سُئِلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - 
عَنْ الدُّنْيَا فَقَالَ: 

تَغُرُّ وَتَضُرُّ وَتَمُرُّ.

[أدب الدنيا والدين(٢٩١)]

قَالَ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ رحمه الله: 

«ظُلْمًا لِأَخِيكَ أَنْ تَذْكُرَ فِيهِ أَسْوَأَ مَا تَعْلَمُ مِنْهُ، وَتَكْتُمَ خَيْرَهُ»

[الزهد لوكيع(٧٧٥)].

قال ابن حزم :

لا تجب عن كلام نقل إليك عن قائل حتى توقن أنه قاله .

[ الأخلاق والسير (٢٩) ].

عن يحيى بنِ أبي كَثيرٍ، قال:
قال سُلَيمانُ بنُ داودَ لابنِه:

يا بُنَيَّ، إيَّاك والنَّميمةَ؛ فإنَّها أحَدُّ من السَّيفِ

[روضةالعقلاء (١٧٦)]

قال ابن عثيمين رحمه الله :

إذا كنا نطلب الخير من الله
فلا بد أن ندع التشاحن فيما بيننا.

[الشرح الممتع(٢٠٦/٥)].

قال الإمام أحمد رحمه الله :
‏
‏" رَأيتُ ‌الوِحدة ⁩أرْوَحُ لِقَلبِي ".
‏
‏ [ الآداب الشرعية ٢ / ٢٧].

‏قال ابن تيمية رحمه الله :

والذنوب تنقص الإيمان فإذا تاب العبد أحبه الله ، وقد ترتفع درجته بالتوبة .

[«الفتاوى»(٤٥/١٠)].

قال ابن عثيمين رحمه الله :

« ‏الحب في الله، والبغض في الله، ‏والمحبة لله هي أن تحب هذا الشيء، لأن الله يحبه ‏سواء كان شخصاً أو عملاً، وهذا من تمام التوحيد »

[«مجموع الفتاوى »(١٤٥/٩)]

قال ابن باز رحمه الله :

فالإنسان قد تضيق أمامه الدروب وتسد في وجهه الأبواب في بعض حاجاته ؛ فالتقوى هي المفتاح لهذه المضائق وهي سبب التيسير لها .

[«مجموع الفتاوى»(٢٨٦/٢)]

قال ابن القيم رحمه الله :

القلوب المتعلقةُ بالشهوات محجوبةٌ عن الله بقدر تعلُّقها بها.

[الفوائد(١٤٢/١)].

قال ابن القيم رحمه الله :

فمن أخذ منافع الدنيا على وجه لا ينقص حظه من الآخرة ظفر بهما جميعا ، وإلّا خسرهما جميعا .

[«الفوائد»(٢٢٢/١)]

وَكَانَ يُقَالُ :
ثَمَرَةُ الْقَنَاعَةِ الرَّاحَةُ،
وَثَمَرَةُ التَّوَاضُعِ الْمَحَبَّةُ.

[«الآداب الشرعية»(٢٠٩/٢)].

▪️ الفقر الحقيقي .

قال أبو الدرداء رضي الله عنه :

ألا أخبركم بفقري ؟
يوم أوضع في قبري .

[الزهر الفاتح ٦٢].

قال ابن القيم رحمه الله :

ومن عقوبات الذنوب أنها تُزيل النِّعم وتُحِلّ النِّقَم.

[الداء والدواء (١٧٩/١)].

أيها العبد: إن عزمت فبادر، وإن هممت فثابر، واعلم أنه لا يدرك المفاخر، من كان في الصف الآخر.

[مواعظ ابن الجوزي(٧٩)].

‏قال ابن باز -رحمه الله-:

إنّ هذا العصر شديد الغُربة، شديد الإختلاط، شديد البلاء، إلّا مَن عصمهُ الله ووفقه.

[مجموع الفتاوى (١٩٣/٢٣)].

قال ابن سعدي رحمه الله :

ينبغي للعبد، كلما فرغ من عبادة، أن يستغفر الله عن التقصير، ويشكره على التوفيق.

‏[تيسير اللطيف المنّان(١٢٢)]

قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ خَيْثَمٍ رحمه الله:

 «مَا أَنَا بِرَاضٍ عَنْ نَفْسِي،
فَكَيْفَ أَذُمُّ النَّاسَ».

[مساوئ الأخلاق(٣١)].

قال ابن الجوزي رحمه الله :

ومن كثر في الدنيا شغله اسود قلبه واظلم طريقه وكثر همه ونصب بدنه .

[التذكرة ٥٣]

قال وَهْب بن مُنَبِّهٍ رحمه الله : 

" ثَلَاثٌ من كُنَّ فِيهِ أَصَابَ الْبِرَّ: سَخَاوَةُ النَّفْسِ، وَالصَّبْرُ عَلَى الْأَذَى، وَطِيبُ الْكَلَامِ "

[الصبر والثواب (٣٨)].