Telegram Web Link
أشتقت لمحادثتك لي عند حلول الليل إشتقت لكلامنا لهمساتنا الجميله إشتقت لليلنا وسهرنا الذي كان السعاده بالنسبه لجميعنا كل ما أتمناه الآن أن أراك بخير ..
‏شعوري من فترات طويلة:
‏أشياء جديدة أرغب في القيام بها اليوم:
‏- الاختفاء.
ليتني استطعت إخبارك أنني لم أتصنع أياً من تلك الكلمات التي كنت أسردها لك بشكل عفوي، كل شيء خرج من فمي كما شعرت به في صدري، وكانت هذه لعنتي الأبديه .
اتأخدني معك ؟
‏"كُنتُ أَعتذرُ لك، ولا أَدري ما هو خطَأي،
‏فقط كان همَّي أَن لا أَفقدك."
لا شيء يؤذي الروح أكثر من بقائها عالقة في مكان لا تنتمي إليه .
انا كافيه لنفسي وهذا أفضل استغناء يمكن ان أصل له .
حين أحببتك أول مرة كانت كُل الأشياء من حولي تشعر بالغرابه ، أحببتك و أنا لم أتأمل تفاصيل عيناك ، لم ألمس حتي طرف يداك ! أحببتك و أنا لم أعرفُ شئ عن رائحتك ، مسكنك ، طولك أو ظاهرك !. أحببت فكرك وأحببتك من الداخِل أولاً ، أحببتك بإندفاع ، لأني شعرت بالطمائنينة ويكفيني.
‏كشعور الشجرة التي تظلل تحتها الجميع، ولم تعرف كيف تخبرهم بأن الشمس قد أتعبتها.
رسالة وداعٍ مُحتملة؛ ان لم تسعك الأرض يومًا تذكّر أن لك منزلًا آخر في صدري .
أربعينك يتكاثرون في طريقي !

اليوم رأيت الكثير منك و اظن إني قد وصلت الى الرقم تسعين وبعدها تعبت من هذا العَد،
كف عن نثر ملامحك على وجوه العابرين .
راودتني فكرة البكاء اكثر من مرة. عندما عجزت عن الإجابة عن ذلك السؤال الذي ظل يتردد دون انقطاع ..
شعُورنا بالحنين للأماكن لا يزول بمُجرد العودة إليها، فهو ليس حنينًا للأماكن وحسب بل هو حنين للأشخاص والظروف والأشياء التي اجتمعت في تلك الأماكن.
‏مرحبا :
‏أود إخبارك أن الرسائل الفارغة لا تُضايقني في حال أردت الحديث معي ولا تعلم ماذا تقول .
‏لا أجد تعبيرًا مُناسبًا لما أشعر به الآن أو في الحقيقة لستُ مدرك ما الذي أشعر به، لا أستطيع القول أني حزين، في المقابل لستُ في غاية السعادة.
‏كن فخورًا بتلك الأيام التي لم تكن قابلة للتخطّي، ولكنّك تخطّيتها رغمًا عن ذلك بندوبٍ خفيةٍ لا يعرف عنها أحد.
أمتلك عادة سيئة للغاية، ولكنها تُريحني قليلًا
"الاختفاء المُفاجِئ"
عندما يُزعجني شيئًا أختفي عن الأنظار،
بل أنعزل عن كل شيء
عائلتي،
أصدقائي،
وكل من يهمني أمره
تنتابني رغبة في الابتعاد عن الجميع ومواجهة حُزني وحدي،
وهذا لأنّني أُصاب بنوبات غضب، أعلم أن لا أحد سيتحملها
في الواقع أخاف أن أجرح أحد بكلمات لا أقصُدها،
ولأنّني لا أُجيد كلمات الاعتذار، ألجأ لعُزلتي
والتي أعلم أنها تغضب من حولي لكن حينها لا أستطيع سماع حتى صوت الهواء
ولكن مادام هذا يُريحني، ولن يُؤذي من أحب
سأتّجه إليها دومًا.
‏ليت بيدي حيلة تقودني نحوك و تجعلني بين ذراعيك الآن، ليتني شيئًا قريبٌ منك و لا يفارقك أبدًا.
2025/07/01 18:23:28
Back to Top
HTML Embed Code: