Telegram Web Link
يكفيني
أنني عشت معكِ
أروع أيام هذا
العُمر
يكفي أن قلبي مُبتلٌ
بُحبكِ
وأنني بكاملي
غرقت بهذا الهوى
‏حُبًا وطوعَ.
المُجتَمع المَرِيض لا يَتسامَح معَ الأصِحاء.
لم يعُد لديه الأستِعداد لِيشرح نَفسه لأحَد،
ذرف كل طَاقته القَديمة،في إيضاح نفسه للآخرين.
الحب أن يزفر أحدهم
وفي الطرف الآخر من الهاتف تطير خصلتين .
لشدّة التعلُق ؛
كنتُ أحشوه بِداخلي بلا رحمة ،
حتى أنه أصبحَ يخرج كِلتا يَديه مِن فَتحة
قميصي العلوية ، ويطلُب النَجدة .
‏"تعال
‏أنت الذي إذا أتيت
‏لا بأس فيمن مشى
‏إذا مشى".
‏أن يُحبك بندباتك، بعقدك، بحروبك، وبهزائمك، وأن تتَّسع يده لأحلامك، وذراعيه لروحك المُتوعكة، أو لا يحب.
يا فكرةً لَم يُنفذ سِحرها قلمٌ
يا لوحةً لَم تَزل في بالِ فنانِ..
أحبُّ أن أصوغ معكِ
ما يصوغه الربيع مع شجراتِ الكرز.
غالبًا العزلة لا يُقصد بها كره الأصدقاء ولا يُعنى بها التوقف عن الحب، ولا يُقصد بها إبعاد احدهم بل هي نية الاقتراب من النفس والانتباه لها .
‏لا تقل أحبك فقط لقد سمعتها بعدد نجوم السماء، إفعل ما يمليه عليك حُبك لي؛ أكتفِ فيني، أستثنيني، جاورني، عانقني، أعذرني، ميزني، أحبني، لاتتركني.
لو دخلتَ الى روحي ورأيت الاوراق.
لذُهلتِ كم خريفًا مرَ وأنا ..
واقف كالاشجارَ .
لا أريد أن أكون مُحِبًا
‏ورقيقًا
‏فقط أضع يدي على جبينكِ.
‏لأعرف
‏ما الذي فيّ
‏ما زال حيًا.
‏وضعتُ يديّ فوق قلبي مئات المرّات في الليالي التي مضت، يا رب يدُك أرحم من يدي ولُطفك أعظم من خوفي
نسختي الأولى والحقيقية
‏لم تكن إلا معكِ.
أطلتُ النظرَ في عابر يشبهك
حتى ظنّ أني أحبّهُ.
‏فقدتُ خفّتي في الحضور، لذا أُمارس هذا
الغياب بكثرة لم تعد الأماكن تسعني أو أسعها.
أنا لا ألمّح لشيء بل أقوله، أطلبه، أفعله.
حَنان التفهُّمِ لا يُنسىٰ.
عَزيِزً لَن يَمضِي في سُبلًا
لا ينتَمي إليهَا .
2025/06/30 04:51:57
Back to Top
HTML Embed Code: