يكفيني
أنني عشت معكِ
أروع أيام هذا
العُمر
يكفي أن قلبي مُبتلٌ
بُحبكِ
وأنني بكاملي
غرقت بهذا الهوى
حُبًا وطوعَ.
أنني عشت معكِ
أروع أيام هذا
العُمر
يكفي أن قلبي مُبتلٌ
بُحبكِ
وأنني بكاملي
غرقت بهذا الهوى
حُبًا وطوعَ.
لم يعُد لديه الأستِعداد لِيشرح نَفسه لأحَد،
ذرف كل طَاقته القَديمة،في إيضاح نفسه للآخرين.
ذرف كل طَاقته القَديمة،في إيضاح نفسه للآخرين.
لشدّة التعلُق ؛
كنتُ أحشوه بِداخلي بلا رحمة ،
حتى أنه أصبحَ يخرج كِلتا يَديه مِن فَتحة
قميصي العلوية ، ويطلُب النَجدة .
كنتُ أحشوه بِداخلي بلا رحمة ،
حتى أنه أصبحَ يخرج كِلتا يَديه مِن فَتحة
قميصي العلوية ، ويطلُب النَجدة .
أن يُحبك بندباتك، بعقدك، بحروبك، وبهزائمك، وأن تتَّسع يده لأحلامك، وذراعيه لروحك المُتوعكة، أو لا يحب.
غالبًا العزلة لا يُقصد بها كره الأصدقاء ولا يُعنى بها التوقف عن الحب، ولا يُقصد بها إبعاد احدهم بل هي نية الاقتراب من النفس والانتباه لها .
لا تقل أحبك فقط لقد سمعتها بعدد نجوم السماء، إفعل ما يمليه عليك حُبك لي؛ أكتفِ فيني، أستثنيني، جاورني، عانقني، أعذرني، ميزني، أحبني، لاتتركني.
لو دخلتَ الى روحي ورأيت الاوراق.
لذُهلتِ كم خريفًا مرَ وأنا ..
واقف كالاشجارَ .
لذُهلتِ كم خريفًا مرَ وأنا ..
واقف كالاشجارَ .
لا أريد أن أكون مُحِبًا
ورقيقًا
فقط أضع يدي على جبينكِ.
لأعرف
ما الذي فيّ
ما زال حيًا.
ورقيقًا
فقط أضع يدي على جبينكِ.
لأعرف
ما الذي فيّ
ما زال حيًا.
وضعتُ يديّ فوق قلبي مئات المرّات في الليالي التي مضت، يا رب يدُك أرحم من يدي ولُطفك أعظم من خوفي
فقدتُ خفّتي في الحضور، لذا أُمارس هذا
الغياب بكثرة لم تعد الأماكن تسعني أو أسعها.
الغياب بكثرة لم تعد الأماكن تسعني أو أسعها.