Telegram Web Link
Forwarded from Tuqa
لعبة حسينية ثقافية من خلال الرابط
https://salamoji.com/ar-najaftokarbala/
يجب حصر السلاح المنفلت في الاقليم
بيد الحشد الشعبي المقدس 😌
1
Forwarded from صفي الدين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عودًا الى أرشيف الجماعات الجهادية في العراق نجد أن ثمة فصائل ثانوية لم يكتب لها الاستمرار بعد عام ٢٠١١ لكنها برزت بين سطور العمليات ضد القوات الأمريكية. ومن أبرز تلك الفصائل ما عُرف باسم سرايا الزهراء التي ظهرت بعد عام ٢٠٠٧ واستمرت حتى عام ٢٠١١ وتركزت عملياتها في ذي قار وبغداد خصوصًا ضد السفارة الأمريكية.
وعلى عكس كثير من الجماعات التي عُرفت قياداتها وكوادرها ظلت سرايا الزهراء غامضة بالنسبة للعامة إذ لا يُعرف قائدها على وجه التحديد بل إن كثيرين لم يسمعوا بها من قبل. يمكن القول إن هذه الحركة جاءت امتدادًا للموقف الذي تجلى عندما انسحب الشهيد أبو مهدي المهندس من المجلس الأعلى وجناحه العسكري عام ٢٠٠٢ اعتراضًا على فكرة دخول القوات الأمريكية الى العراق. وقد شارك المهندس في هذا الموقف عدد من الكوادر التي وإن رفضت الاحتلال فإنها أبقت على صلاتها التنظيمية بالمجلس الأعلى ومنظمة بدر.

هذه الكوادر لعبت دورًا مهمًا في تغذية الفصائل الشيعية بالسلاح ابتداءً من جيش المهدي ومجاميعه الخاصة العصائب وصولًا الى كتائب حزب الله. ومن أبرز هذه الأسماء الشهيد أبو منتظر المحمداوي والشهيد أبو حبيب السكيني إضافة الى الشخصية التي عرفها الأمريكيون جيدًا وأدرجوها على قوائم العقوبات القيادي البدري البارز أبو مصطفى الشيباني.

أما سرايا الزهراء نفسها فقد أسسها أحد هؤلاء الكوادر المسؤولين عن توفير السلاح وهو الشهيد القائد أبو طه السعيدي المعروف بـ”أبو طه الناصري” آمر اللواء العاشر في الحشد الشعبي الذي استشهد في الموصل عام ٢٠١٧. كان الناصري هو الذراع الخفية التي أنشأت سرايا الزهراء بينما تولى الجانب التنفيذي والتخطيطي للعمليات الشهيد النقيب مقداد السعيدي.
قاد مقداد السعيدي عمليات عدة تحت مظلات مختلفة منها جيش المهدي والعصائب وكتائب حزب الله وسرايا الزهراء. كما تولى قيادة كتيبة سرايا الشهداء ضمن لواء اليوم الموعود ومن ثم خوضه معارك أطراف بغداد قبل الفتوى حتى استشهاده عام ٢٠١٧ تحت راية فرقة الرد السريع في معارك الحويجة.
Forwarded from صفي الدين
تناقلت عدة منصات صحافية عربية وعراقية مؤخراً خبراً مفاده أن أحد زعماء ساسة الشيعة قد تلقى رسالة أمريكية تحذيرية عن الضربة الإسرائيلية القادمة كتكرارٍ لسيناريو قطر قبل عدة أيام
مبررات الهجوم التي دعت الرسالة الأمريكية لتفاديها اجتماعات بين الفصائل العراقية وحماس والحوثيين في داخل العراق كما أن المذكورين ذاتهم هم أهداف الهجوم المحتمل، نقل الطرف المتلقي الرسالة للإطار التنسيقي بدوره.
لا تأتي الرسالة هنا من باب التحذير للعراق بل من باب التهديد ومساندة الدور الإسرائيلي في المنطقة ومحاولة الحد من التعاون بين الفصائل العراقية وحماس والحوثيين، كما تأتي الضربة المرتقبة ضمن الحملة الأخيرة التي تشنها إسرائيل ضد الحوثيين والتي تحتمل تكرار استهدافهم في ساحاتٍ غير الساحة اليمنية.
خصوصاً مع تزايد التقديرات التي تشير لاحتمالية قرب ضربة إسرائيلية تستهدف العراق إضافة للوجود الحوثي في العراق الذي تعرض سابقاً للاستهداف من قِبل الأمريكان وتحدثت عنه تقديراتهم الإستخبارية كثيراً.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
للعوائل الكريمة ... فرصة وفرتها لكم دار العصر

📚قصص الأطفال بمحتوى مفيد و طباعة جميلة.

📍سعر مناسب جدا

لا تفوتوا الفرصة

🔹زوروا جناح دار العصر في معرض بغداد الدولي للكتاب C3

+9647767988099

والتوصيل لكل العراق

#دار_العصر_داركم
«هَوَّنَ عَلَيَّنا مَا نَزَلَ بِنا بفقدكَ أَنَّهُ بِعَيْنِ اللهِ»
Forwarded from النُور
«والحَياةُ كُلها ظُروفٌ مُتعاقِبةٌ؛ يُرادُ بها السموُّ بالنفسِ على وَجهٍ مِن وجُوهِ الأَلَم.
‏والألَمُ وحدَهُ هوَ الذي يَستطيعُ أن يَصقُلَ النفسَ الإنسانيَّةَ صَقلًا رائعاً، وبِذلك يَرُدُّ إلَيها حَقيقةَ الإيمَانِ المُشرِقَة بالإطمِئنَانِ والتَسلِيم».
Forwarded from صفي الدين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في هذا الفيديو الذي نُشر قبل قليل، الحديث مهم عن جوهر القيادة وفارقها الحقيقي بين القدوة والتوجيه.
في النزاعات يُقاس جوهر القيادة بموضع القائد في ساحة القتال. ثمة فارق جوهري بين من يقود بالقدوة وبين من يقود بالتوجيه عن بُعد. قادة الإمامة الذين يقصدهم الشهيد الجنرال هم الذين يتقدمون الصفوف يضعون أنفسهم في خط النار أولًا ويقولون لمقاتليهم "اتبعوني". في المقابل قادة “التوجيه” يكتفون بإصدار الأوامر من الخلف يرسلون غيرهم الى الميدان ويقولون "اذهبوا أنتم". هذه الفوارق ليست مسألة بلاغة لغوية بل هي المحدد الحقيقي للثقة التي يولدها القائد الذي يتقدم الصفوف وهي الوقود الذي يسمح للوحدات بالصمود عندما تتكسر كل الخطط وعندما تبلغ المعركة ذروتها القصوى وهي القوة المعنوية التي تحول الجنود من تنفيذيين لأوامر الى مقتنعين بمعركة ولا يقاتلون خوفاً من العقاب بل إيماناً بالقدوة التي يتقدمهم.
قادة جبهات معركة طوفان الأقصى هم التطبيق العملي لهذه المدرسة مدرسة "اتبعوني" حيث لا يختلف القائد عن المقاتل في المصير وحيث تكون الشهادة خاتمة ممكنة للقائد كما لأصغر فرد في الصفوف.
Forwarded from نايا - NAYA
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎬 فلم جريرة في مهرجان بغداد السينمائي 🎬

تتشرف ادارة مؤسسة تبيين بدعوتكم لحضور عرض فيلمها الدرامي الطويل "جريرة" ضمن فعاليات مهرجان بغداد السينمائي.

📍 المكان: مول الجادرية
🗓️ الموعد: الجمعة – الساعة 7:30 مساءً

كونوا معنا …

ملاحظة:- الدخول مجاناً

لنحتفل سوياً بنجاح السينما العراقية 🇮🇶❤️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السيد جواد نصر الله يروي شهادات ملهمة لآية الله الشيخ مصباح اليزدي -رض- والحاج قاسم سليماني -رض- بحق سيد شهداء الأمة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السيد جواد نصر الله:

ليلة الجمعة رأيت والدي في المنام بلباسه الأبيض وجهه منوّر، وقال لي…
Forwarded from صفي الدين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في هذا الفيديو الذي نُشر قبل قليل، الحديث مهم عن جوهر القيادة وفارقها الحقيقي بين القدوة والتوجيه.
في النزاعات يُقاس جوهر القيادة بموضع القائد في ساحة القتال. ثمة فارق جوهري بين من يقود بالقدوة وبين من يقود بالتوجيه عن بُعد. قادة الإمامة الذين يقصدهم الشهيد الجنرال هم الذين يتقدمون الصفوف يضعون أنفسهم في خط النار أولًا ويقولون لمقاتليهم "اتبعوني". في المقابل قادة “التوجيه” يكتفون بإصدار الأوامر من الخلف يرسلون غيرهم الى الميدان ويقولون "اذهبوا أنتم". هذه الفوارق ليست مسألة بلاغة لغوية بل هي المحدد الحقيقي للثقة التي يولدها القائد الذي يتقدم الصفوف وهي الوقود الذي يسمح للوحدات بالصمود عندما تتكسر كل الخطط وعندما تبلغ المعركة ذروتها القصوى وهي القوة المعنوية التي تحول الجنود من تنفيذيين لأوامر الى مقتنعين بمعركة ولا يقاتلون خوفاً من العقاب بل إيماناً بالقدوة التي يتقدمهم.
قادة جبهات معركة طوفان الأقصى هم التطبيق العملي لهذه المدرسة مدرسة "اتبعوني" حيث لا يختلف القائد عن المقاتل في المصير وحيث تكون الشهادة خاتمة ممكنة للقائد كما لأصغر فرد في الصفوف.
‏الدنيا غُول في عيني تحتاج للصبر أن يترعرعَ في جوف الإنسان حتى يتحملها وصبرا فوق الصبر صورة زائفة وانطباعاتٍ لا تُسمن ولا تغنِ من جوع
‏وأنا لا أرجو من الله شيئًا سوى أن يرزقني الثبات والصدق في القول والعمل وألا أتغذى على الوهم الذي تبثه الحياة فينا
2025/10/22 11:28:40
Back to Top
HTML Embed Code: