إذا كنت لا تستطيع مساعدة والديك فلا بأس ولكن على الأقل لا تكن عبئا عليهم."

‏لا تطلب من الله أن يعطيك حياة سهلة
بل اطلب من الله أن يمنحك القوة لكي تواجه الحياة الصعبة.....

‏"عندما تنزلق قدمك يمكنك دوما أستعادة توازنك ، ولكن عندما ينزلق لسانك !! لا يمكنك استرداد كلماتك."

‏قال حكيم :

لا صداقة بعد الغدر
ولا احترام بعد الخيانة
ولا ثقة أبداً بعد الخيبة

لأن الغدر يكسر جسور التواصل
والخيانة تقتل مشاعر الاحترام
والخيبة تدمر بذور الثقة.

فلنحافظ على نقاء علاقاتنا

-نجلس احياناً مع أنفسنا ونتسائل، كيف مرت الأيام بهذه السرعة، كيف تغيرت ملامحنا، ونظرتنا للحياه دون أن نشعر، لم تعد الاشياء التي احببناها تعني لنا الكثير، لم نعد نهتم بما نرتدي أو الى اين نذهب.

صار الأهم أن نشعر بالراحه ولو قليلاً، كل اللحظات التي كسرتنا وصمدنا فيها، كل الأوجاع التي أخفيناها خلف أبتساماتنا جعلتنا أكثر وعياً ونضجاً، نحن لا نكبر بالعمر ياساده، العمر مجرد أرقام نحن نكبر بما نخسره في دواخلنا.

لن يعرف أحد حجم ما تمر به حقا، ولن يفهم أحد مشاعرك الحقيقية، لكن اعلم أنّ الله لن يخذلك وسيساعدك سيرمم الله ماحل بقلبك البرئ.

اللهم هيئ قلوبنا لرمضان حُباً للعبادة  وفَرحاً بقدومه وتقديراً لفضله  وأعنّا فيه على ما تحب وترضى ، وسلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا متقبلاً يا رب العالمين اللهم بلغنا🌙 بلوغاً يُغير حالنا إلى أحسنه، يُهذب نفوسنا ويُطهر قلوبنا، بلوغ رحمة ومغفرة وعتق من النار🌙

اللهــم بلغنا مسامع صلاة التراويح، ونحن لا نشكوا هماً ولا تعباً ولا مرضاً، اللهــم بلغنا رمضان ونحن بصحة وعافية🥺🌙"

.*🌙...*


*- رائحة شهر المحبة تـزداد يـومآ بعد يوم يَارب أدخل علينا رمضان و أنت راضٍ عنا و أجعله شهرًا تتبدل فيه ذنوبنا إلى حسنات و همومنا إلى أفراح و أحلامنا إلى واقع،*

‏حينما تقسو عليك الحياة ،
احذر أن تصبح مِثلها وتقسو على من حولك.!

#اللهمَّ اختم لنا شعبان بعفوڪ ورضاڪ ،
وأدخل علينا رمضان برحمتڪ وغفرانڪ .

#اللهم اجعل اخر ايام شهر شعبان جابرة للقلوب ساترة، للعيوب ماحية للذنوب مفرجة للڪروب.

"مُستظلُّونَ نحنُ بألطافِ ‏اللهِ التِي تُدرِڪنا ولا نُدرِڪها."

#اللهـّم استجب لنا ما نعجز عن قوله، وما يصعب علينا، صياغته وأنت تعلمه.

#اللهـّم وتقبل ڪل دعوة ساڪنة في صدورنا ،
ولا نعلم ڪيف نرفعها إليڪ.،،



🌹💫

‏" كَانَ ﷺ رقيقُ القَلب، حَسنُ العِشرَة، يَترفَّق بأصحَابِه، ولا يُهينُ أحَدَاً، مَن رآهُ هَابهُ، وَمَن عرفهُ أحبَّـه، يألفُ النَّاس وَيألفونَهُ، لا يَنطقُ بفُحشٍ وَلا يَعيبُ على أحدٍ، ولا يَعيبُ حَتَّى طَعامَـاً، ليّنُ الجَانب، لا يرُدُّ سَائلاً، وَليسَ بِفَظٍ وَلا غَليظ."


_ﷺ

نبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى سبحانه أن يتقبل منكم الصيام والقيام وصالح الأعمال إنه سميع مجيب..
وكل عام وأنتم بخير.

‏يا الله
نحن لا نَشُكُّ بالفَرَجِ أبداً

نحن فقط نرقبُه من أيِّ اتجاهٍ سيأتي

سبحانكَ لا يُخلَفُ وعدُكَ،
ولا يُهزمُ جندُك

*مِن عظيم لُطف الله أنّهُ قد يستجيب لدعوتكَ وهي حبيسةُ صدرِك، ورهينةُ خاطرِك، ولم تتفوَّه بها!*

*كانَ الرسول ﷺ يُصلِّي جهةَ بيتِ المقدس، وكان يتمنّى أن تكونَ قِبلة المُسلمين مكّة، وكان ينظرُ فقط في السّماء جهةَ البيتِ الحرام.*

*كانَ خاطِرًا؛ فجاءت البُشری:*
*" قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا*

*يا الله..ما أعظمك

- لاتنسُوا أن الله شديدُ العقابِ ولكنهُ غفوراً رحِيم ؛ وإن الحسناتِ يذهبن السيئاتْ .

وهَذا دلِيل عَظيم لنا وتشجيع مِن الله لنا عَلى استِمرار تجدِيد التوبة ، والرّجوع إلى الله في كُل حين ، وطَلب الله الهِدايه والثبَات دوماً ؛ حتي يأتي الله بأمرَه .

أنت خلقت هذا القلب يـالله وأنت حسبُه هَبْ له
منك جبرًا، عافية، صبرًا، ورِضا بكُلّ الأقدار التي
تجري عليه، وزده قوة إلى قُوتـه .

أسألك يارب ألّا تغلق رحاب صدري أبداً وألّا يصلني ما يشّوه ربيع روحي ، وألا تخترق النوايا السيئة مداري الطيب

*جبر الله قلوبكم فرداً فرداً، وحقق لكم كل دعوةٍ خرجت من اعماق قلوبكم وكل دعوه لم تستطيعوا ترتيبها لكن الله يعلمها ثبت الله قلوبكم على دينه،* وحبه، وحُسن عبادته، ورزقكم من سعته أضعاف ما تتمنون ڪلڪم بدون أستثناء قضى الله حاجتڪم وجبر قلوبڪم وفك ڪروبڪم وداوى جروحڪم وشفي مرضاڪم ورحم موتاڪم وموتانا وموتى المؤمنين أجمعين يارب العالمين
قيل لأحد الصالحين: كم بيننا وبين عرش الرحمن،،،،،
قال دعوة صادقة لأخيك
*أسال الله أن يبشركم قريبا بكل ماتتمنون ويتقبل صيامكم وقيامكم* وأنتم بخير وعافية ويبلغنا وأياكم ليلة القدر ويستجيب فيها دعواتنا يارب ياكريم..🌹

الحمدلله على التمام.اللهم اجعلنا ممن صام الشهر ايمانا و احتسابا وادرك ليلة القدر وفاز بالآجر❤️

لن يشعر المقصر في رمضان بالحسرة الحقيقية إلا حينما نصل إلى الختام إلى الليلة الأخيرة ليلة الوداع بل الحسرة العظمى حينما يكون هذا رمضانك الأخير ولم تستغل هذه الليالي ولم تجتهد فيها وتبدل ما بوسعك إن لم تنفع نفسك حيًّا فلن ينفعك الناس ميتًا.