Telegram Web Link
اللهُمَّ إِنَّكَ عفُو كرِيم تُحبُّ العفوَ فَاعْفُ
عنِّا💜."
"لا تبتلينا يا الله بما نخاف منه.. ولا تمتحنا بما نخاف عليه.. وارزقنا السكينة والطمأنينه والسلامة والعافية".💙
‏يامُسخر الأقدار سخّر لي من الأقدار ماتسّر به نفسي
"ولا تدين بفضل إلا لشخص إحتضن إنكسارك بينما كان يمُر الجميع فوقك بلا رحمة"
‏كررها دائماً :

" اللهم كما سيّرت الجبال سيّر لي رزقي ونصيبي وأكرمني بكرمك وأعطني ما أتمنى .."
يارب فِي يوم الجُمعه ارزُقني مَا اتمنى وَابعد عني مَا اخافه، اللهُمَّ اجعلني بِك اغنى وَاقوى وَارضني بِمَا كتبتهُ لي يَا ارحم الرحمين.💙
"اللهُمَّ فِي يوم الجمعهَ بلغنَّا ماندعُوكَ بِه.💙
‏أصبحنا ..
نحمدُك على عطائك ونحمدك على منعك
مُوقنين أن الأمر كله لَك وحدك
فتولّنا :))

الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونَتوب إليه.
﴿وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾ اللهم اجعله صباحًا تنفرج فيه همومنا وتنشرح فيه صدورنا وتُستجاب فيه دعواتنا 💙
يا الله..
أتمنى ألّا ينتهي شهر رمضان إلا وقلبي مُطمئِن، وعقلي هادئ، وأفكاري مُرتَّبة، وخُططي واضحة، ولديَّ طاقة جيّدة لمواصلة السعي. أتمنى أن تُعمِّر هذه الأجواء الخراب الذي بداخلي، وأن تمتلِئ حياتي بالسعادة والفرح.. عسى أن نجد أُمنياتنا في هذا الشهر، وأن نخرُج منهُ بنفوس راضية مُطمئنة، وقلوب مجبورة
مؤخرًا.. تصالحنا مع فكرة الهزيمة، لم نعُد نطمح بالنصر الدائم في كافّة معاركنا لكن لازالت أمانينا، كُل أمانينا ألّا نُهزم على يد الأحبّة.
- أجِدُ نَفسِي دَائِمًا أُطَمَئِنُ الآخَرِينَ بالكَلِمَاتِ الَّتِي أُرِيدُ سَمَاعها .🤍
حين يقول لك أحدهم
‏اردت الاطمئنان عليك . تأكد انه يقصد أنه لم يستطيع اتمام يومه بدونك.
عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..
نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !
في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته
وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع
ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر .
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر
‏وإنّه لا يهون عليّ أن تُعاني فبِسم الله على قلبك حتى يهدأ ، ثم إني أعيذُك أنت وقلبُك وعينيك مِن ألم الدُنيا ومشاقِها ومن كل هم يسكن صدرك ، أستودعتك اللّٰه بكُل حِين ♥️ .
دَفنتُ اشيَـاء كَـثيرة بِـداخلي
لِ درجة انَـني لا اعرِف ايٍّ مِنها
يُـؤلِمني الان 🖤
إذا كنت تفكر في اختيار الشخص المتوفى، فقد يكون هذا الخيار مؤلمًا للغاية. فما من شك في أن فقدان أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء يمكن أن يكون تجربة مروعة ومؤلمة. ومع ذلك، قد يكون لديك الكثير من الأشياء التي ترغب في قولها لهم، أو الأشياء التي تتمنى أن تفعلها معهم مرة أخرى. لذا، إذا كانت هذه هي الحالة، فقد يكون اختيار عودة الشخص المتوفى هو الأمثل بالنسبة لك.
من ناحية أخرى، إذا كنت تفكر في اختيار صديق قديم، فربما تكون هذه فرصة لإصلاح العلاقات القديمة وإعادة بناء الروابط التي تمزقت مع مرور الوقت. فقد يكون لديك الكثير من الذكريات الجميلة مع هذا الشخص وتتمنى لو أنه يمكن أن يكون بجانبك مرة أخرى. وقد يكون لديك الكثير من الأشياء التي ترغب في تجربتها معه مرة أخرى، والتي لم تكن ممكنة عندما كنتما تحتلان أماكن مختلفة في الحياة.
أما إذا كنت تفكر في اختيار عودة علاقة حب منتهية، فربما يكون هذا الخيار الأصعب. فقد يكون لديك الكثير من الألم والمرارة من تجربة نهاية العلاقة والأشياء التي كانت تحدث في تلك العلاقة. ولكن في نفس الوقت، قد تكون لديك الكثير من الأمور التي ترغب في إصلاحها أو تجربتها مرة أخرى مع هذا الشخص.
في النهاية، الاختيار يعتمد على الظروف الشخصية وعلى العلاقة التي كانت مع كل من الأشخاص المذكورين. ولكن بغض النظر عن الخيار الذي تقرره، يجب أن تتذكر أن الحياة قصيرة وأنه يجب عليك استغلال كل لحظة مع الأشخاص الذين تحبهم وتعتبرهم مهمين في حياتك.
"ساعات كتير ، بنبقى قافلين علينا لوحدنا و مش عايزين حد يدخل ، بس من جوانا ده أكتر وقت محتاجين حد يكسر القواعد و يدخلنا ..!

ساعات أحسن حاجة بتحصلنا ،هي الحاجات اللي بتحصل غصب عننا .!
المريض لو ماجبرتوش يأخد دواه ، مش حيهدأ ألمه ولا حيخف,
صاحبك لو ماتخناقتوا عشان أنه مال وبيمشي بسكه حرام مش حيتوب , ولا حيرجع!
الحب ما عمره كان مجاملات ونفاق, والصداقه مش ضحك ولعب وبس.!
الصاحب اللي ميعرفش يشد صاحبه و يأخده في حضنه بوقت حزنه , ميبقاش صاحب..!
باختصار اللي ميعرفش يفرض وجوده وقت الإحتياج ,يمشي أحسن ..!"🖤
الغايب عندو بديل ،
- معندوش عذر 🖤
2025/07/07 13:00:04
Back to Top
HTML Embed Code: