Telegram Web Link
Forwarded from هالة الجبوري
كيف تكسب المرأة شخصيّة سطحيَّة بأسهل الطرق؟.
لا تغفلوا عن أولادكم!
الأولاد يكبرون جسمًا ويصغرون دينًا، يأكلون طعامًا ويجوعون حُبًّا وجلوسًا ووئامًا، والزمان الآن لم يعد كسابقه؛ في اليوم الذي تغفل فيه عن ابنك تهجم علىٰ عقله ألف فكرة خاطئة، وعلىٰ عينيه ألف مقطع سيّئ، وعلىٰ وقته ألف شاغل وشاغل بالشر عن الخير.
غيمة

#تربية
روي عن الإمام موسى بن جعفر (ع)

من استوى يوماه فهو مغبون.


📚بحار الأنوار
Forwarded from تَذْكِرَة |
هكذا بلغوا أنصار الامام الحسين ع حتى صاروا انصاراً !…
"العِلم أَكبَر مِن سالفَة التَّعيين".
-شيخ زَمان الحَسناوي.🌱
ترتدي الأُم الزِي الشرعي كامِلًا، و إلىٰ جانبها ابنتها علىٰ درجة من التبرُّج، "و قد لاحظت شخصيًّا مثل هذه المشاهد في أماكن كثيرة"، أن ترتدي الأُم ملبسًا مُحتشمًا جدًّا، و لكن ابنتها علىٰ النقيض تمامًا!.

هذه الأُم المُلتزِمة بالحجاب الكامِل غير مثقفّة دينيًّا، و لم تقرأ القرآن بتمعّن -و إن طبّقت شرط الحِجاب كما هو- هذه واحِدة من عَثَرات عدم التفقَّه في الدين و تدبُّر كتاب الله تعالىٰ، أن يبدو علىٰ الآباء و الأُمّهات الإلتزام، و لكن لا نجد بينهم و بين أبنائِهم شَبَه!، هذه واحِدة مِن صور أخذ القشور من الدين.

تُرىٰ كيف استطاعت هذه الأُم أن تجد في تبرُّج أبنتها أمرًا طبيعيًّا؟، و كيف أنّها طوال هذه السنين لم تغرس فيها -علىٰ الأقل- مفهوم الإحتشام حتّىٰ غدت شابَّة. ما هي المفاهيم الدينيّة الّتي أخذتها هذه الفتاة من الأُم القدوة؟ هل أخذت "إنّ الله لا ينظر إلىٰ صِوَرِكُم" مِنهاجًا؟ كيف وظّفت الأُم التزامها الديني بين أفراد أُسرتها؟.

تساؤلات كثيرة عن تناقضات كبيرة، تُرىٰ كيف تنعدم قُدرة الإنسان علىٰ نِشر الواجبات الدينيّة في أصغر دائرة مُجتمعيَّة و هي أُسرته؟!.

-هالة الجبوري
‏﴿أَلَم تَرَ كَيفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصلُها ثابِتٌ وَفَرعُها فِي السَّماءِ﴾
(خروج المرأة من البيت)
قد تعرضنا في غير واحد من المنشورات لقضية عمل المرأة بل مطلق خروجها من البيت – كما في سلسلة #نصوص_في_المرأة - وكان سياق الكلام -بما فيه النصوص الشرعية وكلمات العلماء- يصب في جانب عدم ترجيح خروجها بل كراهته بل تحريمه في الجملة.
وكان بعض ما نشرنا مثارا للنقاش والأخذ والرد من قبل بعض المؤمنين، مما أوجب توضيح أمر رفعا للاشتباه، فنقول:

عندما تطرح أي قضية، فإن النظر فيها إلى عنوانها الأولي، لا إلى الخصوصيات التي تطرأ في بعض الأفراد؛ فعندما نقول مثلا: (يكره أن يكون الإنسان جزارا)، و(يحرم التكشف أمام الأجنبي)، فإنما نذكر ذلك الحكم بحسب العنوان الأولي للجزارة والتكشف، فلا يصح الإشكال على ذلك مثلا بأن المجتمع يحتاج إلى الجزار فكيف يحكم بكراهته؟! وأين يذهب الناس لو ترك كل الناس هذا العمل، وماذا تفعل المرأة لو اضطرت للتكشف أمام الطبيب وأنتم تحرمون عليها التكشف فهل تريدونها أن تموت؟!
فمثل هذه النقاشات لا محل لها؛ لأنها تفترض عناوين ثانوية يتغير الحكم بحسبها.
ومحل الكلام من هذا القبيل، فالنظر الذي ينصب عليه البحث هو (نظر الإسلام إلى خروج المرأة بحسب الأصل)، فنقول: إن مذاق الشارع هو في بقاء المرأة في منزلها ولا يرجح لها الخروج، بل دورها يكمن في بيتها وبناء أسرتها.
فإن هذا لا ينافي أن خروج المرأة قد يكون راجحا في بعض الحالات بل واجبا في حالات أخرى، كما لا ينافي كراهة الجزارة أنها قد تكون واجبا في حالات معينة.
والحاصل أن لكل حكم استثناءات، والذي نريد تركيزه في أذهان بناتنا في الحكم الأولي والنظرة الإسلامية لخروج المرأة؛ فإن فكر النساء سائر في طريق تغيير هذه النظرة، إلى درجة أن بعض المتدينات يتهمن من تبقى في البيت بالتخلف! وبعضهن يستهزئن بمن تركت الوظيفة لأجل عدم الاختلاط! أو بمن تركت إكمال الدراسة لأجل رعاية العفة!
فهذا وغيره يكشف عن انحراف في مسار الفكر لدى المتدينات، وأن الفكرة الإسلامية تبدلت بالفكرة الغربية تجاه المرأة، إلى درجة أنه بلغني أن بعض المبلغات ينشرن صورهن في وسائل التواصل بحجة التبليغ الديني، وينعتن من يمنعهن بعدم فهم الدين بشكل صحيح؟!
وهذا خطر ما بعده خطر، وعلى الجميع إدراكه قبل فوات الأوان!
ويكشف عن ذلك أيضا: افتخار بعض الآباء بأن ابنته أكملت دراستها في الجامعة الكذائية، وأنها دخلت في الاختصاص الكذائي، وأنها تعمل في المجال الفلاني! مع أنك تجده متدينا بل لعل العمامة على راسه! ولم يأخذه الحياء أن يتفاخر أمام الآخرين بخروج ابنته أمام الناس يتصفح وجهها الذاهب والآتي ويتكلم معها من يريد!
وفي المقابل لا تجد -إلا نادرا- من يتفاخر بأن ابنته لازمت البيت حفاظا على حجابها ورعاية لعفتها وزيادة في تحصنها.. إلى غير ذلك من العناوين، بل تراه يشعر بضعة وحياء من كون ابنته على هذا الشكل!
وهكذا انقلبت الموازين من إسلامية إلى غربية!
ثم لعل من الاستثناءات التي ترفع مرجوحية خروج المرأة:
1- ما لو كان بقاؤها في المنزل يشكل خطرا عليها، كما تشتكي البعض من وجود انحراف في عائلتها كفيل بأن يجرها إلى الحرام، أو وجود تعقيد ديني يمكن أن يخرج منها معقدة.
2- ما لو شخصت أن تكليفها يقتضي الدخول في مجال الطب مثلا لرفع ضرورة المؤمنات في بعض المجالات، أو في مجال التعليم لشدة حاجة البنات إلى معلمة مؤمنة.
3- ما لو كان ترك العمل يوقعها في المهانة كما في بعض المطلقات.
4- ما إذا كان ترك إكمال دراستها يوجب أذية الوالدين أذية شديدة.
وغير ذلك مما يجده المتأمل مع عدم التأثر بالاندفاعات والانطلاق من منطلق ديني في التقييم.



منقول.
إلهي لاحَولَ لي وَلا قوَّةَ إلاّ بِقُدرَتِكَ، وَلا نَجاةَ لي مِن مَكارِهِ الدُّنيا إلاّ بِعِصمَتِكَ.
‏كما أنّ الزرع بحاجة إلى الماء، كذلك الدين بحاجة إلى الدم؛ فلكي تثـبّت تعاليمه وقيمه في النفوس لابدّ أن يسقي المؤمنون شجرته بدمائهم، حتى يعرف العالم أنّ المبادئ تستحقّ أن يُقتل الإنسان دونها، إذا كان البديل عن ذلك، هو طمس مبادئ الدين ومعالمه.
وهذا درس من دروس عاشوراء.

- السيد هادي المدرسي
إنّ من موجبات السعادة، أنْ يكون الإنسان أنسه مع نفسه، فلا يستوحش إذا خلا لوحده، أو يعيش حالة الضيق والأذى،
قال الإمام الصادق (عليه السلام): (السعيد من وجد في نفسه خلوة يشغل بها)..

الشيخ حبيب الكاظمي
روي عن أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام:

دَعْ مَا لَا يَعْنِيكَ وَاشْتَغِلْ بِمُهِمِّكَ الَّذِي يُنْجِيكَ

📚غرر الحكم ودرر الكلم.
روي عن رسول الله محمد(ص):

الفَقرُ أشَدُّ مِنَ القَتلِ.
Forwarded from تَذْكِرَة |
تجربتي مع الدين | السيد محمد باقر السيستاني
1. قال النبي محمد (صلى الله عليه وآله): “خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي”.

2. عن الإمام الصادق (عليه السلام): “اتقوا الله في الضعيفين: اليتيم والمرأة”.


3. قال الإمام علي (عليه السلام): “المرأة ريحانة وليست بقهرمانة”.
(التربية الصحيحة)

لتربية طفل سوي وسليم، على الأم أن تركز كثيراً على:
1⃣الإشباع العاطفي (إعطائه الحب غير المشروط، الحنان، الاهتمام) والفصل بين سلوكه وحبها له.
2⃣زرع القيم والمبادئ الصحيحة.


المرشدة:رسل محمد
2025/10/04 10:07:07
Back to Top
HTML Embed Code: