اسعوا بأن تعيشوا مثل الشهيد شمران ،
و أن تموتوا مثل الشهيد شمران ...

_الإمام الخميني.

سئل حكيم كيف تعرف معادن الناس، فقال:

يعرف الزوج عند مرض زوجته، وتُعرف الزوجة عند فقر زوجها، ويُعرف الصديق عند الشدة، ويُعرف الأبناء عند شيخوخة والديهم، ويُعرف الأخوة عند الميراث، ويُعرف الأقرباء عند الغربة، ويُعرف الحب الحقيقي عند انتهاء المصلحة، ويٌعرف المؤمن عند الابتلاء

‏جسميّ يوشَك عَلىٰ أنّ يعتَلّ ويَمرَض، كيفَ يُمكِن أنّ لا تَقبَل مَن وَقفَ عَلىٰ بَابِكَ أربعينَ سَنة ؟
‏يَا خَالقِيّ، يَا مَحبوبِيّ، يَا مَعشُوقِيّ الَّذي لطَالمَا طَلبتُ مِنهُ أنّ يَغمُر وجودي بِعشّقهِ، أحرِقنّي وأمتنّي بفراقِكَ.

‏_ الشّهِيد الحَاج قَاسِم سُليمَانِي.

ناذرله صباي، أصبحله عبد
ياخذني هَواي وللخدمة ارد
شگد امشي بعيد وما ادري شريد
والگاه على طول ذاكرتي ورد..

حصيلة عشرين سنة في متابعة هموم الشباب ومساندتهم في مشاكلهم الخاصة والعامة اختصرها بكلمات
_العفة نقاء
_والزواج طهر
_والاختلاط تلوث
_والحب غير الشرعي سقوط في مياهٍ آسنة"

_سماحة السيد حسين الحكيم.

مَوْلايَ يا مَوْلايَ حَتَّى مَتى وَاِلَى مَتْى أَقُولُ لَكَ الْعُتْبى مَرَّةً بَعْدَ اُخْرى، ثُمَّ لا تَجِدُ عِنْدِي صِدْقاً وَلا وَفَاءً

_دعاء الحزين

منذ مدة وأنا أتبنى نفسيًا مبدأ الترفّع؛ الترفّع عن معظم ما يُترك؛ الترفع عن التفاهات؛ الترفع عن اللغو؛ الترفع عن الفضول؛ الترفع عن الأخبار الليلية، عن بعض النقد؛ عن قصص مضت؛ عن حكايا فارغة؛ عن قضايا سخيفة؛ عن نظرات حاسدة؛ عن ألسن مادحة؛ وحتى عن كوب الشاي عصرًا. في ذلك راحة كبيرة ولذة؛ وسلام داخلي ورُقي؛ وانشغال بالأهم من الأمور؛ الله؛ ثم العلم، ثم ما استطعنا الى الرياضة سبيلا..

_حسين فضل الله.

روح اللّٰه الخميني متوجهًا لأهل الدُنيا
"كل هذه الضوضاء ستنتهي"

من أدعية الشَّهيد السَّيد علي الزّنجاني:

"اللّهم إنّا نسألك فرجاً يُذهب قيحَ قلب وليّنا المُعظّم"

الما ممكن يجرحي بكربلا شلون
الماي يصير غالي ويرخص حسين
ثلاث ايام بالبر واليمرون
محد گال هذا الطايح منين!

أحدهم كان قلبهُ عامر بالأمنيات مثلي ومثلك..