Telegram Web Link
روي عن الإمام عَلي (عليه السلام )

سِلَاحُ الْمُؤْمِنِ الدُّعَاءُ
Forwarded from إصنع أثراً
المطالعة قوت الإنسان ☘️
عن الإمام علي عليه السلام :
«عَوِّدْ نَفْسَك حُسْنَ النِّیةِ و جَمیلَ المَقصَدِ، تُدرِك في مَباغیك النَّجاحَ»

⏎غررالحکم :ح٦٢٣٦..🤎
اَللَّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الأَرْبِعآءِ أَرْبَعَاً: اِجْعَلْ قُوَّتِي فِي طاعَتِكَ، وَنَشاطِي فِي عِبادَتِكَ، وَرَغْبَتِي فِي ثَوَابِكَ، وَزُهْدِي فِيما يُوجِبُ لِي أَلِيمَ عِقابِكَ، إنَّكَ لَطِيفٌ لِما تَشَآءُ..
لعلكِ عندما تُرضعين رضيعك تتذكرين أن هذه اللحظات هي فرصة عظيمة لذكر الله فتلهجين بالتسبيح والتهليل والدعاء ليكون وقتكِ عامرًا بالبركة والرضا

لعلكِ عندما يستيقظ طفلكِ في ظلمة الليل، وقد غلبكِ النعاس والتعب تجدين في ذلك نداءً خفيًا لقيام الليل فتستغلين تلك اللحظات في الصلاة ولو ركعتين تملأ قلبكِ سكينة، وروحكِ طمأنينة

لعلكِ عندما يبكي صغيركِ، وتجتهدين في تهدئته، تهمسين في أذنه بآيات من القرآن، ليهدأ قلبه بكلام الله، ويعتاد سماع الذكر منذ نعومة أظفاره، فيكون القرآن رفيقه في الدنيا وسراجًا له في الآخرة.

لعلكِ تدركين أن أمومتكِ ليست مجرد مسؤولية بل هي طريقٌ إلى الجنة فاجعلي كل لحظة فيها طاعة، وكل جهد فيها قربى، ليكون لكِ أجرٌ عظيم عند الله.


منقول.

#تربية.
إنَّ الشاب إذا هذّب نفسه في شبابه وأصبح مهذباً بالتدريج، فإن ملكاته من ‏الأربعين سنة فما بعد تتكامل أكثر وتكون أفضل.‏

أما لو كان لا مباليّاً في شبابه، وامتدت يده إلى الحرام وأصبح محباً لنفسه، فإن هذه ‏الملكات تقوى وتشتد عند بلوغ الأربعين، فيقول له الشيطان: أفديك بنفسي لا تصلح ‏أبداً...‏

- السيد عبدالحسين دستغيب
عن الإمام عليّ(عَلَيهِ الّسَلامُ):
النَّظيفُ مِن الثِّيابِ يُذهِبُ الهَمَّ والحُزنَ، وهُو طَهورٌ للصَّلاةِ.

❖الكافي: ج٦ ص. ٤٤٤.
فعن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: "من قرأ ألهاكم التكاثر عند النوم وقى فتنة القبر".
‏"أمَّا الإمام الرِّضا (عليهِ السَّلام) فقَد تجلَّت ‏فيه الرَّأفة، ولم نَسمَعْ أنَّ أحدًا قصَدَ بابَ الرِّضا بطلبٍ وعادَ خائبًا".

‏- الشَّيخ مصباح اليزدِيّ.
"ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّهُۥ يُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَأَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ "
.
أُصلي لأن تَشملني رَحمتك اللَّيلة وأن تُساعدني على جمع شَتات نفسي، وتُعيدني سيرتي الأولى
حُلْوة مُتعافِية طيِّبة راضِية، كأن لم يمسسني سوء.
أعلمُ أنَّ رحمتَكَ وسِعَت كُل شيءٍ
لا يَسعني سوى أن أرجو وأرغبَ برَحمتك وفَضلك.
أعنّي على ما قَضيته عليَ ولَك الحمدُ والشكرُ ما دام ذِكرك في نَفسي.
.

_ضادات.
مّما ينبغي التنويه عليه مراراً، وتكراراً، ضرورة أن تحافِظ المرأة على حدود تعاملها مع الرجل الأجنبي، ولا تفقد حشمتها، وحياءَها مع الغريب عنها، كذلك، أن يحافظ الرجل على حدود تعامله مع المرأة الأجنبية، ولا يفقد توازنه، ويُبقي حاجزاً معنوياً في مخاطبتها، في الواقع الحقيقي، أو الافتراضي.

فمن آفاتِ هذا الزمان، محاولة إزالة حياء المرأة، ولا أقصد هنا الفاسقة المتهتِّكة، فهي خارجةٌ تخصُّصاً لا تخصيصاً..
بل الحديث عن النساء المؤمنات، عن الفتيات الصالحات.
فمن عجائب الدهر، فتاة تصف نفسها على أنَّها (زينبية) أو (مهدوية)، ثم لا تجد في خطابها وكلامها أيَّ أثرٍ دالٍّ على دعواها،
كلماتها، وتعليقاتها تشابه شباباً طائشين.. مزاحٌ، او استهزاءٌ ، أو كلماتٌ جارحةٌ سليطة.. ودعك عن كلام (الغزل الحلال!) مع جمهورٍ أجنبي.

فقبل فترة مثالاً، وفي موضوع فلسطين، وجدتُ تعليقاً موجَّها لي شخصياً، عبارته - او ما يقربه-:

(اكعد راحة.. اذا صدق شيل عمامتك وروح الى فلسطين..)

فانزعجتُ لا لأصل الكلام، بل لكونه صادر من فتاة – ومن طبعِ الفتاةِ الحياء والعفَّة لا الكلام السليط-، ولأنها تدَّعي أنَّها المهدوية وشعارها (منتظرٌ لأمركم)– كما في حسابها- ولكونها صغيرة، تكبر قليلاً عمر ابنتي.

أقول: أخواتي وبناتي، إنَّ العفة والحياء والحشمة، لا يرتبطان فقط في التعامل مع الأجانب في المحيط الخارجي، بل ربَّ كثيرٍ من السلاطة عند الفتيات تبدأ من الفضاء الافتراضي، ثم تنتقل الى الواقع لاعتياد المرأة عليه.

وخلافَ الرؤية النَسَوية التي ترى التقدم في الفتاةِ السليطة المتحكِّمة المتهجِّمة على الرجال، فإنَّ العقل والشرع يجدان ذلك تخلُّفاً، ولا يعد التصدّي للشأن العام تبريراً للتهتُّك أو السلاطة.
روي عن الامام عليُ الرضا (عليه السلام):

“رحم الله عبدًا أحيا أمرنا”
قيل له: وكيف يُحيي أمركم؟
قال: “يتعلّم علومنا ويعلّمها الناس؛ فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتّبعونا”
(عيون أخبار الرضا، ج1، ص 275
ـ قد يجلس الإنسان عند أصحابه ويتكلّم بكلام معتاد ولا يحس بالتعب ، ولكنه إذا قام للصلاة صعب عليه ذلك ؛ لأنه لم يكن مأنوساً بالله ، والتكلّم مع من لم يأنس الإنسان به يكون مملاً ، ونحن أيضاً لو أردنا أن ننظر هل أنـنا مأنوسون بالله أم لا بد أن نرى هل أن قراءة القرآن ، التي هي كلام الله مملة لنا أم لا؟ هل نحـس منها النشاط أم المــلال ...


عن أبي عبد الله الامام الصادق عليه السلام قال : القرآن عهد الله إلى خلقه، فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده، وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية ..
رُويَ عَن أميرِ المؤمنين عليهِ السّلام:

«أقربُ ما يكونُ الفَرَج عندَ تضايقِ الأمر».
_القناة للنساء فقط.
📝من أدعية الإمام الكاظم عليه السلام لقضاء الحوائج :

«يا مُخَلِّصَ الشَّجَرِ مِنْ بَيْنِ رَمْلٍ وَطِينٍ وَماءٍ، يا مُخَلِّصَ اللّبَنِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ، وَيا مُخَلِّصَ الوَلَدِ مِنْ بَيْنِ مَشِيمَةٍ وَرَحمٍ، وَيا مُخَلِّصَ النَّارِ مِنْ بَيْنِ الحَدِيدِ وَالحَجَرِ، وَيا مُخَلِّصَ الرُّوَحِ مِنْ بَيْنِ الأحْشاءِ وَالأمْعاءِ، خَلِّصْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيْ هارُونَ» .

▫️بحار الأنوار،ج 48، ص 219.
2025/10/01 23:14:49
Back to Top
HTML Embed Code: