قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

"‏الآمرون بالمعروف، والناهون عن المنكر هم أطباء الأديان الذين تشفى بهم القلوب المريضة، وتهتدي بهم القلوب الضالة."

📔 [جامع المسائل ٥/٢٣٧]

‏قال العلامة السعدي رحمه الله :

فرحم الله عبداً اغتنم أيام القوة والشباب وأسرع بالتوبة والإنابة قبل طي الكتاب.

📚 الفواكه الشهية (٢١٧)

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين
رحمه الله :

احفظ لسانك ،
فإن الصحف سوف يكتب فيها كل ما تقول،
وسوف تنشر لك يوم القيامة .

📙【 تفسير جزء عم(٧٣/١) 】

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

ولا شيء أحب إلى الله من التوحيد،

ولا شيء أبغض إليه من الشرك .


📗 [ الاستقامة: (٣٦٤) ]

قال الإمام القرطبي رحمه الله تبارك و تعالىٰ:

《أنا عند ظن عبدي بي》

قيل : ظن الإجابة عند الدعاء،

وظن القبول عند التوبة،

وظن المغفرة عند الاستغفار.


📜【 تصحيح الدعاء (٢٩) 】

‏༄༅‏༄༅‏༄༅❁✿❁ ‏༄༅‏༄༅‏༄

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

" يا طلبة العلم ، بصِّروا العوام الذين ليس عندهم إلا عاطفة يندفعون كاندفاع الإبل الجافلة ، يُقادون بأناس جهال ، بصّروهم ".

📚 اللقاءات الرماضانية (ص:٤٦٣)

‏ قال الشيخ ابن باز رحمه الله:

‏"فإن الإنسان إذا كان ﻻ يحضر حلقات العلم وﻻ يسمع الخطب وﻻ يعتني بما ينقل عن أهل العلم فإنه تزداد غفلته وربما يقسو قلبه حتى يطبع عليه ويختم عليه فيكون من الغافلين".
‏

📚 [مجموع فتاوى (324/12)]

قـال العَلامة ابن عثيمين رحمه الله :

"مهما طلبت من الأطباء أن يزول عنك ما في قلبك، فلن تجد مثل القرآن".

📚 شرح الكافية الشافية (١/١٩٨)

‏قال العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله:
.
‏"وما رفع اللّه شأن أهل العلم إلا لأنَّهم يقفون أمام الباطل ويقولون:
‏• للمصيب أنت مصيب
‏• ولصاحب الباطل أنت مبطل."
‏
‏📚[ تحفة المجيب (٢٩٩)]

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

" اعلم أن الله إذا غفر لك فتح لك أبواب المعرفة وانشرح صدرك بالإيمان ،
لأن الذي يوجب ضيق الصدر وتشت الفكر هو المعاصي ".

📚 تفسير سبأ (٥٠)

قال ‏الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

اسألوا الله عزَّ وجل ولا تيأسوا من رحمة الله فإن الله عزَّ وجل أكرم مِنَّا فهو أسرع إلى عبدِه من عبدِه إليه ولكن المسألة تحتاج إلى المصابرة وإلى انتظار الفرج وإلى عدم اليأس من رحمة الله عزَّ وجل.

📚 شرح الكافية الشافية (٤٦٣).

قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

من أعظم أسباب ضيق الصدر الإعراض عن الله تعالى، وتعلق القلب بغيره، والغفلة عن ذكره، ومحبة سواه.

فإن من أحب شيئا غير الله عذب به، وسجن قلبه في محبة ذلك الغير، فما في الأرض أشقى منه، ولا أكسف بالا، ولا أنكد عيشا، ولا أتعب قلبا.

📕 زاد المعاد  (٢ / ٢٤)

قال العلامة ابن القيم رحمه الله:

‏طوبى لمن أقبل على الله فإن الله يقبل عليه، وإن الله سبحانه إذا أقبل على عبد: استنارت جهاته، وأشرقت
ساحاته، وتنورت ظلماته .

🔦انظر : [طريق الهجرتين | (284)].

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى :

في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى ، فينبغي للعبد أن يداوي قسوة قلبه بذكر الله تعالى .

📒 الوابل الصيب [١٤٦]