Telegram Web Link
انسحاب المدمرة الامريكية "يو إس إس كارني" من البحر الأحمر

http://www.tg-me.com/ahdathalyemen

كشف موقع أمريكي عن انسحاب المدمرة التابعة للبحرية الامريكية "يو إس إس كارني" من البحر الأحمر .


وقال موقع "أطلس نيوز" الامريكية نقلا عن البحرية الأمريكية إن المدمرة "يو إس إس كارني" عادت إلى الولايات المتحدة بعد انتشارها الذي وصفته بالتاريخي قبالة سواحل اليمن.

وذكرت البحرية الامريكية ان المدمرة كارني شاركت في العديد من العمليات اعتراض الصواريخ و الطائرات بدون طيار .

وقال الموقع "بينما تم نشر السفينة يو إس إس كارني في البداية في المنطقة مباشرة بعد أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول "لتعزيز جهود الردع الإقليمية"، سرعان ما أصبحت واحدة من السفن الرائدة في العمليات ضد قوات الحوثيين في إطار "عملية حارس الازدهار".

مشير الى ان المدمرة يو إس إس كارني في 51 اشتباكًا خلال انتشارها.
YNP
الولايات المتحدة تعترف بعرقلة اتفاق السلام في اليمن وتكشف السبب
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen

هذه المرة لم تختبئ الولايات المتحدة الأمريكية خلف شعاراتها المضللة التي تبدي من خلالها حرصها على إنجاز اتفاق السلام بين صنعاء والرياض، بينما هي التي تعرقله وتشترط لإنجازه والموافقة على إعلانه أن تتوقف قوات صنعاء عن عملياتها البحرية ضد الملاحة الإسرائيلية

فقد صرح سفير واشنطن في مجلس الأمن، روبرت وود، في كلمته خلال الجلسة التي انعقدت أمس الإثنين، بأن السلام في اليمن أصبح بعيد المنال، وربط ذلك بعمليات قوات صنعاء ضد السفن الإسرائيلية.



المندوب الأمريكي في مجلس الأمن قال في كلمته إن "الحقيقة المحزنة اليوم هي أن هجمات الحوثيين ضد السفن التجارية والبحرية في البحر الأحمر جعلت التقدم المستمر نحو سلام مستدام بعيد المنال، وتدهور الوضع الإنساني للشعب اليمني".



وأضاف أنه "نتيجة لهجمات الحوثيين التي أدت إلى ارتفاع الأسعار والتسبب في تأخير التسليم، يعاني اليمنيون من أجل شراء السلع والمواد الغذائية والأساسيات، ولا توجد موارد كافية لدعم الاستجابة الإنسانية، مشيراً إلى أنه "لتوفير الإغاثة للشعب اليمني والسماح بدخول الغذاء والإمدادات التي تشتد الحاجة إليها في اليمن، يجب على الحوثيين وقف هجماتهم في البحر الأحمر".



ووفقاً لذلك، يعترف المندوب الأمريكي ضمنياً بأن الولايات المتحدة هي التي أوعزت للمنظمات الإنسانية العاملة في اليمن بقطع إمداداتها الإنسانية ومساعداتها الغذائية، وهو ما صرح به ممثلو برنامج الغذاء العالمي خلال اجتماعاتهم مع حكومة صنعاء في أوقات سابقة بأن البرنامج تعرض لضغوط أمريكية أجبرته على وقف المساعدات، وأنه لا يستطيع استئناف توزيعها إلا بموافقة الولايات المتحدة، وأكدوا أنها ربطت عودة المساعدات بشكل مباشر بوقف عمليات قوات صنعاء البحرية المساندة للفلسطينيين والتي استطاعت من خلالها حظر الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وصولاً إلى المحيط الهندي.



واختتم المندوب الأمريكي كلمته بالتأكيد أن الحل السياسي في اليمن غير ممكن ما لم توقف صنعاء عملياتها ضد السفن الإسرائيلية، حيث قال: "من الواضح تماماً أن الحوثيين وهجماتهم في البحر الأحمر، وبشكل متزايد الآن في المحيط الهندي، يعرِّضون الفوائد المحتملة للحل السياسي بين الأطراف اليمنية للخطر".



الموقف البريطاني كان متطابقاً مع الأمريكي إلى حد كبير، حيث قالت مندوبة المملكة المتحدة في مجلس الأمن، باربرا وودوارد، خلال الجلسة نفسها، إنه لا يمكن تأمين اتفاق سلام في اليمن ما لم تتوقف الهجمات على السفن الإسرائيلية، موضحةً أن حكومتها "تدين تهديدات الحوثيين الأخيرة بتوسيع هجماتهم على الشحن البحري إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط"، مؤكدةً أن "التصعيد المستمر للهجمات البحرية يقوض أمن واستقرار اليمن، مما يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل. ولا يمكننا تأمين اتفاق سلام مستدام بدون بيئة أمنية مواتية".



أما الممثل الدائم لروسيا في مجلس الأمن، ف.أ.نيبنزي، فقد هاجم الولايات المتحدة وبريطانيا، قائلاً إن التدخل الغربي في المنطقة هو الذي يعرقل عملية السلام في اليمن ويؤجج المشاكل والتصعيد العسكري في المنطقة.



كما أكد أن الوضع أصبح أكثر تعقيداً بسبب ما وصفها بالهجمات العدوانية غير المبررة التي يشنها التحالف الأمريكي البريطاني على اليمن، موضحاً أن تلك الهجمات تُعدّ انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة، كما اعتبر عسكرة التحالف الغربي للبحر الأحمر هي التي تهدد سلامة الملاحة البحرية، وتزيد من حدة التصعيد، مشدداً على أن الوضع في البحر الأحمر لا يمكن تصحيحه بالقوة ضد اليمن، بل بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في إشارة إلى الشرط الذي وضعته قوات صنعاء مقابل وقف عملياتها في البحر الأحمر ضد السفن الإسرائيلية.



وأضاف أن إجراءات الولايات المتحدة لا تؤدي إلا إلى تعزيز سمعة الأمريكيين كلاعبين عديمي المبادئ على الإطلاق ومستعدين للدوس بسهولة على القانون الدولي إذا منعهم من تحقيق الربح أو تنفيذ أجندتهم الجيوسياسية الأنانية الضيقة، حسب تعبيره

YNP / إبراهيم القانص -
عدن تدفع ثمن الصراع بين الرئاسي والانتقالي
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen
كشفت صورة حديثة ، الواقع الذي تعانيه مدينة عدن الخاضعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا جنوبي اليمن ، جراء انقطاع الكهرباء وإقحام الخدمة في صراعات سياسية يدفع ثمنها المواطنون .

واضطرت إدارة مستشفى الصداقة في مديرية الشيخ عثمان ، إلى انزال المرضى إلى ساحة المستشفى بعد انقطاع الكهرباء عن المدينة والمستشفى .

وحول المجلس الرئاسي والانتقالي ، خدمة الكهرباء ورقة للصراع بينهما حيث يستخدمها رشاد العليمي بايعاز سعودي لتأليب الشارع ضد الانتقالي ورئيسه الزبيدي تمهيدا للاطاحة بهما
YNP
تجدد الاحتجاجات بـ5 مديريات رئيسية بعدن
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen

شهدت مدينة عدن، العاصمة المؤقتة للمجلس الرئاسي، الثلاثاء، احتجاجات جديدة لليوم الثاني على التوالي.

يتزامن ذلك مع استمرار انقطاع التيار الكهربائي رغم وعود بإعادته.

وافادت وسائل اعلام جنوبية بتسجيل عمليات قطع للطرق واحراق للإطارات في مديريات المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر والشعب وانماء.

وتعد الاحتجاجات الجديدة الاوسع منذ انفجار الغضب الشعبي جراء انهيار مفاجئ لمنظومة الكهرباء في وقت سابق هذا الأسبوع.

ولا يزال معدل ساعات تشغيل الكهرباء عند حدود ساعتين لنحو 14 ساعة إطفاء.

وكانت وسائل اعلام الانتقالي نقلت عن قيادات في المجلس وعدها بإعادة التيار الكهربائي خلال الساعات الماضية لكن تلك الوعود لم تنفذ أيا منها
YNP
ضابط أمريكي يستقيل بسبب العدوان على غزة
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen
سلّط موقع “المونيتور” الضوء على استقالة ضابط عسكري أميركي يعمل في جهاز الاستخبارات التابع للبنتاغون، وذلك احتجاجًا على الدعم الأميركي للحرب الصهيونية على غزة. وأشار الموقع إلى أنّ الرائد هاريسون مان كشف، أمس الاثنين، عن تقديمه استقالته احتجاجًا على الدعم الأميركي الظالم للحرب الإسرائيلية في غزة، والذي يؤدي دورًا في اعتماد سياسة أسهمت بالتجويع الجماعي بحق الأطفال.

وأوضح الموقع أن “مان” نشر رسالة على موقع “LinkedIn” شرح فيها أسباب استقالته، وقال: “إنه سلمها إلى مديريه بعد حوالى ثلاثة أسابيع من بدء الحرب”. كما لفت الموقع إلى أنك “مان الذي يعمل في المؤسسة العسكرية الأميركية منذ ثلاثة عشر عامًا انتقد سياسة إدارة بايدن”، فبرأيه هي: ” مكّنت من قتل وتجويع عشرات آلاف الفلسطينيين الأبرياء”.

كذلك أشار إلى ما كتبه عن أن الدعم الأميركي غير المشروط لـ”إسرائيل” يشجع على التصعيد المتهور الذي يحمل معه خطر اندلاع حرب أوسع، وذلك في إشارة إلى الهجوم الإيراني على “إسرائيل” في الثالث عشر من نيسان/أبريل الماضي”. وتابع الموقع أن: “رسالة مان تمثل المرة الأولى التي يربط فيها مسؤول في البنتاغون استقالته بالحرب في غزة”.

كما ذكر الموقع أن: “المسؤول في مكتب الشؤون السياسية والعسكرية التابع لوزارة الخارجية الأميركية المدعو جوش باول كان قد استقال، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، احتجاجًا على سياسة الرئيس بايدن بتزويد إسرائيل بالسلاح من دون شروط”، مشددًا على أن: “هذه السياسة تنتهك القواعد الأميركية الداخلية، وكذلك القوانين الأميركية بشأن تزويد دول خارجية بالسلاح”.

ختم الموقع مؤكدًا أن مسؤولين آخرين، في وزارة الخارجية الأميركية، قد استقالوا على خلفية الحرب في غزة
نزاعٌ حدوديٌّ ينمِّي الصراعَ بين ابن سلمان وابن زايد
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen

تمسكت الإمارات بخطوط الأساس المستقيمة لحدودها البحرية المعلن عنها بقرار حكومي صدر عام 2022، رافضة “الادعاء” بأن تلك الخطوط تتعارض مع القانون الدولي.
وفي وثيقة رسمية نشرها موقع الأمم المتحدة، مؤرخة بتاريخ 13 مارس 2024، تشير وزارة الخارجية الإماراتية إلى أن تلك الخطوط حددت بناء على قرار مجلس الوزراء رقم 35 لسنة 2022 “استنادا للفقرة 2 من المادة 16 من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار”.
وذكرت وزارة الخارجية في رسالتها أن الإمارات “تؤكد بأن خطوط الأساس المستقيمة التي أودعتها لدى الأمين العام للأمم المتحدة، تترتب عليها كافة الآثار القانونية المكفولة لها في مناطقها البحرية، بموجب القانون الدولي للبحار”.
وجاءت رسالة الإمارات التي رفعتها بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة وطلبت “نشرها وتعميمها”، ردا على مذكرة شفوية رفعتها نظيرتها السعودية مؤرخة في 21 ديسمبر 2023.
وفي تلك الوثيقة، قالت وزارة الخارجية السعودية إن المملكة “ترفض” قرار مجلس الوزراء الإماراتي رقم 35 لسنة 2022 “المتضمن إعلان تطبيق نظام خطوط الأساس المستقيمة مقابلة سواحل دولة الإمارات”.
وجاء في الرسالة المرفوعة للأمين العام للأمم المتحدة: “تؤكد حكومة المملكة العربية السعودية رفضها هذا الإعلان، ولا تعتد به ولا تعترف بأي أثر يترتب عليه وتتمسك بكافة حقوقها ومصالحها وفقا للقانون الدولي العام، ووفقا لاتفاقية الحدود المبرمة بين البلدين في 21 أغسطس 1974 الملزمة للطرفين”.
وذكرت الوثيقة أن خطوط الأساس المستقيمة التي أعلنت عنها الإمارات عام 2022 “المقابلة للساحل السعودي لا علاقة لها بسواحل الإمارات، وهذا يخالف القانون الدولي العام”.
وجددت السعودية دعوتها لجارتها الإمارات “لتنفيذ المادة 5 من اتفاقية الحدود بين البلدين لعام 1974”.
وكانت الإمارات أعلنت عن خطوط الأساس المستقيمة للمناطق البحرية للدولة وفقا لإحداثيات أوردتها في جدول متكامل للجزر البحرية بمياه الخليج وخليج عمان، وذلك في قرار مجلس الوزراء الإماراتي 35 لعام 2022.
واعتبرت الإمارات أن “المياه الموجودة على الناحية المواجهة لليابسة من خطوط الأساس المستقيمة” التي أعلنت عنها في القرار الحكومي “مياها داخلية لدولة الإمارات”.
كما ألغى القرار الحكومي لعام 2022 قرارا مماثلا لعام 2009 بشأن تطبيق نظام خطوط الأساس المستقيمة على جزء من ساحل دولة الإمارات.
وفي هذا الجانب، قالت الخارجية السعودية في رسالتها المؤرخة 21 ديسمبر 2023، إنها “تتمسك بجميع المواقف الواردة في مذكرتها المؤرخة في 9 أغسطس لعام 2009 الموجهة لوزارة خارجية … بشأن قرار مجلس وزراء الإمارات رقم 5 بتاريخ 14 يناير 2009 المتعلق بتطبيق نظام خطوط الأساس المستقيمة على جزء من ساحل الإمارات”.
وجاء الكشف عن هذه الوثائق من قبل الأمم المتحدة بعد نحو شهر من كشفها لوثائق مماثلة تفيد بـ”رفض” السعودية لإعلان الإمارات أن “الياسات” منطقة بحرية محمية، معتبرة أن ذلك “يتعارض مع القانون الدولي”.
وتأتي هذه التطورات المعلن عنها حديثا، بينما تداولت وسائل إعلام أميركية خلال الأشهر الماضية، تقارير تفيد بوجود “خلافات متصاعدة” بين الدولتين، بشأن السياسات تجاه اليمن وقرارات منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك).
وتملك السعودية والإمارات خلافات حدودية قديمة رغم التحالف بين البلدين الذين سبق لهما أن قادا تحالفا عسكريا في اليمن، علاوة على اتفاقهما بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر برفقة البحرين ومصر أيضا، وهو خلاف خليجي انتهى بتوقيع اتفاق العلا مطلع عام 2021.
وتعود أصول بعض هذا التنافس إلى النزاعات الإقليمية والسياسات الأسرية التي سبقت استقلال دولة الإمارات، وفقا لورقة بحثية نشرها، العام الماضي، موقع المركز العربي واشنطن العاصمة (ACW)، وهو منظمة بحثية غير ربحية ومستقلة وغير حزبية، مهتمة بالشرق الأوسط.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بيانات جديدة عن بعض عناصر "قوة 400" التابعة للجاسوس عمار عفاش والتي تعمل لخدمة العدو الأمريكي والإسرائيلي


#جواسيس_أمريكا_وإسرائيل
الأجهزة الأمنية تكشف عن هوية جواسيس "قوة 400" التابعة لعمار عفاش
https://www.ibb-news.com/?p=178704
إب نيوز ٧ ذو القعدة

: كشفت الأجهزة الأمنية اليوم الثلاثاء، عن صور وبيانات عدد من العناصر المنتمية إلى "قوة 400" التابعة للجاسوس عمار عفاش.

وتعمل هذه القوة على تجنيد الجواسيس وإدارة شبكات تجسس في بعض محافظات الجمهورية اليمنية لصالح العدو الأمريكي والإسرائيلي.




وتضمنت البيانات التي نشرتها الأجهزة الأمنية، صورًا وأسماء عناصر ما يسمى "القوة 400" المطلوبين للعدالة.




ودعت الأجهزة الأمنية المواطنين إلى الإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة تُساند دول العدوان أو أجهزة الاستخبارات المعادية من خلال الاتصال بمركز البلاغات والشكاوى بجهاز الأمن والمخابرات على الرقم المجاني (100).












































































 
أسعار الصرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في هذا اللحظه بتوقيت أمانه العاصمه صنعاء4:00 مساءاليوم الثلاثاء بتاريخ 14/05/2024

شراء الدولار        🇺🇸         531

بيع الدولار            🇺🇸        532

شراء السعودي      🇸🇦        140

بيع السعودي         🇸🇦        140.20


أسعار الصرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في هذا اللحظه بتوقيت عدن
4:00مساء
اليوم الثلاثاء بتاريخ 14/05/2024


شراء الدولار        🇺🇸         1694

بيع الدولار            🇺🇸        1705

شراء السعودي     🇸🇦          447

بيع السعودي         🇸🇦         448
بريطانيا تكشف استسلام امريكي لـ”الحوثيين” بعرض جديد
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen

كشفت بريطانيا، الثلاثاء، استسلام امريكي في اليمن.


وأفادت صحيفة الغارديان، نقلا عن دبلوماسيين غربيين، بان واشنطن تراجعت عن إعاقة المفاوضات بين السعودية ومن وصفتهم بـ”الحوثيين” عبر منح السعودية ضوء اخضر للسير بالاتفاق.

واعتبرت المصادر الحراك الذي بدأه المبعوث الاممي مؤخرا في إطار استئناف المفاوضات بين الطرفين.

وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تطمح لان تتوصل السعودية و “الحوثيين” إلى اتفاق جديد وبما يحقق طموحها بإبرام اتفاق دفاعي مع السعودية مقابل التطبيع مع إسرائيل يتضمن انهاء الصراع بغزة.

وكانت الولايات المتحدة تربط اي تقدم في المفاوضات اليمنية – السعودية بشرط وقف العمليات اليمنية ضد الاحتلال الإسرائيلي، لكن الرهان الأمريكي على وقف العمليات اليمنية عسكريا تلاشى مؤخرا مع اعلان اليمن ترتيبها لتصعيد جديد وصولا إلى المتوسط.

ويأتي الكشف عن الخطوة الامريكية الجديد عقب أيام قليلة على تقارير حول تسليم أمريكا السعودية مبادرة جديدة بشان اليمن.

وتتضمن المبادرة ، وفق مصادر دبلوماسية، عرض جديد لـ”الحوثيين” ابرزها تخصيص جزء من عائدات النفط والغاز لصالح صنعاء إضافة إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة غالبية مقاعدها لصنعاء.

وتشير الخطوة الامريكية إلى قناعة واشنطن باستحالة كسر اليمن عسكريا ورغبتها بخفض التوتر المتصاعد في البحر الأحمر خصوصا مع فشل مساعي توفير غطاء دولي واقليمي لتصعيدها الجديد.

الخبر اليمني:
تقرير فرنسي: حتى وقت قريب كانت البحرية الأمريكية تتفاخر بأنها الأفضل على مستوى العالم لكن التكتيكات اليمنية في البحر زعزعت يقين وثقة الولايات المتحدة بأسطولها البحري
 http://www.tg-me.com/ahdathalyemen
كشف تقرير غربي جديد، عن استمرار مشكلة قلة عدد الصواريخ الاعتراضية على متن السفن والمدمرات الحربية الأمريكية والتي تعترض بها بعض الطائرات والصواريخ الباليستية المضادة للسفن.
وقال موقع ميتا ديفانس الفرنسي المتخصص بالشؤون العسكرية والدفاعية، العدد القليل الذي يمكن أن تحتويه السفن الحربية من الصواريخ المضادة الخاصة بالدفاع الجوي يشكل معضلة كبيرة لدى البحرية الأمريكية كما هو الحال أيضاً مع السفن الحربية الأوروبية المشاركة في التصدي للهجمات اليمنية ضد السفن المحظور عبورها من البحر الأحمر وخليج عدن.
وقال الموقع إن أمريكا تعمل على تسريع تطوير المدفع الميكرويف والذي تريد تصميمه ليكون ملائماً لتركيبه على متن السفن الحربية كون هذا المدفع أرضي إضافة إلى كونه يحتاج إلى طاقة كبيرة جداً لإطلاق قذيفة واحدة.
تعتبر قذائف المدفع الميكرويف رخيصة الثمن مقارنة بالصواريخ الدفاعية التي يبلغ قيمة الواحد منها ما بين 2- 4 ملايين دولار، وفي كل مرة يتم فيها اعتراض صواريخ باليستية مضادة للسفن يتم إطلاق أكثر من صاروخ دفاعي الأمر الذي يسبب تكلفة كبيرة جداً على البحرية الأمريكية والأوروبية إضافة إلى كون الصواريخ الدفاعية أو الصواريخ التي يتم إطلاقها من المقاتلات في الجو ويتم إطلاقها أيضاً لإصابة الطائرات بدون طيار التي تشن بها القوات اليمنية هجماتها على السفن هي أيضاً باهضة اليمن.
وسبق لقيادات في البنتاغون الإقرار بأن تكلفة إسقاط طائرة مسيرة واحدة تتجاوز الـ100 ألف دولار.
يقول التقرير الفرنسي أنه حتى وقت قريب كانت البحرية الأمريكية تتفاخر بأنها الأفضل على مستوى العالم وأن لا شيء يمكنه مجابهة الأسلحة على متن السفن الحربية الأمريكية المصممة لمواجهة التهديدات السوفييتية خلال الحرب الباردة وتلك الأنظمة انتشرت أيضاً على متن السفن الحربية الأوروبية وكوريا الجنوبية واليابانية والصينية، لكن التكتيكات اليمنية في الهجمات على السفن في البحر زعزعت يقين البحرية الأمريكية أن أسطولها البحري لا يمكن مجابهته.
وتحت عنوان “استهلاك الصواريخ ضد الطائرات بدون طيار والصواريخ اليمنية المضادة للسفن يقلق البحرية الأمريكية”، قال التقرير الفرنسي إنه وعلى الرغم من الترسانة من الأسلحة المحملة على متن السفن والمدمرات الأمريكية الآن إلا أنها يمكن أن تواجه بسرعة مشاكل خطيرة، أبرزتها ردود الفعل من الاشتباكات في البحر الأحمر وخليج عدن، في مواجهة صواريخ القوات اليمنية وطائراتها المسيرة، وربما لا تحتوي أسلحتها الأخيرة على ذخيرة كافية، وهي تبذل جهوداً كبيرة للتعويض عما تعتبره محدوداً جداً لعمق مخن مدمراتها، في مواجهة التهديد الذي يتطور بسرعة من ناحية تجاه الطائرات المسيرة الهجومية ومن ناحية أخرى تجاه الطائرات المسيرة والصواريخ المضادة للسفن.
وأضاف التقرير أن من الممكن بسهولة أن يجعل اليمنيون السفن الحربية المعادية لهم تحت رحمتهم في أي وقت، إذ ما شنوا هجوماً بعدد كبير من الطائرات المسيرة لاستنفاد مخزون المدمرات من الصواريخ الاعتراضية بعد ذلك لن تكون السفن الحربية قادرة على التصدي لأي هجوم ويمكن حينها استخدام صاروخ باليستي أو صاروخ كروز أكثر تدميراً وفتكاً من الطائرات المسيرة لضرب السفن.
لحل هذه الإشكالية تطرق التقرير الفرنسي إلى أن الخيار يتجه لمدفع الميكرويف الذي من المتوقع أن يصبح جاهزاً للاستخدام بحلول العام 2026 للتعامل مع تهديد الطائرات المسيرة، لكن التقرير يؤكد أن المشكلة لا تزال قائمة وهي أن مثل هذه الأنظمة (مدفع الميكرويف أو جهاز الليزر يتطلب طاقة كهربائية عالية جداً لتشغيلها واستخدامها
في عملية مركبة نهاية شارع مدارس مخيم جباليا شمال قطاع غزة.. استهدف مجاهدو القسام قوة صهيونية خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد وفور إخلاء الجنود لأسفل المنزل تم استهدافهم بعبوة مضادة للأفراد "رعدية" ووقعوا بين قتيل وجريح، وبعد وقت قصير تقدم عدد من مجاهدينا صوب المنزل وقاموا بتفجير عبوة مضادة للأفراد في مدخل المنزل وأوقعوا الجنود بين قتيل وجريح ، وفور تقدم قوة صهيوينة مدرعة لإنقاذ المصابين وانتشال القتلى استهدف مجاهدونا دبابة مركفاه بقذيفة "الياسين 105" وفجروا دبابة مركفاه ثانية بعبوة شواظ
في ذكرى نكبة 48.

https://www.ibb-news.com/?p=178708


إب نيوز ٦ ذو القعدة 

بقلم الشيخ / عبدالمنان السنبلي. 

هل تعرفون ما النكبة الحقيقية؟!

النكبة العربية الحقيقية، في اعتقادي، ليست تلك التي وقعت أحداثها في فلسطين قبل أكثر من 75 سنة من الآن..

النكبة العربية الحقيقية الكبرى بصراحة هي هذه التي نعيشها ونتجرع مرارتها اليوم وكل يوم.

