لازلت حتى اليوم لا أفهم
كيف كان حُبًا رائعًا
و مُدَمِرًا في الوقت نفسه !

خوفتي من باب گلبي خاف ينسد والك جية..وخاف أفتحه وكلشي بالدنيا عداك يمر علية

ثمّ يُصبح الأمر عادياً ، وتنام بجوار حُزنك .

ستألفُ فقدان الذي قد فقدته
‏كإلْفكَ وجدان الذي أنت واجدُ

يُستحال أن أندَفع مَرة أُخرى
آخِر مَرة أندفعتُ ناحية أحدهم
جلست على الأرض، لا أعرف كيف
أتنَفَس من البُكاءِ و النَدَم ..

لمن عبالك خطيه وخوش
بس تطلع أنت الخطيه، و انت الي هواي عليهم والله.

حينما أقرر المغادرة فإني أكون قد تجاوزت تلك المرحلة
التي يكون لدى المرء فيها قابلية لسماع الاعتذارات .

"أخاف أن يأخُذ الله مني نعمة غفلت عن شكرها، الحمدلله على كل النعم التي لا ثناء يوفيها".

هزمني حلمي وطريقي وأصدقائي أيضاً
وكل من أحببته لقد هزمني العالم بأكمله
لاأستطيع تقبل كل هذا فأنا متعب للغاية

‏"إذا كان للعودة بعد الغياب ثمن
فهو عدم الشعور بالألفة."

أقاتلُ لَمن أهُواه
ومَن أهواَهُ يقتُلني

لم يشتاقَ
لو أشتاق لكانَ أرسلَ ولو حرف
لو أشتاق لنظرَ من بعيدٍ
لو أشتاق لعبرَ عن إشتياقهِ
بأي طريقةٍ ولو كانت بأُغنيّة
كُل الطُرق مفتوحةً امامهُ
ليُعبرَ عن أشتياقهِ
لكنهُ لم يشتاقَ ..

لم تعد مفهومًا
ولا أرغب بتفسيرك

حسيت اريد اگله
"والله خطية انت ، وين حترجع تلگه مثلي".

‏" أشجع من أنه يستمر في شيء ناقص
‏وأحن من أن يفرّط بذكرى "

-على الأقل غادرني بشجاعة و وضوح..
لا تكن أنانيًا؛ للحد الذي يجعلك تترك من وراءك
الكثير من "لماذا"
المحزن في الأمر؛
ان كل شيء من بعدك غادرني؛
كل المشاعر؛كل الشغف و كل الألفة
لذلك بات العالم يراني مرنً في الوداع
و أما عن يدي فقد اكتفت بآخر تلويحةٍ لوداعك
يدي لم تعد تتسع لتلويحة أخرى..

يجي وكت العتب واتعاتب وياك
واخليهن گبالك وحدة وحدة
اجرح ب العتب ما أجرح بسيف
لان جرح العتب محد يضمدة
مو گتلك ترا هلدنيا دولاب
اذا فترت عكس حيلك تهده .

ماعليهم عتب أنت البالغت بيهم 🥀

خليتني بنص الدرب واني بنص گلبي خليتك .