‏الحياة المستقرّة نعمة، راحة البال نعمة، المشاعر الواضحة نعمة، العائلة نعمة، الأصحاب نعمة، الصلاة نعمة، الدعاء نعمة، القرآن نعمة، الصباح نعمة… اللهم اجعلنا شاكرين لنعمتك، مُثنين بها عليك، قابليها، وأتمّها علينا، آمين"

‏كل الذي يحيط بك هو بقدر الله، وكل الذي تطلبه هو من خزائن الله، وكل الذي تخافه هو بيد الله، وكل الذي فات ذهب بأمر الله، وكل الذي سيأتي هو من عند الله، وكل الذي يهمُّك هو بعلم الله، والله في ذلك كله رحمن رحيم."

‏"لست سيئًا ولكنني لا أعرف كيف تكون المغفرة على من يتعمد أذيتي، ولو حرك الكون لأجلي لن يعود أبدًا كما كان."

-
”الريَّاح إذَا هبَّت مِنَ الخارج يُغلَق البَاب،
لكِن مَا الجدوىٰ من إِغلاَقِهِـ؛
إذَا كانتِ الريَّاحُ تعصِفُ في الدَّاخِل!“
❄️|•

-
«أجدُكـ في روحي حتَّى في خِصامنا وخِلافنا..
لا تَختلف مَحبَّتي لَكـ،
أعودُ إلَيكـ نِهاية كلّ يوم هارِباً مِن خَراب العالَم
لأطمئِن بِكـ|🌻»

‏"يقال أن من تشعر به.. يشعر بك ايضاً، لغة الأرواح لا تخطئ."

‏"لم يكن لديَّ أعز مِنك...ولهذا لا يُمكنني أن أسامحك."

‏هل أتيت لأني أنا ؟ أم لأنك تائه ولا تعرف سوى عنواني ؟

‏"على المرء أن يبقى مشغولاً للحد الذي يلهيه عن حزنه."

‏"لعلنا من بَعد بُعد، نلتقي."

‏ثم يتهِمك بأنَّك لم تتمسَّك به، ذلك الشَخص الذي بتَر كُل أَصابعك .

‏عندما تفتح عيناك فتجد أن رصيد حياتك وأيامك، لم ينتهي بعد وأنه ما زال لديك فرصة للعمل الصالح الذي تمناه من سبقك للأخرة:
يلهث لسانك بقول "الحمدلله "الذي أحياني بعدما أماتني وإليه النشور.
تستيقظ في عافية وعقل سليم وامن وامان.
تستذكر نعم الله عليك فتقول:
أصبحنا وأصبح الملك والحمدلله

‏"أنتِ بُقعة حنونة في أرضٍ قاسية."

‏لا طاقه لي للكلام ، ولو كان هناك ما هو أهدأ من الصمت لفعلت ."

‏من جميل ما قرأت للإمام ‎#الطريفي

كثرة الذِكر دليل على كثرة الفلاح، فمن ذكر الله أَحبَّه، ومن أَحبَّه وفّقه وهَداه.
﴿وَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ كَثِیرࣰا لَّعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُون﴾

‎#صلاة_الفجر 🕌🌾

‏"فكرة أنَّ الله هو مُدبِّر شؤون حياتك كلها أمان, فلا تبحث عن الأمان والنجاة وسط الناس, بل توكَّل على ربّ الناس, وكن على يقين بأنَّه وكيلك في كل مشاكلك, كن على يقين بأنَّه سيُدبِّر لك كل الخير الذي تتوقعه والذي لا تتوقعه"

‏ياعبدي لو علمتَ كيف أُدبِّر لك أمورك لعلمت يقيناً أني أرحم من أبيك وأمك و لذاب قلبك محبةً لي .”

فقُل الحمدلله ..

‏قال نبيُّنا صلى الله عليه وسلم : ما من عبدٍ مؤمنٍ يذنب ذنبًا، فيُحسِنُ الطهور، ثم يقوم ويصلي، ثم يستغفر الله، إلا غفر الله له.

‏وددت لو أستطع أن أستسلم ببساطة الأطفال حين يعجزون عن فعل شيء ما،
ثم يمضون دون مبالاة أو أن تعلق بهم الأفكار والمخاوف والذكريات، يمضون هكذا كأن شيء لم يكن، ينزعون مشاعرهم مع فشلهم ويرحلون.