Telegram Web Link
الحوراء زينب عليها السلام لم تكن مجرد شاهدة على المأساة، بل كانت صوت الثورة وضمير كربلاء الحي.
‏بثباتها وبلاغتها، نقلت قضية الحسين إلى كل العصور، وأثبتت أن للمرأة دورًا جوهريًا في نصرة الحق وفضح الظلم.
1
حاشا لمولاتنا زينب ع أن يُكشف عن رأسها.
1
‏اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مَن حَفِظَتْ الإمام في يَوْمِ عاشُوراءِ في قَتْله وَ بَذَلَتْ نَفْسِها فِي نَجاةِ زَيْنِ الْعابِدِين عليه السَّلام فِي مَجْلِسِ أَشْقَى اْلأَشْقِياءِ وَ نَطَقَتْ كَنُطْقِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي سِكَكِ الْكُوفَةِ وَ حَوْلَها كَثِيرٌ مِنَ اْلأَعْداءِ.
Forwarded from علي مرتضى
♦️من يسعى إلى فصل الفصائل عن الحشد إنما يريد أن يحوّله إلى مؤسسة أمنية هشّة، بلا إرادة، بلا عقيدة، خاضعة للتعليمات الأمريكية والغربية، تماماً كما هو حال بعض الأجهزة الأخرى التي أصبحت تعمل بوصاية أجنبية وتنفّذ أجندات مشبوهة.

الحشد الشعبي الذي نعرفه، والذي نحترمه، لا يمكن أن يوجد من دون الفصائل. فإن جُرِّدت منه، فلن يبقى إلا اسمٌ بلا مضمون، وهيكلٌ بلا هيبة، ومؤسسةٌ وظيفية تنتظر التوجيه . ومن يروّج لهذا الفصل – سواء من داخل المنظومة أو من خارجها – إنما يخدم المشروع الأمريكي-الصهيوني بعلمٍ أو بجهل.

لذا، نقولها بصراحة: من يريد إقصاء الفصائل، فليعلن عداءه للمقاومة علناً، ولا يختبئ خلف شعارات “إعادة هيكلة” و”تصحيح مسار”، لأن هذا المسار إن سار بلا فصائل، فهو يسير نحو الانبطاح
2
غـُصـن 🇵🇸🌿
يجب ان نتعامل معهن برأفة ورحمة.
-
ليلة ١١ من محرم الحرام كنت في العتبة الكاظمية المقدسة وحصل شجار كالمعتاد مع " خادمات العتبة الكاظمية " والاخوات الاتي يحملن " الماكياج " في حقائبهن و الاتي يضعن " الاظافر " في اياديهن ويمنعن دخولهن الى حضرة الامامين الجوادين ..

في بادئ الامر أنا لا اقول هُن غير مقصرات او غير مُذنبات وانما كلامي ووجهه نظري كوجهه نظر سيدي الولي الامام الخامنئي روحي له الفداء

انا انظر الى الاخوات نظرةً كنظرة الولي فنذبهن ظاهريًا ونحن ذنوبنا داخليه، إضافةً فأنا نظرتي بيجب احتوائهن احتواء كاملاً في ظل ما ينشره العدو في ساحات الثقافية لتقليل وتسخيف ومحو شعائرنا الحسينية وكذلك عقائدنا الاسلامية، وجودهن بحد ذاته الى الزيارة واحياء الشعائر هي ضربة تؤلم العدو الصهيوني- الامريكي الذي يعمل ليل نهار من اجل ان يحرف نسائنا وبناتنا وبالتالي انحلال وانحراف الاسر الكريمة الاسلامية

في الامس انا تذكرت الحاج قاسم عندما دخلن مجموعة من الاخوات لاحدى الحسينيات لاجل احياء عزاء امنا فاطمة الزهراء وهن من الاخوات غير الملتزمات بالحجاب الاسلامي الشرعي كحال الاخوات الاتي كن في الامس داخل العتبة الكاظمية المقدسة، قام صاحب الحسينية بطرد الاخوات ولم يسمح لهن بحضور المجلس فوقف الحاج قاسم معاتبًا ذلك الحاج صاحب الحُسينية قائلاً له " ان هذا العزاء هو لمولاتنا فاطمة الزهراء " وهذه الحسينية هي بيت الزهراء وهن بنات الزهراء فكيف لك ان تقوم بطردهن ؟

وانا كذلك اقول لو ان العتبة الكاظمية وكذلك العتبة العباسية لتشددهم القاسي ان هؤلاء النسوه أتين ضيوفًا للامامين الجوادين وهن ضيوف اهل البيت وهذا التشدد يخدم العدو الصهيوني الامريكي ثم يؤذي اهل البيت اذيةً شديده

ها هو رب العالمين يستقبلنا نحن المذنبون التائهون المقصرون بحب عظيم وشديد وينظر الى جوهرنا وينتظرنا ان نأتي اليه تائبين واهل البيت هم باب من ابواب الرحمة الالهيه ونظرتهم الى العباد نظرة إليه

انا لا اقول ان تزول هذه الاداب والقوانين بل يجب ان تتواجد لكن انتم كخدام لضيوف الامامين الجوادين لتكن نظرتكم نظره إلهيه - محمدية - علوية في احتضان الاخوات وانا رأيت هذا الاحتضان في العتبة الرضوية المقدسة واسعى ان اراها في العتبة الكاظمية ، العباسية ، الحسينية ..
👏1
ثار الله | الرادود عبدال...
عبدالامير البلادي - Abd Alameer
هَذَا عَهْدٌ مِنَّا مَوْلَايَ فَأَقْبَلْنَا انْصَارًا لِلْمَهْدِيِّ
أأنت_الحسين؟! | محمود أس...
محمود أسيري Mahmoud Aseeri
أَبَد والله،يا زهراء ، لَم، ولَن نَنسَى حُسَينَا.|💔🏴
IMG_6642.JPG
521.4 KB
‏"الجِسمُ في بَلَدٍ والرُّوحُ في بَلَدِ
‏ يا وَحشةَ الرُّوحِ، بَل يا غُربَةَ الجَسَدِ.."
غـُصـن 🇵🇸🌿
IMG_3329.JPG
IMG_6824.JPG
74.5 KB
‏ميـتٌ على قيـد الحيـاة
‏هذا انا من بعدك
‏ظلام
‏غربةٌ
‏وحشةٌ
‏ضياعٌ
‏لم اكن اعلم سابقًا ان سيجري عليَّ ماجرا
‏لكن اليوم هناكَ
‏نورٌ
‏وصالٌ
‏ودفىءٌ
‏احتواء
‏لااعلم ماذا حدث لعلهُ
‏دعاءٌ
‏صلاةٌ
‏واشتياقٌ
‏لربما منكَ انتَ
‏او من صاحب الزمانِ
‏عادت الحياة لإصبح ذلك المجاهد من جديد
إلهي، إنّ للشّهادة أهلها، وأنا لستُ منهم، لكنّ أملي بكرمِك وجودِك وفيضِك الَّذي لا ينقطع، أقنعَني أنَّك ستأخذُ بيدي ولو كنتُ متأخِّرًا في السَّير إليك. إلهي، إن لم توفِّق للشّهادة إلّا المُخلصين فمَن لمَن أبصرَ قلبُه وقَصُرَت يداه؟

الشّهيد السيّد محمَّد مَهدي مرتَضى
2025/10/26 05:27:28
Back to Top
HTML Embed Code: