم يعد جامداّ وقاسياً كالصّخر، بل مستسلماً لقدرة القادر الأقدر من أيّ ذِكر أو فكر…
هذا هو التوكل على الله ليس من باب الجهل بل من باب العقل… أغمض عينيك واشكر ربك واسترخِ وتنفس بعمق واستمع إلى هذا الصمت الهائل في الهيكل حيث لا وجود لأي لهوة أو اضطراب، بل استقبال وتقبّل كل ما نشعر به أو نراه… صوت العصافير أو صياح الديك أو إزعاج الجيران أو أي صراع داخلي أو خارجي…
هذا امتحان من الوجود، لا تتذمّر وإلاّ سيعود بدور أكبر… لا ترفض هذه الفريضة ولا تُنكر هذا الذكر، بل اقبَل القبلة من أي جهةٍ أتت وإلاّ ستتوتّر أكثر… تذكر إمتحان الأنبياء والحكماء والأولياء ونحن أيضاً على خُطى النار والنور أو العار والغار ولنا الخيار دون أن نحتار لأننا نعرف الأفضل وعلينا أن نرى الخير في الشرّين…
كلنا نعلم بأنّ الرقصة الكونية هي علاقة الأضداد مع بعضها البعض متصلين وموحّدين…
انظر إلى الطبيعة سترى بأننا كلنا أنسباء ونتكامل مع الفناء، وإذا اختفت الشمس اختفى الشجر، وإذا اختفى الشجر اختفى البشر والطير والحجر.
هذه الحبكة هي الحبل الحيوي الذي يربط الكائنات الحيّة بالبيئة المجاورة، لذلك لا نستطيع أن نرفض أو ننكر أي موجود في هذا الوجود، لأنني بذلك أّنكر وجودي وسرّ الوجود…
من كتاب الرحمة – مريم نور
وهل بالذكر تدوم النعم ؟
وما معنى الذِكر؟ إذا كان مجرّد ترديد كلمات فهذه هلوسة فكرية تخدم الشعب الغربي لأنّه علماني الفكر وهذا هو التركيز المطلوب في أمريكا، ونجحت فكرة التركيز لأنّها قابلة للإدراك وللفهم العقلاني وأعطت نتيجة ناجحة من حيث الأمراض النفسية والجسدية ولكن هذا الأسلوب ليس تأملاً بل من صنف وفئة التركيز العلمي، أي يخدم الجسد والفكر والعقل ولكن لا علاقة له بالنفس ولا بالذات ولا بالروح …
وحده التأمل يشمل المساحة الواسعة التي وسعت كلّ شيء ولا تعتمد على ترديد الكلمات، بل على المراقبة والمحاسبة والمشاهدة… أي لا عادة ولا وسيلة بل أن ترى الله في كل شيء وأن تتأمل بسرّ المحيط لا بذكر الموجة، ألا بذكرِ اللهِ تطمئنُّ القلوب!!!…
إنّ ذكر الله ليس بعدد الكلمات وتكرارها، بل بالأعمال الصادقة النابعة من لبّ القلب، وهذه هي العبادة… والتأمل هو البُعد البصري الواسع الشاسع المطلق الذي لا يحدّه العلم أو الذكر بل الاستسلام إلى مشيئة الله…
هكذا تستسلم الموجة إلى المحيط وحبّة الرمل إلى الريح وقطرة الماء إلى النهر والمخلوق إلى الخالق… هذه الصلة أبعد من الفكر والعقل، إنّها التأمل الذي لا يحدُّه العلم بل الرضى والتسليم…
هذا هو مبدأ الراحة والاستسلام والاسترخاء، وعندئذٍ نشعر بشفافية النفس القابلة للجروح والمعرّضة للهجوم لأنّها أصبحت أكثر مرونة وليناً وأقلّ قساوة، وأكثر انفتاحاً وصراحة. وفجأة يبدأ الوجود باختراق المتأمل الذي لم يعد جامداّ وقاسياً كالصّخر، بل مستسلماً لقدرة القادر الأقدر من أيّ ذِكر أو فكر…
هذا هو التوكل على الله ليس من باب الجهل بل من باب العقل… أغمض عينيك واشكر ربك واسترخِ وتنفس بعمق واستمع إلى هذا الصمت الهائل في الهيكل حيث لا وجود لأي لهوة أو اضطراب، بل استقبال وتقبّل كل ما نشعر به أو نراه… صوت العصافير أو صياح الديك أو إزعاج الجيران أو أي صراع داخلي أو خارجي…
هذا امتحان من الوجود، لا تتذمّر وإلاّ سيعود بدور أكبر… لا ترفض هذه الفريضة ولا تُنكر هذا الذكر، بل اقبَل القبلة من أي جهةٍ أتت وإلاّ ستتوتّر أكثر… تذكر إمتحان الأنبياء والحكماء والأولياء ونحن أيضاً على خُطى النار والنور أو العار والغار ولنا الخيار دون أن نحتار لأننا نعرف الأفضل وعلينا أن نرى الخير في الشرّين…
كلنا نعلم بأنّ الرقصة الكونية هي علاقة الأضداد مع بعضها البعض متصلين وموحّدين…
انظر إلى الطبيعة سترى بأننا كلنا أنسباء ونتكامل مع الفناء، وإذا اختفت الشمس اختفى الشجر، وإذا اختفى الشجر اختفى البشر والطير والحجر.
هذه الحبكة هي الحبل الحيوي الذي يربط الكائنات الحيّة بالبيئة المجاورة، لذلك لا نستطيع أن نرفض أو ننكر أي موجود في هذا الوجود، لأنني بذلك أّنكر وجودي وسرّ الوجود…
من كتاب الرحمة – مريم نور
❤2🥰1
( أحط نفسك بالأشخاص الايجابين )
هل تعاملت من قبل مع أحد المتذمرين ؟؟😤
الذى ليس لديهم سوي الاعتراض والشكوى والحقد على الغير
ولا يعجبهم الطريقه التى تنجز بها أمورك وينتقدوك ويقنعوك أنه كان باستطاعتهم القيام بنفس عملك أفضل منك لو وكل إليهم
هل تمضى الكثير من الوقت مع أشخاص لا يفعلون شيئا سوى الانجراف مع تيار الحياه ولا يحددون لأنفسهم الأهداف ويتوقعون من الآخرين أن يصلحوا لهم شئونهم ؟؟
❌ هؤلاء عليك أن تتجنبهم تماما
✔️ وابحث عن أشخاص يتحدونك ويؤمنون بقدراتك ويلهمونك التحسن
✔️ كن رصينا في انتقائك لأصدقائك وابحث عن الأشخاص الذين يصوبون نحو أهداف عليا ويفكرون بإيجابيه ويهتمون بك فعلا ويمنحونك الضحكات
وعاملهم بنفس المعامله فعندما تتوفر لدينا علاقات قائمه على الأهتمام المتبادل هذا سيجعل الحياه ذات قيمه وسيكون شعورك بأنك تحب وتحب يشبه الشعور بالشمس من كلا الجانبين
وهذا لا يتطلب منك سوى الابتسامه للجميع وكلمه تحث على التفائل لدعم الغير وتعزيزهم
فإذا كنت تريد أن تشعر بالإيجابية اجعل شخصا ما يقول إن أفضل شئ في هذا الأسبوع كله هو أنت
ابتعد عمن يستخفون بطموحاتك
فصغار الناس هم من يفعلون ذلك دائما
انما الأشخاص العظماء يشعرونك بإنك أنت أيضا بإمكانك أن تصبح عظيما
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
(( إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير
فحامل المسك : إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبه
،
ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك وإِما أن تجد منه ريحا خبيثه ))
المعلم حامل المسك
هل تعاملت من قبل مع أحد المتذمرين ؟؟😤
الذى ليس لديهم سوي الاعتراض والشكوى والحقد على الغير
ولا يعجبهم الطريقه التى تنجز بها أمورك وينتقدوك ويقنعوك أنه كان باستطاعتهم القيام بنفس عملك أفضل منك لو وكل إليهم
هل تمضى الكثير من الوقت مع أشخاص لا يفعلون شيئا سوى الانجراف مع تيار الحياه ولا يحددون لأنفسهم الأهداف ويتوقعون من الآخرين أن يصلحوا لهم شئونهم ؟؟
❌ هؤلاء عليك أن تتجنبهم تماما
✔️ وابحث عن أشخاص يتحدونك ويؤمنون بقدراتك ويلهمونك التحسن
✔️ كن رصينا في انتقائك لأصدقائك وابحث عن الأشخاص الذين يصوبون نحو أهداف عليا ويفكرون بإيجابيه ويهتمون بك فعلا ويمنحونك الضحكات
وعاملهم بنفس المعامله فعندما تتوفر لدينا علاقات قائمه على الأهتمام المتبادل هذا سيجعل الحياه ذات قيمه وسيكون شعورك بأنك تحب وتحب يشبه الشعور بالشمس من كلا الجانبين
وهذا لا يتطلب منك سوى الابتسامه للجميع وكلمه تحث على التفائل لدعم الغير وتعزيزهم
فإذا كنت تريد أن تشعر بالإيجابية اجعل شخصا ما يقول إن أفضل شئ في هذا الأسبوع كله هو أنت
ابتعد عمن يستخفون بطموحاتك
فصغار الناس هم من يفعلون ذلك دائما
انما الأشخاص العظماء يشعرونك بإنك أنت أيضا بإمكانك أن تصبح عظيما
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
(( إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير
فحامل المسك : إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبه
،
ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك وإِما أن تجد منه ريحا خبيثه ))
المعلم حامل المسك
❤2
المقال طويل شوي
ولكن مهم كتير
#عجميات
اي علاقة شخصية تكون فيها رقم اتنين بتكون سبب معاناتك وغالبا هتنداس.
اي علاقة هتكون فيها انت رقم واحد بتكون سبب سعادتك وغالبا بتتشال على الراس.
لما تكون رقم اتنين انت بضحي بنفسك علشان تكسب شخص ما فهل ممكن الشخص ده يكون اقرب ليك من نفسك اللي ضحيت بيها علشانه..؟!
لو ضحيت بنفسك علشان الاخر فالأخر هيضحي بيك (وده وعي منخفض وبيمثل الاغلبية ) لانك بدون وعي منك منحته ضوء اخضر يتصرف بالشكل ده..!!
لما تهون عليك نفسك فتأكد انها هتهون اكتر حتى اللي جيت عليها علشان ترضيهم.
ولما تكون رقم واحد في حياتك انت اوقفت نزيف التضحية اللي كان بيجذبلك جلادين وشخصيات سامة تستنزفك نفسيا وماديا وواقعيا.
وبكده انت عملت بلوك لكل هذه الشخصيات واصبح من المستحيل ان يشعروا تجاهك بمشاعر تجذبهم إليك لانهم لاشعوريا ينجذبون للضحايا.
والضحاية بالبلدي هما اللي بيضحوا علشان سعادة الاخرين على حساب سعادتهم..!!
لان الشخصيات السامة او النرجسية او الجلادين بيشموا ريحة التطرف في العطاء والطيبة والحنان.
وده بيخليهم يحسوا بأمان لانهم في العمق عارفين ان اي شخصية من نوع شيلني اشيلك لا يمكن انهم يرتبطوا ببعض بعلاقة حقيقية فيها عشرة..!!
لانهم هيطفشوا مع اول تجارب واقعية للشخصية النرجسية او السامة او الانانية جدا وكمان لايمكن شخصية نرجسية او سامة تقدر تتحمل شخصية نرجسية او سامة.
لانهم بيكشفوا بعض بسرعة غريبة مع اول مواقف واقعية وكل طرف بينفد بجلده لانه كشف السم اللي جواه في مراية الشخصية السامة.
الخلاصة لما تكون رقم واكد في حياتك مش بس هتجذب ناس اصحاء نفسيا وجواهم خير وسلام واطمئنان وبهجة وسعادة وهيكونوا انعكاس جمالك الداخلي.
كمان هتعمل بلوك للشخصيات السامة او النرجسية بعد ما غيرت الطاقة النفسية من التضحية من اجل الاخر الى العطاء اللامشروط من الفائض من اجلك اولا ومن اجل الاخر.
انتبه لايوجد اهم من نفسك في هذا العالم ولا يمكن تعويض نفسك بأي علاقة في هذا العالم.
لذلك كتبت واكتب وسأكتب هذه الحكمة لانها من واقع الواقع:-
علاقتك بنفسك هي العلاقة الوحيدة والتي لو فشلت فشلت علاقتك الاجتماعية العميقة👌
اذن ان لم تكن في سلام معك فلا تتوقع ان تجذب علاقة فيها سلام معك انت ستجذب ما يعكس علاقتك بنفسك.
فلو كنت تجلد نفسك بعلاقات مؤذية ستجذب من يجلد نفسه بعلاقات مؤذية فيأذى كل منكما الاخر..!!
الاخر مرآة لما تخفيه في نفسك فلا تحارب المرآة واجعلها فرصة لاصلاح عالمك.
وصدقا سيتلاشى هذا الاخر من عالمك الداخلي (قد تراه بعينك ولكن لا تدركه بوعيك) بعد ان تتم عملية اصلاحك الداخلي لانعدام الطاقة الجاذبة له او يتغير ويصبح على نفس ترددك فتستمر العلاقة.
وفي كلا الحالتين علاقتك بنفسك هي العلاقة الاولى لذلك يستحيل ان تتعلق بمخلوق.
فلو كنت تعيش في جنة نفسك المطمئنة وجذبت شخص يعيش في جنة نفسه المطمئنة وتمت اضافة جنة كل منكم الى الاخر ولكن ولاي سبب قرر الرحيل ستظل جنتك النفسية قائمة بذاتها.
اذن اذا رحلت اي علاقة فستظل انت رقم واحد في حياتك لذلك ستظل محتفظ بأمنك وسلامك الداخلي.
ولن يتلاعب بك حتى اعتى شياطين الانس والجن لانك ببساطة ستكون خارج التغطية الطاقية لديهم👌
#خذها_قاعدة:
النور لا يمكن ان يخترقه الظلام👌
💚❤ دمتم بوعي فالوعي كالماء يحي كل شيء كان يبدو انه على قيد الحياة 🌹🌿🙏
#شفرة_القدر
ولكن مهم كتير
#عجميات
اي علاقة شخصية تكون فيها رقم اتنين بتكون سبب معاناتك وغالبا هتنداس.
اي علاقة هتكون فيها انت رقم واحد بتكون سبب سعادتك وغالبا بتتشال على الراس.
لما تكون رقم اتنين انت بضحي بنفسك علشان تكسب شخص ما فهل ممكن الشخص ده يكون اقرب ليك من نفسك اللي ضحيت بيها علشانه..؟!
لو ضحيت بنفسك علشان الاخر فالأخر هيضحي بيك (وده وعي منخفض وبيمثل الاغلبية ) لانك بدون وعي منك منحته ضوء اخضر يتصرف بالشكل ده..!!
لما تهون عليك نفسك فتأكد انها هتهون اكتر حتى اللي جيت عليها علشان ترضيهم.
ولما تكون رقم واحد في حياتك انت اوقفت نزيف التضحية اللي كان بيجذبلك جلادين وشخصيات سامة تستنزفك نفسيا وماديا وواقعيا.
وبكده انت عملت بلوك لكل هذه الشخصيات واصبح من المستحيل ان يشعروا تجاهك بمشاعر تجذبهم إليك لانهم لاشعوريا ينجذبون للضحايا.
والضحاية بالبلدي هما اللي بيضحوا علشان سعادة الاخرين على حساب سعادتهم..!!
لان الشخصيات السامة او النرجسية او الجلادين بيشموا ريحة التطرف في العطاء والطيبة والحنان.
وده بيخليهم يحسوا بأمان لانهم في العمق عارفين ان اي شخصية من نوع شيلني اشيلك لا يمكن انهم يرتبطوا ببعض بعلاقة حقيقية فيها عشرة..!!
لانهم هيطفشوا مع اول تجارب واقعية للشخصية النرجسية او السامة او الانانية جدا وكمان لايمكن شخصية نرجسية او سامة تقدر تتحمل شخصية نرجسية او سامة.
لانهم بيكشفوا بعض بسرعة غريبة مع اول مواقف واقعية وكل طرف بينفد بجلده لانه كشف السم اللي جواه في مراية الشخصية السامة.
الخلاصة لما تكون رقم واكد في حياتك مش بس هتجذب ناس اصحاء نفسيا وجواهم خير وسلام واطمئنان وبهجة وسعادة وهيكونوا انعكاس جمالك الداخلي.
كمان هتعمل بلوك للشخصيات السامة او النرجسية بعد ما غيرت الطاقة النفسية من التضحية من اجل الاخر الى العطاء اللامشروط من الفائض من اجلك اولا ومن اجل الاخر.
انتبه لايوجد اهم من نفسك في هذا العالم ولا يمكن تعويض نفسك بأي علاقة في هذا العالم.
لذلك كتبت واكتب وسأكتب هذه الحكمة لانها من واقع الواقع:-
علاقتك بنفسك هي العلاقة الوحيدة والتي لو فشلت فشلت علاقتك الاجتماعية العميقة👌
اذن ان لم تكن في سلام معك فلا تتوقع ان تجذب علاقة فيها سلام معك انت ستجذب ما يعكس علاقتك بنفسك.
فلو كنت تجلد نفسك بعلاقات مؤذية ستجذب من يجلد نفسه بعلاقات مؤذية فيأذى كل منكما الاخر..!!
الاخر مرآة لما تخفيه في نفسك فلا تحارب المرآة واجعلها فرصة لاصلاح عالمك.
وصدقا سيتلاشى هذا الاخر من عالمك الداخلي (قد تراه بعينك ولكن لا تدركه بوعيك) بعد ان تتم عملية اصلاحك الداخلي لانعدام الطاقة الجاذبة له او يتغير ويصبح على نفس ترددك فتستمر العلاقة.
وفي كلا الحالتين علاقتك بنفسك هي العلاقة الاولى لذلك يستحيل ان تتعلق بمخلوق.
فلو كنت تعيش في جنة نفسك المطمئنة وجذبت شخص يعيش في جنة نفسه المطمئنة وتمت اضافة جنة كل منكم الى الاخر ولكن ولاي سبب قرر الرحيل ستظل جنتك النفسية قائمة بذاتها.
اذن اذا رحلت اي علاقة فستظل انت رقم واحد في حياتك لذلك ستظل محتفظ بأمنك وسلامك الداخلي.
ولن يتلاعب بك حتى اعتى شياطين الانس والجن لانك ببساطة ستكون خارج التغطية الطاقية لديهم👌
#خذها_قاعدة:
النور لا يمكن ان يخترقه الظلام👌
💚❤ دمتم بوعي فالوعي كالماء يحي كل شيء كان يبدو انه على قيد الحياة 🌹🌿🙏
#شفرة_القدر
❤1
https://chat.whatsapp.com/IOXwPLXZkpI6VlROEGEonj
مجموعه تهتم بالعلوم الاسلامية لمن يهتم
مجموعه تهتم بالعلوم الاسلامية لمن يهتم
أشد ما يخّتبر فيه المرء هو الرضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التي خالفت جميع توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنع، مهما أغرقه الغضب، فيصبح على يقين أن ما قضي هو الخير."
جـ❤ـمـ❤ـعـ❤ـهّ
مباركة للجميع
جـ❤ـمـ❤ـعـ❤ـهّ
مباركة للجميع
❤3
🇱🇧 *المكالمة الأخيرة: لطفاً لا تهمل أهلك*
ليلة البارحة، اتصلتُ بأمي فقط لأسمع صوتها.
من دون سبب، ومن دون مناسبة خاصة—فقط بكلمة بسيطة: “مرحبًا أمي، كيف حالك؟”
بدت متفاجئة. ضحكت بخفوت وقالت: “ظننت أنك لا تتصل إلا حين تحتاج شيئًا.”
كلمتها جرحتني. لأنها كانت على حق.
حين كنت طفلًا، كنت أخبرها بكل شيء—ماذا تعلمت في المدرسة، من هم أصدقائي، حتى أحلامي الصغيرة والسخيفة. كانت هي عالمي. لكن في مكان ما بين رحلة النضوج، والسعي وراء العمل، وتربية أطفالي… توقفتُ عن المشاركة. توقفتُ عن الاتصال لمجرد الحديث.
واليوم، وهي في الـ 78 من عمرها، صار صوتها أهدأ. أرق. متعبًا بطرق لا أريد أن ألاحظها دائمًا. لكن البارحة… لاحظت.
سألتها عمّا تناولته على العشاء. قالت إنها أعدّت حساءً، لكنه لم يكن لذيذًا بغياب الصحبة.
سألتها: ما الذي جعلك تبتسمين اليوم؟
قالت: كلب الجيران لوّح لي بذيله.
ثم سألتها: ما أكثر ما تفتقدينه؟
فتوقفت قليلًا، ثم همست: “أن يكون لدي شخص أحدثه كل يوم.”
تلك الجملة كسرتني.
لذلك بقيت على الخط. تحدثنا لأكثر من ساعة—عن لا شيء، وعن كل شيء. عن حديقتها، عن الطقس، عن ذكريات قد نسيتها أنا لكنها ما زالت تحتفظ بها ككنوز.
وعندما أنهينا المكالمة، قالت لي: “لقد كان هذا أفضل ما في يومي.”
هناك أدركت شيئًا:
أجمل هدية يمكن أن نقدمها لمن نحب ليست المال، ولا الأشياء الفاخرة، ولا حتى المناسبات الكبيرة.
إنها وقتنا. صوتنا. وجودنا.
لذلك، إن كنت تقرأ هذه الكلمات اتصل بهم. اتصل بأمك. اتصل بأبيك. اتصل بأجدادك.
لا تنتظر الأعياد أو “الوقت المناسب”.
لأن يومًا ما، سيتوقف الهاتف عن الرنين.
وستتمنى بكل قلبك لو كان هناك اتصال عادي واحد فقط بعد
ليلة البارحة، اتصلتُ بأمي فقط لأسمع صوتها.
من دون سبب، ومن دون مناسبة خاصة—فقط بكلمة بسيطة: “مرحبًا أمي، كيف حالك؟”
بدت متفاجئة. ضحكت بخفوت وقالت: “ظننت أنك لا تتصل إلا حين تحتاج شيئًا.”
كلمتها جرحتني. لأنها كانت على حق.
حين كنت طفلًا، كنت أخبرها بكل شيء—ماذا تعلمت في المدرسة، من هم أصدقائي، حتى أحلامي الصغيرة والسخيفة. كانت هي عالمي. لكن في مكان ما بين رحلة النضوج، والسعي وراء العمل، وتربية أطفالي… توقفتُ عن المشاركة. توقفتُ عن الاتصال لمجرد الحديث.
واليوم، وهي في الـ 78 من عمرها، صار صوتها أهدأ. أرق. متعبًا بطرق لا أريد أن ألاحظها دائمًا. لكن البارحة… لاحظت.
سألتها عمّا تناولته على العشاء. قالت إنها أعدّت حساءً، لكنه لم يكن لذيذًا بغياب الصحبة.
سألتها: ما الذي جعلك تبتسمين اليوم؟
قالت: كلب الجيران لوّح لي بذيله.
ثم سألتها: ما أكثر ما تفتقدينه؟
فتوقفت قليلًا، ثم همست: “أن يكون لدي شخص أحدثه كل يوم.”
تلك الجملة كسرتني.
لذلك بقيت على الخط. تحدثنا لأكثر من ساعة—عن لا شيء، وعن كل شيء. عن حديقتها، عن الطقس، عن ذكريات قد نسيتها أنا لكنها ما زالت تحتفظ بها ككنوز.
وعندما أنهينا المكالمة، قالت لي: “لقد كان هذا أفضل ما في يومي.”
هناك أدركت شيئًا:
أجمل هدية يمكن أن نقدمها لمن نحب ليست المال، ولا الأشياء الفاخرة، ولا حتى المناسبات الكبيرة.
إنها وقتنا. صوتنا. وجودنا.
لذلك، إن كنت تقرأ هذه الكلمات اتصل بهم. اتصل بأمك. اتصل بأبيك. اتصل بأجدادك.
لا تنتظر الأعياد أو “الوقت المناسب”.
لأن يومًا ما، سيتوقف الهاتف عن الرنين.
وستتمنى بكل قلبك لو كان هناك اتصال عادي واحد فقط بعد
❤8🥰1
# برمجة العقل: أتقن حياتك، أطلق إمكانياتك اللامحدودة!
## هل تشعر أنك مقيد بأنماط تفكير قديمة؟ هل تبحث عن مفتاح للتحكم في واقعك وتحقيق أهدافك؟
انضم إلينا في دورة برمجة العقل الشاملة واكتشف أسرار عقلك الباطن وقوانين الكون التي تحكم حياتنا. هذه الدورة مصممة خصيصًا لتمكينك من إعادة برمجة عقلك لتحقيق أقصى إمكانياتك، والتحكم في مصيرك، وخلق الواقع الذي طالما حلمت به. ستتعلم كيف تتجاوز المعتقدات المقيدة، وتطلق العنان لقوتك الداخلية، وتعيش حياة مليئة بالوفرة والانسجام.
## محاور الدورة: رحلة تحول شاملة
### 1. الوعي واللاوعي: مفتاح فهم الذات
في هذا المحور، ستغوص في أعماق عقلك لتفهم الفروقات الدقيقة بين الوعي واللاوعي، وكيف يتفاعلان ليشكلا واقعك. ستتعلم:
- فهم عميق للوعي واللاوعي: استكشاف طبيعة كل منهما وكيفية عملهما.
- تأثير اللاوعي على حياتنا اليومية: الكشف عن الطرق التي يؤثر بها اللاوعي على قراراتك، عواطفك، وسلوكياتك.
- تقنيات تنظيف اللاوعي من المعتقدات المقيدة: تعلم أدوات فعالة لتحرير نفسك من الأنماط السلبية والمعتقدات التي تعيق تقدمك.
- استراتيجيات لجعل الوعي يسيطر على اللاوعي: اكتساب القدرة على توجيه عقلك الباطن نحو تحقيق أهدافك ورغباتك.
### 2. الكارما: فهم قوانين السبب والنتيجة
الكارما ليست مجرد مفهوم روحي، بل هي قانون كوني يحكم حياتنا. في هذا الجزء من الدورة، ستتعلم:
- مفهوم الكارما وأجزائها المختلفة: فهم الأنواع المختلفة للكارما وكيف تتجلى في حياتك.
- كيفية تحديد أنماط الكارما في حياتك: التعرف على الدورات المتكررة والتحديات التي قد تكون مرتبطة بالكارما.
- أدوات وخطوات عملية لتجاوز الكارما السلبية: اكتساب القدرة على تحويل الأنماط السلبية وخلق مستقبل إيجابي.
### 3. القوانين الكونية: أسرار الكون بين يديك
الكون يعمل وفق قوانين دقيقة ومحكمة. عندما تفهم هذه القوانين وتطبقها، يمكنك أن تصبح سيدًا لحياتك. ستكتشف:
- استكشاف القوانين الكونية الأساسية التي تحكم الوجود: التعرف على قوانين مثل قانون الجذب، قانون الاهتزاز، وقانون السبب والنتيجة.
- كيفية تطبيق هذه القوانين في حياتك لتحقيق الانسجام والوفرة: تعلم كيفية استخدام هذه القوانين لجذب ما تريده إلى حياتك.
- السيطرة على مجريات الحياة من خلال فهم وتطبيق القوانين الكونية: اكتساب القدرة على توجيه طاقتك لخلق الواقع الذي تتمناه.
### 4. التردد الدماغي والحدث: قوة الحدس والإدراك
عقلك هو أداة قوية، وفهم تردداته يمكن أن يفتح لك أبوابًا جديدة للإدراك. ستتعلم:
- فهم العلاقة بين الترددات الدماغية والإدراك البشري: كيف تؤثر موجات الدماغ على حالتك الذهنية وقدراتك.
- تقنيات لتقوية الحدس وتطويره: تعلم كيفية الاستماع إلى صوتك الداخلي وتطوير قدراتك الحدسية.
- تمارين عملية لتعزيز الحدس: ممارسات يومية لزيادة وعيك وقدرتك على التنبؤ.
### 5. الرسائل الخفية والتأثير: فن التواصل الخفي
في عالم اليوم، الرسائل الخفية موجودة في كل مكان. ستتعلم كيف تفهمها وتستخدمها بفعالية:
- تحليل الرسائل الخفية في وسائل التواصل الاجتماعي: الكشف عن التقنيات المستخدمة للتأثير على اللاوعي الجمعي.
- كيفية إنشاء رسائل خفية مؤثرة للتحكم في اللاوعي الخاص بالمحيط فينا: تعلم كيفية صياغة رسائل قوية تؤثر إيجابًا على من حولك.
## هدايا ومفاجآت: قيمة إضافية لا تقدر بثمن!
لأننا نؤمن بأن رحلتك نحو التمكين تستحق كل الدعم، نقدم لك خلال هذه الدورة مجموعة من الهدايا والمفاجآت القيمة التي ستعزز تجربتك وتسرع من تحولك. هذه الهدايا مصممة لتكون أدوات عملية تساعدك على تطبيق ما تتعلمه وتحقيق أقصى استفادة من الدورة. ترقبوا المزيد من التفاصيل داخل الدورة!
## لا تفوت هذه الفرصة لتحويل حياتك!
سجل الآن في دورة برمجة العقل وابدأ رحلتك نحو التمكين والتحكم المطلق في حياتك. هذه ليست مجرد دورة تدريبية، بل هي استثمار في ذاتك، وفي مستقبلك، وفي قدرتك على خلق الواقع الذي تستحقه. الأماكن محدودة لضمان أقصى استفادة لكل مشارك، لذا بادر بالتسجيل اليوم!
## معلومات التسجيل:
- رابط التسجيل: [سيتم توفيره قريبًا]
- تاريخ بدء الدورة: [سيتم الإعلان عنه قريبًا]
- سعر الدورة: [سيتم الإعلان عنه قريبًا]
## شعار الدورة:
"برمجة عقلك، تغيير عالمك."
نحن نتطلع إلى رؤيتك في الدورة ومساعدتك على إطلاق العنان لقوتك الداخلية!
## هل تشعر أنك مقيد بأنماط تفكير قديمة؟ هل تبحث عن مفتاح للتحكم في واقعك وتحقيق أهدافك؟
انضم إلينا في دورة برمجة العقل الشاملة واكتشف أسرار عقلك الباطن وقوانين الكون التي تحكم حياتنا. هذه الدورة مصممة خصيصًا لتمكينك من إعادة برمجة عقلك لتحقيق أقصى إمكانياتك، والتحكم في مصيرك، وخلق الواقع الذي طالما حلمت به. ستتعلم كيف تتجاوز المعتقدات المقيدة، وتطلق العنان لقوتك الداخلية، وتعيش حياة مليئة بالوفرة والانسجام.
## محاور الدورة: رحلة تحول شاملة
### 1. الوعي واللاوعي: مفتاح فهم الذات
في هذا المحور، ستغوص في أعماق عقلك لتفهم الفروقات الدقيقة بين الوعي واللاوعي، وكيف يتفاعلان ليشكلا واقعك. ستتعلم:
- فهم عميق للوعي واللاوعي: استكشاف طبيعة كل منهما وكيفية عملهما.
- تأثير اللاوعي على حياتنا اليومية: الكشف عن الطرق التي يؤثر بها اللاوعي على قراراتك، عواطفك، وسلوكياتك.
- تقنيات تنظيف اللاوعي من المعتقدات المقيدة: تعلم أدوات فعالة لتحرير نفسك من الأنماط السلبية والمعتقدات التي تعيق تقدمك.
- استراتيجيات لجعل الوعي يسيطر على اللاوعي: اكتساب القدرة على توجيه عقلك الباطن نحو تحقيق أهدافك ورغباتك.
### 2. الكارما: فهم قوانين السبب والنتيجة
الكارما ليست مجرد مفهوم روحي، بل هي قانون كوني يحكم حياتنا. في هذا الجزء من الدورة، ستتعلم:
- مفهوم الكارما وأجزائها المختلفة: فهم الأنواع المختلفة للكارما وكيف تتجلى في حياتك.
- كيفية تحديد أنماط الكارما في حياتك: التعرف على الدورات المتكررة والتحديات التي قد تكون مرتبطة بالكارما.
- أدوات وخطوات عملية لتجاوز الكارما السلبية: اكتساب القدرة على تحويل الأنماط السلبية وخلق مستقبل إيجابي.
### 3. القوانين الكونية: أسرار الكون بين يديك
الكون يعمل وفق قوانين دقيقة ومحكمة. عندما تفهم هذه القوانين وتطبقها، يمكنك أن تصبح سيدًا لحياتك. ستكتشف:
- استكشاف القوانين الكونية الأساسية التي تحكم الوجود: التعرف على قوانين مثل قانون الجذب، قانون الاهتزاز، وقانون السبب والنتيجة.
- كيفية تطبيق هذه القوانين في حياتك لتحقيق الانسجام والوفرة: تعلم كيفية استخدام هذه القوانين لجذب ما تريده إلى حياتك.
- السيطرة على مجريات الحياة من خلال فهم وتطبيق القوانين الكونية: اكتساب القدرة على توجيه طاقتك لخلق الواقع الذي تتمناه.
### 4. التردد الدماغي والحدث: قوة الحدس والإدراك
عقلك هو أداة قوية، وفهم تردداته يمكن أن يفتح لك أبوابًا جديدة للإدراك. ستتعلم:
- فهم العلاقة بين الترددات الدماغية والإدراك البشري: كيف تؤثر موجات الدماغ على حالتك الذهنية وقدراتك.
- تقنيات لتقوية الحدس وتطويره: تعلم كيفية الاستماع إلى صوتك الداخلي وتطوير قدراتك الحدسية.
- تمارين عملية لتعزيز الحدس: ممارسات يومية لزيادة وعيك وقدرتك على التنبؤ.
### 5. الرسائل الخفية والتأثير: فن التواصل الخفي
في عالم اليوم، الرسائل الخفية موجودة في كل مكان. ستتعلم كيف تفهمها وتستخدمها بفعالية:
- تحليل الرسائل الخفية في وسائل التواصل الاجتماعي: الكشف عن التقنيات المستخدمة للتأثير على اللاوعي الجمعي.
- كيفية إنشاء رسائل خفية مؤثرة للتحكم في اللاوعي الخاص بالمحيط فينا: تعلم كيفية صياغة رسائل قوية تؤثر إيجابًا على من حولك.
## هدايا ومفاجآت: قيمة إضافية لا تقدر بثمن!
لأننا نؤمن بأن رحلتك نحو التمكين تستحق كل الدعم، نقدم لك خلال هذه الدورة مجموعة من الهدايا والمفاجآت القيمة التي ستعزز تجربتك وتسرع من تحولك. هذه الهدايا مصممة لتكون أدوات عملية تساعدك على تطبيق ما تتعلمه وتحقيق أقصى استفادة من الدورة. ترقبوا المزيد من التفاصيل داخل الدورة!
## لا تفوت هذه الفرصة لتحويل حياتك!
سجل الآن في دورة برمجة العقل وابدأ رحلتك نحو التمكين والتحكم المطلق في حياتك. هذه ليست مجرد دورة تدريبية، بل هي استثمار في ذاتك، وفي مستقبلك، وفي قدرتك على خلق الواقع الذي تستحقه. الأماكن محدودة لضمان أقصى استفادة لكل مشارك، لذا بادر بالتسجيل اليوم!
## معلومات التسجيل:
- رابط التسجيل: [سيتم توفيره قريبًا]
- تاريخ بدء الدورة: [سيتم الإعلان عنه قريبًا]
- سعر الدورة: [سيتم الإعلان عنه قريبًا]
## شعار الدورة:
"برمجة عقلك، تغيير عالمك."
نحن نتطلع إلى رؤيتك في الدورة ومساعدتك على إطلاق العنان لقوتك الداخلية!
سنتعافى، نعم فالزمن ماهرٌ في لحام الجراح، ينسج من خيوطه رداءً رقيقًا يخفف عننا اندلاع الألم، ويقدّم للروح فسحةً من السكون بعد عناء العاصفة. لكن الحقُّ الذي لا تمحوه سحب الصبر، أن الندوب باقيةٌ شاهدة: لا تزول كآثارٍ على الجلد فحسب، بل ترْسُمُ على النفسِ خرائط ما انكسر.
تلك الندوب تحفظ تفاصيل الألم كما تحفظ الأحجار طابع الماء؛ توقفت عند لحظةٍ، واحتفظت بما رافقها من إحساسٍ، وبصورِ الوجوه التي سببت الانكسار، وبصمتٍ ملءَ الأيام بعد ذلك. لا ننسى الجرحَلأننا لا ننسى الشعور الذي رافقه: رياح الخيبة، مرارة الوداع، وصدى الكلمات التي لم تُنطق.
وكلما ظننت أنّك طويت الصفحة، يمرُّ موقفٌ عابرٌ، أو تمضي بنظرةٍ مألوفة على جهةٍ من الذاكرة، فينهضُ من جديد ما ظننتَه خامدًا. هنا يكمن سرُّ الصبر: ليس في محو الندبة، بل في استيعابِ حضورها، في حملها دون أن تسمح لها أن تحتلَّ كلَّ مساحاتك. فحين نتعلّم أن نُسكن الألم داخلنا بلا احتلال، نصبح أقوى من الانكسار ذاته، لا لأننا لم نتألم، بل لأننا تعلّمنا أن نضيءَ بداخلنا رغمَ أثرِ الظل.
المعلم حامل المسك
تلك الندوب تحفظ تفاصيل الألم كما تحفظ الأحجار طابع الماء؛ توقفت عند لحظةٍ، واحتفظت بما رافقها من إحساسٍ، وبصورِ الوجوه التي سببت الانكسار، وبصمتٍ ملءَ الأيام بعد ذلك. لا ننسى الجرحَلأننا لا ننسى الشعور الذي رافقه: رياح الخيبة، مرارة الوداع، وصدى الكلمات التي لم تُنطق.
وكلما ظننت أنّك طويت الصفحة، يمرُّ موقفٌ عابرٌ، أو تمضي بنظرةٍ مألوفة على جهةٍ من الذاكرة، فينهضُ من جديد ما ظننتَه خامدًا. هنا يكمن سرُّ الصبر: ليس في محو الندبة، بل في استيعابِ حضورها، في حملها دون أن تسمح لها أن تحتلَّ كلَّ مساحاتك. فحين نتعلّم أن نُسكن الألم داخلنا بلا احتلال، نصبح أقوى من الانكسار ذاته، لا لأننا لم نتألم، بل لأننا تعلّمنا أن نضيءَ بداخلنا رغمَ أثرِ الظل.
المعلم حامل المسك
❤4
افتح مسارات طاقه الرزق
عبر طاقة بيتك
الكثير يعاني من قله المال والسعي وعدم الجدوى .
لكنه لم يراجع بيته ومكان عمله ولم يفتش عن السبب هناك .
بعض الملاحظات المهمه
١.. لا تترك حنفيه الماء مفتوحه او عاطله لان اهدار الماء هو إهدار للرزق .
٢.. لا تترك ساعه عاطله بالمنزل لانها تعطل كل مساعي حياتك .
٣.. لا تترك الكراكيب والحاجات الزائده عن حاجتك بالمنزل لانها تعطل وصول الجديد اليك .
٤.. لا تترك القمامه تبات بالمنزل لانها تبقي الطاقات السلبيه راكده عندك .
٥.. لا تترك المنزل من غير ترتيبك لان حياتك ستكون مبعثره بلا ترتيب .
٦.. لا تاكل في اناء مكسور ولا تشرب بقدح مشروخ والاهم لاتبقيه في المنزل .
٧.. ابقي جانب باب المنزل نظيف والضوء مفتوح داخل وخارج المنزل .
٨ .. حاول ان يكون هناك اسم للمنزل ليجلب لك الخير والسعاده .
٩.. بخر المنزل باستمرار بعد تنظيفه وافتح القران فيه ..
10..نظف هالتك كل يوم ب100 مره استغفار علي الاقل قبل النوم
#نية_اليوم
انوي الرزق والوفره والثراء اللهم ارزقني وارزق مني
عبر طاقة بيتك
الكثير يعاني من قله المال والسعي وعدم الجدوى .
لكنه لم يراجع بيته ومكان عمله ولم يفتش عن السبب هناك .
بعض الملاحظات المهمه
١.. لا تترك حنفيه الماء مفتوحه او عاطله لان اهدار الماء هو إهدار للرزق .
٢.. لا تترك ساعه عاطله بالمنزل لانها تعطل كل مساعي حياتك .
٣.. لا تترك الكراكيب والحاجات الزائده عن حاجتك بالمنزل لانها تعطل وصول الجديد اليك .
٤.. لا تترك القمامه تبات بالمنزل لانها تبقي الطاقات السلبيه راكده عندك .
٥.. لا تترك المنزل من غير ترتيبك لان حياتك ستكون مبعثره بلا ترتيب .
٦.. لا تاكل في اناء مكسور ولا تشرب بقدح مشروخ والاهم لاتبقيه في المنزل .
٧.. ابقي جانب باب المنزل نظيف والضوء مفتوح داخل وخارج المنزل .
٨ .. حاول ان يكون هناك اسم للمنزل ليجلب لك الخير والسعاده .
٩.. بخر المنزل باستمرار بعد تنظيفه وافتح القران فيه ..
10..نظف هالتك كل يوم ب100 مره استغفار علي الاقل قبل النوم
#نية_اليوم
انوي الرزق والوفره والثراء اللهم ارزقني وارزق مني
❤5
لستُ مثالياً، ولا أسعى لأن أكون كذلك. الحياة لا تطلب منا الكمال، بل تطلب الصدق مع الذات، واحتضان ضعفنا وقوتنا معاً. أخطاؤنا اليست عبئاً، بل معلمنا
وأيامنا الصعبة ليست عقاباً، بل دروساً تُعلّمنا كيف ننهض أقوى.
السعي ليس نحو الكمال، بل نحو النمو المستمر، نحو أن نصبح نسخة أفضل من أنفسنا بالأمس، وأن نحيا بصدق مع قلوبنا وروحنا، دون أن نخفي ما نحن عليه، بل نحتضنه ونعمل على تحسينه يوما بعد يوم
المعلم حامل المسك
وأيامنا الصعبة ليست عقاباً، بل دروساً تُعلّمنا كيف ننهض أقوى.
السعي ليس نحو الكمال، بل نحو النمو المستمر، نحو أن نصبح نسخة أفضل من أنفسنا بالأمس، وأن نحيا بصدق مع قلوبنا وروحنا، دون أن نخفي ما نحن عليه، بل نحتضنه ونعمل على تحسينه يوما بعد يوم
المعلم حامل المسك
❤4
*حين أختار القلب ما لم تره العين*
في مساءٍ من أمسيات الشتاء التي تكتسي فيها المدينة بثوبٍ من الهدوء والبرد والحنين، كنت جالسًا أمام شاشة هاتفي، أقلب صفحات مواقع التواصل كما يفعل الملايين، أبحث عن شيءٍ لا أعرفه بالضبط، عن حكايةٍ ربما، أو عن شخصٍ يُخرِج هذا القلب من فراغٍ بات يُثقله.
ولأن الأقدار تأتي على حين غفلة، وصلتني رسالة من فتاةٍ لم أكن أعرفها، اسمها رِيام. كانت كلماتها بسيطة، لكنّها دخلت قلبي بلا استئذان. سألتني عن منشورٍ كتبته قبل أيام، وأبدت إعجابها بطريقة تفكيري. لم يكن الأمر ذا أهمية في البداية، لكن ما أن مضت دقائق من حديثنا حتى شعرت بأن بيننا خيطًا من الألفة، خيطًا دافئًا لم أعرف مثله منذ زمن.
تكرّرت الأحاديث، يوماً بعد يوم. كنّا نتحدث عن كل شيء: الكتب، والأحلام، والخيبات، وضجيج المدن، وحتى عن رائحة المطر. كانت تتكلم بعفوية تجعل الكلمات تبدو أكثر صدقًا. كانت ذكية، تملك روحًا مرحة، وصوتًا يملؤه الحياء والرقة. كنت أبتسم كلما ظهرت إشعاراتها على هاتفي دون أن أدرك السبب.
مرت أسابيع ونحن نتحدث يوميًا كأننا صديقان قديمان جمعتهما المصادفة من جديد، ثم جاء اليوم الذي قالت فيه بخجلٍ ظاهر:
ــ ألا يجدر بنا أن نلتقي؟ الكلام عبر الشاشة لا يكفي أحيانًا.
ترددت للحظة، لكن الفضول غلبني، فوافقت، وحددنا مكان اللقاء في أحد المقاهي الهادئة المطلة على النيل.
حين وصلت إلى هناك، كنت متأنقًا كما أفعل دائمًا، فصورتُي أمام نفسي كانت مهمة، وقد كنت دائمًا أرى أن الوسامة مفتاح الانطباع الأول. جلست أراقب الداخلين واحدًا تلو الآخر حتى لمحْتها.
كانت تسير بخطى مترددة، ترتدي فستانًا بسيطًا، وشالًا بلونٍ هادئ يلفّ كتفيها، وفي وجهها ملامح طيبة لا تُشبه ما كنت أتخيله. لم تكن جميلة بمعايير الناس، لكن في عينيها شيء لا يوصف؛ صدقٌ، وسلام، ونور يشبه الطفولة.
وقفت أمامي وقالت بخجل:
ــ أنت سامر، أليس كذلك؟
ــ نعم، وأنتِ ريام؟
ــ أجل، وأخيرًا نلتقي.
ابتسمت وجلست، وتحدثنا طويلًا. كنت أحاول أن أبدو طبيعيًا، لكن في داخلي كان شيءٌ صغير يهمس لي بأنّها لا تشبه الصورة التي رسمتها في خيالي، وأن الشكل بالنسبة لي لطالما كان له تأثير كبير. ومع ذلك، كانت طريقتها في الكلام تجذبني رغماً عني، وكأن روحها تُخاطب شيئًا خفيًا بداخلي.
حين ودعتها في نهاية اللقاء، صافحتني قائلة:
ــ سعدت بلقائك يا سامر، هل التقيت ما كنت تتوقعه؟
أجبتها وأنا أبتسم:
ــ وأكثر.
لكنّ الحقيقة كانت مختلفة؛ إذ لم أكن منبهرًا بجمالها كما توقعت، وأمضيت طريقي إلى البيت وأنا أفكر: "كيف أنسحب دون أن أجرحها؟". كانت إنسانة رقيقة جدًا، وأي كلمة قاسية قد تكسرها. فقررت أن أستمر في الحديث معها لبعض الوقت، إلى أن أجد طريقة لابتعادي دون أن تظن أن السبب هو شكلها.
واصلنا التواصل كما كنا من قبل، بل زدت من اهتمامي بها حتى لا تشك في شيء. كانت تسألني أحيانًا بصوتٍ خافت:
ــ هل أعجبتك يا سامر؟
فكنت أقول على الفور:
ــ أنتِ جميلة جدًا، بل أنتِ القمر بعينه.
وكنت أقولها لأحميها، لا لأعبّر عن حقيقة شعوري.
لكنّ الأقدار لا تعبأ بتخطيط البشر. فبعد أسابيع قليلة، بدأت ألاحظ أنّ غيابها عن هاتفي يزعجني، وأنّ رسائلها حين تتأخر تُشعل بي القلق، وأنّ ضحكتها في التسجيلات الصوتية تترك في صدري فراغًا حين تختفي. كنت أتساءل في نفسي: "أيعقل أنني وقعت في حبها؟ أنا الذي كنت أنوي الهروب منها؟"
في إحدى الليالي، بعد أن طال بيننا الحديث عن معنى الحب الحقيقي، سألتني فجأة:
ــ سامر، لو جاءتك فتاةٌ لا تُرضيك ملامحها، لكن روحها أحبّتك بصدق، أتتزوجها؟
تلعثمت، ثم أجبتها:
ــ إن أحببتها بصدق، فالجمال سيتحول إلى شيء آخر في نظري.
قالت بابتسامة هادئة:
ــ إذن أنت تؤمن بأن القلب أصدق من العين؟
أجبتها:
ــ ربما... ولكن العين تخدع أحيانًا، والقلب لا يكذب.
مرت الليالي، وتبدل حالي. صرت أفتقدها في صمتي قبل كلامي، وأشعر أنني وجدت في قربها السكينة التي لم أجدها في وجوهٍ كثيرة كانت أجمل منها ألف مرة. حين تتحدث، كانت تمنحني راحةً لا تفسير لها. حين تغضب، كنت أشعر بأن الدنيا كلها تضيق عليّ.
عندها قررت أن أصلي الاستخارة. كنت خائفًا أن أكون أسير عاطفة مؤقتة، لكن في كل مرة كنت أجد قلبي مطمئنًا، وكأنّ الله يقول لي: "هي لك."
ذات صباح، اتصلت بها وقلت:
ــ ريام، أريد أن أراك.
ــ خيرًا؟
ــ أمر مهم.
التقينا في المكان نفسه الذي شهد لقاءنا الأول، وحين جلست أمامي، نظرت إليها طويلاً حتى تلعثمت من الخجل وقالت:
ــ ما بك تنظر إليّ هكذا؟
قلت بهدوء:
ــ كنت أبحث عن الجمال الذي لم أره يوم التقينا أول مرة، فوجدته اليوم يسكن ملامحك.
ثم أضفت:
ــ ريام، أتقبلين أن تكوني زوجتي؟
ارتجفت شفتاها، وغرقت عيناها بالدموع، وقالت بصوتٍ متهدّج:
ــ أتتحدث جادًا يا سامر؟
ــ أكثر مما كنت جادًا في حياتي كلها.
في مساءٍ من أمسيات الشتاء التي تكتسي فيها المدينة بثوبٍ من الهدوء والبرد والحنين، كنت جالسًا أمام شاشة هاتفي، أقلب صفحات مواقع التواصل كما يفعل الملايين، أبحث عن شيءٍ لا أعرفه بالضبط، عن حكايةٍ ربما، أو عن شخصٍ يُخرِج هذا القلب من فراغٍ بات يُثقله.
ولأن الأقدار تأتي على حين غفلة، وصلتني رسالة من فتاةٍ لم أكن أعرفها، اسمها رِيام. كانت كلماتها بسيطة، لكنّها دخلت قلبي بلا استئذان. سألتني عن منشورٍ كتبته قبل أيام، وأبدت إعجابها بطريقة تفكيري. لم يكن الأمر ذا أهمية في البداية، لكن ما أن مضت دقائق من حديثنا حتى شعرت بأن بيننا خيطًا من الألفة، خيطًا دافئًا لم أعرف مثله منذ زمن.
تكرّرت الأحاديث، يوماً بعد يوم. كنّا نتحدث عن كل شيء: الكتب، والأحلام، والخيبات، وضجيج المدن، وحتى عن رائحة المطر. كانت تتكلم بعفوية تجعل الكلمات تبدو أكثر صدقًا. كانت ذكية، تملك روحًا مرحة، وصوتًا يملؤه الحياء والرقة. كنت أبتسم كلما ظهرت إشعاراتها على هاتفي دون أن أدرك السبب.
مرت أسابيع ونحن نتحدث يوميًا كأننا صديقان قديمان جمعتهما المصادفة من جديد، ثم جاء اليوم الذي قالت فيه بخجلٍ ظاهر:
ــ ألا يجدر بنا أن نلتقي؟ الكلام عبر الشاشة لا يكفي أحيانًا.
ترددت للحظة، لكن الفضول غلبني، فوافقت، وحددنا مكان اللقاء في أحد المقاهي الهادئة المطلة على النيل.
حين وصلت إلى هناك، كنت متأنقًا كما أفعل دائمًا، فصورتُي أمام نفسي كانت مهمة، وقد كنت دائمًا أرى أن الوسامة مفتاح الانطباع الأول. جلست أراقب الداخلين واحدًا تلو الآخر حتى لمحْتها.
كانت تسير بخطى مترددة، ترتدي فستانًا بسيطًا، وشالًا بلونٍ هادئ يلفّ كتفيها، وفي وجهها ملامح طيبة لا تُشبه ما كنت أتخيله. لم تكن جميلة بمعايير الناس، لكن في عينيها شيء لا يوصف؛ صدقٌ، وسلام، ونور يشبه الطفولة.
وقفت أمامي وقالت بخجل:
ــ أنت سامر، أليس كذلك؟
ــ نعم، وأنتِ ريام؟
ــ أجل، وأخيرًا نلتقي.
ابتسمت وجلست، وتحدثنا طويلًا. كنت أحاول أن أبدو طبيعيًا، لكن في داخلي كان شيءٌ صغير يهمس لي بأنّها لا تشبه الصورة التي رسمتها في خيالي، وأن الشكل بالنسبة لي لطالما كان له تأثير كبير. ومع ذلك، كانت طريقتها في الكلام تجذبني رغماً عني، وكأن روحها تُخاطب شيئًا خفيًا بداخلي.
حين ودعتها في نهاية اللقاء، صافحتني قائلة:
ــ سعدت بلقائك يا سامر، هل التقيت ما كنت تتوقعه؟
أجبتها وأنا أبتسم:
ــ وأكثر.
لكنّ الحقيقة كانت مختلفة؛ إذ لم أكن منبهرًا بجمالها كما توقعت، وأمضيت طريقي إلى البيت وأنا أفكر: "كيف أنسحب دون أن أجرحها؟". كانت إنسانة رقيقة جدًا، وأي كلمة قاسية قد تكسرها. فقررت أن أستمر في الحديث معها لبعض الوقت، إلى أن أجد طريقة لابتعادي دون أن تظن أن السبب هو شكلها.
واصلنا التواصل كما كنا من قبل، بل زدت من اهتمامي بها حتى لا تشك في شيء. كانت تسألني أحيانًا بصوتٍ خافت:
ــ هل أعجبتك يا سامر؟
فكنت أقول على الفور:
ــ أنتِ جميلة جدًا، بل أنتِ القمر بعينه.
وكنت أقولها لأحميها، لا لأعبّر عن حقيقة شعوري.
لكنّ الأقدار لا تعبأ بتخطيط البشر. فبعد أسابيع قليلة، بدأت ألاحظ أنّ غيابها عن هاتفي يزعجني، وأنّ رسائلها حين تتأخر تُشعل بي القلق، وأنّ ضحكتها في التسجيلات الصوتية تترك في صدري فراغًا حين تختفي. كنت أتساءل في نفسي: "أيعقل أنني وقعت في حبها؟ أنا الذي كنت أنوي الهروب منها؟"
في إحدى الليالي، بعد أن طال بيننا الحديث عن معنى الحب الحقيقي، سألتني فجأة:
ــ سامر، لو جاءتك فتاةٌ لا تُرضيك ملامحها، لكن روحها أحبّتك بصدق، أتتزوجها؟
تلعثمت، ثم أجبتها:
ــ إن أحببتها بصدق، فالجمال سيتحول إلى شيء آخر في نظري.
قالت بابتسامة هادئة:
ــ إذن أنت تؤمن بأن القلب أصدق من العين؟
أجبتها:
ــ ربما... ولكن العين تخدع أحيانًا، والقلب لا يكذب.
مرت الليالي، وتبدل حالي. صرت أفتقدها في صمتي قبل كلامي، وأشعر أنني وجدت في قربها السكينة التي لم أجدها في وجوهٍ كثيرة كانت أجمل منها ألف مرة. حين تتحدث، كانت تمنحني راحةً لا تفسير لها. حين تغضب، كنت أشعر بأن الدنيا كلها تضيق عليّ.
عندها قررت أن أصلي الاستخارة. كنت خائفًا أن أكون أسير عاطفة مؤقتة، لكن في كل مرة كنت أجد قلبي مطمئنًا، وكأنّ الله يقول لي: "هي لك."
ذات صباح، اتصلت بها وقلت:
ــ ريام، أريد أن أراك.
ــ خيرًا؟
ــ أمر مهم.
التقينا في المكان نفسه الذي شهد لقاءنا الأول، وحين جلست أمامي، نظرت إليها طويلاً حتى تلعثمت من الخجل وقالت:
ــ ما بك تنظر إليّ هكذا؟
قلت بهدوء:
ــ كنت أبحث عن الجمال الذي لم أره يوم التقينا أول مرة، فوجدته اليوم يسكن ملامحك.
ثم أضفت:
ــ ريام، أتقبلين أن تكوني زوجتي؟
ارتجفت شفتاها، وغرقت عيناها بالدموع، وقالت بصوتٍ متهدّج:
ــ أتتحدث جادًا يا سامر؟
ــ أكثر مما كنت جادًا في حياتي كلها.
❤2
وبكينا سويًا، لا لشيء، بل لأنّنا شعرنا أن الله جمع بين قلبين لم يجمع بينهما الشكل ولا المظهر، بل الصدق والطمأنينة.
تم الزواج بعد أشهرٍ من الخطوبة، وكانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي. كانت سندًا ورفيقةً وصديقةً قبل أن تكون زوجة. اكتشفت أنني أحبها بكل تفاصيلها، بضحكتها الصافية، بطريقة اعتذارها حين تخطئ، وبسذاجتها أحيانًا حين تحاول إرضائي.
كنت أقول لها دائمًا وأنا أمسك بيدها:
ــ تعلمين يا ريام؟ يوم سألتني هل أعجبتك؟ كذبت حين قلت إنك مثل القمر.
فتضحك وتقول:
ــ ولماذا الكذب؟
فأجيبها وأنا أبتسم:
ــ لأنك الشمس، والقمر لا يضيء دون نورك.
مرّت خمس سنوات منذ زواجنا، ولم تشرق عليّ شمس إلا ووجهها أول ما أراه. صرت أوقن أن الجمال ليس ما تراه العين، بل ما يشعر به القلب حين يطمئن، وأنّ الملامح تزول مع الزمن، أما الروح الجميلة فتبقى تعطر العمر كله.
لقد أحببتها بعد أن ظننت أنني لن أستطيع، وتعلمت منها أن الله لا يمنحنا دائمًا ما نطلبه بأعيننا، بل ما نحتاجه بقلوبنا.
أيها القارئ العزيز، إن نظرتك الأولى قد تخدعك، وإن حكمت على الناس بملامحهم فربما تُفوّت على نفسك نعمةً كتبها الله لك. لا تبحث عن الجمال في الصور، بل ابحث عنه في الهدوء الذي يغمرك حين تتحدث إلى أحدهم، في الدعاء الصادق، في الخوف عليك حين تمرض، وفي اليد التي لا تتركك حين يسقط الكل.
الجمال يا صاحبي، ليس في الملامح، بل في من يُعيدك إلى نفسك كلّما ضيّعك العالم.
تم الزواج بعد أشهرٍ من الخطوبة، وكانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي. كانت سندًا ورفيقةً وصديقةً قبل أن تكون زوجة. اكتشفت أنني أحبها بكل تفاصيلها، بضحكتها الصافية، بطريقة اعتذارها حين تخطئ، وبسذاجتها أحيانًا حين تحاول إرضائي.
كنت أقول لها دائمًا وأنا أمسك بيدها:
ــ تعلمين يا ريام؟ يوم سألتني هل أعجبتك؟ كذبت حين قلت إنك مثل القمر.
فتضحك وتقول:
ــ ولماذا الكذب؟
فأجيبها وأنا أبتسم:
ــ لأنك الشمس، والقمر لا يضيء دون نورك.
مرّت خمس سنوات منذ زواجنا، ولم تشرق عليّ شمس إلا ووجهها أول ما أراه. صرت أوقن أن الجمال ليس ما تراه العين، بل ما يشعر به القلب حين يطمئن، وأنّ الملامح تزول مع الزمن، أما الروح الجميلة فتبقى تعطر العمر كله.
لقد أحببتها بعد أن ظننت أنني لن أستطيع، وتعلمت منها أن الله لا يمنحنا دائمًا ما نطلبه بأعيننا، بل ما نحتاجه بقلوبنا.
أيها القارئ العزيز، إن نظرتك الأولى قد تخدعك، وإن حكمت على الناس بملامحهم فربما تُفوّت على نفسك نعمةً كتبها الله لك. لا تبحث عن الجمال في الصور، بل ابحث عنه في الهدوء الذي يغمرك حين تتحدث إلى أحدهم، في الدعاء الصادق، في الخوف عليك حين تمرض، وفي اليد التي لا تتركك حين يسقط الكل.
الجمال يا صاحبي، ليس في الملامح، بل في من يُعيدك إلى نفسك كلّما ضيّعك العالم.
❤2
عشر نصائح لعمل الطاقة الايجابية فى منزلك
عند العمل فى طاقة المكان وجدث الكثير من الأسباب التى تجعل الإنسان يبحث عن الشقاء أو السعادة بنفسة .. هناك من يترك بيتة الصغير وينتقل للعيش فى منزل كبير وتشاء قدرة الله فى أن المنزل الجديد به أسباب المرض ، او الإنفصال ، أو المشاكل ، وقد يحدث العكس أن يكون المنزل الجديد طاقة من الخير والسعادة .. أسئلة تدور فى عقولنا جميعآ ، كيف نستفيد من علم الطاقة فى حياتنا ؟ نحن نعلم ان منزلنا يؤثر علينا بالكثير من السلبيات ، نحس بها ونشعر بها فى حياتنا .. ولكن ما السبيل للتخلص من هذه المشاكل والسلبيات ؟ نعم نعترف ان بيوتنا ليست مثاليه .. والمنزل ليس بمساحتة أو موقعة .. المنزل بطاقته ببركة الخير داخلة !!
هناك بعض النصائح العامة التى قد تساعدنا على التخلص من السلبيات ، وتحويل منزلنا لطاقة إيجابية ، وبدون الإستعانة بخبير الطاقة ، هذه النصائح قد تصلح بعض من أمور حياتنا ، وعلى الرغم ان البيت مثل الإنسان يشعر ويحس كباقى مخلوقات الله ، لذلك أن كل بيت له بصمة مختلفة ، ودور خبير الطاقة أن يحدد الخلل بدقة ويعمل على تنشيط الأماكن الجيدة ، وتوقف الأماكن السيئة ، وغير المتخصصين ينصحون الناس بتنشيط كل أركان البيت التسع وهو خطأ كبير يؤدى إلى تنشيط الأماكن السيئة فتحدث كوارث فى البيت ، لذلك يجب الحرص فى التعامل مع البيت لأنه يشعر بنا ، ويسعد بطاقتنا الإيجابية ، وقد يغضب من بعض تصرفاتنا داخل المنزل ، وهذا النصائح العامة يمكن تطبيقها بدون خبير كما يلى :
1-ترتيب البيت وتخلص من الفوضى :
صنف محتويات البيت إلى قسمين : أشياء تحتاجها ، وأشياء لا تحتاجها ، حان الوقت الآن لكي تتبرع بها ، يمكن أن تكون مفيدة للغاية لأشخاص آخرين كثيرين ، وستستفيد أنت الآخر لأنك ستكون قد نظفت بيتك من الأغراض القديمة والتي لم تعد بحاجة إليها احتفظ بالأشياء التي تريدها ، ويمكنك الآن أن تقوم بعملية تنظيف شاملة .
2-تخلص من المجالات الكهرومغناطيسية السالبة :
هناك تأثير الأجهزة من حولك ، تدمر وظيفة الجهاز المناعي في الجسم ، يمكنك أن تلجأ إلى استخدام المنبه التقليدي القديم ، تخلص من البطانية الكهربائية ، واستخدم لحافاً أكثر دفئاً أو اقترب من شريك حياتك ، ضع الهاتف بكامله في جراب ، لا يجب قضاء وقت بالقرب من فرن الميكروويف بمجرد تشغيله ، وربما يجب أيضاً ترك الطعام لدقائق قليلة بعد خروجه من الفرن أو الميكروويف ، لتقلل الإشعاعات .
3-أصنع الخير دون إنتظار المقابل يوميآ :
الإبتسام فى وجه أخيك صدقة .. الحسنات تذهب السيئات ، الحسنات فى الطاقة هى الإيجابية .. والسلبيات هى السيئات بالفعل ، إطعام إنسان أو حيوان أو طائر عمل كبير ويحمل الكثير من الطاقة المادية والروحية ، الصلاة والدعاء والقرآن هى قمة الخير والطاقات الإيجابية ، تذكر أن تداوى مرضاك بالصدقة ، إفعل الأن دون إنتظار مقابل ستشعر بالراحة والهدوء والمصالحة مع الجسد والروح .
4- الإهتمام بمدخل بيتك هو عنوان شخصيتك :
قف خارج منزلك وواجه الباب الأمامي له ، ولاحظ إن كان هناك أي شيء يمنعك من الدخول ، هل هناك شجرة أمام الباب الأمامي؟ هل هذا الباب قديم وغير نظيف ؟ هل هناك سلة للقاذورات والنباتات المجففة أو البلاستيك .. هل الممر إلى البيت طويل ويشبه النفق ؟.. هل يعمل الباب الأمامي بطريقة صحيحة؟ ولا تستطيع تحريكه؟ قم بإصلاحه.. واسمح للطاقة بالدخول والتدفق.
5-أشياء صغيرة مليئة بطاقات إيجابية :
إستخدم الأجراس فى مدخل بابك الرئيسى لتنقية أجواء البيت ، وكذلك الزيوت العطرية أو تستخدم الزهور والبتلات ، إستخدم البخور أو الشموع لكي تساعد الطاقة على الدوران ، حدد المناطق التي تبدو أكثر برودة ، وتلك التي تبدو دافئة ومفعمة بالطاقة ، تجول في أنحائها وأنت تصفق بشدة في كل جانب حتى تطرد الطاقة الراكدة وتحرك الطاقة النشطة. صفق في أعلى الغرفة وفي أسفلها.
6-تأمل الصور من حولك :
هل هى صور لأشخاص قد فارقو الحياة ، كيف تعيش مع شخص ميت !!؟ هل هناك لوحات بها أشكال العنف أو أشكال مخلوقات مخيفة ؟ هل هناك لوحات بها بكاء أو حزن أو بؤس وفقر ؟ تخلص من كل ذلك وإبدأ فى وضع لوحات مبهجة وسعيدة تدل على المستقبل والأماكن التى تحب أن تعيش بها أو تزورها .
7- تخلص من طاقة الأشياء السلبية :
تخلص من الأشياء المكسورة أو قم بإصلاحها ، وتجنب وضع النباتات المجففة والبلاستيكية لطاقاتها السلبية ، تخلص من الحيوانات المحنطة والقواقع والمحار البحرى ، قم يتشغيل ساعة الحائط المعطلة وإبعدها عن غرفة نومك ، قم بتغطية القمامة وأدوات التنظيف التي استخدمتها .
8- إحتفظ ببعض الأشياء فى أماكنها :
عند العمل فى طاقة المكان وجدث الكثير من الأسباب التى تجعل الإنسان يبحث عن الشقاء أو السعادة بنفسة .. هناك من يترك بيتة الصغير وينتقل للعيش فى منزل كبير وتشاء قدرة الله فى أن المنزل الجديد به أسباب المرض ، او الإنفصال ، أو المشاكل ، وقد يحدث العكس أن يكون المنزل الجديد طاقة من الخير والسعادة .. أسئلة تدور فى عقولنا جميعآ ، كيف نستفيد من علم الطاقة فى حياتنا ؟ نحن نعلم ان منزلنا يؤثر علينا بالكثير من السلبيات ، نحس بها ونشعر بها فى حياتنا .. ولكن ما السبيل للتخلص من هذه المشاكل والسلبيات ؟ نعم نعترف ان بيوتنا ليست مثاليه .. والمنزل ليس بمساحتة أو موقعة .. المنزل بطاقته ببركة الخير داخلة !!
هناك بعض النصائح العامة التى قد تساعدنا على التخلص من السلبيات ، وتحويل منزلنا لطاقة إيجابية ، وبدون الإستعانة بخبير الطاقة ، هذه النصائح قد تصلح بعض من أمور حياتنا ، وعلى الرغم ان البيت مثل الإنسان يشعر ويحس كباقى مخلوقات الله ، لذلك أن كل بيت له بصمة مختلفة ، ودور خبير الطاقة أن يحدد الخلل بدقة ويعمل على تنشيط الأماكن الجيدة ، وتوقف الأماكن السيئة ، وغير المتخصصين ينصحون الناس بتنشيط كل أركان البيت التسع وهو خطأ كبير يؤدى إلى تنشيط الأماكن السيئة فتحدث كوارث فى البيت ، لذلك يجب الحرص فى التعامل مع البيت لأنه يشعر بنا ، ويسعد بطاقتنا الإيجابية ، وقد يغضب من بعض تصرفاتنا داخل المنزل ، وهذا النصائح العامة يمكن تطبيقها بدون خبير كما يلى :
1-ترتيب البيت وتخلص من الفوضى :
صنف محتويات البيت إلى قسمين : أشياء تحتاجها ، وأشياء لا تحتاجها ، حان الوقت الآن لكي تتبرع بها ، يمكن أن تكون مفيدة للغاية لأشخاص آخرين كثيرين ، وستستفيد أنت الآخر لأنك ستكون قد نظفت بيتك من الأغراض القديمة والتي لم تعد بحاجة إليها احتفظ بالأشياء التي تريدها ، ويمكنك الآن أن تقوم بعملية تنظيف شاملة .
2-تخلص من المجالات الكهرومغناطيسية السالبة :
هناك تأثير الأجهزة من حولك ، تدمر وظيفة الجهاز المناعي في الجسم ، يمكنك أن تلجأ إلى استخدام المنبه التقليدي القديم ، تخلص من البطانية الكهربائية ، واستخدم لحافاً أكثر دفئاً أو اقترب من شريك حياتك ، ضع الهاتف بكامله في جراب ، لا يجب قضاء وقت بالقرب من فرن الميكروويف بمجرد تشغيله ، وربما يجب أيضاً ترك الطعام لدقائق قليلة بعد خروجه من الفرن أو الميكروويف ، لتقلل الإشعاعات .
3-أصنع الخير دون إنتظار المقابل يوميآ :
الإبتسام فى وجه أخيك صدقة .. الحسنات تذهب السيئات ، الحسنات فى الطاقة هى الإيجابية .. والسلبيات هى السيئات بالفعل ، إطعام إنسان أو حيوان أو طائر عمل كبير ويحمل الكثير من الطاقة المادية والروحية ، الصلاة والدعاء والقرآن هى قمة الخير والطاقات الإيجابية ، تذكر أن تداوى مرضاك بالصدقة ، إفعل الأن دون إنتظار مقابل ستشعر بالراحة والهدوء والمصالحة مع الجسد والروح .
4- الإهتمام بمدخل بيتك هو عنوان شخصيتك :
قف خارج منزلك وواجه الباب الأمامي له ، ولاحظ إن كان هناك أي شيء يمنعك من الدخول ، هل هناك شجرة أمام الباب الأمامي؟ هل هذا الباب قديم وغير نظيف ؟ هل هناك سلة للقاذورات والنباتات المجففة أو البلاستيك .. هل الممر إلى البيت طويل ويشبه النفق ؟.. هل يعمل الباب الأمامي بطريقة صحيحة؟ ولا تستطيع تحريكه؟ قم بإصلاحه.. واسمح للطاقة بالدخول والتدفق.
5-أشياء صغيرة مليئة بطاقات إيجابية :
إستخدم الأجراس فى مدخل بابك الرئيسى لتنقية أجواء البيت ، وكذلك الزيوت العطرية أو تستخدم الزهور والبتلات ، إستخدم البخور أو الشموع لكي تساعد الطاقة على الدوران ، حدد المناطق التي تبدو أكثر برودة ، وتلك التي تبدو دافئة ومفعمة بالطاقة ، تجول في أنحائها وأنت تصفق بشدة في كل جانب حتى تطرد الطاقة الراكدة وتحرك الطاقة النشطة. صفق في أعلى الغرفة وفي أسفلها.
6-تأمل الصور من حولك :
هل هى صور لأشخاص قد فارقو الحياة ، كيف تعيش مع شخص ميت !!؟ هل هناك لوحات بها أشكال العنف أو أشكال مخلوقات مخيفة ؟ هل هناك لوحات بها بكاء أو حزن أو بؤس وفقر ؟ تخلص من كل ذلك وإبدأ فى وضع لوحات مبهجة وسعيدة تدل على المستقبل والأماكن التى تحب أن تعيش بها أو تزورها .
7- تخلص من طاقة الأشياء السلبية :
تخلص من الأشياء المكسورة أو قم بإصلاحها ، وتجنب وضع النباتات المجففة والبلاستيكية لطاقاتها السلبية ، تخلص من الحيوانات المحنطة والقواقع والمحار البحرى ، قم يتشغيل ساعة الحائط المعطلة وإبعدها عن غرفة نومك ، قم بتغطية القمامة وأدوات التنظيف التي استخدمتها .
8- إحتفظ ببعض الأشياء فى أماكنها :
❤3
🇱🇧 *الوعي هو أن تدرك أن فقرك ليس قلة حظ، بل هو نتيجة خطة... إنهم لا يريدونك مواطناً متطوراً، بل عاملاً منهكاً. فالشخص المشغول بالبقاء على قيد الحياة لا يملك وقتاً للمطالبة بحقوقه.*
▪️ *جورج كارلين*
في هذا القول العميق، لا يتحدث كارلين عن الفقر كمشكلة اقتصادية فحسب، بل كمنظومة نفسية اجتماعية وسياسية متشابكة، تُصنع بعناية لإنتاج مواطن خاضع، مشغول، ومُنهك. إنها قراءة في العقل الجمعي للعصر الحديث، حيث الفقر لم يعد نتيجة طبيعية للظروف، بل أداة ممنهجة لإخضاع الإنسان، وتطويع وعيه ضمن حدود السيطرة.
من منظور سيكولوجي، يُفقد الإنسان المنهك قدرته على التفكير النقدي. فحين ينحصر وعي الفرد في تأمين لقمة العيش، يتحول الوعي من أداة للتحرر إلى وسيلة للبقاء.
هذه هي أخطر درجات الاستلاب، حين يختزل العقل نفسه في وظيفة الغريزة.
هنا يصبح الفقر ليس حرماناً مادياً فقط،
بل تجويعاً للكرامة والإرادة. الإنسان الذي يعيش تحت وطأة الحاجة المستمرة يُصاب بما يسميه علماء النفس "الاحتراق الوجودي" — حالة من التآكل الداخلي تدفعه للتسليم والامتثال، بدل الثورة والإبداع.
أما من الزاوية الاجتماعية والسياسية، فالفقر يُدار كأداة ضبط لا كخلل اقتصادي. تُبنى المجتمعات الاستهلاكية على مبدأ "الإشباع المؤجل" — حيث يُمنح المواطن جرعات من الأمل الزائف عبر الإعلانات والوعود والسياسات، ليبقى دائم الركض خلف سراب. إنها هندسة دقيقة للعجز، يتقنها النظام النيوليبرالي عبر تحويل الإنسان إلى ترس صغير في آلة الإنتاج، محاط بكمٍّ هائل من الملهيات والمخاوف. وهنا يصبح الفقر وظيفة: وظيفة الحفاظ على النظام القائم.
من الجانب الأدبي، يمكن قراءة هذا النص كصرخة وجودية في وجه عبودية العصر الحديث. الفقر هنا ليس حدثاً، بل حالة روحية عميقة من الانطفاء الداخلي، يُختصر فيها الإنسان في جسد يعمل دون أن يعيش، وينتج دون أن يمتلك، ويُستهلك دون أن يختار. إنه الوجه الحديث للعبودية، عبودية مُقنّعة بالحرية.
وفي التحليل السيكولوجي العميق، يمكن القول إن الفقر المقصود هنا ليس فقر المال وحده، بل فقر الوعي. حين يُبرمج الإنسان ليقتنع بأن بؤسه قدر، يصبح هو الحارس النفسي للسجن الذي وُضع فيه. فالمنظومة لا تحتاج إلى سياج حديدي حين يكون الخوف والحرمان كافيين لبناء جدران العقل. وهكذا يُصبح الفقر مرضاً نفسياً متوارثاً، لا يُقاس بالعملة، بل بمدى انطفاء الأمل.
إنها إذن منظومة تحكم ناعمة، تستبدل السلاسل الحديدية بقيود ذهنية. تُنهك الفرد في دوامة العمل والاستهلاك حتى يفقد الإحساس بالزمن والهدف. وهكذا، حين يقول كارلين إنهم لا يريدونك مواطناً متطوراً، بل عاملاً منهكاً، فهو يُعرّي لبّ الفكرة: التطور لا يخدم المنظومة، بل يهددها. لأن المواطن الواعي يسأل، والمثقف يشك، والمستنير لا يُقاد.
من هنا، تصبح الصحوة الوعيّة هي الفعل الثوري الحقيقي. أن تدرك أن الفقر سياسة، لا مصادفة. وأن تفهم أن الحرمان من الوقت والمعرفة أخطر من الحرمان من المال. أن تبدأ بممارسة الوعي لا بوصفه ترفاً فكرياً، بل فعلاً للمقاومة. فالمعركة ليست على المال فقط، بل على العقل الذي يعي من يُفقره ولماذا.
▪️ *جورج كارلين*
في هذا القول العميق، لا يتحدث كارلين عن الفقر كمشكلة اقتصادية فحسب، بل كمنظومة نفسية اجتماعية وسياسية متشابكة، تُصنع بعناية لإنتاج مواطن خاضع، مشغول، ومُنهك. إنها قراءة في العقل الجمعي للعصر الحديث، حيث الفقر لم يعد نتيجة طبيعية للظروف، بل أداة ممنهجة لإخضاع الإنسان، وتطويع وعيه ضمن حدود السيطرة.
من منظور سيكولوجي، يُفقد الإنسان المنهك قدرته على التفكير النقدي. فحين ينحصر وعي الفرد في تأمين لقمة العيش، يتحول الوعي من أداة للتحرر إلى وسيلة للبقاء.
هذه هي أخطر درجات الاستلاب، حين يختزل العقل نفسه في وظيفة الغريزة.
هنا يصبح الفقر ليس حرماناً مادياً فقط،
بل تجويعاً للكرامة والإرادة. الإنسان الذي يعيش تحت وطأة الحاجة المستمرة يُصاب بما يسميه علماء النفس "الاحتراق الوجودي" — حالة من التآكل الداخلي تدفعه للتسليم والامتثال، بدل الثورة والإبداع.
أما من الزاوية الاجتماعية والسياسية، فالفقر يُدار كأداة ضبط لا كخلل اقتصادي. تُبنى المجتمعات الاستهلاكية على مبدأ "الإشباع المؤجل" — حيث يُمنح المواطن جرعات من الأمل الزائف عبر الإعلانات والوعود والسياسات، ليبقى دائم الركض خلف سراب. إنها هندسة دقيقة للعجز، يتقنها النظام النيوليبرالي عبر تحويل الإنسان إلى ترس صغير في آلة الإنتاج، محاط بكمٍّ هائل من الملهيات والمخاوف. وهنا يصبح الفقر وظيفة: وظيفة الحفاظ على النظام القائم.
من الجانب الأدبي، يمكن قراءة هذا النص كصرخة وجودية في وجه عبودية العصر الحديث. الفقر هنا ليس حدثاً، بل حالة روحية عميقة من الانطفاء الداخلي، يُختصر فيها الإنسان في جسد يعمل دون أن يعيش، وينتج دون أن يمتلك، ويُستهلك دون أن يختار. إنه الوجه الحديث للعبودية، عبودية مُقنّعة بالحرية.
وفي التحليل السيكولوجي العميق، يمكن القول إن الفقر المقصود هنا ليس فقر المال وحده، بل فقر الوعي. حين يُبرمج الإنسان ليقتنع بأن بؤسه قدر، يصبح هو الحارس النفسي للسجن الذي وُضع فيه. فالمنظومة لا تحتاج إلى سياج حديدي حين يكون الخوف والحرمان كافيين لبناء جدران العقل. وهكذا يُصبح الفقر مرضاً نفسياً متوارثاً، لا يُقاس بالعملة، بل بمدى انطفاء الأمل.
إنها إذن منظومة تحكم ناعمة، تستبدل السلاسل الحديدية بقيود ذهنية. تُنهك الفرد في دوامة العمل والاستهلاك حتى يفقد الإحساس بالزمن والهدف. وهكذا، حين يقول كارلين إنهم لا يريدونك مواطناً متطوراً، بل عاملاً منهكاً، فهو يُعرّي لبّ الفكرة: التطور لا يخدم المنظومة، بل يهددها. لأن المواطن الواعي يسأل، والمثقف يشك، والمستنير لا يُقاد.
من هنا، تصبح الصحوة الوعيّة هي الفعل الثوري الحقيقي. أن تدرك أن الفقر سياسة، لا مصادفة. وأن تفهم أن الحرمان من الوقت والمعرفة أخطر من الحرمان من المال. أن تبدأ بممارسة الوعي لا بوصفه ترفاً فكرياً، بل فعلاً للمقاومة. فالمعركة ليست على المال فقط، بل على العقل الذي يعي من يُفقره ولماذا.