Telegram Web Link
#الجمعة
#ساعة_الإجابة

🔻سُئل الإمام أحمد: الساعة التي تُرجى في يوم الجمعة متى؟

قال أحمد : أكثر الأحاديث بعد العصر.

وقال إسحاق: بعد العصر لا أكاد أشكّ فيه، وأرجُو زوال الشمس.

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
#الشعر

«الشِّعْرُ: متعةُ الأديبِ، وذوقُ البَلاغيِّ، وحُجَّةُ المُفَسِّرِ، وسندُ الأصولِيِّ، ودليلُ الفَقِيهِ، وشاهِدُ النِّحويِّ، ومِيزانُ العَروضيِّ، ووثيقةُ المُؤرخِ، وخارطةُ الجُغرافِيِّ. ثُمَّ هوَ مِنْ قبلُ ومِنْ بعدُ: بوحُ العاشِقِ، ونفثَةُ المصدورِ، وحنِينُ الغَريبِ، وأنِينُ الفاقِدِ، وبهجةُ الواجدِ، ومَرْثيَّةُ العَزيزِ، وآهةُ المُلتَاعِ، وتجربَةُ الحكيمِ».

د. محمود الطَّناحي.

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
#سلسلة_أقوال_أهل_العلم

🔻‏قال الإمام الغزالي رحمه الله:

(‏مِن حقوق الأخوة أن تُبلغَه ثناءَ مَن أثنى عليه، مع إظهار الفرحِ به، فإنّ إخفاءَ ذلك محضُ الحسد!).

📍‏إحياء علوم الدين (2/5).

فاللهم احفظنا من العين والحسد،
واكفنا شرَّ حاسدٍ إذا حسد …


https://www.tg-me.com/ahmadhddal
#يوم_الجمعة
من أحدثَ (نقض وضوءه) في صلاة الجمعة ماذا يفعل؟

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
🔹مغالطة في فهم حديث:
(زوجتكها بما معك من القران)


الحمد لله وبعد:
مما شاع عند بعضهم جعلُ مهر الزوجة في العقد ما يحفظه الزوج من القران، ظناً منهم أنهم يفعلون خيراً بالتماس البركة وتخفيف المؤنة، أخذاً بحديث: ( زوجتكها بما معك من القران)، وربما ظن بعضهم سنية ذلك.
والصحيح أن هذا فهم غير صحيح للحديث، وأن هذه التسمية للمهر تبطل المهر، ويجب بالدخول مهر المثل بالغاً ما بلغ مع صحة العقد.
وبيان ذلك:
إن الباء في قوله صلى الله عليه وسلم: ( بما معك ): إما للعوض، وإما للسببية والتعليل. فإن قلنا هي للعوض، وهو قول الجمهور فالمراد أن يعلّمها ما يحفظ من سور القران، لا أن المهر هو محفوظه. فما يحفظه ليس عوضاً في العقد، والله تعالى يقول: { وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم} فلا بد من عوض مالي يكون للزوجة حتى تصح التسمية، وهو هنا منفعة التعليم.
وإن قلنا: إن الباء للسببية أو التعليل فيكون المعنى: زوجتكها بسبب أو لأجل أنك تحفظ القران، ويكون المهر ديناً في الذمة، وهو قول الحنفية، لأنه لا يصح عندهم أخذ الأجرة على الطاعات، ومنها تعليم القران .. وهذا قول المتقدمين، وعليه فمنفعة تعليم القران لا تكون مالاً، وما ليس بمال لا يصح جعله مهراً ..
لكن ذهب المتأخرون منهم إلى جواز الاستئجار على الطاعات للضرورة، فخرَّج بعض المتأخرين صحة تسمية تعليم القران مهراً، وخالف آخرون، وقال: لا يصح ولو على قول المتأخرين، لأن أخذ الأجرة على الطاعات أجيز للضرورة ولا ضرورة هنا بجعله مهراً.

والخلاصة: أن الجمهور والحنفية على عدم صحة جعل محفوظ الزوج من القران مهراً للزوجة، والمراد بقوله: ( بما معك من القران ) إما منفعة تعليمها القران، وهي مال عند من يجيز أخذ الأجرة على تعليم القران، وإما أن المراد بسبب أو لأجل حفظك القران قد زوجتك، ويكون المهر ديناً في الذمة.

ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يزوج بناته، ولم يتزوج هو نساءه بمثل ذلك، بل كان مهرهن بين ٤٠٠ و ٥٠٠ درهم.
نعم السنة يسر المؤنة، وتخفيف المهر، وليكن حفظه القران سبباً للتزويج لا مهراً فيه.

والله أعلم.

📍محمد حاج عبود

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
#سلسلة_أقوال_أهل_العلم

🔻‏قال الامام ابن القيم رحمه الله:

«مفتاح حياة القلب تدبر القرآن والتضرع بالاسحار وترك الذنوب».

📍[حادي الأرواح].

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
#تدبر
والسابقون السابقون

https://www.tg-me.com/ahmadhddal
2025/07/06 15:07:16
Back to Top
HTML Embed Code: