Telegram Web Link
‏غيبتك طالت وانا ماني صبور ليه ماترجع وانا اعطيك الغنايم ؟
‏ولكنك لا تفهم معني ان يختارك احدهم وهو يقاوم خوفه من تكرار الخيبات.
‏مما قيل في شعور الغيرة "كلما رأيتها تميل على إحداهم تُحدثه ثُم يضحكان، تتقلّص مَعِدتي".
‏كم مرة حاولت فيها أن تختلق حديثًا عابرًا كي تبقى قريبًا؟
لا تكن بديلاً عند أحد ،كن الأول أو لا تكن .
R
"صديقٌ تذهبُ إليه حاملًا الأَسى
‏تعودُ منهُ وصدرُك وسعَ المَدى"
R
‏" يا سِرّ بهجة أيامِي و يا أمَلي
‏لا فرّقَ الله فيما بيننا أبدًا "
R
‏أنا هنا، ليس لأنني أرغب.
‏أنا هنا لأنني لا أعرف مكاناً آمن غير هذا، يمكنني فيه الكتابة، دون تدخل أحد..
‏أفتقد لجوئي إليك
‏أفتقد يديكِ
‏التي تحتويني.
‏كنت أدرك أن الأمر انتهى إلى الأبد، لكن قلبي لا يزال يتمسكُ بأملٍ غامضٍ لفرط معزّتهِ في قلبي.
"لا صار مالك "بـ البقوم" أحباب
‏عزّي لحالك ماعرفت المحبه"
R
‏بدلاً من سؤالكم المُعتاد"وش مزعلك "
‏جربوا و بكل لطف واسألو بـ:" وجهك سنين تسكن أطرافه النور ، مين الغريب اللي تجرّا وطفاه ؟
‏قالت لي صديقة ذات مرة أنا أُحب أن أشاركك مواضيعي اليومية.. المهم منها وغير المهم، ليس طلبًا لرأيك فيها بقدر ما تجلبه تلك الأحاديث من أمان وطمأنينة في صدري..، وكأنني أقول للعالم كل يوم: "لستُ وحيدة، لي صديقة تسمعُني!
لا أشتاق إليك حين أكون لوحدي
‏حين أكون نعِسة أو بائسة أو تعيسة.. أنا أشتاقك بمنتصف سعادتي بِمنتصف إنشغالي و بالقربِ من كُل أصحابي.
‏ليتني لم أقترب من الأشياء التي أعجبتني حين لمحتها أول مرة، ليتني بقيت انظر لها فقط من بعيد.
لقد كُنت احترق ، بينما أنت جئت تلومني على رائحة الرماد
‏أحب الوضوح وأحب إني أعطي بسخاء أكره البُخل بالمشاعر ،بالعطايا ، بالكلام ، بالضحكة الحنونه ، أعطي بكل ما أُتيت من حُب ولا أنتظر رد لعطاياي أمشي وأنا واثقه إني كفيت و وفيت ..
‏في الحقيقه انا لستُ حزين ولكنني مُمتلئ بشعور لا أحبُه، ولستُ قادرًا علي تسميتُه.
2025/06/28 14:54:21
Back to Top
HTML Embed Code: