رُغم أنني ( ثلاثيني )
الا أنني أُصبح
كشاب ( مُراهق  )
ارى  حَب ( السعادة )
يظهر على وجه
أوقاتي
كُلما وقفتِ ( أمامي )

وجودها يجعل ( حزني)
يتخلى عن ياء ..
التملك الى اجل غير معلوم
وجودها
يجعل الهم في خبر كان ..
والسعادة لي فعل أمر ..

‏لو علمت ( الأرصاد )
الإضطرابات ..
التي تحدثُ بي
عند (  حضورك )
لحذرتني قبل ..
ساعات من ( قدومك  )

حضورها هيبه
على باقــي الناس
تبقى الأميره والجــواري
جــواري
اليا اقبلت قالوا
ومــن دون احساس
هذي الاميره غصب
ماهو اختياري

الشارع الذي تمر فيه ..
ترى الورد فيه يُصفق ..
كالمواطنين العرب ..
بعد ان يُنهى خطابهُ
( رئيس ) دولتهم

مِن الطبيعي
أن يَكون
( للجِدران )  آذان
فَمن ذا الذي
يُريد ( تَفويت )
(  ضِحكتك ) ؟

وكذلك من الطبيعي
أن يكن لهم آناف
فمن الذي يريد
أن يُفوت رائحة شهيقكِ

كل رمضان وكل عام وانتي بخير وصحهة
وكل عام وانتي محبوبتي كل عام وكل يوم
وانتي معي ببالي وقلبي ♥️

كل عامٍ وقلوبكم في سلامة، وأجسادكم في عافية، وأهلكم في محبة، وإيمانكم في زيادة، ورجاؤكم في الله غير خائب..

شهرمبارك وكل عام وانتم بخير وعافيه💛🌙

سَيدي القَـاضي الأَحمَق لدَّي شكوىٰ ..!
عَلى الأَرض لأنَّها أَنجبت الورود عَلى
شَكلها كُل من صَادفها تَحسسَّ
رائحةَ الوَرد في أَنفه وأنا غِيرتي تَقضُم قَلبي

وأنا حينما تستيقظ غيرتي
أقضُم أصابعي الخمس.

‏منذُ عرفتُك
بدت لي الأشياء في غاية البساطة
لا تحملُ أي تعقيدات
منذُ أن أحببتُك
وأحسُ بِساط صدري واسعًا
كالسماء
وبي حنيّةٌ كالتي عهدتُها
في قلوب الأمهات
منذُ أن صادفتُك
وأنا أغفر
لأيامٍ مضَت
وأشخاص رحلوا
و لجراح
كانت لا تزال تنزِف بداخلي
ولكنها معَك
اندملت
وتماثلت بكُلّي للشِفاء

يا رب ألّا يمضي عُمري
وأنا أتخيل
و أنتظر
و أتعلق في آمالٍ فارغة
لأمور لا تحدثُ
ولن تحدث

حينَ سُئِل عن مُواصَفات حَبيبتُه
أَجَاب :طِفلةٌ بريئَة بِـعقل شَيطَان رجِيم
طفلة بريئة بمخالب ذئب

لكل من جعلوا الحياة بائسة بأعيننا
لا عفىٰ اللهُ عنكم.

ك أخر محاولة ناجحة ..!
لتبتل العروق ويذهبُ الظماء
دون أن أبطل صيامي
هو أن انظرُ إلى وجهكِ

لا يرضينا الفتات ،
فتات الوقت ، فتات الحب ، فتات الاهتمام
نحب الأشياء مكتملة وواضحة ، لا يشوبها
خلل ولا نقصان

إن لم تُقدم لكِ الطبقُ بأكمله
لا تكون كـ الدجاجة ...!
وتقبل بفتاتِ المشاعر

لقد جئتُكَ كاملًا، ماتركتُ منّي شيئًا لأحد

حسناً سأهجر
مهجعي
وأصف أدراج السعي ..
وأُشاور العقل
اللعين
تباً لِنُصحك لن أعي ..
سأصُمُ أيضاً
مسمعي
وأكُف حبر اصابعي ..
وأُعانق الخطأ
الرعين
لِأقول كُفراً مرجعي ..
سيكون زوراً
موضعي
وسراب وهمٌ منبعي ..
وأصيحُ بِالقبر
الدفين
من ذا معي.! من
ذا معي.؟!

احسب حساب كل كلمة تقولها لأي شخص حولك ... اسأل نفسك : هل يمكن أن تتقبل هذه الكلمة و ترتضيها لنفسك ؟ هل يمكن لهذه الكلمة أن تجرحك أو تؤذي مشاعرك ؟ إن تأكدت من ذلك و وضعت نفسك في مكان الشخص المتلقي فإنك لا تخسر أحدآ