Telegram Web Link
أحبها بصمت،
لكن صدى ضحكتها
ظل يهمس له كل ليلة.
يَا أَسَفِي عَلَى الَّذِي لَم يُدرَى عَنِّي.
يَنقُصُهُ كُلُّ شَيءٍ مَنْ كَانَ يَنقُصُهُ الرِضَا.
وكُل الحِسن فيكِ إذا ابتسمتِ .
ألا تَسمعين النَّسيم يَهتف، والأَطيار تُغرِّد،
ألا تَشعرِين بارتباك روحي كُلَّما لَمسَتْكَ نظراتي؟
احفظِ قلبي جيدًا، فأنتِ تسكنيه.
لَن تَستطِيع أن تَمحِي دُورِي مِن ذَاكِرتِك!
‏كل ما يدفَعك لأن تُحب نفسك ، هو اختيار
صَحيح .
لا ألوم أحدًا على تخييب ظني، إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن الذّي صنعته بمقاسٍ غيرِ مُناسب.
أنا ذاك الذي تَحلمُ أن تَصبحُ مثلهُ ولن تفعل .
"وعن نسخي الماضية
أفتش دائمًا
أسافر في الذاكرة علّي أسترجعها
طريقي إلى نفسي
طويلٌ وغامضٌ
وأبرد أيام الحياة باردةٌ
أقاوم بالكتابة أمواج الحزن
أطلب أملًا
والحزن لا يرحب به
معي من جراح الأمس
ذكريات عذبة
وأبيات شعر لم أزل أرددها".
‏أنا إحساسي دايمًا صح بَس إختياراتي كُلها غلط.
أن تهمس في أذني بكلمات الأمل، فتسري في عروقي طاقة جديدة تشدني نحو غدي المشرق.
كُل مَا أجهَله، صَحِيح .
-يُفلِت ويُلفِت.
أريد وجهكِ بدلًا
مِن الخَير الذِي يَتمنونه لِي
فِي كُل صَباح.
كُلهم استفَاقوا بعد ضحكتكِ، وحدهُ قَلبي ظَل مُبهرًا فِي سُباتَه .
يخشى المكوث، يظن أن الإطالة تعني الزوال.
ألهمني الإعتدال في طبعي
فلا ترهقني عقلانيتي ولا تربكني عاطفتي.
أطنان من الأمور اللي ودّك تمشي لها حافي القدم وتسويها بس لولا الملامه.
2025/07/01 17:17:00
Back to Top
HTML Embed Code: