‏واحدة من الأزمات الخطيرة التي بدأت تعصف بالعلاقة بين الآباء والأبناء قلة جلوس الآباء مع أبنائهم، وانشغالهم عنهم في أعمالهم ووظائفهم وسعيهم من أجل تأمين حياة عزيزة لأولادهم، ولكن هذا لا يعذرهم تماما، بل يوجب عليهم قضاء وقت معهم، واحتضانهم، والسؤال عن أحوالهم، والترفيه عنه وعنهم

- السيد بلال وهبي -

طالبة في جامعة هارفارد وهي طالعة تستلم جايزة عن نجاحها ، رفضت تستلمها ورفعت ورقة مكتوب عليها
"لا أريد جائزتكم ، انتم تدعمون الإبـُادة الجماعية"

نقرأ في زيارة ⁧ #السيدة_المعصومة⁩ (ع): "أًتَقَرَّبُ إلَى اللهِ بِحُبِّكُمْ، وَالْبَراءَةِ مِنْ أعْدائِكُمْ".
‏من الواضح أنّ البراءة من الأعداء لا تتحقّق إلا بعد "معرفة الأعداء" أولاً.
‏ومهما سعت ⁧ #أمريكا⁩ اليوم لتبرئة نفسها، ومخالفتها مع ⁧ #الصهاينة⁩، تبقى هي العدوّ الأول.

- الشيخ حسن رضائي -

من عَرفَ الله أزال التُهمة وقال كل فِعله للحكمة

كان أحدهم كُلّما مر ببلاءٍ يقول:

‏مالكٌ يتصرّف بأملاكِه، حكيمٌ لا يفعلُ شيئًا عبثًا.

يا رَبِّ وَأَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفِي عَنْ قَلِيلٍ مِنْ بَلاءِ الدُّنْيا وَعُقُوباتِها، وَما يَجْرِي فِيها مِنَ المَكارِهِ عَلَى أَهْلِها

- نحن مديُنون ليُتمِكم -

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى النَبي الشَّهِيد وَ المُجَاهِد الصِندِيد وَ المُقاتِل العَنِيد، خَير مَن دَعا وَ استَغفر، وَ جَاهَد وَ عَسكَر، مَن جَاَهد مِن أجلِ التَّوحِيد وَ وَحَدَّ مِن أجلِ الجِهَاد، وَ عَلَى آله الأطهَار، وَ عَلَى أصحَابه الأخيار الكُرَّار.

يا ضَامِنَ خُدّامهِ..

النظريّةُ الإسلامية في التربيةِ والتعليم

مؤلفٌ قيّم للسيّدة جميلة علمُ الهدى زوجة السيّد الشهيد إبراهيم رئيسي (رحِمه الله)
وهو من جُزئين ننشرُ ماتبقى منهما في الأيام القادمة إن شاءَ الله.

بعليّ بن موسى الرضا يارب..

"الْمُؤْمِنُ مَنْفَعَةٌ ، إِنْ مَاشَيْتَهُ نَفَعَكَ ، وَإِنْ شَاوَرْتَهُ نَفَعَكَ ، وَإِنْ شَارَكْتَهُ نَفَعَكَ ، وَكُلّ شَئٍ مِنْ أَمْرِهِ مَنْفَعَةٌ."

رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله وسلم)

لا يَعلو الإنسانُ بمنصبهِ مهما كَبُر بل يعلو بإيمانهِ وإخلاصهِ وتفانيهِ في سبيلِ خدمةِ الإسلام.

بحثٌ للسيّد محمد باقر الصدر حول الإمام محمد الجّواد (سلام الله عليه) مأخوذٌ من كتاب أهل البيت(ع) ودورهم في تحصين الدعوة الإسلامية، وهو بحثٌ قيّم يمكنكم مطالعته في وقت قصير.

‏"خُطَّ الموتُ على ولدِ آدم مخطَّ القلادةِ على جِيدِ الفتاة، وما أَولهني إلى أسلافي اشتياقَ يعقوب ليُوسف، وخُيِّرَ لي مصرعٌ أنا لاقيه .. لا مَحيصَ عن يومٍ خُطَّ بالقلم، رضا الله رِضانا أهلَ البيت"

‏- من خطبة الإمام الحسين عليه السَّلام لمّا عزم على الخروج من مكّة

قد تتصوّر أنّك أشدّ فطنةً من عبدة الأصنام، وقد تنظر إليهم بعين الاستهزاء والاستحقار، إلّا أنّ هذا التصوّر غير واضح الصحّة وليس بالبداهة التي تتخيّلها، فأنت لم تجد والديك وأسلافك وجميع من حولك يعبدون الأصنام ثمّ أنكرت ما هم عليه، بل إنّك تنظر بعين الذي لم يخضع لهذا الاختبار أصلًا. لكن إليك البشارة: هناك اختبارات متناسبة مع زمانك، فتوارث الاعتقادات وأخذها من الجوّ السائد في المجتمع بغير دليلٍ وبيّنة ليس أمرًا منحصرًا في زمانٍ معيّن، فاختبر نفسك فيما يسود في عصرك، وللمساعدة سأعطيك بعض الكلمات المفتاحيّة: المرأة، الحجاب، طاعة الزوج، الزواج المتعدّد، الاختلاط، الاحتجاب عن الرجال، الموسيقى، الغناء، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
إن كنتَ في مثل هذه المسائل تتبنّى ما يسود في عصرك بغير حجّة ودليل - حتى لو ألبستَه زورًا لباس الإسلام - فلا أعرف سرّ تفاخرك على عبدة الأصنام!