Telegram Web Link
‏ليلة بعنوان : انا وين أغدّي ؟
‏"كل الأشياء قابلة لتغير أولها ذلك الذي تستثنيه دائمًا"
‏مافي شعور يربت على الكتفين مثل إنك تمتلك شخص أبوابه مشرعة دائمًا لك، في أي وقت من السنة وعند أي لحظة من لحظات اليوم، تمسك الهاتف بكل عشوائية وتفتح المحادثة تدب مافي خاطرك، أو تتصل في الثالثة فجرًا تعبر له عن مدى إستيائك من الحياة الدنيا، أو تصمتون معًا، بدون حواجز أو موانع ..
‏كلّ يوم، أنتظر كلّ شيء.
‏- كريستيان بوبان
جيتك وفي صدري من البعد ضيقه
‏واقفيت أخاوي ضيقتي مثل ماجيت.
‏يا حظ المطر اللي صبّه الله فوق متنك
‏أختاره الله فـ المكان المُناسب .
‏من عرفتِك
‏وأنا أشوف الوقت في صفي
‏والعُمر لصالحي
‏والحياة بين يديني
‏من ربحتك
‏وانا ما عندي خسارات.
مو دايمًا الصمت حكمة، احيانًا السلبية في العلاقة إنك تكون ساكت بدل ماتنتقد أو تعارض، ما تشارك في قرار أو تقترح أفكار، ينهضم حقك و يتسلّط عليك لأنك سكت. احيانًا الايجابية في الرفض والمناقشة وايجاد حلول مناسبة للطرفين، لا المناسب للمتكلم و الظلم للساكت
لاتخافين القطاعة
‏من يديني،
‏اليدين اللي تحبك
‏ماتخوّف..
‏"توقف عن لمس جراحك الرطِبة إن كنت تريدها أن تجف."
‏لم أكن أُريده أن يذهب، ولكنه غادر على ايّة حال، لقد أَلفت الأمر، وأظن أنّ أُلفتي للأمر هي أفضل ما يمكنني أن اقوم به.
‏في حال كان تجاهلي لك يشعرك بإنني قد أكون مهتم لأمرك .. فهذا صحيح.
‏قُلي لماذا اخترتَني؟
‏و أخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
‏و مشيتَ بي و مشيتَ ثمّ تركتَني !
‏أبقي دائماً قوية أجعليّهم يتسائلون كيف ما زلتي تزهرين ..
‏أختر دايماً الشخص الصح أختار إلي يخاف عليك مو إلى تخاف منُه على قلبك .
‏لأول مرة
‏أشعر بأني لا أعرفكَ
‏ولم أعد أصرُّ
‏على بقائك بجواري.
‏أبغى أكون الطمأنينة، ما أبغى أدخل حياة أحد وأخرج منها أو حتى أمرّها مرورًا عابرًا إلا وأكون الطمأنينة في صورة إنسان، قولاً وفعلاً
‏لو يبي قربك بيضوي أصابع يدينه العشر لأجل يرضيّك لاحظوا "لو".
وكانت مأساتي أن عقلي دائمًا مزدحم بالكلمات، وعِندما أتحدث لا أقول شيئًا مما أردتُ فعلًا أن أقوله، فيبدو الأمر تافهًا بينما هو يمزقني..
‏المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي، شغفي واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكُل ألواني ومزاجاتي لا أحبُّ أن أسكنه.
2025/06/28 14:57:51
Back to Top
HTML Embed Code: