يا نور السماوات والأرض هَبْ لنا شروقاً لا يُبقي عتمةً في الروح ، ولا ظلاماً في المسير ، واجعل لنا نوراً نمشي به ، وطريقًا موصولاً بالخير ، نحصد ثمار سعينا به.

و أنزل على روحي من رحمتك ما يخفف عنها شدّة الأحزان، ولا تتركني لقلقي و سوء تفكيري، وجهني نحو الرضا الذي تقرّ به عيني، و العوض الذي يحلم به قلبي.

.
خاطبتْ فيروز حزني العابث اليوم بطريقة لطيفة جدًا:
" مع مين بدك ترجعي بعتمة الطريق؟ لا شاعلة نارن ولا عندك رفيق
مافي حدا، لا تندهي مافي حدا"💛ٌ

‏تائه، ولا أعرف من أين يبدأ شخصٌ يشعر بكل هذا التشتت.

إنّ المهرب وهم، كُلّنا نعلم أنّنا نحملُ أنفُسنا
معنا أينما ذهبنا.

قل أنك تُحبني
وسأهضِمُ كُل هذهِ الخيبات
دفعة واحدة.

‏كم مرةٍ أخبرته بأنك تحبّه بلا نطقٍ ولا
كتابة؟
كم "أحبك" قد ضاعت بين السطور؟

"لستُ عظيم، ولكنني اتركُ بك اثراً لا يُنسى."

‏"من يعاني القولون العصبي، يؤمن بأن الأفكار لا تعيش في الرأس فحسب، بل في الروح والقلب والمعدة وفي كل مكانٍ آخر."

الشيخ ميسي 🫶🏼🏆