سُبْحَانَ ٱللَّه وَبِحَمْدِهِ
سُبْحَانَ ٱللَّه ٱلْعَظِيمِ.

‏"أبلغ ما قيل في المواساة :
الله قدَّر هذا ..
والله كفيل به !" ❤

ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ (49 يوسف)

ليس لك من الأمر شيء ما عليك إلا السعي وما شاء الله كان وما لم يشأ لن يكن .

‏أقسَى ما يعيشه المرءُ،
أن يُحاكم نفسه على أبوابٍ لم يُكتب له أن يطرقها،
وأن يظلّ يُعاتب قلبه على أقدارٍ لم تكن يومًا بيده.
لكن يُطفئ الله في صدره نار الحسرة،
حين يُلقي في روحه اليقين بأن ما مضى لم يكن له،
وأن ما عند الله أجمل مما ظنّ وفقد.
فيظلّ بين الحزن والرضا،
بين السؤال والتسليم،
ينتظر نفحةَ طمأنينةٍ من ربٍّ كريم،
تُعيد إليه سكونه وسلامه.

‎#اقتباس

‏"أحب رُؤية الناس وهي ترتقي في الحياة، تعلو مناصبهم ويزيد مدخولهم، وأحبّ رؤية أفراحهم بالزواج وبالمولود وبلمّ الشّمل، أحب الجمع بعد الشّتات واللّقاء بعد الغياب، يَأسرني منظر انفراج الحال وبُلوغ الآمال، كل شيءٍ في الحياة إذا قسّمته ينقص إلا السعادة كلما اقتسمتها زادت وبُوركت."

عن جمال ان تدرك ان تلك الأشياء التي كانت ترعبك فكره فقدها مجرد الفكره! ، قد تخليت عنها باختيارك عنها انت بالفعل و ازهرت بعدها كما لم تزهر من قبل! ♥️

«الشمسُ تأتي بعدَ ظُلْمَتِنَا فليعلمِ اليأسُ أنَّ القادمَ الأملُ.»

- يا شيخي أذنبت!

= تُب إلى الله ..

أذنبت تاني ،توب تاني ، أذنبت تالت ورابع وعاشر ومليون "
= تُب تاني وتالت ورابع وعاشر ومليون

- إلى متى يا شيخي .. ؟!

= إلى أن تُقبض روحك يا بُني
" فإن الله لا يمل حتى تملوا "
غافر الذنب وقابل التوب ...

دكتور او دكتورة في السعودية بحث..
@abdoosh50

‏عندما تحزن تذهبُ إلى أكثر شخصٍ يُحبُّكَ
وعندما تفرحُ تذهبُ إلى أكثر شخصٍ تُحِبُّه
ويا لحظّكَ لو كان هو نفسه في الحالين!

‏«طوبى لك يا طير؛ تأكلُ من الثمر، وتستظلُّ بالشجر، وتصيرُ إلى غير حساب، يا ليت أبا بكرٍ مثلُك».

-أبو بكر الصدّيق.

‏المنظر واحد، لكن ينظر إليه الآخرون من زوايا كثيرة، فهناك من ينظر إليه من منطلق معتقداته وأفكاره، وآخَر ينظر إليه من منطلق تجاربه وخبراته، وآخَر ينظر إليه من منطلق عُقَده ومشاكله؛ لذا رَحِّب بوجهات النظر المختلفة، مع أهميّة أن تكون واعيًا بدوافعها الكامنة خلفها.

‏قالت العرب: "يَغلبُ الأيامَ مَنْ يرضى بها"

‏ويمشي على مهلٍ
لأنه وبطريقةٍ ما
فقدَ كُل ما قد مشى مستعجلًا لأجله.

‏فكلما شعرت بأمر يسوؤك فأعلم أنك غير ملتصق بالله، تمام الالتصاق، وان بينك وبينه مسافة مملوءة بالأغيار، فأخرج ما سواه عما بينك وبينه، ينقلب عذابك نعيماً، وألمك لذة وما سواه الذي يجب أن يخرج من بينك وبينه، هو نفسك - نفسك التي عبر عنها المعصوم حين قال:
‏"إن أعدى أعدائك نفسك التي بين جنبيك"..
يعني جهلك، وزيادة حرصك، ومبالغتك في التوقي، واتهامك اللّٰه فيما يسوق إليك من المصائب.

‏كُنْ طَيِّباً دون سذاجة،
وَحَذِراً دون وسوسة!