هي هذا الإستسلام والخنوع والإنبطاح الكامل لكل ما هو أجنبي وصهيوني والذي أوصلنا إلى مرحلة البيع المجاني (هكذا.. عيني عينك) وعلى المكشوف! 

هي هذا التحالف المشبوه والتطبيع العلني الذي أخذت رقعته تتسع يوماً بعد يوم ويتفشى كالطاعون من بلدٍ عربيٍ إلى آخر! 

هي صفقة القرن، وهذا التنافس المحموم على الإعتراف بهذا الكيان الصهيوني الغاصب والتسابق الغير مسبوق إلى تبادل السفارات والبعثات الدوبلوماسية معه! 

هي هذه (الرايات) ذات النجمة السداسية الزرقاء التي أخذت ترتفع وترفرف في سماء أكثر من عاصمةٍ وحاضرةٍ عربية! 

هي هذا الجحود بغزة وكل فلسطين والتنكر لها ولشعبها وحق أهلها في مواصلة النضال والمقاومة! 

هي هذا التجريم لكل حركات وفصائل المقاومة وإلصاق تهم الإرهاب بها!

هي هذا التآمر العربي الواضح والمعلن على غزة، والتمالؤ الصريح والمفضوح مع هذا الكيان الصهيوني المجرم.. 

هذه، في واقع الأمر، هي النكبة العربية الحقيقية الكبرى، والتي لو وضعت في كفة، وكل نكبات الدنيا مجتمعةً في كفة أخرى، لرجحت كفتها؛ لهول ما خلَّفته، وتركته من مهانةٍ وإذلالٍ وخزيٍ وعار بحق العرب.

فهل عرفتم الآن ما هي (النكبة) الحقيقية؟!

أم أنكم من الذين لا يعقلون؟!




#معركة_القواصم
فرنسا تقول إن الحل السياسي وحده من سينهي الصراع في اليمن.

قالت نائب الممثل الدائم لفرنسا لدى الأمم المتحدة السيدة “ناتالي برودهرست”، إن “الحل السياسي وحده هو الذي سيضع حداً للصراع اليمني” مؤكدة دعم فرنسا “الكامل للمبعوث الخاص وجهوده الرامية إلى تحديد وتنفيذ خارطة طريق سياسية شاملة وترحيبها أيضاً بدور السعودية وعُمان بشأن هذه القضية.

وفي خطابها خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول اليمن، الإثنين 13 مايو/أيار 2024، ترجمه للعربية “برّان برس”، أدانت المسؤولة الفرنسية “الهجمات التي نفذها الحوثيون في البحر الأحمر، والتي لا تزال مستمرة رغم تحذيرات هذا المجلس واعتماد القرار 2722. 

وقالت إن هذه الهجمات ”تقوض حقوق وحريات الملاحة، وزعزعة استقرار اليمن والمنطقة، وتضر بمصالح الدول في المنطقة، وتعطيل التجارة الدولية. 

ودعت “ناتالي برودهرست”، الحوثيين إلى الإفراج الفوري عن جالكسي ليدر وطاقمها المحتجزين منذ نوفمبر 2023 كما دعتهم أيضاً إلى اختيار مسار عملية السلام تحت رعاية المبعوث الخاص.

أمنياً، شددت المسؤولة الفرنسية على ضرورة أن تتحول الهدنة الفعلية في أسرع وقت ممكن إلى وقف كامل ودائم للأعمال العدائية، لتجنب أي استئناف للصراع على الأرض. 

وقالت إن الوضع الإنساني كارثي وقد تدهور في الأشهر الأخيرة. يؤثر انعدام الأمن في البحر الأحمر وخليج عدن على تكلفة العمليات والإمدادات الإنسانية.

وشددت “برودهرست”، على ضرورة توقف الحوثيين عن “زعزعة استقرار الاقتصاد اليمني والتوقف عن شن حرب اقتصادية.

وقالت إن موقفهم هذا الذي وصفته بـ“غير المسؤول” يساهم في “إفقار السكان”.
وعبرت عن قلقها إزاء انتشار وباء الكوليرا في جميع أنحاء البلاد. مشددة على ضرورة “ضمان وصول جميع المساعدات الإنسانية، وأن يتمكن العاملون في المجال الإنساني من تنفيذ مهامهم دون عوائق.

وأكدت التزام “فرنسا” في إطار عملية أسبيدس الأوروبية، بضمان السلامة البحرية وحرية الملاحة مؤكدة دعمها أيضاً لآليات الأمم المتحدة التي تعزز المزيد من الاستقرار والأمن في اليمن، كآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش، التي تساعد في مكافحة تهريب الأسلحة في البحر الأحمر مع تسهيل الواردات التجارية وإيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمن، ويجب تعزيزها وتمويلها بشكل أفضل.
الجارديان: الولايات المتحدة تعطي السعودية الضوء الأخضر لإحياء اتفاق السلام مع الحوثيين.

قالت صحيفة الجارديان البريطانية، الثلاثاء 14 مايو/أيار، إن تصميم الولايات المتحدة على إبقاء السعودية منخرطة في عملية سلام مع إسرائيل، دفع واشنطن إلى إعطاء الرياض ضوءًا أخضر غير رسمي لمحاولة إحياء اتفاق السلام مع الحوثيين والتي تهاجم السفن التجارية في البحر الأحمر منذ شهر نوفمبر.

وذكرت الصحيفة البريطانية في تقرير أن المملكة العربية السعودية، وبدعم من المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانز جروندبرج، تريد المضي قدمًا في خريطة الطريق، على الرغم من أنها قد تؤدي إلى تسليم مبالغ كبيرة من المال إلى الحوثيين، الذين سيتم منحهم أيضاً في نهاية المطاف مكانا دائما في حكومة الوحدة الوطنية المقترحة.

وفي اجتماع يوم الاثنين، أبلغ جروندبرج حكومة عدن والمعارضة للحوثيين أن محادثات السلام يجب أن تمضي قدماً.

 وأضاف أنه أبلغ الحوثيين أنه لا يتصور أن يتم التوقيع على خارطة الطريق إذا استمرت هجمات البحر الأحمر وأخبر غروندبيرغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في وقت لاحق أنه "على الرغم من الصراع، يظل الحل السلمي والعادل ممكناً.

ودق قادة الحكومة التي تتخذ من عدن مقرا لها، ناقوس الخطر يوم الثلاثاء، قائلين إن أي خريطة طريق يجب "إعادة معايرتها" حتى تكون مقبولة بالنسبة لهم.

وتعكس خارطة الطريق التي وضعتها الأمم المتحدة إلى حد كبير محادثات السلام الثنائية الخاصة السابقة بين السعوديين والحوثيين، بما في ذلك دفع مبالغ كبيرة للحوثيين للتعويض عن الرواتب العامة غير المدفوعة، وزيادة في الموارد المقدمة إلى شمال اليمن، لكن الصفقة لم يتم عرضها قط على الأمم المتحدة ولا الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة.

ويبدو أن الحوثيين يريدون الآن توقيع الاتفاق، إما مع الأمم المتحدة أو بشكل ثنائي مع السعوديين، في حين يبدو أن السعوديين، الذين يشعرون بالجمود العسكري بين البحرية الأمريكية والحوثيين، لا يتحلون بالصبر لإنهاء مشاركتهم في اليمن، حتى لو كان ذلك يجعل حكومة عدن المدعومة من السعودية خاسرة في هذه العملية، وفقا للصحيفة. 

وأضافت: ويبدو أن الولايات المتحدة أكثر استجابة لنفاد صبر السعوديين بشأن التوصل إلى اتفاق بشأن اليمن، وتحتاج واشنطن إلى الدعم السعودي لإنهاء الصراع في غزة، مما يفتح المجال الدبلوماسي للولايات المتحدة لإقناع السعوديين بالموافقة على اتفاق دفاعي مع الولايات المتحدة والتوصل إلى اتفاق. وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهي خطوات قد تؤدي بدورها إلى إضعاف نفوذ إيران في المنطقة.

 وأشارت إلى أن واشنطن طرحت حوافز لإقناع الحوثيين بوقف الهجمات، بما في ذلك تسريع محادثات خارطة الطريق ورفع القيود المفروضة على تجارة الحوثيين، مشيرة إلى أن المسؤولين البريطانيين يفضلون اتباع نهج أكثر صرامة مع الحوثيين على أساس أن التوقيع على اتفاق سلام مفيد للحوثيين أمر غير مبرر.

وفي أوائل ديسمبر/كانون الأول، تم الاتفاق على الخطوط العريضة لخارطة طريق الأمم المتحدة للسلام في اليمن، لكن تم تجميد التقدم على الفور مع تصعيد الحوثيين لحملة هجماتهم في البحر الأحمر فيما وصفوه بأنه عمل من أعمال التضامن مع فلسطين.

وتحاول الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تدمير مواقع الصواريخ الحوثية المتنقلة، لكن في الأسبوع الماضي قال الحوثيون إنهم يخططون لتوسيع نطاق الهجمات، ولا تزال أحجام حركة المرور للسفن في البحر الاحمر  منخفضة نسبيًا عند 40-50٪ من تلك في نفس الفترة من العام الماضي.
ما حدث لـ “الفرقاطة الدنماركية” في البحر الأحمر..!
 http://www.tg-me.com/ahdathalyemen
نشر موقع “ديفينيس نيوز” المتخصص بالشؤون العسكرية والدفاعية الأمريكية، تقريراً عن الفرقاطة الدنماركية “إيفر هويتفيلدت” التي شاركت مع البحرية الأمريكية في محاولات التصدي للطائرات المسيرة اليمنية في البحر الأحمر وانسحبت بعد أن وقعت فيها أعطال فنية في حين تقول مصادر يمنية أن الفرقاطة تعرضت لهجمات متعددة ما أدى لخروجها عن الخدمة واضطرار البحرية الملكية الدنماركية لسحبها من البحر الأحمر وإعادة للدنمارك، وهو الأمر الذي أدى أيضاً إلى عزل وزير الدفاع الدنماركي عن منصبه بسبب هذا الأمر.
التقرير الأمريكي، كشف أن نسخة لوثيقة غير سرية من 13 صفحة ذكرت أن “طاقم الفرقاطة الدنماركية واجه تحديات في التعامل مع النظام الصاروخي للفرقاطة بالإضافة إلى معدل فشل مرتفع لقذائف المدفعية 76ملم أثناء الاشتباك مع الطائرات المسيرة اليمنية في 9 مارس”.
 
نظام صواريخ معطل وذخيرة انفجرت فوق الفرقاطة
ويضيف التقرير أن المشكلة بدأت في نظام إطلاق الصواريخ (إيفولفيد سياسبارو) حيث حدثت حالة خطأ غير معروفة بعد إطلاق الصاروخ الأول، مما أثر على قاذفة إي إس إس إم الثانية، ما جعلها غير قادرة على الاشتباك لمدة نصف ساعة.
بعد ذلك، تبين أن الطاقم قد تسبب في حدوث خطأ إضافي في نظام القيادة والتحكم بالفرقاطة بأكملها، مما أثر بشكل أكبر على الاشتباك الصاروخي. وأضاف التقرير “أثناء عجزها، تم وضع الفرقاطة تحت تغطية رادارية وقائية من سفينة حربية أمريكية وتم نقلها في النهاية إلى منطقة أقل تهديداً شمال البحر الأحمر”.
وأضاف التقرير “لذلك تم نقل نظام الإطلاق الكامل إلى الشاطئ بعد عودة إيفر هويتفيلدت إلى الدنمارك، حيث يستمر التحليل بالتعاون مع المورد”.
أما ما يخص أعطال المدفعية فحسب التقرير الذي نقل أفراد الطاقم الدنماركي، الذي حدث أن الذخائر كانت تنفجر قبل موعدها، فبدلاً من أن تنفجر القذائف عند اقترابها من الطائرات المسيرة كانت تنفجر فور إطلاقها وبالقرب من الفرقاطة ما أدى لتضررها، وحسب التقرير فإن 50% من الذخائر المستخدمة خلال عملية مواجهة الطائرات المسيرة اليمنية في 9 مارس انفجرت مبكراً وأدت لأضرار في الفرقاطة.
 
قلة خبرة الطاقم
كما يشير التقرير حسب ما ورد في الوثيقة غير السرية أنه عندما خضعت الفرقاطة لدورة تدريب الأسطول البريطاني على العمليات البحرية، في ديسمبر 2023، واجه الطاقم في مناسبتين على الأقل تحديات مع تدفق البيانات بين نظام القيادة والتحكم الخاص بالسفينة ونظام الرادار والتحكم في الحرائق.
بالإضافة إلى ذلك، بعد يوم واحد من مغادرة الفرقاطة للدنمارك، بعث قائد الفرقاطة تقريراً تقييماً أكد فيه أن وضع أفراده “لا يزال هشاً بسبب قلة خبرة أفراد الطاقم الجدد” وأنه فيما يتعلق بحالة المعدات “لا تزال هناك بعض المخاوف، ولكن يبدو أنه يمكن التحكم فيها”.
وحسب التقرير فإن مخاوف قائد الفرقاطة كانت بسبب تركيب أحد مدافع السفينة ونظام مضاد للطائرات المسيرة قبل أن يتم الانتهاء منه واختباره بعد.
وفي أحد الأقسام الختامية للوثيقة، تم الإشارة إلى أنه قبل 9 مارس كان لدى منظمة المشتريات والخدمات اللوجستية لوزارة الدفاع الدنماركية علم بوجود “ضعف برمجي موجود في الواجهة بين رادار السفن ونظام التحكم في الحرائق”، وأن قيادة البحرية الدنماركية من المحتمل أنها كانت على علم بأن هذا الخلل البرمجي قد يتسبب في قفل النظام إذا تم اكتشاف سلوك معين من قبل المشغل
مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة يقول إن ضربات التحالف الأمريكي البريطاني على اليمن غير مبررة ولا تؤدي إلا إلى تفاقم تصاعد التوترات في البحر الأحمر مشيراً إلى أن استخدام القوة الأمريكية ضد اليمن لن يضع الوضع في البحر الأحمر على المسار الصحيح  ونحن بحاجة إلى نهج شامل يأخذ في الاعتبار جميع الجوانب الإقليمية.
محمد البخيتي


‏نحن على يقين بأن الموقف المخزي لعيدروس الزبيدي في مباركة التطبيع وفي إعلانه الاستعداد للدفاع عن الكيان الصهيوني ضد اليمن لا يمثل ابناء الضالع ويافع، لأنهم يقفون إلى جانب حق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه ويؤيدون العمليات العسكرية اليمنية المسانده لغزة، وعيدروس لا يمثل إلا نفسه.
https://twitter.com/M_N_Albukhaiti/status/1790437510138479091?t=0jWlY6XTGGsBfQD-Ywcrvw&s=19
عدوان أمريكي بريطاني يستهدف بـ4 غارات مطار الحديدة
عبدالله بن عامر

‏المعركة في البحر الأحمر تجبر الدول الغربية على اعادة النظر في فاعلية سلاحها البحري وها هي الاعلانات تتوالى من عاصمة الى أخرى تؤكد اعتزام تلك الدول كالدنمارك وبريطانيا صناعة سفن حربية جديدة فيما فضلت دول اخرى التوجه نحو محاولة تطوير سفنها الحربية الحالية.
http://www.tg-me.com/ahdathalyemen
2024/05/15 08:48:12
Back to Top
HTML Embed Code: