Telegram Web Link
تتبلور فوق مَدينتي
سُحب هائِلة عِندما تبتسمين.
المَكان اللي ما يَرفع مقامَك لا تجيّه.
"لا يلائمني الشحّ، أحب الأماكن السخية بوقعها
وملمسها، السخية بالكلمات والابتسامات".
‏لَحد يَلتمِس لِي عُذر فَارقوني جِعل مَايبقىٰ مِنكم أحَد .
لَم يَخلُ ذِهني منكِ
ولا لَيلة.
لَستُ كَامِلًا، دَعني أوفِر عَليك التشوِيق.
الله يَكفيكم شر برودي
لما اقرر اتحكَم في مشاعري.
ما زِلتُ صَغيرً
وحِكايتي قَبل النوم صوتكِ ."
تشبه الإجابات الرائعة ، للأسئلة السيئة .
أحدق بك
هكذا أثقف عيني .
حب اللي يحترم لاءاتك، لا يعني لا.
وجهكِ دافع نحو الافضل .
هي مسألة معايير ، وانتِ المعيار الاوفر في حياتي.
تحملين الكتب للتتثقف بكِ لا العكس.
لا تقصَّ على الأصلع حكاية يقف لها الشعر،
فهو جهد ضائع.
‏إن المعاني ملقاة علىٰ قوارع الطرق،
إنما يتميز الناس بالألفاظ.
صوتكِ فيه ميزة التحرر ، حيث يقول لمن يسمعه طر معي للتتحرر من هموم الدنيا ومشقاتها !
ما قيمة الأشياء كل الأشياء، إذا لم تكن انتِ ضمنها لتكون دهشتها بالشكل المطلوب.
مقامك حيث أقمت نفسك، لاحيث أقامك الناس،
فالناس لاتعدل ولا تزن.
هي المقادير فما يغني الحذر
ان كنت أخطأت فما أخطأ القدر
فلا تقل لما جرى كيف جرى
فكل شيءٍ بقضاء وقدر .
2025/06/30 20:18:19
Back to Top
HTML Embed Code: