‏ننتمي لبعضنا، حتى اننا تجاوزنا تلك
الإنكسارات بهذا الحب العميق وعدنا

‏لقد اوصاك الرسول بالجار
وليس بإبنته يا وغد..

-اوصفها
-معرفش بَس هيا بتخليني أحس إن لسه فيه حَاجه تستحق أني أعيش عشانها .

الله يجعل للي يكرهك حول بعيونهة عشان يشوفك مرتين

-بحبك
-تقصد هتتحملني؟
-مش فاهم!
-أنا كلي عيوب!
-أنتِ جميلة
-مش جميلة أنا عصبية ومتسرعة وساعات بكون غبية وخوافة.. أنا بزعل و بسکت وببعد ومش بعاتب، أنا صعب تفهمني وتعرف مالي لأن أنا مبقتش عارفة مالي؟ أنا أنطفيت
-بردو هفضل أحبك !

أنا مَببعِدش عن حد
عشان لقيت البديل
أو عشان بيَاع
ومَليش عزيز ،
أنا ببعد لما بلاقي حِوارات أستفزازية ،
حركات سخيفة
وكل ما شابه ذلك

‏أشياء كثيرة حطمت قلبي، لكنها أصلحت رؤيتي.

‏جميعنا جرحى من دون استثناء ولو أن البعض منّا يحاول في إسدال الستائر عن آلامه ، ووضع آلاف الأغطية حتى تتلاشى وتندثر ، ويبقّى الرجاء أن الخروج من الأوجاع الملحمية يكون بخسائر أقل ، ونحمد الربَّ دائمًا على زوال الأشياء من الذاكرة وكأنها لم تكن ، وعلى نسيان المشاهد الأولى للألم وتبعاته.

ابتعد عن كل حقير
لان الحقير لايكفيه تحطمك
ولاكنه يبني نفسه من حطامك

و صوتك إن حل في مسمعي
يذيب الفؤاد و يمحو الألم
فأنت المعاني وكل الأماني
وعذب روحي و أحلى نغم.

لا تشبهني بأحد أنا اشبه اليقين
أنا اليسار إذا كان العالم يمين

متوارثين الطيب جيل بعد جيل وكفوفنا تندى ولاهي شحيحه انجود لاشحت يدين الرجاجيل ولا نضيق لا ضاقت علينا الفسيحه

هاذا بيت في ( صنعاء) مسكون من 2011 بسبب طفلة صغيرة عمرها 10 سنوات أسمها هاجر .
كانت هاجر دايماً تحب تلعب على تلك الطاقه
وأم هاجر كانت مريضه وممدده في السرير ما تقدر أن تتحرك
وأب العائله كان الشغل شايل عقلة فكان دايماً خارج البيت وفي ليله من الليالي سمعت هاجر صوت يصيح لها من خارج قامت من السرير وذهبت لتنظر من اللي ينادي لها تفاجئت وهناك ( قطه) سوداء في الشارع ومابش احد غير القطه رجعت للسرير وما خافت شي باالمره وفجأه سمعت الصوت ينادي لها مره أخرى فنظرت وإذا بتلك القطه في الشارع ركزت عليها جيداً هذه المره .
وتأكدت أن القطه هي التي تنادي لها
خافت هاجر واغمى عليها ولما فاقت لقت نفسها داخل غرفتها والقطه معاها في الغرفه
فجلست هاجر تبكي كثيراً وامها كانت مسكينه ما تقدر تتحرك من مكانها فجلست القطه حينها باالقرب منها لما وصل عند إذنها
وقال لها أنتبهي تصدقي المنشورات التافهه اللي مثل هذه مره ثانيه
لحد يسب

وكيف احشر نفسي في عالمك المستدير وانا مليئ بالزوايا

ونسألڪ النسيان يا الله

فيما لا نُطيق تذڪره

سكت المؤدب من أدبه
‏فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته
هكذا أصبح الوقتنت

تلعب بقلبي وانا اطيعك وانت سبب كل ماجاني انا اللي اشريك وما ابيعك لو كثرو فيك الاثماني

مؤخرًا أمرّ في فترة مقاومة من جميع النواحي والأهم من هذا كله أقاوم حاجتي للكلام و أصمت وبالرغم من معرفتي بأن هذا الفعل يؤذيني لكنه في النهاية في صالحي.

دربت نفسي كثيراً على أن تكون شريفةً في الخِصام والقرب والإبتعاد أن تكون هِي مهما كلّف الأمر.

‏حُبّكِ في قلبي شيءٌ بديهي، مثل مياه البحر التي تبتعد عن الشاطئ للحظات.. ولكن دائمًا ما تُجبرها الفطره على الرجوع.